الدكتور عدنان إبراهيم 💡🌸 حجة الإسلام في عصرنا هذا حفظه الله من كل مكروه و أمد الله في عمره المبارك و نفع به الأمة الإسلامية 🤲🏻 من الكويت ✌🏻🇰🇼🤍 شكرا 💐
@007MyStory5 жыл бұрын
تذكير بملاحظات : 1. ان تركوا القتال واصبحوا مسالمين فالمصير الصلح والتسالم .. ولا اجبار على اتباع دين : (و ان جنحوا للسلم فاجنح لها ) سورة الانفال ... .(لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم .....انما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين واخرجوكم من دياركم ..) سورة الممتحنة.. ...(فان اعتزلوكم فلم يقاتلوكم والقوا اليكم السلم فماجعل الله لكم عليهم سبيلا ) سورة النساء 2. ( الذين لا يؤمنون ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق ) معناها اهل الجرائم والمظالم التي حرمها الله مثل : الاعتداء و القتل للناس بغير حق ...و اكل اموال الناس بالباطل .. الربا .. عدوان على الاعراض .. العدوان على الحريات فهذه الجرائم نقاتل اهلها لدفع الفساد في الارض ..
@mukhtarbahar57413 жыл бұрын
ليس من هو مؤمن منهم ولكن من لا يريد الإيمان تفرض عليه الجزية و السلام عليكم.
@therightguided9 жыл бұрын
تمنيت لو أن كل مقاطع الدكتور عدنان إبراهيم ترجمت إلى الإنجليزية، بارك الله فيك يا صاحب المقطع و بارك الله لنا في الدكتور و علمه و ذاكرته و تحليله و فهمه السوي السليم العادل لكتاب الله سبحانه. لا فض فوك يا دكتور.
@saadrs75554 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@yusufkurdi35823 жыл бұрын
جزاك الله خيرا ❤👍🏼👍🏼👍🏼👍🏼👍🏼👍🏼👍🏼 الجاهلين يفسرون القرآن بشكل خاطيء الله ينتقم منهم
@semoo18q9 жыл бұрын
صاحب القناة و الله لو وجدتك لقبلت رأسك لما تقدمه لي شخصيا و للكثيرين غيري من دروس الدكتور عدنان ولكن ادعو الله الكريم ان يعطيك من فضله حتى يرضيك و ان يسعدك انت و شيخنا بقدر ما تجتهدون للنفع و الاصلاح.. اشهد الله على حبكم فيه و ابلغ بذلك اادكتور ان استطعت..
@muhammedjbayerali31882 жыл бұрын
الله
@إقرأباسمربكالذيخلق-ذ5ي9 ай бұрын
على فكرة قاتلوا تعني من مفاعلة و مباعدة الشر و ليس السبق كفعل "اقتل" وحتى الآية لي فيها "اقتلوا" جاءت بعد نقدهم للعهد فالحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جاءت رسل ربنا بالحق
@samedeiss17549 жыл бұрын
اذا تكرمت كيف ممكن اخصل على خطبة يوم13/3/2015
@abowisam1342 Жыл бұрын
تتحدث عن الحرب التي شرعها الله بالاسلام وكان الله قائد عسكري بالجيش الاسلامي
@adamchafii43534 жыл бұрын
اسم الخطبة
@ابوماجد-ف3ض2 жыл бұрын
والله الذي لا إله إلا هو ان الآيه واضحة لأولي الالباب ولمن يبحث عن الحق ولكنها السياسة واحكامها وسبحان الله الذي اراد ان يكشفهم الغايات القرآنيه وقتال المعتدي لم يطبقوها إلا على السود فقط🤷🏽♂️
@hash73739 жыл бұрын
أكذوبة الجزية مقابل اعتناق الإسلام - عدنان الرفاعي .. حينما كُتِبَ القتالُ على المؤمنين وهو كُرْهٌ لهم ، لمْ يُكتَبْ عليهم لإكراهِ الناسِ على دخولِ دينِ اللهِ تعالى .. .. فأمرُ الله تعالى للمؤمنين بأن يُقاتِلوا في سبيلِهِ ، لا يعني أبداً فرضَ الدينِ بالقوّة .. إنّما هو بِسَبَبِ مُحاربةِ الآخرين لِلمنهجِ الذي أنزلَه اللهُ تعالى على رسولِه صلّى الله تعالى عليه وسلّم .. أي بسببِ الجنايات التي يرتكبُها أولئك الذين يأمُرُنا اللهُ تعالى بِمُحارَبَتِهِم .. وفي النصِّ القرآنيِّ التالي دليلٌ على ذلك .. (( إنّما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتّلوا أو يصلّبوا أو تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم جزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذابٌ عظيم (33) إلاّ الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أنَّ الله غفور رحيم )) [ المائدة : 33 - 34 ] .. فالعبارة القرآنيّةُ (( الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً )) ، تشملُ كلَّ الموصوفين بهاتين الصفتين ، سواءٌ كانوا مسلمين ، أو غيرَ مسلمين .. وفي تَكرارِ كلمةِ (( أو )) بين حالات الجزاء في قولِه تعالى : ((أن يقتّلوا أو يصلّبوا أو تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض )) ، في ذلكَ بيانٌ في اختلافِ الأحكامِ التي يستحقِّهُا هؤلاء كَجَزَاءٍ على جناياتِهِم ، وذلك حسبَ جنايةِ كُلٍّ منهم ... وبالتالي فنحنُ أمامَ جناياتٍ مُتعدّدة ، جزاؤها بدرجاتٍ مختلفة ..... وقولُهُ تعالى .. (( إلاّ الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أنَّ الله غفور رحيم )) ، يُؤكِّدُ لنا أنّنا أمامَ جِناياتٍ غُفْرَانُها يَحتاجُ إلى توبة ، وجزاؤها المُبيَّنُ في هذا النصِّ القرآنيِّ ، لا يَسْقُطُ إلاَّ بتوبةِ الجاني قبلَ أن يُقْدَرَ عليه .. فالله تعالى يقول : (( إلاّ الذين تابوا )) ، ولم يقل : (( إلاَّ الذين آمنوا )) ، ولم يقل : (( إلاَّ الذين أسلموا )) .. فالمسألة مسألة رجوع عن جنايات يرتكبها المعنيّون في المجتمع الذي يعيشون فيه .. .. والآيةُ الكريمةُ التاليةُ تُلقي الضُّوءَ على هذه الحقيقة .. (( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرّمون ما حرّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )) [ التوبة : 29 ] .. في هذه الآيةِ الكريمةِ نرى ورودَ عبارةِ (( الذين أوتوا الكتاب )) ، دون عبارةِ : (( أهل الكتاب )) .. فعبارةُ (( أهل الكتاب )) مُصطلحٌ قرآنيٌّ خاصٌّ بمتّبعي رسالتي موسى وعيسى عليهما السلام .. بينما المصطلحُ القرآنيُّ (( الذين أوتوا الكتاب )) يشملُ أهلَ الكتاب والمسلمين ، وذلك حَسبَ السياقِ القرآنيِّ المُحيطِ بهذه العبارة .. وفي العباراتِ القرآنيّةِ التاليةِ دليلٌ على ذلك .. (( ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن المشركين أذى كثيراً )) [ آل عمران : 186 ] (( ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله )) [ النساء : 131 ] (( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم )) [ المائدة : 5 ] (( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزواً ولعباً من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء )) [ المائدة : 57 ] .. فورودُ العبارةِ القرآنيّةِ (( من قبلكم )) خلفَ العبارةِ القرآنيّةِ (( الذين أوتوا الكتاب )) ، دليلٌ على أنّنا من الذين أوتوا الكتاب .. والعبارةُ القرآنيّةُ (( من قبلكم )) هي للإشارةِ إلى أهل الكتاب تَمييزاً لهم من جملة المعنيين بالعبارة القرآنية (( الذين أوتوا الكتاب )) ، التي تشمَلُنَا وتشمَلُهُم .. .. إذاً قولُهُ تعالى (( ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب )) ليست خاصّةً بأهلِ الكتابِ كما تذهبُ تفاسيرُنا التاريخية .. والعبارة القرآنيّة .. (( حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )) ، تُبينُ لنا الهدفَ الذي من أجلِه يأمُرُنا الله تعالى بمقاتلةِ المعنيين في هذه الآيةِ الكريمة .. وهذا ينفي تماماً مفهومَ الجزيةَ بمعنى دفع الأموالِ بدلاً عن اعتناقِ الدين ، أي بمعنى الخيارِ الآخر لاعتناقِ الإسلام .. .. فاللهُ تعالى لم يقل .. (( قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُؤمنوا أو يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) .. فالجزيةُ حصراً هي هدفُ القتال ، حيث ينتهي القتال حينما (( يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) .. .. وبالتالي يكونُ معنى العبارةِ القرآنيّةِ (( حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) .. هُوَ : حتى ينصاعَ أصحابُ تلك الجناياتِ إلى الجزاءِ المُقابلِ لِجِنَاياتِهِم ، وهم أذلاء منصاعون لما حرّمَهُ اللهُ تعالى ورسولُهُ صلّى الله تعالى عليه وسلم .. .. وفي العطف بين العباراتِ القرآنيّةِ المُشيرةِ إلى صفاتِ أصحابِ تلكَ الجنايات .. (( الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ )) بيانٌ إلى أنَّ قتالَ هؤلاء يكون حينما يتّصفون بجميع تلك الصّفات ، ومن هذه الصفات (( وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ )) .. وهذا يؤكّدُ أنَّ المسألةَ مسألةُ جناياتٍ وحقوقٍ مُستحقّة ، فأصحابُ الرسالات الأُخرى ليسوا مُلزمين باتّباعِ الخصوصيّاتِ التي حرَّمَها الرسول صلّى الله تعالى عليه وسلّم على المسلمين .. .. فالآيةُ الكريمةُ إذاً تعني أصحابَ الجناياتِ الذين لم ينصاعوا لِلأحكامِ التي ترتبتْ عليهم نتيجةَ جناياتِهِم تلك ، وذلك من المسلمين أو من أهلِ الكتابِ داخلَ الدولةِ الإسلاميةِ الذين لَهُم ما لها وعليهم ما عليها .. وقد بيّنت هذه المسألة بشكلٍ مفصّل في كتاب : المعجزة الكبرى ..
