عليه افضل الصلاة و السلام حبيبي رسول الله بارك الله فيك
@أبتغيوجهالله-خ1ق2 жыл бұрын
بارك الله فيك يا شيخ وصاحب القناة واخواننا المتتبعين.نسال الله ان يرزقنا بالذرية الطيبة ويوفقنا لكي نعق عنهم. اللهم صل وسلم وبارك على محمد وعلى ال محمد
@kacheratman49005 жыл бұрын
اللهم علمنا ما ينفعنا ونفعنا بما علمتنا و زدنا علما
@allahisone63865 жыл бұрын
اللهم آمين،
@chawkibrahmia42163 жыл бұрын
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات واغفر لي ليما حيزية وباب بلقاسم
@العلمالنافع-س9ف6 жыл бұрын
جزاك الله خيرآ
@ابوموده-ل1ت4 жыл бұрын
بارك الله فيك يا شيخ شكرا
@abdelkarimmsiyeh27423 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@ammaalyazid47644 жыл бұрын
بارك الله فيك
@سلامسلام-ش4ز5س7 жыл бұрын
جزاك الله خير
@AbouAbdullahDz7 жыл бұрын
+سلام سلام وجزاك الله الفردوس الأعلى من الجنة
@allahisone63865 жыл бұрын
@@AbouAbdullahDz اللهم آمين،
@عابدعبداللهحميدالرشيدي4 жыл бұрын
جزاك الله خيرٱ
@bozianbozian65774 жыл бұрын
هل يجوز عق العم عن ابن اخيه ؟
@mamiamami59152 жыл бұрын
هل يجوز ان اعق عن نفسي وانا الان امراة في عمري 51 سنة و غير متزوجة
@iwakeup76353 жыл бұрын
- السنة مفصلة لمجمل القرآن السنة قاضية على القرآن لولا السنة لما عرفت كيفية الصلاة ومقدار الزكاة وصفة الحج وأحكام البيوع والجنايات ونحو ذلك هل وجدت في القرآن ما يبين العبادات بتفصيلها و الصلاة كغيرها من العبادات والزكاة والحج وكيفية الوضوء وغير ذلك ,هل وجدت ما يبين كيفية ذلك مفصلا في القرآن ؟ روى الدارمي في سننه عن يحيى بن أبي كثير أنه قال: السنة قاضية على القرآن، وليس القرآن بقاض على السنة. ومرادهم بهذه العبارة أن السنة تبين القرآن وتفسره و في كتاب البحر المحيط: (مسألة [حاجة الكتاب إلى السنة] قال الأوزاعي: الكتاب أحوج إلى السنة من السنة إلى الكتاب. قال أبو عمر: يريد أنها تقضي عليه، وتبين المراد منه، وقال يحيى بن أبي كثير: السنة قاضية على الكتاب. وقال الفضل بن زياد: سمعت أحمد بن حنبل وقد سئل عن الحديث الذي روي: أن السنة قاضية على الكتاب. فقال: ما أجسر على هذا أن أقوله، ولكن أقول: إن السنة تفسر الكتاب وتبينه. انتهى. . فإن الحاصل فهم الدين والعبادات و الصلاة كغيرها من العبادات من الزكاة والحج وغير ذلك قد وجد في القرآن نوع بيان لبعض أحكامها، كالقبلة ومواقيت الصلاة، وصلاة الخوف، والقيام في الصلاة، وغير ذلك من أحكام. وبينت السنة باقي الأحكام، وتفاصيل الأقوال والأفعال، وذلك لأن السنة حجة، إذ أنها وحي من الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم قال تعالى: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [لنجم:3-4]. وقال سبحانه: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ [النحل:44]. ومن هنا أوجب الله تعالى طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، وجعلها من طاعته سبحانه، فقال: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً [النساء:80]. . السنة النبوية مفصِّلة لما أُجمِل في القرآن جاءت السنة النبوية مفصلة ومبيِّنة للأحكام المجملة في آيات عديدة من القرآن الكريم؛ واللفظ (المجمل) هو ما لم تتضح دلالته، والمراد ما كان له دلالة في الأصل، ولم تتضح، ويكون التفصيل ببيان كيفيات العمل أو أسبابه أو شروطه أو موانعه أو لواحقه وما أشبه ذلك؛ كبيانها للصلوات على اختلافها في أنواع مواقيتها، وركوعها وسجودها وسائر أحكامها، وبيانها للزكاة في مقاديرها ونُصبِ الأموال وتعيين ما يزكى مما لا يزكى، وبيان أحكام الصوم وما فيه، مما لم يقع النص عليه في الكتاب العزيز. كما فصّلت السنة في أحكام الطهارة والحج والذبائح والصيد، وما يؤكل مما لا يؤكل، والأنكحة وما يتعلق بها من الطلاق والرجعة والظهار واللعان، والبيوع وأحكامها، والجنايات والقصاص وغيره، كل ذلك بيان لما وقع مجملاً في القرآن الكريم، وهو الذي يظهر دخوله تحت قوله تعالى: {وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ} (النحل: 44) . يقول الإمام النووي رحمه الله في هذا الصدد: "على السنن مدار أكثر الأحكام الفقهيات، فإن أكثر الآيات الفروعيات مجملات، وبيانها في السنن المحكمات، وقد اتفق العلماء أن على القاضي والمفتي أن يكون عالمًا بالأحاديث الحكميات". . تغليب الهوى على شرع الله وتمكين العقل على النقل هذا طبعا أسلوب العلمانيين الملاحدة الأغبياء من انكر حديث صحيح فقد كفر بما أنزل على محمد عليه الصلاة والسلام وليس قبول العقل للدين أو للحديث هو الذي يقرر صحة الدين أو صحة الحديث وإنما الذي يقرر صحة الدين الذي تدين الله به هو العلم والإيمان بالغيب والتسليم لأمر الله والذي يقرر صحة الحديث هو الاسناد وغيرها من شروط صحة الحديث . . قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : " سيأتي قوم يجادلونكم بشبهات القرآن فخذوهم بالسنن فإن أصحاب السنن أعلم بكتاب الله " وقال: " تعلموا الفرائض والسنن كما تتعلمون القرآن " وقال: " إياكم والرأي فإن أصحاب الرأي أعداء السنن أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها " وحين ابتعث عمر بن الخطاب شريح على قضاء الكوفة قال له: "انظر ما تبين لك في كتاب الله فلا تسأل عنه أحداً وما لم يتبين لك في كتاب الله فاتبع فيه سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما لم يتبين لك فيه السنة فاجتهد فيه برأيك." وفي هذا رد صريح على أعداء السنة اللذين زعموا كذبا أن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كانوا يعملون إلا بالقرآن ويعملون بآرائهم ويتركون الحديث في كثير من الحوادث.. ؟! فالأحاديث المروية عن الصحابة رضوان الله عليهم في الأخذ بالسنة بعد القرآن كثيييييرة وهذا علي رضي الله عنه يقول : "لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه.. " #الرد_على_منكري_السنة #التشريع_الثاني_في_الإسلام #وحي_السنة