تسعة أعشار الدين في التقية ولا دين لمن لا تقية له !

  Рет қаралды 9,268

happymuslim77

happymuslim77

Күн бұрын

Пікірлер: 69
@ububaaotss
@ububaaotss 11 жыл бұрын
هذا أفضل تحليل لظاهرة التقية عند الرافضة.
@الطموح-الجنة
@الطموح-الجنة 2 жыл бұрын
السلام عليكم. اخي احمد هل مازلت موجوداً؟
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@مزاجي-ز3ع
@مزاجي-ز3ع 3 жыл бұрын
الله الواحد الأحد الفرد الصمد لا اله الا الله محمد رسول الله اللهم صلى وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
@مزاجي-ز3ع
@مزاجي-ز3ع 3 жыл бұрын
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
@مزاجي-ز3ع
@مزاجي-ز3ع 3 жыл бұрын
يا حي يا قيوم برحمتك استغيث
@کورشیزدانی
@کورشیزدانی 3 жыл бұрын
السلام علی اخواني و اخواتي أنا شيعي و مستعد للإجابة على جميع أسئلتكم بخصوص المذهب الشيعية بشرط ألا تكون هناك جرأة أو إهانة.
@MohmedAlbAli
@MohmedAlbAli 2 жыл бұрын
التقية تسعة أعشار الدين عند الشيعة (اتباع عبدالله ابن سبأ اليهودي) : كتاب الكافي الجزء 2 : صفحة 217 باب التقية : ٢ - ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عمر الأعجمي قال: قال لي أبو عبد الله (عليه السلام): يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية ولا دين لمن لا تقية له والتقية في كل شئ إلا في النبيذ والمسح على الخفين (٢). صفحة 219 باب التقية : ١٢ - عنه، عن أحمد بن محمد، عن معمر بن خلاد قال: سألت أبا الحسن (عليه السلام) عن القيام للولاة، فقال: قال أبو جعفر (عليه السلام): التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له. - التقية (الكذب والخداع والتلون) الدين كله عند المسيحيين : رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 3: 7 فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ التلون لأَجْلِ الإِنْجِيلِ : رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 9 19 فَإِنِّي إِذْ كُنْتُ حُرًّا مِنَ الْجَمِيعِ، اسْتَعْبَدْتُ نَفْسِي لِلْجَمِيعِ لأَرْبَحَ الأَكْثَرِينَ. 20 فَصِرْتُ لِلْيَهُودِ كَيَهُودِيٍّ لأَرْبَحَ الْيَهُودَ. وَلِلَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ كَأَنِّي تَحْتَ النَّامُوسِ لأَرْبَحَ الَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ. 21 وَلِلَّذِينَ بِلاَ نَامُوسٍ كَأَنِّي بِلاَ نَامُوسٍ ­ مَعَ أَنِّي لَسْتُ بِلاَ نَامُوسٍ للهِ، بَلْ تَحْتَ نَامُوسٍ لِلْمَسِيحِ ­ لأَرْبَحَ الَّذِينَ بِلاَ نَامُوسٍ. 22 صِرْتُ لِلضُّعَفَاءِ كَضَعِيفٍ لأَرْبَحَ الضُّعَفَاءَ. صِرْتُ لِلْكُلِّ كُلَّ شَيْءٍ، لأُخَلِّصَ عَلَى كُلِّ حَال قَوْمًا. 23 وَهذَا أَنَا أَفْعَلُهُ لأَجْلِ الإِنْجِيلِ، لأَكُونَ شَرِيكًا فِيهِ.
@کورشیزدانی
@کورشیزدانی 2 жыл бұрын
@@MohmedAlbAli التقية أمر بها الله و رسوله
@عمرالفاروقصهرعليالكرار-ب4ه
@عمرالفاروقصهرعليالكرار-ب4ه 2 жыл бұрын
@@کورشیزدانی استغفر الله العظيم واتوب اليه
@nawafalyafaie
@nawafalyafaie Жыл бұрын
@@کورشیزدانیو2000 رواية بتحويف القرآن امر بها الرسول
@Houaribrahim-xc8yc
@Houaribrahim-xc8yc 3 ай бұрын
(من تمتع بإمرة مؤمن كأنما زال الكعبة سبعين مرة) أحتاج أحد من الشيعة يتفضل عليا و يتركني أتمتع بأخته و أو أمه أو أحد محارمه ?!
@أبوسمرة-م5ز
@أبوسمرة-م5ز 7 жыл бұрын
التقية بعني النفاق
@user-lb7ip8bj6d
@user-lb7ip8bj6d 4 жыл бұрын
التقية هي الكذب والخداع واللف والدوران
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@مزاجي-ز3ع
@مزاجي-ز3ع 3 жыл бұрын
سبحانك إني كنت من الظالمين
@rasheedkhalid3331
@rasheedkhalid3331 6 жыл бұрын
