Καλά, σαν το I can't stop από Dejavu δεν είναι. Όσοι τότε ήταν γυμνάσιο/λύκειο καταλαβαίνουν ;)
@MaximosPso12 жыл бұрын
DWSE PONO
@melena171113 жыл бұрын
poso omorfo reeeeeee! EUGE!
@GIANNHSANOPOLIS12 жыл бұрын
ΓΕΙΑΣΟΥ ΚΑΤΕΡΙΝΑ..... Η ΚΡΗΤΗ ΕΙΝΑΙ ΠΑΝΤΟΥ...Η ΕΛΛΑΔΑ ΕΙΝΑΙ ΠΑΝΤΟΥ........ΚΑΛΗΧΡΟΝΙΑ ΣΕ ΟΛΟΥΣ.
@dimitramk13 жыл бұрын
καποιος να μου βρει τους στιχους!
@kongotso13 жыл бұрын
BRESTA MONO LIGO........WHY????
@AnnouYeah10 жыл бұрын
yperoxoo (y)
@املشيخموسشيخموس3 жыл бұрын
" قصة " بقلم الكاتبة والروائية أمل شيخموس // سوريا 🌾✨ كانت على أطراف الكون هناك مالذي أتى بها إلى هناك !!!!! أغمضت عينيها المثقلتين لا تكاد تفتحمها بصعوبة بالغة وكأنَّ رمل الدنيا اجتمع فيهما ثم تعود لتقفلَهما رغماً عنها مهما تجتهد فهي لا ترى إلا قليلاً بعد جهودٍ مضنية أهو تفكيرٌ إجراميٌّ أم خيال بوليسي ما الذي أتى بها إلى هنا !!!! عالقة على أطراف الكون ليس بإمكانها التحرك قيد أُنملة هي في ارتفاعٍ مهيب لا يتصوره العقل !!!! علوُّ شاهق بعيد عن الخيال !! مالذي أتى بها إلى أطراف الكون عالقة هنا كالقشة في مهب الريح ، لكنها تتذكرُ جيداً أنَّها كانت طفلة تركها والدها في عتمة الليل ، بقيت وحيدة هكذا تنظرُ في الوجوه علَّها ترحمها تأخذها إلى البيت أو تتخذها ابنة لهم !!!!! هيهات وألف لم تتمكن من الحصول على رحمة البشر كانت منبوذة من والديها كانت تُدعى لقيطة !!!!!! كانت قيد هذه الكلمة تعيش معهم في تهديدٍ تام بأنهم سيقذفون بها للكلاب وأنَّها مجهولة الأصل وجبَ التخلص منها في اسرع وقت كمكبِ النفايات ، فهي منبوذة بين اخوتها الستة لم تتمكن من استعطافهم رغم عينيها الجملتين و جديلتيها النحاسيتين بيد أنَّ شيئاً لم يشفع لها !! ليسا بأبويها البيولوجيين!!!!!!! في حضرة الخطر المُحدِقِ هنا هي ترزح في هذا الطرف القصي سوى من الضغط الفضائي حتى هنا ثمة ضغط يسمى الفضائي ، الضغوط بأنواعها تحاصرها ، وتطاردها أينما كانت !!!!! ثمة حمل ثقيل يكاد يقصم ظهرها و هي لا تستطيع الحراك لأنَّها في موقفٍ لا يُحسدُ عليه كما دائماً لا تستطيع التحرك إنَّما عالقة تحت أوزان تفوقُ طاقتها !!!!!!! لا حول ولا قوة ترزحُ تحت الضغوط !!!!! كيف أنَّ والدها البيولوجي رماها في خربة مهجورة وأغلق عليها الأبواب حتى تموت جوعاً وعطشاً وتُكْتَمَ أنفاسُها هناك بين الجُرذان الشرسة التي كانت أقل قسوة وأكثر رحمة بها لم تؤذها ولسوء الحظ لم يتمكن الموتُ من اقتناصها أو الظفر بها !!!! لأنّهُ كان اليوم الموعود من هدم ذلك البيت وتأسيس مطعمٍ عليه ليتهُ مأوى للمشردين الذين يُلقى بهم أمام المساجد ليلاً ، أو في الأماكن المهجورة أو في في حاويات القاذورات مكانُهم هو المكب