@nonaalkurdish76823 жыл бұрын
ممكن تفهمني للاخير اهل الكتاب يفرض عليهم الجزية ان لم يتعبوا الاسلام؟
@abowisam1342 Жыл бұрын
هل للبوذي للجزية يا عدنان ؟؟؟
@a.k.a20203 жыл бұрын
الذين لا يؤمنون ....الخ من الاية الشروط واضحة وضوح الشمس بطل المغالطة والفلسفة والكذب ديننا هو هكذا عزة وكرامة للمسلمين
@سلطانالعنزي-ن6ض2م3 жыл бұрын
(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ) الآية لا تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل الظروف ، بل تتحدث عن فئة من أهل الكتاب وعن فئه من المعتدين منهم بل وفي نوع معين من العدوان وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم ، فبالنظر في هذه الآية نجد مايلي : ١_ الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب اولا ،ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم ، اذا هي تفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم . وبالتالي فهي لا تفرض على من لا يقاتلون المسلمين ، وكذلك لا تفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين . ٢_ هؤلاء المقاتلون هم معتدون اصلا وهم البادءون في القتال . فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان ،ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال، يقول الله عز وجل :(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين ) اذا لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال أن كانوا مسالمين وان حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى . ٣_ فرض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة والعقوبة تكون على جريمة سبقتها وتشير هذه الايه إلى هذه الجريمة وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من أحكام وحشية عدوانية عندهم ووردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه ، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلال على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستعبدونهم .فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة لذلك يفترون عليه لإدعاء أنه يأمرهم بالعدوان والاجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم ثم هؤلاء لا يحرمون هذه الأفعال الأجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرمها الله ورسوله وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم ؛وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم فهذا مفروغ منه فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم ٣١ ، ٢٢ في العهد القديم و٩ في العهد الجديد _ ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعكم إياه . ٤_ أما إذا حاربوكم لسبب آخر ، ليس بأسم الدين ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم ، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا لأن شرط الحرب الديني. التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين _ هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم . هل تطبق الجزية في هذا العصر ؟ لا يبقى تطبيق الجزية في هذا العصر لأن الحروب الدينية زالت وأصبح للعدوان مبررات أخرى ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم بل لم يعودوا أهل كتاب اصلا بل أصبحت اديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم وغالبيتهم ملحدون وهم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه .أما لو عادت الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا وتحققت الشروط التي تذكرها الآية ، فعندها تعود الجزية .
@osmanadem83779 жыл бұрын
قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ هذه الآية لم تنزل على اليهود أو النصارى إنما مشركين مكة لانها تفصل صفات الذين تقصدهم بالجزية والقرآن عمرو ما وصف الكتابيين بأنهم لا يؤمنون باليوم الآخر .
