في كل تموز يحملني الياسمين إلى شارع, لا يؤدي إلى هدف، بيد أني أتابع أغنيتي: يا سمين على ليل تموز ......
@fatimabehih87308 ай бұрын
جميييلة لغتنا العربية ❤وجميل ادبنا
@-mahmouddarwish91168 ай бұрын
يا سيدي, هل لدينا من العدل ما سوف يكفي ليجعلنا عادلين غذاً؟ كيف أشفى من الياسمين غداً؟
@آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و8 ай бұрын
""وككل الذين يغادرون بيوتهم ويغيرون الأقفال نسيتني في الداخل ونسيت صنبور الدمع مفتوح!"'
@jaafarabdalamyr27778 ай бұрын
لمن هذا الاقتباس يا صاح
@meriem.s5008 ай бұрын
ان مني ومنك ومن بلدي..
@nizarqabbani48388 ай бұрын
وتبكي، لتقطع غاباتها في الرحيل الطويل إلى ذاتها: من أنا؟
@آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و8 ай бұрын
""وتريد بيتا المعنى لا الجدران..الباب الذي حين تغلقه يطمئن قلبك الوسادة ألتي حين تضع رأسك عليها يردد لسانك:كل وجع سيكون على ما يرام كل جرح سيلتأم وكل خيبة ستنسى تريد العيش بهيئة أخرى طيرا مثلا تقضي ليلك داخل العش أي شيء يجعلك تنسى فكرة البيت والقلب والعناق تريد التوقف عن معرفة ما تريد لأن أمر المعرفة أحيانا مؤلم حين يصبح ما تريده أبعد مما تستطيع ""
@amr14808 ай бұрын
❤❤❤
@dhat.8 ай бұрын
ربما ماتت ...فأن الموت يعشق فجأة مثلي وأن الموت مثلي لا يحب الأنتظار .. #محمود_درويش
@anisoara41648 ай бұрын
🙏🌹👍
@آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و8 ай бұрын
""يرميني قلبي في بئر سحيقة يسألني ويهرب:ماذا ستفعل لكل هذا الحزن في العالم؟فأنادي عليه أأنا خالقه؟هل عصرته برحيق الألم؟وعجنته بالدموع؟وعتقته في قناني الحنين؟وأوقدت له الشموع فيهاتفني صداه الموضوع:ومن يحمل الأطفال للمخادع ومن يحكي القصص للعيون الناعسة؟من يصنع القهوة لساعات الوحدة الاخيرة لمن يسهر من يداوي الأنين في غرفة بلا شرفات؟من يزرع الأمل في دقائق الشمس خلف قضبان السجون من يرش الملح في أفراح الجيران ويحمل النعش في وداع مجهول من..؟"'
@amr14808 ай бұрын
❤❤❤
@sous0u7778 ай бұрын
( سأخون وطني) من الغباء أن أدافع عن وطن لا أملك فيه بيتاً. من الغباء أن أضحّي بنفسي ليعيش أطفالي من بعدي مشردين. من الغباء أن تُثكل أمي بفقدي وهي لا تعلم لماذا مت. من العار أن أترك زوجتي فريسة للكلاب من بعدي. الوطن حيث تتوفر لي مقومات الحياة، لا مسببات الموت، والإنتماء كذبة أخترعها الساسة لنموت من أجلهم! لا أؤمن بالموت من أجل الوطن، الوطن لا يخسر أبداً، نحن الخاسرون. عندما يُبتلى الوطن بالحرب ينادون الفقراء ليدافعوا عنه، وعندما تنتهي الحرب ينادون الأغنياء ليتقاسموا الغنائم، في وطني تمتليء صدور الأبطال بالرصاص، وتمتليء بطون الخونة بالأموال، ويموت من لا يستحق الموت على يد من لايستحق الحياة...