وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِليها درر النابلسي

اخواني واخواتي نسئلكم الدعاء لصاحب القناة ولكم ولجميع المسلمين و الاشتراك بالقناة وضع الاعجاب على المحاضرات ليتم نشرها بشكل اكبر .. ومشاركتها لمشاركة الاجر محاضرات لخيرة علماء الامة الآلاف من المحاضرات على قناة واحدة

[@user-qv8cv9vd9b]

بإختصار: إذا خسرت الدنيا كلّها وأنت مع الله ، فما خسرت شيئاً ، وإذا ربحت الدنيا كلّها وأنت بعيدٌ عن الله ، فقد خسرت كلّ شيء 🕊 .

[@RaedAli2011]

كلامك صحيح وجزاكم الله خير ولاتنسوا صاحب القناة والمسلمين من صالح دعائكم

[@samarsaber9359]

لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

[@mimimonola8537]

اللهم إني أسألك في هذه الليلة المباركة أن ترزقني الزوج الصالح التقي القوي الصادق الأمين

[@nouralyakin3189]

اللهم اجعل زوجي سكنا لي واجعل بيننا مودة ورحمة

[@saha6255]

اللهم طول عمرك واحفظك من كل شر كلام منطقي في غايه الجمال الا وهو كلام الحق والحق هو الله سبحانه وتعالى احبك ياوالدي في الله

[@saha6255]

اللهم احفطك وطول عمرك كلام في قمة المنطق الله يرحم والديك ياشيخ لان كلامك كلام الحق وهو كلام الله سبحانه وتعالى

[@user-wh3vr7yz3y]

ادعو لي بالزوج الصالح الطيب كما اتمنى عاجلا غير اجل بلغت 30 سنة

[@salehalmusai7164]

الله يرزقك الزوج التقي ..ان احبك أكرمك وان كرهك لم يظلمك

[@user-ts1dt1zv7p]

احبك في الله

[@nameuserza]

لم يذكر الله ان هناك أي علاقة انسانية تمثل ءاية تحكي عظمته!، وأيضا ءاية كالسموات والأرض! إلا علاقة الزوجين.. هي العلاقة التي لعمق وقوة ما فيها وصفت بآية من ءايات الله خلقت حواء من ءادم، اي من الحياة لذلك تحب الكلمة اللينة، الشيء الذي كله عاطفة وحياة السكينة فعل من الزوجين.. والاتي هبه من الله :المودة تحقق من الزوجة لزوجها الذي تطمئن الزوج لعاطفتها الجياشة ، والرحمة من الزوج لزوجها التي تطمئن الزوجة معنى جديد ل ويل للمطففين

[@user-is9dv7je4t]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

[@user-is9dv7je4t]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد..

[@user-im8bg8gt5j]

جزاكم الله كل خير

[@ousema4652]

اللهم اجمعني بما يتمناه قلبي و ترضاه لي ادعو معي 40 دعوة مستجابة باذت الله

[@user-xi2iy4sy9g]

اللهم صل علي سيدنا محمد.

[@user-ct9kq6vg2i]

لا اله الا الله ..

[@russiancharmachioni6479]

كلام خارج الموضوع

[@ishaklabreche7149]

روعه هالمقطع بارك الله فيك

[@user-yj6kb3nh8s]

ومن آياته ان خلق لكم من أنفسكم ازواجا لتسكنوا إليها واو العطف تفيد المماثله

[@user-yj6kb3nh8s]

إن تركتهم اليه ضاعوا وان ضممتهم الى جاعوا

[@yamahdymadad8948]

جميل جدا

[@user-ns1ti4sv9o]

❤️

[@fansahmeedbist]

القادر المقتدر

[@hichamayad2558]

يا ربي ارزقني زوجة صالحة يا ارحم الراحمين🤲🤲

[@abdallahelmekki5729]

حتى حنا😂

[@naimabarada3319]

يا رب تهديني علي راسي ونلتزم يا ربي

[@RaedAli2011]

اللهم امين وجزاكم الله خير ولاتنسوا صاحب القناة وجميع المسلمين من صالح دعائكم

[@user-yx4xg4hk5q]

♥♥♥

[@sabrin4619]

يارب زوجني في قريب عاجل 💍💍💍😍

[@ahmedal-shareef2659]

اللهم آمين

[@mostafaelhelw670]

