استضاف منتدى مؤسسة عبد الحميد شومان الثقافي، بتاريخ 7/11/2016 المفكر العربي مراد وهبة في محاضرة بعنوان "ما حال الفلسفة في الوطن العربي؟" ترأس الجلسة وأدار الحوار الدكتور أحمد ماضي.
Пікірлер: 27
@Mona-ko4zv4 ай бұрын
كتاب قصة الفلسفة كتاب رائع❤ د. مراد كنز من كنوز مصر الانسانية التي لا تنضب❤
@al.harrisa.h10296 жыл бұрын
د.مراد عملاق
@m.farouk2 жыл бұрын
عظمه على عظمه
@mosana196 жыл бұрын
عظيم يادكتور مراد أنت عظيم
@seip-eg7 жыл бұрын
كم كان هذا اللقاء رائعاً .. وكم كنت أتمنى ألا ينتهي .. شكراً لمؤسسة شومان
@Amr_Elkholy7 жыл бұрын
كتاب قصة الفلسفة ممتاز لبداية رحلة القراءة عن الفلسفة .
@noaaAthe5 жыл бұрын
شكراً لكم ولهذا اللقاء القيم.
@user-kx3du6ns4p7 жыл бұрын
اعشق الفلسفه وانا كذالك
@user-si4dn1pe5c2 жыл бұрын
متابع
@user-kx3du6ns4p7 жыл бұрын
الدكتور المقدم دمه خفيف
@user-kx3du6ns4p7 жыл бұрын
نعم لافلسفه بدون فلاسفه جميل
@user-uw8ri3df7k4 жыл бұрын
الفيلسوف شخص يبحث عن حقائق الأشياء وعندما يجدها ينكرها ليبدا من جديد في البحث مستمتع برحلة العقل انتبه اخي الفيلسوف انت تجرى إلى هدف لم تخلق لاجله
@Mona-ko4zv4 ай бұрын
بعيدا عن الفلسفة والتفلسف ماهذا الشيئ الذي يضعه الاستاذ الدكتور احمد ماضي على رأسه😂😂😂 سوري يادكتور😂😂😂
@healthsy4852 жыл бұрын
انا لا أستوعب كيف يمكن المضيف ان يقول المفكر مستاهل في طرح أفكاره.. اختكم وخاصة اذا كان المفكر فيلسوف من مثل الدكتور مراد وهبة و كنا غارقين معه في شرحه المبسط لغير المختصين منا عن اثنين من أهم التيارات الفكرية التي أثرت في المجتمعات الإسلامية. المهم هو السؤال: ماهي المادة الاهم من هذا الحديث لينصرف إليها المستمعين.؟ أما إذا كانت الحوارات فكان من الممكن تخصيص فترة إضافية لها. على كل الأحوال نحن عطشى لمثل هذه اللقاءات...اطال الله عمر مفكرينا ان اصابوا أو اخطؤا...فهكذا تنجلي الأفكار و تحية الفيلسوف الدكتور م. وهبة
@Mona-ko4zv4 ай бұрын
قعلا شيئ مش لطيف الواحد يصدم كيف يإمر د. احمد ماضي فيلسوفنا الكبير ان ينهي حديثه؟؟ والله لا نريد ان يتوقف د. مراد عن الحديث!! الا يكفيه ١٥ دقيقة في بداية اللقاء غرقنا د. ماضي بحديث عن نفسه غاية في الملل والتفاهه!!!
@najatjan99752 жыл бұрын
👏👏👏👏👏👏👏👍👍👍👍👍
@jamesomran27362 жыл бұрын
🙏🙏
@user-kx3du6ns4p7 жыл бұрын
وهي تعشقني
@user-hs9kn6ip9o4 жыл бұрын
الجبان لا يتحدّث عن الحكم العسكري و الديكتاتورية العسكرية ، لا فلسفة بدون حرّية ، لا فلسفة في حكم الخوف و الصوت الواحد .
@tarekazzam389 Жыл бұрын
يا دكتور مراد وهبة....بون سوار و مساء الخير و سلام من موسكو ءالى موسكو ! ءارى ءانكم ينقصكم حلاقة فلسفية كانتية ءاو فؤاد زكريا فيه حلاق ممتاز هنا في جوتنجن . و على فكرة في مصر فيه محمد ابن عم محمود في مدينة الملكة زبيدة بجوار مدينة الطلبة بالصحفيين. و كمان فيه حلاق واحد على الءاقل في مول الرحاب بمدينة الرحاب. .و هلما جرة!
@user-ty5jz9ek9s2 жыл бұрын
د.سبينوزا وليس ديكارت..
@sulimanane32152 жыл бұрын
يبدو ان جميع الحضور اصابهم السعال الديكي .
@user-os1mk9ml9q2 жыл бұрын
الايدالوجي.لا.يمكن.ان.يكون.فيلسوفا..
@healthsy4852 жыл бұрын
تصحيح للفقرة الاولى: انا لا افهم كيف يمكن لمضيف ان يقول لمفكر... "اختم" و المفكر مسترسل في طرح افكاره
@hhalhh35862 жыл бұрын
عربي . طبيعي يقطع افكاره
@elhassanesadqi26412 жыл бұрын
هذا الذي يقولون عنه مفكراً ربما كان في مستشفى الأمراض العقلية ماذا تستفيد من فكره العلماني فكل من يفضل العلمانية عن تطبيق شريعة الله تعتبر أفكاره نجسة وشيطان. فوق الأرض
@-agrmh69842 жыл бұрын
ما رأيكم في أن الدولة العلمانية، بفضل الطابع اللبرالي فيها، تقود حتما إلى ترسيخ مبدأ الاستعراف - بتعبير كانط - للحث على الممارسات العقائدية بحرية مضمونة، غير أن لكل دين حق الممارسة، لكن في حدود ما هو متعلق بالوجدانيات الفردية، وليس الجماعية، وبما أن هذا الأمر واقع حقيقة اليوم، فإن الدين، أي دين، لا يأتي بشريعة ذات نزعة فردية، وإنما بلغة جماعية : أيها المؤمنون، المسلمون، الناس ... الخ، وهنا نقع في اشكال بسيط، وهو إشكالية علمنة الدين؛ وسأطرح سؤالا مهما من خلال هذا، المسيحية كعقيدة دينية، لم تكن لتجد في يومنا هذا مكانا لها، بالشكل الذي هي عليه الآن، وهذا بسبب تلك "العلمانية" التي ترسخ مبدأ الاستعراف، والحقيقة يا سيدي فالعالمين اليوم هم بحاجة إلى العيش في وحدة استعرافية، أكثر مما هم بحاجة إلى دين واحد، ولو قمنا بمحاولة فرض دين ما على كل الناس فستنشر فتن ومصائب، وربما العواقب قد تودي بالحياة الإنسانية كلها، والدين الذي سيصل بنا إلى هذه الحالة ليس دينا حقا، ونحن لسنا بحاجة إليه، بهذا إذن، ألا نجد في تاريخنا الإسلامي مفاهيم علمانية حقيقية، هي التي سمحت للدين نفسه بأن يستمر إلى يومنا هذا، كما هو الحال بالنسبة للمسيحية وكما شرحت سابقا؟ - أرجو ألا نبقى داخل هذه القوقعة الدوغمائية والاقصائية، فالدين ضمانة أخلاقية وسلامية وأخوية للناس كلهم، وليس فكرة تقوم على العنصرية وتمييز الناس إلى كفرة ومسلمين!