تفتيش في "علوم" الدين: علوم القرآن والكلام والحديث واللغة وخلافه
Пікірлер: 6
@Hope13-p3d7 ай бұрын
رائع يا استاذ مؤمن ..👏👏
@samimasri64432 жыл бұрын
رائع كالعادة استاذنا 🙏🙏✌️✌️
@rubawad2 жыл бұрын
شكرا 🙏🏽 لك
@aaasss-nc7fi2 жыл бұрын
أستاذ مؤمن المحمدي شاعر له أسلوبه الشيق والممتع في الحقيقة .. ولكن مع ذلك أخطاءه قاتلة وكبيرة، لا سيما وقراءته الخاصة للدين.. وليسمح لي ببعض الملاحظات: أولا: حصر العلم بين مفهومين اثنين الذين ذكرهما أعتقد أنه غير دقيق وهي مغاطلة حصر الخيارات .. وثانيًا: المفهومان الذان ذكرهما الأستاذ هنا ليسا معنيين بتعريف العلم وإنما بطريقة وأسلوب تحصيل العلم، وهما كما ذكر التجربة أو القواعد المتسقة مع بعضها للدلالة على مفهوم معين.. وثالثًا: هناك خلط بين علوم الشريعة كمفاهيم علمها النبي للصحابة ومارسوها، وبين التدوين المتأخر لهذا العلم.. والأستاذ للأسف لم ينتبه إلى الفرق بينهما فعلوم المصطلح والعقيدة والأصول تأخر تدوينها ولم يتأخر العلم بها وممارستها في عصر النبي والصحابة والتابعين .. رابعًا: الأستاذ تكلم عن تغير مدلولات الألفاظ بين العصور وبالتالي لا يمكن تفسير القرآن بألفاظ مستحدثة بل يجب تفسيرها بأثر رجعي واعتبار مدلولات الألفاظ المستخدمة في سياق ما نزلت فيها .. وهذا صحيح لا غبار عليه..لكن ليس على إطلاقه بل يمكن تفسير الكثير من الألفاظ بمدلولات مستحدثة تناسب لغة العصر .. ومثال الذرة في القرآن واختلافه عن مفهومة في أيامنا خير دليل فقد استخدم في القرآن للدلالة على أصغر شيء وفي واقعنا يعتبر كذلك ..فجهة الدلالة واحدة لم تتغير بصرف النظر عن التمثيل بها هناك بذرة الرماد أو هنا بذرة الهيديوجين..لكن الدلالة على أصغر شيء متحقق في كليهما مع اختلاف المفهوم....وهناك كثير من المفاهيم مثل ذلك كالشمس والقمر والبحر والجبال بل لو قلت ‘إن 99.9 من ألفاظ الشريعة متفقة الدلالة لما بعدت... والبقية تدخل في المفاهيم الاصطلاحية العادية التي يختص كل علم بطائفة منها ولا مشاحة في ذلك.
@mohammaddiabbahja93522 жыл бұрын
خلصت ليالي قريش .. و هلأ بلشت بهالحلقة 😅 .. شكرا الك تحية من 🇱🇧