ازاي فيلم (احنا بتوع الأتوبيس) خدع الجمهور وقت عرضه؟!! ومازالت الخدعة مستمرة

ازاي فيلم (احنا بتوع الأتوبيس) خدع الجمهور وقت عرضه؟!! ومازالت الخدعة مستمرة - مع د. اسماعيل راضي

Рет қаралды 13,969

Күн бұрын

Пікірлер: 81

@MUMOU11 4 ай бұрын

لا زلت لحد اليوم لما اتفرج عليه تدمع عيني لهول المشاهد التي يتضمنها و الموسيقى التصويرية أعطت للمشاهد الدرامية قوة و تأثير أكثر على المشاهد.

@طاهركاظم-ب3ع 4 ай бұрын

شكرا لحضراتكم على هذا النقد الفني الموضوعي والمقاربات بين مجموعة من الأفلام التي تتناول الواقع السياسي في فترات مختلفة تحياتي لكم من العراق

@ghanem7 4 ай бұрын

تحياتي لك ولكل أهل العراق الحبيب 🇮🇶❤️

@ismrady 4 ай бұрын

❤❤❤

@محمدعلي-ت2م1ي 4 ай бұрын

عنيدي كلام كتير عن هذا الفيلم بالذات. . ولاااااكني استمتعت بكلامك حقيقةً ودي إول. مرة أشاهد لك حلقة انت ممتع. بس أنا فعلاً حبيتك

@ghanem7 4 ай бұрын

شكرا لذوقك وتعليقك الجميل ❤️❤️

@fadyattia4029 4 ай бұрын

ايها الاخوه تصحيح بسيط ..مصطفي امين كان جاسوس فعلا وتقدر ترجع لكتاب هيكل الذي لم يرد عليه في حياة مصطفي امين بين الصحافه والسياسه....والقصه دي تحدث حتي الآن

@ghanem7 4 ай бұрын

قضية تجسس مصطفى امين من القضايا المثيرة للجدل بخصوص تفاصيلها .. لأن المعلومات اللي تم تناقلها بينه وبين الضابط الأمريكي بروس اوديل كانت خاصة بمكتب الرئيس عبد الناصر ولا يمكن الوصول إليها .. وهو نفسه اعترف في التحقيقات بتواصله مع الضابط الأمريكي بتكليف من عبد الناصر نفسه لفتح مجال تفاوض مع الامريكان بشكل غير رسمي .. الرئيس عبد الناصر أنكر ده.. لكنه لم يفسر كيفية وصول المعلومات دي لمصطفى امين ولم يحقق حتى مع ادارة مكتبه ..

@halosaraf 4 ай бұрын

@@ghanem7 صح (من القضايا المثيرة للجدل) ولم تحسم لحد الآن!

@FAD5341 4 ай бұрын

لا حسمت ويكي ليكس اوضح ذلك... ثم الاخوين امين صرحا بشكل فج عن تواصلهم الدائم مع السفارة الامريكية@@halosaraf

@Free_1554 4 ай бұрын

@@ghanem7 عشان كدة اسمها قضية تجسس وطبعا حسمت في وقته لانه قبض عليه متلبس صوت وصورة واللي كان معه هرب من مصر وقتها طبعا لاسباب كثيرة جدا ليس وقت مناقشتها الان ولكن دي كانت قضية مكتملة الاركان وتم اخراجه من السجن لاسباب صحية وليس براءه من تهمة التجسس يعني مش محتاجة ذكاء اينشتين عشان نفهم الاسباب واستغله الرئيس المؤمن السادات للدعاية ضد النظام الناصري

@walidkhier5640 4 ай бұрын

ترجع لمين؟؟ لهيكل؟؟؟ انت عبيط يا ابنى؟؟؟

@lightningfish637 4 ай бұрын

أنا اتفرجت علي الفيلم في السينما و أنا طفل . الفيلم ده كان قبل لأفلام عادل امام اللي اشتهر بيها زي شعبان تحت الصفر و رجب فوق صفيح ساخن . و القصه واقعيه جدا حصلت مع اكتر من شخص بأوجه مختلفه في جميع العصور و حصلت مع قريب ليا مؤخراً علي شباك تذاكر السوبرجيت

