Рет қаралды 7
أَمَّا فِي سُورَةِ النَّجْمِ فَمَعْرِفَةُ اللهِ لَهَا طَرِيقَانِ: الظَّنُّ وَالشَّكُّ، أّوْ الْوَحْيُ .
اخْتَرْ أَحَدَ الطَّرِيقَيْنِ لِلْمَعْرِفَةِ وَالْعِلْمِ .
الْآيَاتُ تُرَكِّزُ عَلَى أَنَّ الْأَمْرَ وَالْوَحْيَ مِن اللهِ، وَأَنَّ الْعِلْمَ وَالْمَعْرِفَةَ الصَّحِيحَةَ مِن اللهِ.
السُّؤَالُ هُنَا : مِنْ أَيْنَ تَأْخُذُ الْمَعْلُومَاتِ وَالْمَعَارِفَ ؛ عَن اللهِ مِن كِتَابِ اللهِ أَمْ مِن الظُّنُونِ وَالْأَوْهَامِ وَالدَّجَلِ وَالسِّحْرِ؟!