أيها الخطباء إتركوا العرفاء ! | سماحة الشيخ فاضل الصفار

[@موسىاللامي-ي8ع]

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم اجمعين

[@حموديليفر-ع5ض]

أن نفس المهموم لظلم آل محمد عليهم السلام تسبيح وهمهُ لهم عباده أما الدمعةُ فيهم فوق التسبيح ولعباده...!!

[@جاسمعبد-ر6ت]

آللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ماشاءالله الله يوفقك لكل خير بحق محمد وال محمد وعجل فرجهم

[@ebnbaghdad8550]

احسنتم شيخنا للتوضيح اعتقد ان بعض الناس يريدون تعلم العرفان لغايات دنيويه ويعتبرونه دين رغم عدم التزامهم الشرعي الكامل

[@Baqer_Alhusseiny_369]

أحسنت شيخ ربي يحفظكم ما هو العلم المقصود؟ العلم الديني ام العلم الدنيوي مثل الرياضيات والفيزياء والكيمياء والهندسة والطب ... الى اخرهِ

[@MoonLight-wy9hq]

السلام عليكم.. اولا تذهب الى اللغة وترى ماهو المراد من العلم لغة.. بالنتيجة العلم ستراه هو تمام الانكشاف بالاجناس الفصول الحقيقية وهذا مختص بما اخبر به الله والنبي واهل بيته عليهم افضل الصلوات واتم التسليم.. فغير ذلك لا يسمى علم حقيقية وانما مجازا يمكن ذلك.. فما تراه في الروايات والايات المباركة من عبارة العلم فالمقصود هو العلم والدراية وتمام الانكشاف كما عرفت..

[@Aaf241]

حسب ما واضح العلم الديني لان العلوم الاخرى في ذلك الزمان ليس معروفة ولا متاحة للدراسة و التعلم كانت اشياء بسيطة ونظريات قليلة واغلبها بعيدة عن شبه الجزيرة العربية المقصود العلم الديني والله اعلم

[@la_alih_ala_Allah]

في نفس هذا المقطع، الشيخ ذكر رواية مضمونها من يدل على معرفة الرسول الأعظم وأهل بيته الأطهار عليهم الصلاة والسلام، من خلال بث العلوم، يكون له مقام عالي في الدنيا و في الآخرة، والعلوم على اختلافها هي كلها من الله، ولكن العلوم الدينية تكون في المقام الأول، حيث تكون لها الأولوية، فعلوم الكيمياء والهندسة والطب، لا بأس من التخصص فيها (بشروط معينة _اهمها ان تكون في صالح البشرية) لأنها كلها تصب في صالح البشرية، حيث كان الرسول وأهل البيت عليهم السلام، يحدثون بها ويعلمونها للناس، وكان لهم طلبة متخصصين فيها ينشرونها للبشرية... بأختصار : لابد أن يجمع الإنسان بين العلوم الدينية البحتة وبين العلوم الأخرى (بشروط) في نفس الوقت حيث لا انفكاك بينها، ولكن تكون العلوم الدينية في المقام الأول في التعلم.

[@احمدماجد-ع5ش]

شلون اكدر تواصل وي سماحة الشيخ ؟

[@RidaHaider-mh5of]

تكدر تزوره بالمكتب مالته.. بكربلاء