@ismrady 4 ай бұрын

انا سعيد جدا.. الاخوة محبي الزعيم الخالد بيدافعوا عنه بضراوة اكثر عياله.... هدوا اعصابكم شوية يا شباب.. خلونا في محنتنا الحالية

@souissi1 4 ай бұрын

خلي الحلقة ١٠ دقائق بس

@FAD5341 4 ай бұрын

فيلم خ ج قي وقت حرج في وقت كان يتم تمرير اتفاقية الذل والعار كامب ديفيد...فكان لا بد من تشويه الرئيس عبد الناصر.... اكبر شاهد هو الشاعر أحمد فؤاد نجم وشهادته للتاريخ

@ghanem7 4 ай бұрын

موجة أفلام انتقاد عهد الرئيس عبد الناصر بدأت من ١٩٧٥ .. أكيد بيتم استغلال الافلام دعائيا .. لكن الدعاية لاتفاقية السلام كانت موجهة اكتر من خلال الصحف اليومية والمسلسلات اللي بتوصل للناس اكتر

@walidkhier5640 4 ай бұрын

من خسر سيناء مرتين فى ١١ سنة و دمر الاقتصاد و كمم الأفواه و امم السياسة و فتح المعتقلات و قتل اليمنيين مجرم ليس فى حاجة إلى فيلم لتشويهه.

@FAD5341 4 ай бұрын

@@walidkhier5640 هو حارب الاستعمار في ٥٦ وحارب الصهاينة وانهزم في ٦٧ وتتناسى انه حارب في الاستنزاف حتى ال١٩٧٠ اما في اليمن هو الحال كما اليوم بين فئة تريد الاستتباع للرجعية السعودية وللاستعار الانكليزي والاحرار .... هذه الامور ستفهمها اذا كنت تعتبر اسرائيل واميركا أعداء... اما التآمر على الدولة بحجة حرية الرأي فهذا مرفوض وهذا ما كان يفعله مصطفى أمين وباعترافه ولهذا احتظنه الهالك انور السادات..

@ShadyAli17 4 ай бұрын

الوطن العربي و الافريقي كان اغلبه ناصري بعد تأميم القناة ما بالك بمصر و كتير من اللاتينيين كمان ده انا شفتله مظاهرات ترحيب من،السود الامريكان و رفع صوره لما زار امريكا عشان اجتماعات الأمم المتحدة.

@ismrady 4 ай бұрын

بالضبط

@Tee13-o8t 4 ай бұрын

في ميزة لاسلوب حسين كمال في الاخراج ما شفتش حد تكلم عنها ابدا رغم انها اساس في تقييم اعماله و سبب اساسي في تفوقه في اخراج الافلام المبنية على اعمال ادبية مكتوبة. هذه الخاصية هي طريقة تقطيع العمل الادبي لقطع و مشاهد قصيرة جدا و دالة في بعض المواقف بينما مشاهد اخرى تبدو مطولة و مرتاحة لدرجة انها تكاد تقترب من السرد التلفزيوني. المزج بين الايقاعين بتبادل سلس لا يلتزم باي معيار غير استيعاب المخرج لاهمية الموقف في سياق اجمالي العمل يجعل فيلمه الذي يتراوح بين ٩٠-١٢٠ دقيقة يبدو و كانه اطول بكثير (ليس من حيث الاحساس بطوله لكن من حيث استيعاب اعمال ادبية طويلة في مده سينمائية محددة). هذا رايي المتواضع في سر تميز حسين كمال. ملاحظة عابرة عن ضيفك (واعتقد اني شفته في فديوهات تانية مع ناس تانيين) انه بيحاول يستعمل كلمات انجليزية لاعطاء كلامه ما يعتقد انه اهميه، لكن هذا لا يجوز في الخطاب العام (كما هو الفديو بتاع حضرتك). انا عشت معظم عمري في امريكا ولا اجد ضرورة لتطعيم كلامي بالانجليزية رغم انها تكاد تكون لغتي الاولى. مع التحية لشخصكم و للمجهود الجميل ده.

