الترك في العبادات مع قيام السبب وانتفاء المانع حجة، تحتفلون بالمولد واتبعتم من لو دخل جحر ضب لدخلتموه ..وتركتم سنة نبيكم
@جمالالكومى-خ8و Жыл бұрын
فضيلتك خلطت بين ترك العادات الدنيوية ، وبين ترك الأمور التى يقصد بها التقرب إلى الله
@أحمدرفعتسلحدار3 жыл бұрын
الذين درسوا الشرع، لم يدرسوا كتاب اسمه البيان بالترك عند الأصوليين... ولم يعرفوا أن الترك قد يكون حجة ولا يصلح أن نقول الترك ليس حجة بشكل مطلق... سامحك الله وردك إلى الصواب، ولا تقف ماليس لك به علم...
@Abu_3omar3 жыл бұрын
جزاك الله خيرا دكتور ونفع بك وبعلمك وثبتك على الحق
@M00N9752 жыл бұрын
دعنا من آخر مئة عام ...ولا يسعك ما وسع القرون الثلاث المفضلة من الصحابة والتابعين وتابيعيهم ...؟ حتى تستن بسنة العبيدين فأنت على شاكلتهم
@aboosama1979 Жыл бұрын
جزاكم الله خير الجزاء مولانا ونفع بكم العالمين مع تمام اللطف والعافية 🤍🤍
@منيرالقوطبة3 жыл бұрын
قال الشوكاني في (إرشاد الفحول) في البحث العاشر من مباحث السنة (فيما تركه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والقول في الحوادث التي لم يحكم بها) قال: تركه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للشيء، كفعله له في التأسي به فيه، قال ابن السمعاني: إذا ترك الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شيئًا وجب علينا متابعته فيه، ألا ترى أنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما قدم إليه الضب فأمسك عنه وترك أكله، أمسك عنه الصحابة وتركوه إلى أن قال لهم: "إنه ليس بأرض قومي فأجدني أعافه" وأذن لهم في أكله، وهكذا تركه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لصلاة الليل جماعة خشية أن تكتب على الأمة
@thermo3728 Жыл бұрын
هناك ترك بالمفهوم الشرعي و ترك بالمفهوم العرفي و ترك بالمفهوم اللغوي، فأي الرك تقصد؟
@maryammaz82682 жыл бұрын
زادك الله علما وسدد خطاك شيخنا الفاضل
@M00N9752 жыл бұрын
الشاطبي في (الاعتصام) فقال: “ثم إطلاقه القول بأن الترك لا يوجب حكما في المتروك إلا جواز الترك غير جار على أصول الشرع الثابتة،…” ثم بين أن سكوت الشارع مع وجود المقتضي وقيام السبب في زمن الوحي :” كالنص على أن القصد الشرعي فيه أن لا يزاد فيه على ما كان من الحكم العام في أمثاله ولا ينقص منه”.([12]) قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: “ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم له مع وجود ما يعتقد مقتضيا وزوال المانع سنة، كما أن فعله سنة، فلما أمر بالأذان في الجمعة وصلى العيدين بلا أذان ولا إقامة كان ترك الأذان فيهما سنة، فليس لأحد أن يزيد في ذلك،.. وقال ابن حجر الهيتمي : ” وكذا ما تركه صلى الله عليه وسلم مع قيام المقتضى فيكون تركه سنة وفعله بدعة مذمومة، وغيرهم كثير