سائل يسأل: دخلت المسجد يوم الجمعة والإمام على المنبر يخطب فهل أصلي أم لا ؟| أ.د. علي جمعة

۞ اشترك الآن في قناة ا.د. علي جمعة على يوتيوب: goo.gl/0uMia7
شاركونا بأسئلتكم وآرائكم بالتعليق على الفيديو
۞ تابعوا الحسابات الرسمية لـ ا.د. علي جمعة:
Website: www.DrAliGomaa.com
Twitter / draligomaa
Telegram telegram.me/DrAliGomaa
Pinterest: www.pinterest.com/DrAliGomaa
Google+ plus.google.com/+DrAliGomaa
Soundcloud: / draligomaa
Facebook: / draligomaa
Instagram: / draligomaa
۞ للإشتراك في خدمة الرسائل القصيرة ارسل رسالة إلى 9999 وأكتب فيها 881

[@user-ni7pm3nd4i]

بارك الله بإمامنا علي جمعة مفخرة الاعتدال والتفقه في هذا الزمان مثنى قتيبة الناصري

[@seynizakarahalima1805]

الله أكبر. بارك الله فيك وأطال فى بقاءك بالصحة والعافية يامولانا

[@user-pf2pj4sp1t]

زادك الله علما

[@abuaziza4601]

متعك الله بالصحة والعافية و نفعنا الله بعلومك اميين

[@iqratube]

جزاكم الله خيرا

[@user-vl2rp7gj9v]

جزاكم الله خير

[@waelalamer1009]

الله يفتح لك ياشيخ

[@AhmedKamal-qq3kb]

بارك الله فيكم

[@user-sp5nc3lk7w]

حفظك الله شيخنا الفاضل المربي

[@mohamedb4486]

الله يحميك شيخنا الفاضل

[@jglxy3886]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

[@jamaykajamayka2630]

اللهم صل على سيدنا محمد واله وصحبه تسليما

[@waliedleda7412]

جزاكم الله تعالى خيرا مولانا الإمام

[@mohammadnachawi3274]

أكثر من رائع

[@senanchammaa287]

دليل عن وجوب صلاه ركعتي تحيه المسجد ولو كان الإمام يخطب؛ قول النبي ﷺ: إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين[1] أخرجه الشيخان في الصحيحين. ولما روى مسلم في صحيحه عن جابر  أن النبي ﷺ قال: إذا جاء أحدكم يوم الجمعة والإمام يخطب فليركع ركعتين وليتجوز فيهما[2]. وهذا نص صريح في المسألة لا يجوز لأحد أن يخالفه، ولعل الإمام مالكًا رحمه الله لم تبلغه هذه السنة إذ ثبت عنه أنه نهى عن الركعتين وقت الخطبة؛ وإذا صحت السنة عن رسول الله ﷺ لم يجز لأحد أن يخالفها لقول أحد من الناس كائنا من كان؛ لقول الله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء:59]، ولقوله سبحانه: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ [الشورى:10]. ومعلوم أن حكم الرسول ﷺ من حكم الله ، لقوله سبحانه: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ [النساء:80]، والله ولي التوفيق[3].

[@anass-ob6ni]

رحم الله الشيخين الشافعي وشيخ الشيوخ امام مالك

[@user-ci6xk5uj8r]

ياريت ... اقدر اسمع باقي الكلام في الاجابة على هذا السؤال ... شكرا

[@senanchammaa287]

دليل عن وجوب صلاه ركعتي تحيه المسجد ولو كان الإمام يخطب؛ قول النبي ﷺ: إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين[1] أخرجه الشيخان في الصحيحين. ولما روى مسلم في صحيحه عن جابر  أن النبي ﷺ قال: إذا جاء أحدكم يوم الجمعة والإمام يخطب فليركع ركعتين وليتجوز فيهما[2]. وهذا نص صريح في المسألة لا يجوز لأحد أن يخالفه، ولعل الإمام مالكًا رحمه الله لم تبلغه هذه السنة إذ ثبت عنه أنه نهى عن الركعتين وقت الخطبة؛ وإذا صحت السنة عن رسول الله ﷺ لم يجز لأحد أن يخالفها لقول أحد من الناس كائنا من كان؛ لقول الله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء:59]، ولقوله سبحانه: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ [الشورى:10]. ومعلوم أن حكم الرسول ﷺ من حكم الله ، لقوله سبحانه: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ [النساء:80]، والله ولي التوفيق[3].

[@user-dt5jx7no3v]

🌹🍃🌷🍁

[@senanchammaa287]

دليل وجوب صلاه ركعتي تحيه المسجد ولو كان الإمام يخطب؛ قول النبي ﷺ: إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين[1] أخرجه الشيخان في الصحيحين. ولما روى مسلم في صحيحه عن جابر  أن النبي ﷺ قال: إذا جاء أحدكم يوم الجمعة والإمام يخطب فليركع ركعتين وليتجوز فيهما[2]. وهذا نص صريح في المسألة لا يجوز لأحد أن يخالفه، ولعل الإمام مالكًا رحمه الله لم تبلغه هذه السنة إذ ثبت عنه أنه نهى عن الركعتين وقت الخطبة؛ وإذا صحت السنة عن رسول الله ﷺ لم يجز لأحد أن يخالفها لقول أحد من الناس كائنا من كان؛ لقول الله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء:59]، ولقوله سبحانه: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ [الشورى:10]. ومعلوم أن حكم الرسول ﷺ من حكم الله ، لقوله سبحانه: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ [النساء:80]، والله ولي التوفيق[3].