نسيت عاملا آخر للتقية وهو العامل السياسي, فإنهم كانوا مثل الفئران التي تخاف ظلها داخل الخلافة العباسية.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@أبوسمرة-م5ز
@أبوسمرة-م5ز 7 жыл бұрын
الله يهديكم ياشيعة إلى الصراط المستقيم
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@azizjawhar7194
@azizjawhar7194 11 жыл бұрын
كل علماء الشيعة لا يسوون جزمة الشيخ خالد الوصابي حفظه الله ولا نعل الشيخ الجليل عدنان العرعور و الدليل هروبهم من المناظرات و الذي يحضر يبهدل و ينسحب و يهرب مذلولا .. انا انصح كل شيعي لوجه الله ان يراجع نفسه قبل ان يلق الله سبحانه ..احبك في الله يا شيخ خالد يا قاهر المعممين و يا اخي الحبيب محمد صابر و اخي الغالي اسامة خضر..و الشيخ الجليل عدنان العرعور الذي جعل فحولهم جرذانا جرباء تحت نعله ... الحمد لله اني سني....اخوكم جوهر مغربي من امريكا
@user-ik1uu5md5t
@user-ik1uu5md5t 6 жыл бұрын
(علي إمام المتقين ) انا انصحك بترك النفاق 😊
@user-lb7ip8bj6d
@user-lb7ip8bj6d 4 жыл бұрын
@@user-ik1uu5md5t النفا□ق هو دينكم😏
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
​@@user-lb7ip8bj6d👆
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@الطموح-الجنة
@الطموح-الجنة 2 жыл бұрын
أعوذ بالله من هذة العقيدة الرافضيه السبئيه
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@nawafna2445
@nawafna2445 6 жыл бұрын
🤔😉
@nawafna2445
@nawafna2445 6 жыл бұрын
نوري نوري ☺️🤣🤣🤣🤣🤣
@dollybaby5194
@dollybaby5194 24 күн бұрын
الامه الاسلاميه تقيه بين الاب و البنت و الأم و الابن و الحاكم و شعبه ووكل كلكم ساقطين في النفاق
@zaidalhafez2052
@zaidalhafez2052 8 жыл бұрын
ان الشیعه و السنه یتقون الکفار لصیانه النفس و النفیس غیر ان الشیعی ربما یتقی اخاه المسلم لا لتقصیر او قصور فی الشیعی بل لخوفه بطش اخیه الذی دفعه الی ذلک لانه یدرک ان الفتک و القتل مصیره اذا ما صرح بمعتقده الذی هو موافق عنده للدلیل و البرهان. فلو کان فی التقیه غضاضه فهی تتوجه علی من حمل الشیعه علی التقیه .
@mr.h9695
@mr.h9695 8 жыл бұрын
أي دليل وبرهان؟ مذهبكم كله شتم و طعن بأصحاب رسول الله-صلى الله عليه وسلم- وزوجته رضي الله عنهم، فلذلك تستخدمون التقية لتخفو ضعف حجتكم أمام أهل السنة والجماعة وذلك أضعف الإيمان، وكما قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم- :((لاَ تَسُبُّوا أَصْحَابِي؛ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَوْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلاَ نَصِيفَه))ُ.
@user-lb7ip8bj6d
@user-lb7ip8bj6d 4 жыл бұрын
يابو التقيه بطل لف ودوران ،وفلسفة
@ذوالوشاحالسني
@ذوالوشاحالسني 4 жыл бұрын
يا حبيبي التقية عندكم اوسع من ذلك بكثير الكثير من تلك الدائرة التي انت تحاول رسمها لدينك 🤭
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
​@@ذوالوشاحالسنيالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@Wesam_01
@Wesam_01 2 жыл бұрын
هههههه حتى كلام ما يعرف والله الشيعه حاليا واصله مرحلة الزحف الى اوربا مو بس العرب المد الشيعي قادم لانه مذهب مبني على حب حقيقي ل رسول الله واهل بيته واصحابه الذين لم يأذو رسول وعداوتنا ل للذين كسرو ضلع فاطم ومن اتهم الرسول بالخرف ومن قاتل الامام علي
@bn3mar604
@bn3mar604 Жыл бұрын
التقية دينك و دين ابائك دينك كله قائم علي التقية بلاش كذب حتي و انت بتعلق بتستخدم تقية
@Wesam_01
@Wesam_01 Жыл бұрын
@@bn3mar604 التقيه اسلوب للتعايش السلمي التقيه عكس النفاق انته اول اعرف تعرف التقيه بعدها انتقد التقيه
@Acyk80
@Acyk80 3 ай бұрын
أمس دفعتوا لعاملنا بالدولار عشان يتشيع ووافق بعد ماأخذ الفلوس رجع تسنن بعد دقيقتين (تكبير الله أكبر 🙂👋