@ismrady 4 ай бұрын

أهلا وسهلا بحضرتك... انا لا احاول ان اطعم كلامي بالإنجليزية لاعطاء كلامي صبغة "اهمية".... انا هنا كهاوي...... و خلفيتي المهنية (طبيب) هي التي تجعلني اتحدث كذلك.... حيث ان حواراتنا انا و زملائي بها كثير من المصطلحات الإنجليزية... لكنني لا احاول استعراض قدراتي في الإنجليزية على الإطلاق... انا مصري صميم.... و اخيرا.. شكرا لحضرتك على التعليق و المشاركة

@Tee13-o8t 4 ай бұрын

@@ismrady شكرا للتوضيح.

@nanoonanoo5184 4 ай бұрын

الغريب انه القناة فيها بس 5 الالاف مشترك وقنوات المقالب والتفاهات فيها نص مليون مشترك !!

@ismrady 4 ай бұрын

مهندس احمد غانم بيبذل جهد كبير للغاية من اجل ظهور القناة بمحتوى محترم

@taharajah8105 4 ай бұрын

فيلم (احنا بتوع الأتوبيس) هو و كثير من الافلام و كثير من الكتب و كل من لا يمشي في سياق سب ولعن جمال وزمن حكمه فهو يقصى ويحرم من كل شيء وكل هذا في سياق حرب جاسوس امريكا السادات على الفترت الناصرية و هذه هي بداية تحكم الكفيل الخليجي في كل مفاصل مصر و السادات كانت تاتيه جراية شهرية من الادهم رئيس مخابرات السعودية وباعتراف جيهان السادات. لكن الحمد لله مازالت مصر تعيش مصانع وانجزات ناصر حتى وصل الامر بمصر بقبول شروط المستثمرين بالتخلي و تغيير كل مكان او اي شيئ عليه اسم ناصر فسميت مدينة نصر بمدينة مصر وغير اسم اكادمية ناصر و البحيرة وصار جمال عبد الناصر يصرف و يمول مصر وناصر تحت التراب و جاسوس امريكا السادات الذي باع مصر و ادخل عليها كلل زنات العالم مبجل و لم يشترط احد لتغير اسم مدينة السادات .

@ghanem7 4 ай бұрын

راجع معلوماتك .. كانت هناك قطيعة عربية مع نظام السادات .. مدينة نصر تم تسميتها باسمها من اول يوم (مدينة ناصر كان الاسم في مرحلة التخطيط فقط) .. وأكاديمية ناصر العسكرية وبحيرة ناصر مازالوا بنفس أسماءهم .. ولو كان السادات جاسوس لأمريكا كان يمكن ببساطة أن يقبل الاستمرار على وضع مابعد مبادرة روجرز في حالة الركود والاستسلام.

@taharajah8105 4 ай бұрын

@@ghanem7 من مازال يطبل لسادات فهو مسكين اوحرامي كما قال غلام الادهم السادات . و كل الارشيف فتح و مبادرة روجرز هي مناورة مصرية لان خلافها تقدم الجيش واخذ ما يريد وكل ما قيل من السادات وزمرته هو لتشويه فقط اما فضائح غلام امريكا السادات و كفيله الادهم فراجع الكيلومتر 111 وخيانة السادات لمصر و جيشها و الذهاب الى الكنيست و كامبديفد ونعت الشعب المصري العظيم بالحرمية في ثورة الجياع في السبعينات فتعلم اخي فلا تجعل شذاذ الافاق يلعبون بعقلك و اما المقاطع العربية فهي فيلم وكذب لان كل مملكات وامارات عرب الردة كانوا يحاربون في صف الكيان الصهيوني وصنعتهم بريطانيا ليكن رافعة لتثبيت الكيان الصهيوني و من قاطع مصر بالفعل فهم بعض العرب.

