أتفق معك بخصوص هذا الموضوع لكن إسرائيل لا تقبل بأي حل من الحلول 😢 وتريد الإبادة وحسب 😢 وتقوم أمريكا والدول الأوروبية بمحاولة التستر عن إراهابها
@سيدمحمد-ف9ث9س8 ай бұрын
في تصنيف القضية الفلسطينية قديما هناك ثلاث أطراف و تلك الأطراف كما يلي طرف مؤيد لحق المسليمين و آخر لحق اليهود و آخر لحق المسيحسن كانو يعتبيرون تلك الأرض مقدسة و كانت سياستهم بعيدة عن العلمانية وقتة و لكن في التصنيف الحديث هناك طرفان رئيسين و هو الطرف الصهيوني اليهودي المدعوم من الإنجلكنية و السياسة العلمانية المؤيد للسامية و الطرف الأخر هو الطرف المؤيد للمسلمين في حقهم في تلك الأرض يدعون الصهاينة إن تلك الأرض قد وعدها اللة لهم و لكن هم لا يؤمنون باللة حتى ليس من الضروري أن تكون الصهيونية مقتصرة على اليهود بل تضم الملحدين و غيرهم إن فكرة الصهيونية الأستحواذ على أرض فلسطين لخدمة الأقلية اليهودية التي تعاني في أوروبا قبل الحرب العالمية الأولى و رأى الإنجليز بأن الفرصة سامحة للتخلص من اليهود المثيرين للمشاكل لقرون في أوروبا خصوصا بعد أن أعلنت الدولة العثمانية الحرب علي بريطانيا قام وزير خارجية بريطانيا آرثر بلوفر بأصدار تصريحة الذي يلخصة بأقامة وطن قومي لليهود و صف فيما بعد هذا التصريح بوعد لمن لا يملك لمن لا يستحق و أنكرة لأصحاب تلك الأرض و بعد الحرب العالمية الأولي قسمت أملاك الدولة العثمانية بين الحلفاء كما كان في إتفاقية سيكس بيكو و تم تعديلها في إتفاقية سان ريمو و وقعت فلسطين تحت الأنتداب البريطاني لتبدأ سياسة الأستيطان و تأسيس دولة يهودية لتصبح إسرائيل و خطتها الصهيونية التي تتمثل في الأمتداد حتي النيل غرب و حتي الفرات شرقا كما يتضح في علم إسرائيل دون النظر في حق العرب أو المسلمين و حتي ذلك اليوم و هم يتعرضون للأبادة و التهجير و لكن هم صميدون إن فلسطين بلد الحرب و هذا منذ فجر التاريخ منذ عهد الفراعنة و ما قبلهم حتي في يومنا هذا و هي تتعرض للغزوات لذا الحرب و القتال هناك هو شئ روتيني عندهم و هذا لحترير الارض التي كانت للمسلمين ل ادعاءات إسرائيل إن تلك موطنهم القديم و وعدهم اللة بها و وقول الصلبيين بأن تلك الأرض هي الأرض التي أعطاها اللة للمسيحيين و حقيقة أعتقاد المسليمين إن تلك أرض الحرمين التي بركها اللة لهم إن تلك الأرض و ما عليها يورثها اللة لعبادة اللة المخلصين