All of you 🫵 U are a such great people you give a lots of energy from yourself to these understandable ignorant Pop, Wherever it cost keep Going man it will make a huge changement I’m positive ! Mohamed Saleh ! 9albouch ! Safouk ! Dr Khalid ! Sami Tounsi ! Abou-Lahab ! You are our Best Leader and Heroes👌 💙🦋🌹🦋💙🦋🌹🦋💙💪🇺🇸👋
احاديث ايه. بوجود :قاتلوهم يعذبهم الله ب. ايديكم …كيف. تعطون قيمة لهذا الكتاب المنزل من الاه. يحب التعذيب ☪️☪️☪️
@سلطانالعنزي-ق2ف6ت Жыл бұрын
اقرأ الآية التي قبلها ولا تنزعها من سياقها كعادتكم في الحقد الذي أعمى ابصاركم أَلَا تُقَٰتِلُونَ قَوۡمٗا نَّكَثُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُمۡ وَهَمُّواْ بِإِخۡرَاجِ ٱلرَّسُولِ وَهُم بَدَءُوكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٍۚ أَتَخۡشَوۡنَهُمۡۚ فَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخۡشَوۡهُ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (13) قَٰتِلُوهُمۡ يُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ بِأَيۡدِيكُمۡ وَيُخۡزِهِمۡ وَيَنصُرۡكُمۡ عَلَيۡهِمۡ وَيَشۡفِ صُدُورَ قَوۡمٖ مُّؤۡمِنِينَ 1 نكثوا ايمانهم 2 هموا بأخراج الرسول 3 هم بدؤكم أول مرة فمن المعتدي يافهيم ؟؟؟؟
@zeidbarbetzeidbarbet4814 Жыл бұрын
@@سلطانالعنزي-ق2ف6ت الاءية قبلها. اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم. 🥲..والتي بعدها. قاتلوا الذين لا يوءمنون بدين محمد. ☪️☪️الترقيع. راح زمانه. سورة التوبة. هدف الاءسلام. للسبايا وملكات اليمين. 🥲🥲
@سلطانالعنزي-ق2ف6ت Жыл бұрын
@@zeidbarbetzeidbarbet4814 اقتلوا المشركين ، في ناقضي العهود اقرأ الآية كاملة إِلَّا ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّم مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ ثُمَّ لَمۡ يَنقُصُوكُمۡ شَيۡـٔٗا وَلَمۡ يُظَٰهِرُواْ عَلَيۡكُمۡ أَحَدٗا فَأَتِمُّوٓاْ إِلَيۡهِمۡ عَهۡدَهُمۡ إِلَىٰ مُدَّتِهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُتَّقِينَ (4) فَإِذَا ٱنسَلَخَ ٱلۡأَشۡهُرُ ٱلۡحُرُمُ فَٱقۡتُلُواْ ٱلۡمُشۡرِكِينَ حَيۡثُ وَجَدتُّمُوهُمۡ .. ) فهل عرفت أنك ممن ينزعها من سياقها الآن ؟؟؟ أما آية ٢٩ آية الجزية فاقراها بتفسيرها الذي لا يناقض القرآن وآياته ويتوافق مع السياق __________________________ حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون هل فرض الله الجزية على أهل الكتاب؟ يقول الله تعالى {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة 29) يُظَنُّ خطأ أن هذه الآية تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل ظرف. والواقع أن هذه الآية تتحدث عن فئة من أهل الكتاب، بل عن فئة من المعتدين منهم، بل وفي نوع معين من العدوان؛ وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم. وهذا ما نستشفه من الآية، وما يتوافق تماما مع السنة العملية للنبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهل الكتاب. الآية لا تأمر بمقاتلة أهل الكتاب فبالنظر في هذه الآية نجد ما يلي: 1- الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب أولا، ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم. إذن هي تُفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم. وبالتالي فهي لا تُفرض على مَن لا يقاتلون المسلمين، وكذلك لا تُفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين. 2- هؤلاء المقاتلون هم معتدون أصلا، وهم البادئون بالقتال. فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان، ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة 191). إذن، لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال إن كانوا مسالمين، وإن حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى. أما إذا شن المسلمون الحرب أو هددوا بها لأجل فرض الجزية فهذا عدوان أكبر! 3- فرْض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة، والعقوبة تكون على جريمة سبقتها، وتشير هذه الآية إلى هذه الجريمة؛ وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من احكام وحشية عدوانية عندهم، وردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلالا على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستبعدونهم. فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة، لذلك يفترون عليه بالادعاء أنه يأمرهم بالعدوان والإجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم. ثم هم لا يحرِّمون هذه الأفعال الإجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرِّمها الله ورسوله، وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم؛ وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم، فهذا مفروغ منه. فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم - والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم 31 مرة، 22 في العهد القديم و9 في الجديد- ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعه إياكم. 