@taharajah8105 4 ай бұрын

@Free_1554 4 ай бұрын

@@ghanem7 ركود واستسلام ايه بس امال حرب الاستنزاف وضعها ايه مع حضرتك 🤔🤔

@hazimhazim5961 3 ай бұрын

استنساخ لفيلم الكرنك لنور الشريف وسعاد حسني❤❤❤❤🎉🎉

@سالمالسيد-ر7ه 4 ай бұрын

ازاي الحمامصي كاتب كتاب حوار خلف الاسوار اللي بيتنقد فيه عبدالناصر اللي الفيلم متاخد عنها حسب كلام عام غانم والكتاب مكتوب في عهد السادات الفترة التى تسمى تاريخيا فترة الردة على المشروع الناصري ومنين حكاية المؤلف والرقابة سنة ٦٩ ؟

@ghanem7 4 ай бұрын

الطبعة الأولى من كتاب (حوار وراء الأسوار) صدرت في بداية ١٩٦٩ .. ودي اللي أخد منها الكاتب فاروق صبري أول نسخة من السيناريو وتم تقديمها للرقابة ورفضت

@nasseranasser4754 4 ай бұрын

@@ghanem7 الكناب طبعه السبعينات......لان الناشر اصلا اسس الشركه في السبعينات

@bizoo1455 4 ай бұрын

@@ghanem7 كذب.ماهو مصدرك المعتمد؟

@RomarioFouardo 4 ай бұрын

يا عمي هو فيه حد بيحاسب حد النهارده؟ كله في الهجايص

@سالمالسيد-ر7ه 4 ай бұрын

لا طبعا ما قدرش اتهم حد لالهجايص الإخوة غانم ودكتور اسماعيل لهم كل الاحترام والتقدير .. ولكن أكثر ما يؤلم هو تعامل الناس مع الروايات الشعبية للتاريخ وخصوصا مع فترة الستينيات اكم من أكاذيب وأساطير صنعت عن عمد لتشويه هذه الفترة وكانت مدفوعة دفعا . لدرجة أن دكتور على الوشادي الله يرحمه كان بطلق على هذه النوعية من الأفلام مصطلح أفلام الكرنكة نسبة إلى فيلم الكرنك .. ثانيا لي عتاب على دكتور ااسماعيل أنه بيقول ولدته ولها كل الاحترام قالت إنها أو ما الناس مافهمتش الميثاق و دا شئ في منتهى الغرابة . الميثاق واضح جدا لان الميثاق مان مكمل لدستور ٥٦ كان بيأكد على المواطنة وعدم الغلو في الدين واستخدامه في السياسة وأهداف الثورة يعنى مفسر لمجموعة من المبادئ العامة ومازال موجود ومتاح .على الانترنت . فعيب نصدر كلام عشوائي خصوصا أن مستمعين هذه البرامج شباب صغير . ولو يسمحلى دكتور اسماعيل ياريت يقرأ شوية في التاريخ وزي ما بيقولوا الحقيقة بنت البحث وموضوع الميثاق الوثيقة موجودة وبلاش حكاية قالولي . عشان هي دي اس البلاء .. وشكرا