@a.k.a20203 жыл бұрын
اتعبنااااااا اتعبنااااااااا اتعبناااااا
@abounoaym2 жыл бұрын
أما هذا الرجل فليس بجاهل مثل صاحب المقال الأول وهو يعرف كيف يدس السم في العسل وهو أيضا من المستغربين الذين ينقلون عن فلاسفة الغرب والإشارة التي ظهرت له ونقلها عن شلتوت لم تظهر لغيره حتى الفيلسوف الذي استشهد بكلامه لم تخطر بباله... ثم من الوجاهة أن تتسائل لم لي عنق الآية مع وضوح معناها الظاهر والإنحراف بها لقصرها في رد العدوان ...إنها غاية إبطال شرعة الجهاد في سبيل الله والقتال لإعلاء كلمة لا إله إلا الله التي تواترت في القرآن والسنة وإنكار سنة كونية وهي سنة التدافع بين الإيمان والكفر واقرأ قول الله تعالى( ود كثير من أهل الكتاب لو يردوكم بعد إيمانكم كافرين).
@zinkobounty78212 жыл бұрын
انت ملحد
@التراثالشرقيلمقاولاتالبناء3 ай бұрын
السلام عليكم دكتور هذه الآية تحدد العلة لقتالهم بأنها محاربة تبليغ الدعوة الاسلامية في بلادهم ، و فيها أيضاً أجل لانتهاء التكليف بقتالهم و هذا الأجل هو دفع الجزية عن يد و هم صاغرون أي أنه أي دولة تمنع الدعاة من تبليغ رسالة الاسلام لشعوبها و تمنع شعوبها من تغيير عقيدتهم ، وجب على المسلمين كسر سلطة هذه الدولة فأي دولة تسمح للدعاة بتيليغ رسالة الاسلام لشعوبها و لا تقتل الدعاة و لاتمنع شعوبها من حرية العقيدة ، فهي دول غير مشمولة بهذه الآية فإن وجدت هذه الدولة فتقاتل لمرة و احدة فقط لتكسر سلطتها على الناس ، و يتحقق ذلك بدفع الجزية عن يد وهم صاغرون أي تكسر سلطة هذه الدول على شعوبها بمنع حرية التبليغ وحرية الاتباع ، و أي دولة تصلها دعوة الاسلام و يسمح للدعاة بالسير فيها مطمئنين و يسمح فيها للشعوب بحرية العقيدة ، فهي دول غير مشمولة في هذه الآية و يكون حكمها حكم الآيات السابقة لا نعتدي عليهم و لا نقاتل إلا من يعتدي علينا ، وبذلك تكون أحكمت الآيات لجميع حالات الدول في الحرب و السلم
@ameermohammed26783 жыл бұрын
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين إلى قيام يوم الدين والآخرة 💖🥀
@mukhtarbahar57413 жыл бұрын
لأنه المقصود هم آليهود.
@ahmedtaher54366 жыл бұрын
طيب فلنفرض شخص مابدو يصير مسلم لانو ماولدت مسلم ويؤمن بدين اخر ليه رح نقاتلو شو ذنبو؟ ليه رح قاتلو او يدفع جزية او يسلم مشان نحميه؟ طيب هو مابدو حيمايتنا ياخي كيف نتعامل معو؟ ما المفروض نتركو متل ما ذكر في القران لكم دينكم ولي ديني وكمان يا ايها المشركون لا اعبد ما تعبدون.... ولي سبيلي وهيك ايات وين راحت هدول طيب انا شايف ٣ حلول الاول ان الرسول اولشي كان ينزل ايات الرحمة عليه وبعد ما كثرو نزلت ايات تقتلوهم او يسلمو الثاني الاية نزل عل بعض الاشخاص محددة و الثالثة لساتنا مش فاهمين الاية اي المقصود منها هاذة الاية بنسبة الي كلها اشارات استفهام غامضة ?اذا حدا فاهمه يتفضل ويخبرني بلتي هي الاحسن بعض الايات فعلا غيرت نظرتي للقران وضعف ايماني طبعا ربما لاني اعجمي ومافهم المعنى بظبط و الله اعلم هل من رجل مسلم يناقشني؟
@dzmonster85206 жыл бұрын
يا حبيبي مهاذا ذكاء غلبت كل مسلمين الم يقل المعتدي من اهل الكتاب او المشركين
@imadhattab40704 жыл бұрын
