كم من الاباء والاخوة سيدخلون النار بسبب رفضهم لفلان من الناس ....بس يستاهلون ...
@4ShbabTV8 жыл бұрын
الله المستعان
@كنللخيرداعيًا-ز9ظ3 жыл бұрын
🤲🏻جزاك الله خير الجزاء
@alialalmay90868 жыл бұрын
للاسف أن اكثرالاخوان يدمرون حياه اخواتهم برفضهم لمن يتقدم منهو كفو لزواج من اخته فحسب ي الله ونعم الوكيل
@4ShbabTV8 жыл бұрын
+ALi ALalmay نشكر لكم مروركم وتواصلكم
@bzzdzz78078 жыл бұрын
+ALi ALalmay لان مشايخنا متشددون ..
@brahimgheouali96944 жыл бұрын
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم و آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
@paradise33943 жыл бұрын
الولي ليس متحكم في اختيارها..
@m00n1122118 жыл бұрын
جزاكم الله خير
@4ShbabTV8 жыл бұрын
+moon moon أجمعين يارب
@محمدابو-ز5د4 жыл бұрын
جيزاكم الله خيرا
@broadway45009 жыл бұрын
جزاك الله خير
@4ShbabTV9 жыл бұрын
+ahmed alkhadi واياكم
@مارتينسكورسيزي6 жыл бұрын
حكى الاجماع الا من شذ من ابن عبد البر وابن حجر وابن حزم وابن الجوزي على ان الولي له ان يزوج الصغيرة التي لم تحض اكراها
@ehabaldager41025 жыл бұрын
يسمى اجماع ظني لا دليل قوي عليه بل الأدلة على خلافه ، قال الفقيه ابن عثيمين رحمه الله : القول الراجح أن البكر المكلفة لا بد من رضاها، وأما غير المكلفة وهي التي تم لها تسع سنين، فهل يشترط رضاها أو لا؟ الصحيح أيضا أنه يشترط رضاها؛ لأن بنت تسع سنين بدأت تتحرك شهوتها وتحس بالنكاح، فلا بد من إذنها، وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، وهو الحق. وأما من دون تسع سنين فهل يعتبر إذنها؟ يقولون: من دون تسع السنين ليس لها إذن معتبر؛ لأنها ما تعرف عن النكاح شيئاً، وقد تأذن وهي تدري، أو لا تأذن؛ لأنها لا تدري، فليس لها إذن معتبر، ولكن هل يجوز لأبيها أن يزوجها في هذه الحال؟ نقول: الأصل عدم الجواز؛ لقول النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ: «لا تنكح البكر حتى تستأذن» ، وهذه بكر فلا نزوجها حتى تبلغ السن الذي تكون فيه أهلاً للاستئذان، ثم تستأذن. لكن ذكر بعض العلماء الإجماع على أن له أن يزوجها، مستدلين بحديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ، وقد ذكرنا الفرق، وقال ابن شبرمة من الفقهاء المعروفين: لا يجوز أن يزوج الصغيرة التي لم تبلغ أبداً؛ لأننا إن قلنا بشرط الرضا فرضاها غير معتبر، ولا نقول بالإجبار في البالغة فهذه من باب أولى، وهذا القول هو الصواب، أن الأب لا يزوج بنته حتى تبلغ، وإذا بلغت فلا يزوجها حتى ترضى. لكن لو فرضنا أن الرجل وجد أن هذا الخاطب كفء، وهو كبير السن، ويخشى إن انتقل إلى الآخرة صارت البنت في ولاية إخوتها أن يتلاعبوا بها، وأن يزوِّجوها حسب أهوائهم، لا حسب مصلحتها، فإن رأى المصلحة في أن يزوجها من هو كفء فلا بأس بذلك، ولكن لها الخيار إذا كبرت؛ إن شاءت قالت: لا أرضى بهذا ولا أريده. وإذا كان الأمر كذلك فالسلامة ألا يزوجها، وأن يدعها إلى الله ـ عزّ وجل ـ فربما أنه الآن يرى هذا الرجل كفئاً ثم تتغير حال الرجل، وربما يأتي الله لها عند بلوغها النكاح برجل خير من هذا الرجل؛ لأن الأمور بيد الله ـ سبحانه وتعالى. اهـ.
@alkazani62235 жыл бұрын
ابن عبد البر وابن حجر وووو شذ هل تعرف معنى الشذ؟؟!!! المخالف كانك تستنقص منهم تأدب مع العلماء