@bizoo1455 4 ай бұрын

كلامكم كله مغالطات.أولا الكتاب ليس مجموعة قصصية كما زعمتم ولكنه كما وصفه مؤلفه فى المقدمة "هذا الكتاب ليس تاريخا.ولا أحب أن يقرأ على أنه استعرلض تاريخى لفترة طويلة من حياتنا.ولكن يمكن القول بأنه عرض سريع - وأكرر كلمة سريع - لزاوية تاريخية هامة " فمن أين جئتم بأنه مجموعة قصصية والفيلم مأخوذ عن أحد قصصه؟ الحقيقة أن بذرة الفيلم كانت فى رواية رواها الكانب عن مشاجرة حدثت فى أوتوبيس بين شخصين ليس لهما اى نشاط سياسى وتطورت حسب روايته لسجن أطراف المشاجرة وتم التعامل معهما على أنهما عناصر سياسية مناهضة للحكم وبالتالى كان هذا هو المدخل لتناول ممارسات النظام فى قضايا الإعتقال والتعذيب وما إلى ذلك ثانيا لا قصة ولا سيناريو أعد سنة 69 فالكتاب نشر سنة 76 وقد يكون الكاتب كتبه قبل ذلك بسنوات وهو عبارة عن عدة مشاهد إختارها الكاتب فى حقبة تاريخية معينة وطبعها برؤيته الخاصة.فأختار منها صناع الفيلم هذه المشاجرة لينسجوا حولها الفيلم يتفاصيل تهاجم الحقبة الناصرية وتهيل التراب عليها عموما مع تسليمنا بوجود أخطاء قد يرتقى بعضها لحد الخطايا شأنها فى ذلك شأن أى تجربة إنسانية. وإذا وضعنا هذا الفيلم مع غيره من الأفلام الشبيهه فى نفس الحقبة الزمانية بعد وفاة عبدالناصر وتسلم السادات السلطة من بعده. فلا يمكن لعاقل أن يتجاهل أن كل هذا كان مخططا من رأس النظام السادات -ومن وراءه من القوى التى كان يناوئها ناصر- الذى أدرك أنه لا يمكن له أن ينفذ مخططاته التى ستتضح فيما بعد إلا بعد أن يحرث الأرض من الأعماق ليستطيع أن يبذر فيها بذوره.وكانت أكبر مشكلة واجهته فى ذلك هى شعبية ناصر الغير مسبوقة بين معظم طوائف الشعب وهو ما تجلى فى مواقف فى حياته وعند وفاته فكان لابد من هدم هذه الشعبية ومحوها بل وتشويه صورته خاصة أمام الأجيال الجديدة التى لم تعاصره ولم يكن هناك أفضل وأسرع من السينما تستخدم كوسيلة لتحقيق ذلك فى مجتمع لا يقرأ.فكم شخص قرأ الكتاب مقارنة بمن شاهدوا الفيلم؟ ونجح المخطط نسبيا فى ذلك مع خفوت الأصوات المعارضة والتى تم التنكيل بها مع مراعاة الطبيعة المصرية التى تمالئ صاحب السلطة غالبا. أكتفى بهذا الآن.

@ghanem7 4 ай бұрын

واضح أنك لم تنتبه بالقدر الكافي لمحتوى الحوار : ١- لم يتم ذكر أنه مجموعة (قصصية) ولكن مجموعة (مقالات) للكاتب جلال الدين الحمامصي. ٢- الطبعة الأولى من الكتاب صدرت في لبنان سنة ١٩٦٩ .. الطبعة التي صدرت في القاهرة ١٩٧٦ كانت الطبعة الرابعة. ٣-نظام عبد الناصر ارتكب من الخطايا والآثام قدرا لا يكفي المجال لذكره .. نذكر منها مثلا تجسسه على جموع الشعب وارهابه وقمع حريته بشكل وصل حتى إلى النخبة من المثقفين ورموز الادب والفن وراجع ما حدث مع فاتن حمامة وغيرها .. وانتهى عصره بالسقوط في تجربة الوحدة في سوريا واليمن وضياع سيناء ..كل ذلك كان نتيجة منطقية لحكم الأفراد من معدومي الكفاءة والخبرة.

