قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين و تأويل الجاهلين ) وأنت واحد من هؤلاء العدول الذين يحملون علم رسول الله ياشيخنا الفاضل أحبك في الله زادك الله علما وتوفيقا
@issagood7 жыл бұрын
بارك الله فيك يا أسد الأئمة ، ونفعنا بعلمك أن شاء الله
@user-yz4ms2fs2x2 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا عظيما
@yasser45036 жыл бұрын
حماك الله يا شيخ ورعاك وسدد على طريق الحق خطاك وجعلنا وإياك وجميع المسلمين والمؤمنين مجتمعين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جناتٍ ونهر في مقعد صدقٍ عند مليك مقتدر. الحمدلله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولا أن هدانا الله. الحمد لله رب العالمين.
@عبداللهمحمد-ر5د8ل Жыл бұрын
حفظ الله شيخنا الفاضل ورعاه من كل مكروه
@user-kt6yv9vi2s7 жыл бұрын
الله يحفظك ياشيخ محمد بن ولد الددو . ويطول في عمرك ويزيدك هدى وتقى وعلم
@46705387 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا و حفظكم
@user-fv5yn3yi7q6 жыл бұрын
ماشاء الله الله يحفظك ياشيخنا
@alialmarri51113 жыл бұрын
وكاني اول مره افهم علم المقاصد نفعنا الله بعلمك مولانا
@Younes_Al_Maghribi6 жыл бұрын
جزاک الله الجنة
@muslimhaiderchowdhury4233 жыл бұрын
ماشاء الله مبروك ألف مبروك
@keltoumaayoug36097 жыл бұрын
Que Allah vous protège.
@محمديونان-س2ي5 жыл бұрын
أحب الددو الله يحفظو
@khalidothman27843 жыл бұрын
اختلاف الناس في اتجاه القبله يدل على ان الارض لا بد ان تكون مسطحه لان الله لا يريد لعباده هذا التوهان فقد وصف الارض وابلغ وكفى اذا لماذا الناس لا تأخذ بالقران وتستقر على جهه واحده ، انا احزن عندما ارى عالما يخطىء في شكل الارض لان الامر واضح صحيح فيه غسيل ادمغه في التعليم السابق القريب لكن هذا لا يبرر المرور هكذا عندما ياتي وصف الارض فالذي يخطىء في اكبر خلق الله والذي اي الارض اخذت اربعة ايام من الايام السته فهل يعقل ان يصدق احد بعد تفصيل فصلت ان هذه الارض هي مجرد كره كالذره في المجرات ولا ننسى ان نقرن العلوم المزيفه الاخيره بفتنة الدهيماء هذا ان عقل الناس اننا في فتن اخر الزمان لكن اكثر الناس يكرهون الاعتراف وهم يطيلون الامد والامه مستضعفه الكل يتسابق لياخذ لقمه والفقيه الذي لا يدرك اين هو في مسلسل الزمان الافضل ان لا يفتي والكلام يطول والسلام عليكم
@التفاؤلبوابةالنجاح3 жыл бұрын
نبذة عن تاريخ علم مقاصد الشريعة أريد نبذة عن علم المقاصد وتاريخه . أصول الفقه موضوع متعلق الجواب الحمد لله. أولا : علم مقاصد الشريعة له تعلق بعلم أصول الفقه ، وبعلم قواعد الفقه ، فهو جزء منهما . ويعرف علم مقاصد الشريعة بأنه : "الحِكم والغايات التي تسعى الشريعة إلى تحقيقها من خلال الأحكام الشرعية" . وتنقسم المقاصد إلى قسمين : الأول : مقاصد عامة . وهي تحقيق مصالح الناس جميعا في الدنيا والآخرة ، ويتحقق هذا من خلال أحكام الشريعة الإسلامية كلها ، فإنها لو طبقت التطبيق الكامل