Рет қаралды 6,450
السدر Frangula alnus
Ziziphus spina-christi
شجرة بلا عناية وتتحمل كل شي حتئ الملوحة
انها شجرة #السدر للمساحات الكبيره والمتنزهات والشوارع والمشاتل ويعتبر عسل السدر من افضل الانواع واغلاها..
..
مجرد اغسل بذور النبق جيدا بالماء ثم انقعها في ماء نظيف لمدة يوم الى يومين وازرعها في التربة ستكبر لوحدها وتصبح لدينا غابات من السدر
اشجار عراقية 🌳
شجرة السدر افضل اختيار لشجره مثمره لساحات المدارس والمتنزهات والشوارع الواسعه والمساحه المفتوحه والواسعه واستصلاح الصحراء ومربي النحل وانتاج الصابون ومستحضرات التجميل ومعالجة الامراض الروحانيه وتنقية الجو وتقليل درجات الحراره وللطيور وهي انواع كثيرة
1-الزيتوني
2-التفاحي
3-الباكستاني
4-الرئاسي
5-الصيني
6-العرموطي
7-العنابي
السدر_أو_النبق .
السدر التفاحي العادي والرئاسي متوفرة شتلات
في العراق 🇮🇶 بابل
شجرة السدر ورد ذكرها في القرآن الكريم 4 مرات وكذلك كرمها الله عز وجل بأن جعل أعلى شجرة فى الجنان من السدر (سدرة المنتهى) التى توجد في أعلى مراتب الجنة ،
أشجار النبق منها أنواع كثيرة وهى تتحمل الظروف البيئية القاسية حيث تتحمل الجفاف والعطش وارتفاع نسبة الأملاح في التربة لذا فهى تناسب الزراعة فى معظم أنواع الأراضى
ثمار السدر حلوة المذاق وذات قيمة غذائية عالية
، أزهارها مرعى ممتاز لنحل العسل حيث يتغذى على رحيقها لينتج واحد من أفضل أنواع الأعسال فى العالم «عسل السدر» وهو من أغلى أنواع العسل البري.
السدر[2][3][4] (الاسم العلمي: Ziziphus spina-christi) هو نوع من النباتات يتبع جنس الزفيزف من الفصيلة النبقية.[5]
موطن شجرة السدر هو جزيرة العرب وبلاد الشام وعموماً تنتشر زراعته في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية. وقد عرف الإنسان شجرة السدر منذ آلاف السنين.
وصف النبات
ينتمي السدر إلى الفصيلة النبقية والتي تضم حوالي 58 جنسا منها ثلاثة أجناس رئيسية أهمها جنس الزفيزف الذي يضم السدر والعناب. وتضم الفصيلة حوالي 600 نوع ما بين أشجار وشجيرات ومتسلقات ونادراً أعشاباً تنتشر في جميع مناطق العالم المختلفة.
السدر شجرة كثيفة متساقطة الأوراق ومنتشرة ذات جذع متفرع لأفرع متعرجة لونها بني فاتح يصل ارتفاعها من 2 إلى 4 أمتار تقريباً. أوراقها بيضاوية الشكل صغيرة ولها قشيرة سميكة. تكون متقابلةً على الساق وطول النصل ثلاثة سنتيمترات وهي متعرقة بثلاثة عروق من الناحية السفلى ولها شوكتان أذينيتان إحداهما مستقيمة والأخرى منحنية. تتكون الأزهار في إبط الأوراق بعدد يتراوح بين 10 و15 زهرة، والأزهار صغيرة بيضاء مخضرة اللون، والثمار كرزية غضة مرة الطعم، سوداء عند النضج وفيها 3 - 4 بذور.
البيئة
أشجار السدر ذات جذور متعمقة تتحمل الظروف البيئية القاسية إلا أنها تحتاج لشتاء دافئ حيث لا تتحمل درجات الحرارة المنخفضة وبصفة عامة تنمو أشجار السدر في المناطق الحارة والمعتدلة. ينمو السدر في جميع أنواع الأراضي بشرط عدم ارتفاع منسوب الماء الأرضي، وتجود زراعته في الأراضي الرملية أو الصفراء مما يشير إلى تحمل أشجار السدر للجفاف.
هناك نوع من السدر يسمى شوك المسيح وأشجاره دائمة الخضرة ذات جذع قوى طويل يصل ارتفاعه من 10 إلى 12 متراً تقريباً وتاجها كبير كثيف أي أنها تشكل شجرة ظل وارفة رائعة الجمال والجلال؛ أفرعها المسنة خشبية، أما الأفرع الحديثة فهي رقيقة مغطاة بشعيرات رفيعة «زغبي» وأوراقها كثيفة خضر طولها من 2.5 إلى 5 سنتيمترات شبه مستديرة أو بيضية قمتها مستديرة حافتها كاملة. تعرقها شبكي راحي (لها 3 عروق من الناحية السفلية). والأذينيتان تتحوران كما في النوع السابق إلى شوكتين إحداهما مستقيمة والأخرى منحنية. والثمرة حسلية قطرها من 1.5 إلى 3.5 سنتيمتر كروية الشكل ذات عنق قصير، لونها برتقالي أو أحمر عند النضج ومذاقها حلو. والأزهار صفر صغيرة متجمعة، وجذورها عميقة منتشرة. وهذا النوع الأخير شائع الانتشار في الأودية بالمملكة، بل أيضا يزرع كشجرة ظل جميلة سريعة النمو تؤكل ثمارها ذات القيمة الغذائية العالية، فضلا عن كونها تتحمل الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، ولا تحب الصقيع. وهي تتحمل الرعي والرياح والجفاف والعطش وارتفاع نسبة الأملاح في التربة. ومن النوع الأخير يوجد صنف يخلو من الأشواك والزغب.