دلوقت بقت فى الزمن ده ومن اياته ان جعل لكم من بعض انفسكم ازواجا للآسف مش كل الناس مكتوب ليها الفرحه ولا سعاده الواحد معتش بيصدق اى حاجه تتقال

[@user-yj6kb3nh8s]

ليه كده يادرش 😳

[@avireox7811]

الزوج او الزوجة في الاخير هي اختيارك ليست من اختيار الله و سمي ذلك بالمكتوب لأنه يعلم انك اخترتها فكتبها عنده و بالتالي سميت المكتوب ليحق به علمه لذا في الاخير السعادة او التعاسة في زواجك هي نتيجة اختيارك

[@sanasoso6095]

​@@avireox7811وليس اختيار ربن قال وخلقنا لكم من انفسكم ازواجا يعني انتي اختري امك وابوكي وحدك وبلدك ولونك بشرتك اكيد لا من قبل خلق الارض ربنا كتب كلشي

[@palobcvvvd3932]

سبحان الله الايه الكريمه ليه كثير من المفاهيم والله واعلم وخلقنا من أنفسكم أزواجا بمفهمي انا أزواجا اتنين سبحانه ليه ما قال ثلاثا أو واحد أو أربعة وأكثر ده شئ الشي الثاني السكنه مش مقصور علي المنزل بس علي النفسين الذاكر و الانثي العلاقة بين الرجل والمراه وجعلنا بينكم مواد ورحمه يعني الرجال ما يراتح من دونه والاهي في مده الحياة القصير .... كلام رب العالمين مرسوخ في قلوبنا والحمدلله وعقولنا بس النفس بتحب تفهم اكثر علي سبيل المعرفه الرجل إذ قدر ما بيعفي العدل حلو ممكن بمال أبوه يحب 50مراه ويطلق يزهق ويمل كيف شف بنت جميله أو عكس ذلك ممكن متعجراف ونفسه عايزه ذلك ثقيله أو حنون وده موجود جرايا أو عكس ذلك في ذكي والعكس غنيه والعكس يتزوج فتره ويطلق زهقان وبعدنا يقول ااااااه كانت في أيدي احنا بقا كل نساء نعمل ايه إذا مره واحد وما اتوفقا ليه نكره النسل كله وماشي نحول تاني البضاعه كله واحد نعمل ايه يا شيخ علماء لزم يكثر علينا واجب عليهم وان شاء الله اللي في عقولنا هايسر بأمر

[@leen.h.h8077]

كيف يعني كمال مطلق ؟

[@AmjadAli-kc6bs]

من فضلك قل ، ما هي قصة هؤلاء الجراء الكبار .....

[@yasminekr392]

ما تعليقكم لموضوع توأم الروح

[@zina2030]

والله انا دخلت لاعرف نفس السوال..😊

[@ahmedal-shareef2659]

احترام كل منهما للاخر والرحمه والالفه حي منهج اسلامي اصيل بين الزوجين والخليقه جمعاء. ﴿ ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ﴾ ومن حججه وأدلته على ذلك أيضا خلقه لأبيكم آدم من نفسه زوجة ليسكن إليها، وذلك أنه خلق حوّاء من ضلع من أضلاع آدم. كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة. وقوله: (وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً) يقول: جعل بينكم بالمصاهرة والختونة مودة تتوادّون بها، وتتواصلون من أجلها، (وَرَحْمَةً) رحمكم بها، فعطف بعضكم بذلك على بعض. (إنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) إن في فعله ذلك لعبرا وعظات لقوم يتذكرون في حجج الله وأدلته، فيعلمون أنه الإله الذي لا يُعجزه شيء أراده، ولا يتعذّر عليه فعل شيء شاءه.

[@sarahbini5688]

ما معنى من انفسكم ازواجا

[@crazylino4433]

نفس السبب اللي دخلني ابحث عن المعني

[@user-eh4vx9mp5u]

معنى من أنفسكم يعني من مثلكم الإنسان

[@user-ny2dn8sg3m]