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
​@@bn3mar604الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@Wesam_01
@Wesam_01 2 жыл бұрын
ولانو مقطع زباله وما فيه شي من الحقيقه شوف الفديو صار 9 سنوات من ناشرينه وحاصل 178 لايك ههههههه كل شهر لايك واحد تحصلون ههههه
@Acyk80
@Acyk80 3 ай бұрын
أمس دفعتوا لعاملنا بالدولار عشان يتشيع ووافق بعد ماأخذ الفلوس رجع تسنن بعد دقيقتين (تكبير الله أكبر 🙂👋
@zahraazahraa8099
@zahraazahraa8099 Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمراجعة الشيخ، ج1: لو قرأتَ الحديث الشريف بتمامه لعلمتَ المراد منه. روى الكليني بسنده عن أبي عمر الأعجمي قال: «قال لي أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام: يا أبا عمر؛ إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين». (الكافي للكليني ج2 ص217) المراد من الحديث ليس هو ما توهمتَ بل المراد أن التقية من حيث كونها رخصة فإنها تكون حكماً ثانوياً فتدخل في شتى أبواب الأحكام الأولية والفروع والمسائل بما يناهز تقديره تسعة أعشار الدين، فللمكلف أن يوافق فيها أهل الخلاف دفعاً للضرر عن نفسه، أما العشر الباقي فليس للمكلف أن يوافقهم فيه تقية، ومن هذا العشر حرمة شرب النبيذ وعدم جواز المسح على الخفين في الوضوء، وهو ما يفتي ويعمل به أهل الخلاف والفرق الضالة. هذا هو معنى الحديث الشريف، فهو ناظر إلى موارد استعمال رخصة التقية من حيث الكم، لا أنه ناظر إليها من حيث الكيف حتى تتوهم جواز العمل بالتقية بغير اضطرار وضرورة لحفظ النفس أو العرض أو المال. وأما الذي ينكر حكم التقية ولا يعتبرها مشروعة فهو راد على الله تعالى ولذلك قال الإمام عليه السلام: «ولا دين لمن لا تقية له» أي لا دين لمن لا يرى التقية مشروعة. فليس المعنى ما يتوهمه بعض الجهلة من أن المراد أن الذي لا يعمل بالتقية فإنه لا دين له حتى إذا لم يكن هناك موضوع اضطراري يلجأ فيه إلى التقية. وكذلك قوله عليه السلام: «التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له» (الكافي للكليني ج2 ص219) معناه هو أن التقية جزء من الدين شرعه الله تعالى في كتابه فمن يرفض أصل هذا الحكم لا يكون مؤمناً.
@کورشیزدانی
@کورشیزدانی 3 жыл бұрын
السلام علی اخواني و اخواتي أنا شيعي و مستعد للإجابة على جميع أسئلتكم بخصوص المذهب الشيعية بشرط ألا تكون هناك جرأة أو إهانة.
@عمرالفاروقصهرعليالكرار-ب4ه
@عمرالفاروقصهرعليالكرار-ب4ه 2 жыл бұрын
تفضل بقناة فراج الصهيبي للحوار الهادئ بدون عصبيه وسب
@کورشیزدانی
@کورشیزدانی 2 жыл бұрын
@@عمرالفاروقصهرعليالكرار-ب4ه انشالله
@عمرالفاروقصهرعليالكرار-ب4ه
@عمرالفاروقصهرعليالكرار-ب4ه 2 жыл бұрын
@@کورشیزدانی إن شاء الله تكتب هكذا
@کورشیزدانی
@کورشیزدانی 2 жыл бұрын
@@عمرالفاروقصهرعليالكرار-ب4ه انشالله
@lina-nj3jp
@lina-nj3jp 2 жыл бұрын
@@کورشیزدانی ان شاء الله تكتب هكذا وجزاك الله خيراً
التقية عند الشيعة - سيد حسين شبر
12:29
سيد حسين شبـر
Рет қаралды 6 М.
اشرف غريب | يكشف قناع التقية مع محاور شيعي
9:39
They Chose Kindness Over Abuse in Their Team #shorts
00:20
I migliori trucchetti di Fabiosa
Рет қаралды 12 МЛН
When u fight over the armrest
00:41
Adam W
Рет қаралды 28 МЛН
Кто круче, как думаешь?
00:44
МЯТНАЯ ФАНТА
Рет қаралды 5 МЛН
سن الزواج عند الشيعة؟ الرد على فتوى التفخيذ
33:29
قناة المنتقم عليه السلام
Рет қаралды 130 М.
التقية والتعرض لأمهات المؤمنين
3:59
Ammar Taqi | عمار تقي
Рет қаралды 113 М.
التقية | الشيخ احمد الوائلي
9:51
منصة الوائلي / Alwaeli.platform
Рет қаралды 9 М.
They Chose Kindness Over Abuse in Their Team #shorts
00:20
I migliori trucchetti di Fabiosa
Рет қаралды 12 МЛН