@Free_1554 4 ай бұрын

@@ghanem7 بالنسبة للتجسس على الشعب اظن وقت عبدالناصر لم يخترعوا الأسمارت فون وفيسبوك اللي من خلالهم ايضا يتم اخذ كل المعلومات المتاحة يعني (( تجسس )) بالنسبة للقمع الحريات والارهاب اللي حضرتك ذكرته اظن اي دوله في العالم وقت الحرب في قمع حريات وأي حديث بشكل عام في السياسة يمنع تماما واظن هذا الوضع موجود الان في امريكا وغيرها من الدول الداعمه للكيان بالنسبة لفشل الوحدة مع سوريا لا تنسي ان مصر وجميع الدول العربية والافريقية حولنا كانت محتلة من الاجانب وعبدالناصر ورجاله الشرفاء الذين حاربوا الفساد والاحتلال الانجليزي والاقطاع واليهود وساعدوا كل الدول العربية والافريقية جميعا على التحرر من الاحتلال الاجنبي فبالتاكيد هناك معارك انتصروا فيها وهناك معارك فشلوا فيها لكن التجربة الناصرية لم تكن فاشلة بشكل عام ولكن ام افشالها بشكل متعمد بعد اتفاقية كامب زفت اللي عملها السادات

@mohamedalbehary3431 4 ай бұрын

الفيلم كان مدفوع دفع من النظام السياسي مش صدفة ابدا ان في سنتين بس يبقى فيه ٥ او ٦ افلام كلها عن مراكز القوى وفساد الاجهزة وقت عبد الناصر يعني امرأة من زجاج و اسياد وعبيد و طائر الليل الحزين و وراء الشمس واحنا بتوع الاتوبيس و حافية على جسر الذهب كل ده من ٧٧ل٧٨ تقريبا وهي الفترة اللي تلت انتفاضة ٧٧ والفترة اللي السادات سعى فيها لخلق طبقة اجتماعية جديدة تدعم انحيازاته بالانفتاح والتطبيع والتوجه للحضن الامريكي وده كله مرتبط ببعضه انا شخصيا بشوفه فيلم مضلل الي حد ما في رؤيته لكنه من الناحية الفنية فيلم قوي جدا وهو اكثر افلام الكرنكة جودة

@ghanem7 4 ай бұрын

متفق معك تماما .. خصوصا في كون الموجة دي من الافلام مرتبطة بانتفاضة ٧٧ .. لكن مختلف معك في جزئية أنه مضلل .. لأنه حتى وإن كان عرض لحالات فردية .. لكن الفكرة الاعم هي في مناخ الخوف والتسلط في عهد الرئيس عبد الناصر كانت حقيقية .. نختلف أو نتفق في درجتها لكن ما نفدرش ننكر وجودها كليا

@mohamedalbehary3431 4 ай бұрын

انا مش بشوفه مضلل في التعذيب او مناخ الخوف والقبضة الأمنية ده اكيد حقيقي لكن في انه انتقد كل منجز ناصري بشكل فج ومضلل صحيح كان فيه اخطاء وجرايم كبيرة لكن كان فيه إنجازات كبيرة برضه انا بشوف فيلم زي انقاذ ما يمكن انقاذه لسعيد مرزوق أقوى واعمق بكتير في انتقاده لتجربة دولة يوليو كلها بيسارها ويمينها بس للأسف الفيلم مابيتعرضش خالص وناس كتير ماتعرفوش

@احمدمحمد-غ4خ4ط 4 ай бұрын

@@mohamedalbehary3431 يا أخى أى أنجاز مهم كان مهم فهو لا شىء أمام الظلم و القهر و أستعباد الشعب عبد الناصر عمل أشياء جيدة زى بناء السد و مصانع الحديد و الصلب و غيرها لكن كان أعوذ بالله يرى نفسه فوق الناس و مجرد أن يختلف معه سياسى يرميه بالخيانة و يستحل دمه و ماله و عائلته فأى أجرام هذا

@ismrady 4 ай бұрын

لماذا لا يخلو النقاش من الحدة و العنف.... ؟

@mohamedocmu Ай бұрын

بتخيل و انتوا بتتكلموا كده فالكلام بيحدف شوية على الزمن المعاصر فدكتور اسماعيل بيفرمل غانم لو اتقبض عليكم اصرخوا "احنا بتوع اليوتيوب يا اخوانا"

@ghanem7 Ай бұрын

😂😂

@ismrady 17 күн бұрын

😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂

@nasseranasser4754 4 ай бұрын

يا دكتور ..بتقول ماما مش فاهمه الميثاق يبق العيب في ماما مش في الميثاق بعيدا عت محتوي الميثاق

