وداعتك الاعلام البريطاني ولا جاب طاري زيارة السوداني…ملبوس!
@AmmarAl_Mamory3 сағат бұрын
الله ينصر المريكا ويحفظه
@Alaa-ox3iy6 сағат бұрын
هذا. كله. ضياع. وقت. وأنما. صحوت. موت
@sihamaalogili89402 сағат бұрын
من اراد للعراق سوءا يسعى جاهدا لإخراج قوات التحالف كي تنقض ايران لبلع العراق
@kingRamzi60411 сағат бұрын
اليوم ترامب نزل تغريده بخصوص رئيس الوزراء البريطاني قال انه غير مرحب به خلال خلال حفل تنصيبي كرئيس. راحت فلوسك ياسوداني😂
@noor082310 минут бұрын
😂😂😂😂😂😂 اساسا امريكا راح تضم بريطانيا وراح تسعى الهذا 😂😂😂
@KjkjUuuu-px7hj13 сағат бұрын
السوداني راح لرشوة البريطانيين وخداعهم لقطع الطريق على من يتحدث عن التغيير هكذا يعتقد هو ومن بعثه إلى هناك وسيذهب إلى دول غربيه اخرى وسيبعث رساله تهنئه إلى ترامب يوم تنصيبه
@fnjanalfnj113313 сағат бұрын
والله اخاف الامور تنكلب علينة والسوداني يبقى بالحكم ويبقون السياسيين بالحكم ،
@بدورالدليمي-خ8ص10 сағат бұрын
عند ذلك لاخيار امام الشعب سوى المقاومة استعادة بلدة المسروق
@fnjanalfnj11334 сағат бұрын
@بدورالدليمي-خ8ص نعم هذا آخر حل
@muhanadibrahim474713 сағат бұрын
نطلب مجددا تمديد مدة برنامج الساعة التاسعة كما كان ثلاثة ارباع الساعة..لأن تقليص وقته قد افقده معناه.
@ابوالغيره-ل3ح11 сағат бұрын
امريكا عدها مشروع بلعراق ومحد يوكف بوجها غير الحشد وفصائل وشي اكيد تريد تخلص منهم وبعض المنافقين مؤيده لهاذ المشروع بس انشا الله الحشد باقي
@mohammednasser317611 сағат бұрын
ذيج الصفحة صعد عدهم الضغط ولا يتمنون الخير للعراق سبحان الله
@توفيقصالح-ب5م13 сағат бұрын
اين المفر يا رب
@Ayad197013 сағат бұрын
بذخ من جاب فلوس العراق خوش امناء على ثروات البلاد
@حربي-ذ9ر12 сағат бұрын
هوة السوداني شرطي عند ايران
@Adammm-c7j3 сағат бұрын
انتم كجه مرحبا بالموضوع امريكا تهدد بريطانيا تهدد وغيرهم يهدد لان مرعوبين من الحشد انت شبيك اطبل من يمك شنو مصروفكم قل من راح داعش واختفه من العراق والحشد سحك على روس الدوااش
@najimali71398 сағат бұрын
طيح الله حظ كل إعلامي يروج للمحتلين ويتفاخر بهم ويتكلم بسوء عن حكومته والمقاومة التي تدافع عن شرف وكرامة العراقيين !! أي إعلاميين انتم !! هل انتم عراقيين !! الذي يسمع كلامكم يقول إن هذا الكلام يبث من امريكا او بريطانيا او اسرائيل !! تباً لك ولكل إعلامي منحط وبلا شرف المواطنة والأخلاق