معنى عجيب و باهر من شيخنا الفاضل نفعنا الله بعلومه و فتح لنا باب فهمه
@رضافوده-ك5ح2 жыл бұрын
منحكم الله يامولانا الصحة والعافية وطول العمر لخدمة أوطاننا وخدمة أمتنا المحمدية والإنسانية جمعاء وجعل مصرنا الغالية وحضارتها العلمية الإيمانية الحارس الأمين دائماً لأمتنا المحمدية والإنسانية جمعاء
@jamalelbaw4 жыл бұрын
معجزة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام هي القران الكريم الذي فرق بين الحق والباطل واي كلام غير هذا انما هو حرف البوصلة عن الحق بشهادة القران نفسة . إن القرآن فرّق بين الحق والباطل “الحقيقة الموضوعية والوهم”، وأم الكتاب فرقت بين الحلال والحرام “السلوك الإنساني”: إن الوجود الموضوعي وقوانينه موجودة خارج الوعي الإنساني، فالشمس موجودة عرفنا ذلك أم لم نعرف، قبلنا ذلك أم لم نقبل. ومن هنا نقول: إن وجود الشمس “حق” ونقول إن الموت حق ولا نقول إن الموت حلال، لأن ظاهرة الموت موجودة عرفنا أن هناك موتاً أم لم نعرف، قبلنا بالموت أم لم نقبل. وكذلك قانون الجاذبية والساعة والبعث، فإذا عرف الناس أن هناك بعثاً بعد الموت فإنهم سيبعثون، وهم سيبعثون أيضاً إذا لم يعرفوا وهم سيبعثون إذا قبلوا بالبعث وإذا لم يقبلوا، لأن البعث حقيقة موضوعية توجد خارج الوعي الإنساني. ولهذا نقول: إن البعث “حق” ولا نقول إن البعث “حلال”. والقرآن حقيقة موضوعية مطلقة في وجودها خارج الوعي الإنساني. وفهم هذه الحقيقة لا يخضع إلا لقواعد البحث العلمي الموضوعي، وعلى رأسها الفلسفة وكل العلوم الموضوعية من كوسمولوجيا وفيزياء وكيمياء وأصل الأنواع وأصل الكون والبيولوجيا وسائر العلوم الطبيعية. أما “الشريعة والأخلاق والعبادات والقانون والسياسة والتربية” فليس لها علاقة بالقرآن لا من قريب ولا من بعيد، لذا يجب أن نفهم قول النبي صلى الله عليه وسلم: “القرآن حجة لك أو عليك” “صحيح مسلم ج1 ص203” لأن من آمن بالبعث - والبعث من مواضيع القرآن - يرى التأويل النهائي لآيات البعث حين يبعث لأنه يبصرها حقيقة مادية موضوعية. وعندما يبعث الناس يكون القرآن حجة لمن آمن بالبعث وحجة على من لم يؤمن بالبعث لأن كل آيات الساعة والبعث واليوم الآخر والجنة والنار هي من القرآن، وتأويلها النهائي هو إبصارها. {ولو ترى إذا وقفوا على ربهم قال أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون} (الأنعام 30). {ونزعنا ما في صدورهم م غل تجري من تحتهم الأنهار وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جاءت رسل ربنا بالحق ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون} (الأعراف 43). وبما أن القرآن هو نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، وهو الآيات البينات، وهو الحق الموجود خارج الوعي الإنساني، فقد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: “العلماء ورثة الأنبياء” “أخرجه الترمذي والنسائي وابن ماجه وأبو داوود وأحمد” و “إن معاشر الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً وإنما ورثوا العلم” “انظر كشف الخفاء ج2 ص83” و “من قال بالقرآن بغير علمٍ فليتبوأ مقعده في النار” “الجامع الصغير للسيوطي ج2 ص167”. إن ورثة الأنبياء ليسوا علماء الشريعة والفقه وحدهم إن هذا غير صحيح. إن الفلاسفة وعلماء الطبيعة وفلسفة التاريخ وأصل الأنواع والكونيات والإلكترونيات هم ورثة الأنبياء. لذا قال: {وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم} (آل عمران 7) وقال: {بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم} (العنكبوت 49) وقال سبحانه وتعالى: {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفاً ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود} (فاطر 27) {ومن الناس والدواب والأنعام مختلف ألوانه كذلك إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور} (فاطر 28). نحن نعلم في اللسان العربي أن كلمة “كذلك” أداة وصل بين خبرين. فالخبر الأول هو الآية 27 وأول الآية 28 والخبر الثاني هو {إنما يخشى الله من عباده العلماء} فجاءت الأداة “كذلك” لتربط بين الخبرين. ونلاحظ في الخبر الأول علوم الأنواء والجيولوجيا وعلوم الأجناس والأنواع الحية، ثم علق عليها {إنما يخشى الله من عباده العلماء} كذلك قوله تعالى: {أولم يكن لهم آيةً أن يعلمه علماء بني إسرائيل} (الشعراء 197). “علماء بني إسرائيل” هنا ليسوا الحاخامية والأحبار فقط، ويجب أن نعلم أن النبوة مربوطة بالعلوم الموضوعية والتاريخية. والرسالة مربوطة بالعلوم الاجتماعية والشرعية.
@faycalboumhenni9646 Жыл бұрын
هل فعلا هذه الأكاذيب صحيحة؟؟
@jamalelbaw4 жыл бұрын
والله يا شيخ كلامك مش صحيح ويبدو انك لا تفرق بين الرسالة والنبوة .