ماتفسير (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة). الجواب الحمد لله. أولًا : نزول القرآن لا يخرج عن قسمين: الأول: أن لا يكون له سبب مباشر، بل ينْزل منجما، مفرقا على حسب الأحوال والوقائع، وعلى ما تقتضيه حكمة رب العالمين. وهذا غالب القرآن المجيد. الثاني: أن يقع حدث فينْزل قرآن بشأنه، وهذا هو المراد بأسباب النُّزول. وهذا الحدث يشمل كل قول أو فعل، أو سؤال وقع ممن عاصروا التنْزيل، ونزل القرآن بسببهم. انظر: "المحرر في علوم القرآن" (ص: 124). ثانيًا : لم نقف في كتب التفسير على ذكر لسبب نزول هذه الآية ، فهي من الآيات التي نزلت ابتداءً ، وفيها يمتن الله على عباده بنعمة التزاوج بينهم. قال السعدي: "وَمِنْ آيَاتِهِ الدالة على رحمته وعنايته بعباده وحكمته العظيمة وعلمه المحيط، أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا تناسبكم وتناسبونهن ، وتشاكلكم وتشاكلونهن ، لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً بما رتب على الزواج من الأسباب الجالبة للمودة والرحمة. فحصل بالزوجة الاستمتاع واللذة والمنفعة بوجود الأولاد وتربيتهم، والسكون إليها، فلا تجد بين أحد في الغالب مثل ما بين الزوجين من المودة والرحمة، إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ يُعملون أفكارهم ويتدبرون آيات الله وينتقلون من شيء إلى شيء"، انتهى. انظر: "تفسير السعدي" (ص: 639). وقال "ابن كثير" في "التفسير" (6/ 309): "وَقَوْلُهُ: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا أَيْ: خَلَقَ لَكُمْ مِنْ جِنْسِكُمْ إِنَاثًا يَكُنَّ لَكُمْ أَزْوَاجًا، لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا ، كَمَا قَالَ تَعَالَى: هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا [الْأَعْرَافِ: 189] يَعْنِي بِذَلِكَ: حَوَّاءَ، خَلَقَهَا اللَّهُ مِنْ آدَمَ مِنْ ضِلَعه الْأَقْصَرِ الْأَيْسَرِ. وَلَوْ أَنَّهُ جَعَلَ بَنِي آدَمَ كُلَّهُمْ ذُكُورًا وَجَعَلَ إِنَاثَهُمْ مَنْ جِنْسٍ آخَرَ مِنْ غَيْرِهِمْ ، إِمَّا مِنْ جَانٍّ أَوْ حَيَوَانٍ، لَمَا حَصَلَ هَذَا الِائْتِلَافُ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْأَزْوَاجِ، بَلْ كَانَتْ تَحْصُلُ نَفْرَة لَوْ كَانَتِ الْأَزْوَاجُ مِنْ غَيْرِ الْجِنْسِ. ثُمَّ مِنْ تَمَامِ رَحْمَتِهِ بِبَنِي آدَمَ أَنْ جَعَلَ أَزْوَاجَهُمْ مِنْ جِنْسِهِمْ، وَجَعَلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَهُنَّ مَوَدَّةً: وَهِيَ الْمَحَبَّةُ، وَرَحْمَةً: وَهِيَ الرَّأْفَةُ، فَإِنَّ الرَّجُلَ يُمْسِكُ الْمَرْأَةَ إِمَّا لِمَحَبَّتِهِ لَهَا، أَوْ لِرَحْمَةٍ بِهَا، بِأَنْ يَكُونَ لَهَا مِنْهُ وَلَدٌ، أَوْ مُحْتَاجَةٌ إِلَيْهِ فِي الْإِنْفَاقِ، أَوْ لِلْأُلْفَةِ بَيْنَهُمَا، وَغَيْرِ ذَلِكَ، إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ "انتهى. وقال ابن القيم: "وقد امتن الله سبحانه بها على عباده فقال: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) [الروم: 21]؛ فجعل المرأة سكنًا للرجل يسكن قلبه إليها، وجعل بينهما خالص الحبّ، وهو المودة المقترنة بالرحمة. وقد قال تعالى عقيب ذكره ما أحلّ لنا من النساء وما حرّم منهن: يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (26) وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (27) يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا (28) [النساء: 26 - 28]" انتهى من"الداء والدواء"(552). وقد ختم الله تعالى الآية بقوله: ( لقومِ يتفكرون ) "لأن الفكر يؤدّي إلى الوقوف على المعاني المطَلوبة، من التَّوانسِ والتّجانسِ بين الأشياء كالزوجين". انظر: "فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن" (442). والله أعلم.