Рет қаралды 830
بالدليل من كتب الفقه، دحض حجية أن من نقلوا لنا القرءان هم من نقلوا لنا الأحاديث. فإذا صح القرءان صحت السنة.
ضرب مشايخ الهجص بأدلة من كتبهم وأقوال فقهاءهم.
فقهاء كذبوا وفسقوا وطعنوا في حفص وعاصم ... لم يأخدوا عنهم حديثا واحدا لأنهم (على حسب قول الفقهاء) ليسوا ثقة ... لاكن أخدوا عنهم كتاب الله.
هل هذا يعني أن تتبع الثقة عند رواة الأحاديث أهم من تتبعها عن رواة آيات كتاب الله؟!