وصايا وتوجيهات لمعلّمي القرآن

مقتطفات من النّصائح والتّوجيهات لمعلّمي القرآن:
🍃تعليم القرآن اصطفاءٌ من الله عزّ وجل، ومعلّم القرآن نال الخيرية المذكورة في الحديث ( خيرُكُم من تعلّم القرآن وعلّمه)
💡إهمال ساعة يفسد رياضة سنة
فالانقطاع قد يكون اختياريّ واضطّراري
فاحذر الانقطاع الاختياري ..فقد لا تُعان بعده
🍃إذا أرادَ اللهُ بعبدٍ خيرًا استعملَه، واستعماله يكون بتوفيقه للعمل الصّالح ...
🍃قال خباب بن الأرت لرجل: "تقرَّب إلى الله ما استطعتَ، واعلم أنكَّ لن تتقرب إليه بشيءٍ هو أحبُّ إليه من كلامه" .
🍃الدّنيا مزرعة الآخرة، أنت تزرع وتكدح ها هُنا لِتَحصِد هناك، فاجتهد في طيب الغرس.
🍃 استشعر أنّ هذا القرآن مبارك، يُبارك الله لك في نفسك وأهلك ومالك وجميع شؤونك، قال أحد السّلف " اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات"
🍃الفرح بكلام الله والأنس به واستشعار فضل الله في الاصطفاء.
🍃الحرص على إفادة الطالبة بما تيسر من هدايات الآيات (اشراقات الآيات).
🍃سَلِ الله أن يجري الخير على يديك، وأن يجعلك من مفاتيح الخير
نسأل الله الكريم الحليم رب العرش العظيم أن يجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا
قناة: هدايات الحفّاظ على التلجرام:
t.me/hdaaayat

[@user-hq2gp4fn3o]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

[@user-hh8st7rl8m]

بارك الله فيكم

[@amalkamal9139]

بارك الله ف اعمالكم وتقبلها بقبول حسن

[@user-uu7mx4om4u]

-«لا تنقطعْ عن درس شيخك مرةً:. وٱحذرْ من الإهمال والرَّوَغانِ! -ٱذهبْ إليه ولو بحفظك آيةً:. فالوصلُ يروي ظُلّة الظمآنِ.»

[@l_99ma]

وددت ذكر تأثير هذا اللقاء فينا خصوصًا في بعض القصص ممن ذكرت فيه ومن هذه القصص قصة زكريا الأنصاري رحمه الله : ( وهو يصلي النوافل قائمًا وقد تجاوز المئة سنة ويقول لا أعود نفسي الكسل وأخاف أن تغلبني نفسي وأختم عمري بذلك ) فحالنا كحال البشر نتعثر ونصلح حالنا ونقف ونكمل وهكذا الحياة ففي بعض جوانب الحياة يكون فيها التقصير وهي طبيعة البشر ومر الكثير من الوقت وقد قصرنا في " نافلة الظهر" بحجة ثقلها أو إني لا أجد وقت ومن هذه الأعذار " والله المستعان " حتى أحييت فينا هذه الكلمات شعور التقصير والآلآم من أجل إهمالها أثرت فينا حتى كانت سبب بعد الله في عودتنا لها في ثباتنا عليها في خفتها وسعادتنا بها وهأنحن هنا و بتوفيق الله لنا وهدايته لنا قد ثبتنا على هذه النافلة ولنا أربعة أشهر لم نشعر بعدها الا بالسعادة والراحة فالحمدلله كثيرًا، ويسوقنا الله لهذا اللقاء و لهذه الدردشة حتى نذكر ما حدث لنا وأن لا تغلبنا أنفسنا والكسل عن كل ما يقربنا لله سبحانه وتعالى ، فجزاكم الله عنّا الحسنى وزيادة وأخلص عملكم ونواياكم ونفع بكم.

[@hidayaaat...]

رضي الله عنك، وبارك فيك، وأسعدك.. لو لم نخرج من القناة إلّا بهذا التّعليق لكفى..