@ismrady 4 ай бұрын

أشكرك على التلميح

@ghanem7 4 ай бұрын

أصحاب الميثاق أنفسهم لم يفهموه .. أو يطبقوه

@nasseranasser4754 4 ай бұрын

@@ghanem7 شكرا المعلومه بس سؤال انت عارف الميثاق ولا هتدور علي جوجول علشان ترد

@ismrady 4 ай бұрын

حضرتك حاد جدا... و اسلوبك مش لطيف.... رجاء احترام اصول و قواعد الحوار المتحضر... @@nasseranasser4754

@Free_1554 4 ай бұрын

@@ghanem7 كيف اصحاب الميثاق انفسهم لم يفهموه او يطبقوه ممكن شرح 🤔🤔🤔

@سالمالسيد-ر7ه 4 ай бұрын

مع كامل احترامي لحضرتك المعلومات عن حلال الحمامصي خطأ . مصطفي وعلى كانوا تلاميذه هو الاستاذ التابعي وموضوع أنه كان شريك في الاخبار من خطأ تماما . ممكن الرجوع الى كتاب خمسونا عاما في قطار الصحافة لموسى صبري .

@tamerfahmi9896 4 ай бұрын

هم هم مازالو يعيشون بيننا وهذا سبب الحال يدافعون عن زعيم الخسائر وكأن ماجاء في الفيلم هو اكاذيب وافتراءات علي عهد بدايه تخريب دوله من مفاصلها وامنها واستراتيجيه موقعها وتجهيل واستغباء شعب تعدي عشرات الملايين

@ابراهيماحمدحسن-خ5م 4 ай бұрын

من أسوأ افلام السينما المصريه. تحياتي

@ghanem7 4 ай бұрын

تحياتي لك ❤️

@cabocabo2026 4 ай бұрын

لماذا لم تتطرقوا لما قبل عبد الناصر الذى جلب الخراب لمصر والوطن العربي وأفريقيا عندما كان هناك ملك مصر والسودان واقليم دارفور وكردفان وشمال تشاد عندما كان البقال يوناني والترزى إيطالي والممرضات ارمن والكوافير فرنسى والسفرجى سوداني وكنا نقرض أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية

@ghanem7 4 ай бұрын

الموضوع بعيد عن منظور الفيلم وفترته التاريخية

@nasseranasser4754 4 ай бұрын

@@cabocabo2026 هههههه انت مصدق الكلام ده طيب يا سيدي قولنا علي السفرحي السوداني اللي كان عندكوا .؟؟ملحوظه المشروع القومي برعايه الملك فاروق هو مشروع ...مقاومه الحفاء ....مقاومه الحفاء ..نقول كمان وبعدين امريكا ايه اللي انت سلفتها انت من كوكب تاني

@cabocabo2026 4 ай бұрын

@@nasseranasser4754 عليك بالقراءة والثقافة وهاتى صور الملكفاروق مع ازنهاور ودورى على الاحتياطي النقدىوقيمة عملتك مقارنة بالذهب حتى ١٩٥٢ وعدين شوفى سنة ٥٥ بطلوا جهل على فكرة السفرجى كان اسمة عثمان ومن الفقر سابنا وراح اشتغل فى نادى اسبورتنج فى الإسكندرية حتى توفاة اللة يا أمة الجهل

@MAUIMS-m4g 4 ай бұрын

انت مصدق الكلام اللي بيقول اننا كنا مسلفين انجلترا اللي كانت مصر مستعمره من ضمن مستعمراتها . وامريكا اللي كانت مسلفه العالم كله؟ في الوقت اللي كان متقدم فيها حزب الوفد سنة 51 بمشروع مركوب " شبشب " لكل فلاح .

@talatamr 4 ай бұрын

خراب مين انت مين وقرات اصلا تاريخ؟ روح اقرا علشان ترجع تعتذر