لماذا تضعف ايمانك هذا شرع الله لان المسيحيون يقولون عيسى ابن الله ويقول انه الله و اليهود نفس الشيء اذن هل مقاتلتهم تعني ان الله غير رحيم ما الذي تقوله هو هنا يتحدث عن اهل الكتاب الذيم معه في نفس المدينة اذا اردت العيش معي هناك شروط اما ان تسلم او ان تدفع الجزية او السيف هنا تكمن رحمة الله لم يقل اقتلوهم من الاول لكن وضع لهم شروط وخيارات ومنها الاسلام ام الجزية فاذا ضعف ايمانك بسبب ايات قرانية فهذا مشكلك انت المشكل يكمن في الناس يحبوا ان يكون الله كعبدهم وليس كربهم تريدون الله ان يكون على متمنياتكم لا انه الله عز وجل هو الله ونحن عباده هو يامر ونحن ننفد
@mohammadahmed-ji9jq4 жыл бұрын
راسلني على التلي اذا بعدك موجود@watari12
@ahmedtaher54364 жыл бұрын
@@mohammadahmed-ji9jq ع قولة المثل يطعمك الحج ولناس راجعة انا الان ملحد منذ حوالي سنة وبعد كل الصعوبات و التعمق وكتيييييييير كتييييييييييير مرتاح ومبسوط بقراري و حسدت عل عمري الي ضاع وانا اصوم واصلي و الوقت الي ضيعتو كرمال محمد وخزعبلاتو وعايش حياتي مثل القبل وبدون لا جهنم ولا بطيخ
@mohammadahmed-ji9jq4 жыл бұрын
@@ahmedtaher5436 الله يديم عليك السعاده يا احمد انا بلغتك اذا ترغب راسلني عالتلي باذن الله اجيبك الجواب الشافي عن الايات التي زرعت الشبهة في قلبك وقادتك للالحاد اما اذا لا ترغب تكبرا وعنادا فالهم اني بلغت الهم فاشهد
@lescheminsdelaconnaissance80994 жыл бұрын
من مدلس ال مرقع الى كذاب الى مدعي الى ناوي ديني ولكن تقولون نفس الشيء بطرق ملتوية، هههه سماحة عظيمة قال والله انكم مدلسيين
@alaaeddine63404 жыл бұрын
لماذا
@tyyyyt51964 жыл бұрын
ارهأبية
@sultanconani3926 жыл бұрын
طيب وان رفضو الاسلام ورفضو دفع الجزية ما مصيرهم باعترافك السيف يا شيخ عدنان طبعا الايه تقصد اليهود والمسيحيين بشكل عام وانتم ابداو القتال الا لو قلت قاتلو اي دافعو عن انفسكم هههه
@hmoodalfadagh5 жыл бұрын
يا حبيبي هي حرب ناس يحاربونك سنوات وانتة تعطيهم هذي الفرصتين هذا مستحيل احد يسويها يعني اولا واخرا هي حرب بس هذي رحمة وهم معترضين على هذي الرحمة ياخي ناس عجيبة بكل شي يريدون يطلعون عيب
@007MyStory5 жыл бұрын
ملاحظات : 1. ان تركوا القتال واصبحوا مسالمين و فالمصير الصلح والتسالم .. ولا اجبار على اتباع دين : (و ان جنحوا للسلم فاجنح لها ) سورة الانفال ... .(لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم .....انما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين واخرجوكم من دياركم ..) سورة الممتحنة.. ...(فان اعتزلوكم فلم يقاتلوكم والقوا اليكم السلم فماجعل الله لكم عليهم سبيلا ) سورة النساء 2. ( الذين لا يؤمنون ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق ) معناها اهل الجرائم والمظالم التي حرمها الله مثل : الاعتداء و القتل للناس بغير حق ...و اكل اموال الناس بالباطل .. الربا .. عدوان على الاعراض .. العدوان على الحريات فهذه الجرائم نقاتل اهلها لدفع الفساد في الارض ..
@خالدعبدالله-ب2د5ع4 жыл бұрын
@@007MyStory لمَ الكذب؟
@007MyStory4 жыл бұрын
@@خالدعبدالله-ب2د5ع من اي ناحية ؟؟
@mohammadahmed-ji9jq4 жыл бұрын
قاتلوا يعني دافعوا عن نفسكم مثل ما تفضلت
@hossamaljabari65462 жыл бұрын
ههههههههههههه قاعد بتهبل و يفسر القرآن الكريم على كيفه
@abowisam1342 Жыл бұрын
كيف تمدح بان اما الجزية او السيف لا يحق لاحد احتلال جيرانه لاجل الدين .. انت ارهابي