Рет қаралды 42,390
يُعلمنا القرآن أن نطهر قلوبنا وأن نحسن أخلاقنا .. كما يعلمنا كيف تُقاد المجتمعات وتُحكم الشعوب ..
يريد القرآن أن يُصلح حال الناس وعلاقاتهم الاجتماعية وأن يرشد سلوكهم ليكونوا أفرادًا صالحين مؤمنين .. كما يريدهم أيضا ان يكونوا مقاتلين أقوياء ضد الظلم والطغيان، يغيرون موازين القوى على الأرض بجهدهم وعرقهم، ويبسطون سلطان العدل الإلهي على الأرض.
وفي قصة سيدنا سليمان .. يجتمع مرةً أخرى الملك مع النبوة، وسنتعلم الفرق بين ( إحقاق الحق - وبين سياسة الحق) ، كما سنرى القوة وهي في خدمة الحق، كما ينبغي أن تكون دائمًا، فهذه هي الحالة الطبيعية التي أرادها الله، وهي الحالة التي عندها يتزن العالم وتنحسر بها معاناة البشر.
** في هذا الفيديو يواصل الأستاذ الإمام تأملاته في قصص الأنبياء والصالحين، وهو مقطع من سلسلة معايشة الأنبياء والصالحين والتي يمكنكم مشاهدتها في قائمة التشغيل المرفقة هنا:
• سلسلة معايشة الأنبياء ...