Рет қаралды 2,891
قوة الروح
الجزء الثاني ( مرحلة البلاء والإعداد)
-عطاء بعد بلاء.
-كل روح عظمى ستأتيها بشرى روحية ثم تثبيت (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ)
-لابد لهذا الموعود من تجليات جمالية مبهرة، كل روح عظمى وأودع الله فيها مهمةً من المهمات السماوية سواء نبوة أو ولاية أو غير ذلك من التكليفات الإلهية لها تمظهرات وبلاءات.
-نبي الله يوسف يؤسس لموسى ويؤسس لعيسى ويؤسس للفترة المحمدية والفترة المهدوية، كل متصل ببعضه، لأن الذين سيعادون النبي محمدا هم أبناء عمومته من الفرع اليعقوبي الإسحاقي، ويأتون إلى أرض النخيل ينتظرون الأول ويأتون بعد ذلك إلى أرض الزيتون وينتظرون الثاني الذي يُظهر دين الأول وينصره وبينهما زمن وقصة كذلك.
#حضرةالشيخ_الدكتور_مازن_الشريف_الحسني_الحسيني
#المنارة_المحمدية
#على_المحمدية_البيضاء
#قم_زين_الدنيا_بنور_محمد
#المدرسة_المازنية_المهدوية_الخضرية
#قوة_الروح
#تأملات_عرفانية