اثنا عشر اية رحمة مقابل اية واحدة من العذاب - عدنان ابراهيم

[@رمضانكريم-ع2ي]

سبحان الله وبحمده

[@ziadoofsuliman9758]

الله يبشرك بالخير

[@mednh4712]

اخي هذه النسبة غير صحيحة ولم اجد لها اي مصدر. اذا قمت ببحث بسيط كما يقول الدكتور عدنان فستجد ان ذكر العذاب اكثر من ذكر الرحمة. فكيف يكون هذا وكيف توصل الدكتور لهذه النسبة؟

[@matrix7288]

اخي ممكن سؤال عقدني؟ عدنان يقول ان النبي محمد ص رجم على شريغعة موسى ......وايضا قد قال انه ان كنت ترى ان رجم انسان حتى الموت عمل انساني فراجع انسانيتك فهل هذا يعني ان عدنان يرى ان محمد ص يجب ان يراجع انسانيته؟

[@beactive8984]

Mhmd اللهم صلي على محمد ..احاديث الرجم مردودة..لان هذا الفعل مشجوب ولا انساني ..لا منطق للرجم ..ولا اصل ولا حجة له في كتاب الله..وهو خير عاصم بالحق

[@matrix7288]

مسلم بﻻ مذهب اتفق معك ولكن عدنان يقول ان النبي رجم على شريعة موسى

[@beactive8984]

Mhmd اللهم صلي على محمد ..عدنان يراجع اقواله كثيرا..كلما زاد علما فتتناسخ اقواله كثيرا..وهو امر المفكر الحر ..فليس هو حجر صلد..القول الراجح هو ان لا رجم في الاسلام..ويكفينا سخفا حديث القردة التي رجمها القرود

[@matrix7288]

مسلم بﻻ مذهب ولكن احاديث الرجم كثيرة جدا ومتونها ليست ضعيفة ارجوك اخي والله هذي اطول شبهة حامت حول رأسي

[@beactive8984]

Mhmd اللهم صلي على محمد وان كانت الف..ترد جميعا ولا يلتفت اليها ان كانت تتعارض مع رحمانية الكتاب..العدل..الذي قال في اية كريمة ..نزلت في قتال المجرمين الكافيرن المحاربين..حيث قال سبحانه( فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً) اسرع قتلة هي ضرب رقبة الخصم والرحمة اللاحقة في الاية عظيمة تقول يا مسلم اما ان تمن على هذا الكافر المحارب وتطلقه لوجه الله..واما ان تقبل فيه فدية..لا تمثيل ولا تعذيب شنيع..هذه شريعة كتابي هكذا افهم اياته الرحيمة..وبعد هذا ايعقل ان اقبل بالرجم وهو القتل الاليم والذي لم يرد في كتاب الله اصلا..وانا اشك اصلا في وجوده العرفي عند العرب ..اما عند اليهود ..ويقينا هو من بدعهم التي نسخوا بها الحق والرحمة ..منهج الله تعالى الرحمة ..كيف وحديث صحيح للرسول حديث عمر بن الخطاب - رضي الله تعالى عنه - قال: قُدِم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بسبي، فإذا امرأة من السبي تسعى، إذْ وجدت صبيًّا في السبي أخذته فألزقته ببطنها فأرضعته، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أترون هذه المرأة طارحةً ولدها في النار؟)، قلنا: لا والله، فقال: (الله أرحم بعباده من هذه بولدها)