ملوك الثاني ١٧_٣٥ ..فكان هؤلاء الامم يتقون الرب، ويعبدون تماثيلهم، وايضا بنوهم وبنو بنيهم .فكما عمل آبائهم هكذا هم عاملون الى هذا اليوم.
@aymanarmanious2015 ай бұрын
وهذا هو العرج بين الفرقتين وهو مايحدث فعليا هذه الأيام
@samuelwilliam29366 ай бұрын
عبادات وثنية، بخور و سجود للصور و التماثيل و الجثث المتعفنة، شفاعات زائفة، معجزات وهمية، قادة عميان لا يريدون ملك المسيح لأنهم يعرفون أنه عند مجيئه سيطردهم خارجاً و يفضحهم لأنهم احتقروه و كسروا كل وصاياه ….. و مازالوا يعتقدون أنهم الكنيسة المستقيمة التي حفظت الإيمان المسلم مرة للقديسين، و أبواب الجحيم لن تقوي عليها ….. " هؤلاء الي العار للإزدراء الأبدي " (دا ١٢: ٢)
@aymanarmanious2016 ай бұрын
دينونتهم قاسية تماما الرب يفتح أعينهم قبل فوات الآوان