إلى حدود أواخر السبعينات من القرن الماضي كان الرايس سفيرا فوق العادة للكلمة الامازيغية تاشلحيت ومثالا راقية في الأخلاق والفكر والعلم المسيري وعمر واهروش والحاج المهدي بنمبارك وسعيد اشترك وبيتي واوتاولولكلت وآخرين كانو اولا من حفظة القرآن يجلسون الفقهاء والعلماء ورجال أعمال في الداخل والخارج بصموا بماء الذهب ثراتا كاد ان ينسى وبعثوا فيه الحياة لأنهم لم يكونوا مغرورين كما يحدث اليوم مع روايس آخر الزمان لاهم لهم إلا المال والثروة . رحم الله من مات منهم وحفظ الباقي منهم .
@SVTBiofAbbou4 ай бұрын
كلام معقول.تحياتي
@jamalsaid82384 ай бұрын
تانميرت شي محمد
@Sa3id12344 ай бұрын
كل كل حاجه كاين ماليها الى ما عايش في الدومين خصنا الناس بحالك بزاف السي محمد كل حاجه تعطيها الحق ديالها كيجيبوا في الاذاعات والحوارات كايجيبوا شي واحد ما عندهم العلاقه حتى بالفن وكايهضر على الدمسيري وهضر على الحاج بلعيد اهروش وزيد وزيد