أنجبوهُم ليتم كبُّهم وكأنَّهُم ينتقون منهم بعد ممارسةِ نزواتِهم الدنيئة التي لا ترحمُ الطفولة ولا المبادئ الإنسانية إنَّما شهوةُ وحشٍ هائج إشباع غرائزهم تلك اللحظات !! لا تدري من المجرم الحقيقي أهي الوالدة أم الوالد !!!!! أم الاثنان معاً هي لا تنكشف هوية الظالم فيهم و لكن ربما كانوا أبناء القهر ، أو غير أسوياء ، أو أصحاب فكر عميق متزن . . آدمي طبيعي كالجميع ثمة اختلالات كثيرة ، أسبابها أكثر منها عدم تشبعهم بالعاطفة منذ الصغر بالعاطفة و الرعاية ، و الترعرع في بيئة هادئة آمنة ، جوٍّ من الضغوط والإختلال غالباً ما تُورثُ المتاعب أو ربما تعرضت والدتها للإغتصاب والتعدي على حُرمةِ جسدها الضعيف . . المُهم أنَّها تمنت وقتها أن تغدو حفلةً للشواء وليمة يتناولها الصغارُ برفقةِ آبائهم الأوفياء الذين لم يغدروا بهم بل عززوهم وكرموهم ألبسوهم وأتوا بهم إلى المطعم هنا !!!! وهي الجائعة الظامئة لكل عطفٍ ورحمة وماء بحاجة للرعاية الأولية الأبوية بعدها يتم كل شيء على مايُرام من اطعام ورعاية وصحة . . قطعت الأمل ببناء الميتم لأنَّ العمال كانوا يصرخون متجاذبين الحديث حول بناء المطعم الفاخر وياليتها قُدِمَت وقتها وجبةً للأفاضل الذين كانوا قمةً في الروعة والكرم مع أبنائهم أين هي من الإنسانية المزعومة إنها منبوذة في كل مكان !!!!!! لم تجد جسدها إلا بين يدي أحد العمال الذي أشفق عليها و أخذها معه إلى الدار وياليتهُ ما قام بذلك بقيت في صراعٍ بين قتلِها أو إبقائها من زوجته التي كانت تتأفف من وجودها ويجن جنونها وتستشيط غضباً من هذه اللقيطة نعم إنها " لقيطة " ولأبويها شرفُ الفعلة والتفاخر !!!! لا أن يندى جبينهم الموصومُ بالعار الأزلي باتت طفلة هزيلة عظامها تكادُ تخرجُ من الجلد في أسوء حالاتها في كنف أسرة لا ترتضيها وتجدُ فيها ومعها بالعار بقيت سنوات عدة مهينةً مُهددةً إلا أنَّهم حسموا الأمر بتركها تضيع وسط الظلام لربما رَحِمها أحد أو ارتطم بها صدفةً " القدر " وأثارَ ذلك عندهُ شيء من الشفقة!! أين منها الإنسانيةُ ؟!! أغمضت عينيها بإحكام تحت ذاكَ الثقل على الجسد هناك في أطراف الكون انه ثقل العار والمذلة الذي يُلاحقُها وفي لحظةٍ ما شعرت براحةٍ تامة انسلت روحها نسمة ندية عبر الفضاء لملاقاة الخالق حيثُ الأطفال سُعداء ولا أحد يُعيرُها باللقيطة ولا أثقال تنقضُ روحها البريئة حيثُ أشجار الفُستٌق والعناية الإلهية و إفتح يا سمسم أفلام كرتون تعليمي تربوي . . الكثير من الخيرات والنعم تهطلُ هنا في ظل الرحمن خالق الأكوان الرحيم بالعباد الروائية أمل شيخموس
@fireman948711 жыл бұрын
hahahaha
@dionisisosfp11 жыл бұрын
kavla
@polipenithegreat12 жыл бұрын
file mou gousta einai auta gia mena to original den a3izei penia