الذي أراده الله ، لتحقق للناس مصالحهم كلها - ولم يفتهم من ذلك شيء- في الدنيا والآخرة . الثاني : مقاصد خاصة . وهو تحقيق مصالح خاصة بمجال معين من مجالات الحياة ، كالجانب الاقتصادي أو الأسري أو السياسي .. إلخ ، وذلك عن طريق الأحكام التفصيلية التي شرعت لكل مجال على حدة . مع التنبيه على أمر مهم، وهو أن أحكام الإسلام هي منظومة واحدة ، تؤدي إلى نتائجها في حال اجتماعها ، فلا يجوز الاقتصار على أخذ بعض أحكامها دون بعض ، فإن ذلك سيؤدي حتما إلى نوع خلل ، ونقصان في المصالح ، أو فواتها واضطربها . قال الله تعالى : أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ البقرة/85. وقال الله تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً البقرة/208 . أي : اعملوا بجميع شرائع الإسلام . ينظر : تفسير ابن كثير (1/565) ، والسعدي (ص 94) . ثانيا : المصالح التي تسعى الشريعة لتحقيقها على ثلاث مراتب : الأولى : الضروريات . وهي ما لا يستغني الناس عن وجودها ، فلا بد منها لقيام مصالح الدين والدنيا ، وبدونها يختل نظام الحياة ، أو يشق على الناس مشقة شديدة لا تحتمل ، ويفوتهم في الآخرة النجاة والنعيم . والضروريات خمسة ، وهي : حفظ الدين ، والنفس ، والنسل ، والعقل ، والمال . وقد شرع الإسلام أحكاما تفصيلية كثيرة ، تؤدي بمجموعها إلى الوصول إلى هذا المقصد ، وهو حفظ تلك الضروريات . أما حفظ الدين ، فكالدعوة إليه ، وإقامة البراهين والحجج على صحته ، وعلى بطلان سائر الأديان ، ومشروعية عقوبة المرتد ، حتى لا يتلاعب الناس بالدين ، ومشروعية الجهاد في سبيل الله ، والإلزام بالقيام بأركان الإسلام وعباداته ، وما يتبع ذلك من شعائر الدين الظاهرة كالأذان والإقامة للصلاة ، وصلاة الجماعة والجمعة والعيدين ... ، وعقوبة الداعي إلى البدع .. إلخ . وأما حفظ النفس ، فشرع الإسلام نصرة المظلومين ، ولو كان ذلك بإعلان النفير العام للجهاد في سبيل الله . كما شرع بعض الرخص إذا تعرضت النفس للهلاك ، كأكل الميتة للمضطر ، وكالفطر للمسافر والمريض ، إذا كان صومه سيؤدي إلى هلاكه أو تلف عضو من أعضائه . كما أوجب القصاص أو الدية على من قتل نفسا بغير حق ، أو اعتدى على نفس معصومة بقطع طرف من الأطراف ونحو ذلك ، حسب ما هو مفصل في كتب الفقه . وأما حفظ النسل ، فشرع الإسلام الزواج ، لحصول الذرية ، ليبقى النوع الإنساني على الأرض ، وأمر بتربية الأولاد على الإسلام وعلى الأخلاق العالية ، حتى تحصل الحكمة من وجود بني آدم في الآرض ، وهي عبادة الله تعالى وحده ، وتعمير الكون بطاعة الله تعالى ، وحرم الفاحشة وكل ما يؤدي إليها ، وحرم القذف ، وهو الطعن في الأعراض ، وأوجب الحد على من ارتكب جريمة الزنا أو القذف . وأما حفظ العقل ، فحرم الإسلام كل ما من شأنه أن يذهب عقل الإنسان ، وأوجب الحد على من شرب مسكرا ، كالخمر والحشيشة ... وغيرها . وأما حفظ المال ، فأمر بالسعي لطلب الرزق ، ورغب في ذلك ، وجعل الأصل في المعاملات المالية وطرق التكسب أنها مباحة حلال ، ولا يحرم منها إلا ما نهى الشرع عنه . كما حرم السرقة والاعتداء على مال الغير ، وأوجب الحد على السارق وعلى قاطع الطريق ، كما حرم الغش والخداع في المعاملات ، بل نهى الإنسان نفسه أن يضيع ماله وينفقه في غير منفعة. المرتبة الثانية من مراتب مقاصد التشريع : الحاجيات . وهي ما يحتاج الناس إليه لتحقيق مصالح هامة في حياتهم ، يؤدي غيابها إلى مشقة الحياة وصعوبتها على الناس ، وإن كان لا يؤدي إلى الإخلال بأصل من الأصول الخمسة السابقة . كمشروعية الرخص دفعًا للحرج والمشقة عن الناس ، كرخص السفر ، والمرض ، والعذر في ترك صلاة الجماعة أو الجمعة في بعض الحالات ، وكالتمتع بالطيبات مما هو حلال ، مأكلا ومشربا وملبسا ومسكنا ومركبا .. وما أشبه ذلك ، وكمشروعية بعض أحكام البيوع والمعاملات المالية ، كمشروعية المشاركات ، والإجارة ، والسلم ، وتضمين الصناع ، وتملك المباحات كالصيد والاحتطاب والاحتشاش ... ونحو ذلك . فلو حرمت الشريعة ذلك لوقع الناس في حرج وضيق . وأما التحسينات : فهي ما يتم بها تجمي
@wahidbouhadjela66577 жыл бұрын
أين كان هذا ؟
@mahaalansi56597 жыл бұрын
Nasrdine Zaki ماليزيا
@dzordrezord98207 жыл бұрын
من التحريف ما يقوله هذا الشيخ هداه الله، الله يتكلم عن الرضى و هو يحوله الى عدالة، ليسوغ لنفسه بناء كل ما يسمونه علم الرجال على تصوراته التحريفية للقرءان.
@الشابالطموح-ب8ع7 жыл бұрын
Dzordre Zord ماأتيت انت بفاءدة سوى الزندقة والنقد الخالى من أسس علمية، هو أتي بالدليل على كلامه وانت كل ملامك تفوح منه رائحة البغضاء ولعل مابك بداية ارهاصاة نحو الخروج من الملة،الجهل انت أحق به فاسكت.
@dzordrezord98207 жыл бұрын
عن اي دليل تتكلم، الرضى قضية،و العدالة موضوع آخر تماما....ما اجهلك....انت و ربك الددو الذي تعبده مع الله.
@الشابالطموح-ب8ع7 жыл бұрын
Dzordre Zord لا ليس لأمر بكل سهولة حتى يتاح فهمه لكل نائق مثلك،هاذه قاعد متفق عليها رغم أنفك (المحل القابل للصفة لا يخلوا منها او من ضدها)والله أحل رضوانه عليهم رغم خشمك والله صرح أنه لايرضى عن القوم الفاسقين،فنفي عنهم الفسق بقرينة رضى الله عنهم ووجب اثبات العدالة لهم للقاعد.فهل عندك من علم فتخرجه لنا غير ان تذرف بمالاتعرف؟
@dzordrezord98207 жыл бұрын
تمتع بشركك...
@dzordrezord98207 жыл бұрын
الشاب الطموحاذا لم تدرك بعد ان الحق حجة على الناس مهما علا قدرهم،و ليس العكس، فاعلم انك في شرك عظيم. قضية العدالة تبقى ظنية، في اطارها التاريخي الروائي،و لا يمكن اطلاق احكام على شخصيات تاريخية، لاعطائها مكانة المرجعية الموثوقة، فهناك فرق عظيم بين الحقائق القرءانية، و بين قصص المرويات التي تسمونها احاديث. فالاول يتكلم عن صفات مثل صفة السبق، و الهجرة و النصرة و الاتياع باحسان، و لم يذكر القرءان شخصا بعينه و باسمه فنزهه لشخصه، الا الانبياء و بعض الشخصيات الاخرى مثل مريم الصديقة، اما الباقي الصادر عن المرويات التاريخية الظنية، فلا يمكن ان تؤخذ كمرجع لاي أمر، و اطلاق قيمة العدالة عن شخص بعينه، انما هو افتراء و كذب و تأله عظيم.