4- أما إذا حاربوكم لسبب آخر، ليس باسم الدين، ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا، لأن شرط الحرب الدينية - التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين- هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم. هل تطبق الجزية في هذا العصر؟ وهكذا، فلم يبق تطبيق للجزية في هذا العصر، لأن الحروب الدينية زالت، وأصبح للعدوان مبررات أخرى، ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم. بل لم يعودوا أهل كتاب أصلا، بل أصبحت أديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم، وغالبيتهم ملحدون هم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه. أما لو عادت هذه الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا، وتحققت الشروط التي تذكرها الآية، فعندها تعود الجزية، ولكن هذا العصر هو العصر الموعود التي وضعت فيه الحروب الدينية أوزارها، وتغير طابع الهجوم على الإسلام من العدوان العسكري إلى العدوان بالحجج والشبهات، وهذا يقتضي ردا يناسب طبيعة العدوان، وذلك بالحجج النقية الناصعة والبراهين الساطعة التي تبدد هذه الشبهات وتزيلها. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@سلطانالعنزي-ق2ف6ت Жыл бұрын
@@zeidbarbetzeidbarbet4814 أما شبهة ملك اليمين فاقرأ جيداً يا فهيم: ما معنى ملك اليمين في أوائل الإسلام، كان أعداء الإسلام يجعلون من المسلمين هدفًا لأنواع مختلفة من الفظائع، وكانوا إذا قبضوا على زوجة مسلم فقير ومظلوم، يدخلونها في زوجاتهم كعبدة، وعليه، ووفقًا للأمر القرآني "وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا"، فإن النساء اللواتي جئن مع الجيش المهاجم للإسلام لنصرته، يمكن أن يؤخذن أسيرات حرب وفقًا لعرف تلك الحقبة. ثم، إن لم تكسب هؤلاء النساء حريتهن من خلال دفع الفدية أو من خلال المكاتبة [اتفاق بين العبد والسيد، حيث يعرض العبد دفع المال من أجل إطلاق سراحه]، فيتم توزيعهن بين الجيش حيث لم تكن هناك سجون وما إلى ذلك لاحتجاز أسرى الحرب في تلك الأيام. وتسمى أسيرات الحرب في المصطلح الإسلامي باسم "ملك اليمين" . علاوة على ذلك، فيما يتعلق بملك اليمين، على المرء أن يتذكر أيضًا أن الإسلام لا يبيح مطلقًا لأي شخص أن يأسر نساء العدو أو أن يستعبدهن لمجرد أنه في حالة حرب معهم. تعاليم الإسلام هي أنه لا يمكن أسر أي شخص إلا إذا وقعت حرب نظامية. قال الله تعالى في القرآن الكريم: "مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىَ حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (الأنفال: 68) وهكذا، ونظرًا لوجود حالة الحرب النظامية، كان يتم أسر النساء المتواجدات في ساحة المعركة فقط واللائي كن هناك للقتال، وبالتالي لم يكنّ مجرد نساء عاديات، بل جئن إلى هناك عدوات مسلحات. وحيث أن الإسلام لا يحبذ على الإطلاق استعباد الناس. ففي المراحل الأولى من الإسلام، كان لا بد من منح إذن مؤقت لذلك في ظل الظروف الخاصة بتلك الحقبة. ومع ذلك، فقد شجع الإسلام والنبي الكريم بحكمة عظيمة على عتق حتى هؤلاء الإماء وأكدا على وجوب معاملتهن معاملة طيبة حتى ينلن بأنفسهن حريتهن أو يطلق سراحهن. وبمجرد أن انتهت هذه الشروط المحددة واتخذت قوانين الدولة شكلاً جديدًا، كما هي الحال الآن، فقد انتهى تبرير استعباد الناس. الآن، وفقًا للشريعة الإسلامية، لا يوجد أي مبرر مطلقًا للاحتفاظ بالعبيد والإماء. في الواقع، لقد أعلن الحكم العدل، المسيح الموعود عليه السلام، أن هذا الأمر "حرام" في ظل الظروف الحالية. من أجوبة الخليفة الخامس للمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام الجماعة الإسلامية الأحمدية
@تيمونتيمون-د8ي Жыл бұрын
قلبوش يشبه معاويه بن ابي سفيان. 😂😂
@paink.m.h4613 Жыл бұрын
انتم غير محترمين أبداا. على الكلوب هاوس هذه الدكتورة H وكذلك أحمد الشامي يعطون الفرصة كاملة للمحاور كي يوضح فكرته. يخرب بيتكم عالوقاحة.