قال ابن القيم : ذرة من رضا تملأ القلب بالله وذرة من سخط تفرغ القلب من الله
@ولاءشعبان-خ1ل3 ай бұрын
جزاك الله خيرا
@safaahassan50443 ай бұрын
الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا الحمدلله ملأ السموات والأرض اللهم لك الحمد والشكر
@ahmedmohamedabdelhay34313 ай бұрын
الحمد لله على إحسانه والشكر له على فضله وامتنانه الحمد لله على نعمة وهبها وعلى حسنة أثاب عليها وضاعف ثوابها والحمد لله على سيئة كفرها ومحا وزرها والحمد لله على زلة سترها الحمد لله على قبيح ستره والحمد لله على جميل أظهره الحمد لله على شدة ورخاء والحمد لله على عافية وإبتلاء والحمد لله على الضراء قبل السراء وعلى المنع قبل العطاء الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى جزاكم الله خيرا دكتورنا وشيخنا الحبيب ونفع الله بكم
@HassanAly-u4r3 ай бұрын
ربنا يحفظك ويزيدك علم يا شيخنا الجميل آمين
@HadeerSalama-i5k3 ай бұрын
الحمد لله والشكر لله
@mohamedraffee65583 ай бұрын
جزاكم الله خيرا يا دكتور
@walled_koshok3 ай бұрын
فضائل الصلاة على النبى.. سعادة الدنيا والآخرة بين يديك قال الشوكاني رحمه الله قوله : ( إذن تكفى همك ويغفر ذنبك ) في هاتين الخصلتين جماع خير الدنيا والآخرة ؛ فإن من كفاه الله همه سلم من محن الدنيا وعوارضها ؛ لأن كل محنة لا بد لها من تأثير الهم وإن كانت يسيرة ومن غفر الله ذنبه سلم من محن الآخرة لأنه لا يوبق العبد فيها إلا ذنوبه عـَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْـبٍ رضي الله عنه قَـالَ : "قُلْـتُ : يـَا رَسـُولَ اللَّهِ إِنِّي أُكـْثِرُ الـصَّلَاةَ عَلـَيْكَ، فَـكَمْ أَجْعـَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي ؟ فَقَـالَ : مـَا شِـئْتَ ، قـَالَ : قُلْـتُ الـرُبُعَ ؟ قـَالَ : مـَا شـِئْتَ فَـإِنْ زِدْتَ فَهـُوَ خَيـْرٌ لَكَ، قُلْـتُ الـنِّصْفَ ؟ قـَالَ : مـَا شـِئْتَ فـَإِنْ زِدْتَ فَهُـوَ خَيـْرٌ لَكَ ، قـَالَ : قُلْـتُ فـَالـثُّلُثَيْنِ ؟ قـَالَ : مَـا شِـئْتَ فَـإِنْ زِدْتَ فَهـُوَ خَيـْرٌ لَكَ، قُلْـتُ أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهـَا ؟ #قَالَ : «إِذًا تُكْـفَى هَمـَّكَ وَيُغْـفَرَ لَكَ ذَنْبُـك »." [ رواه الترمذي (٢٤٥٧) وأحمد (٢٠٧٣٦) [صححه الألباني في صحيح الترغيب(١٦٧٠) ] قـال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : " مقصـود الـسائل : يـا رسـول الله إن لـي دعـاءً أدْعـو به، وأستجلـبُ به الـخير، وأسْتدفـع به الـشـر، فـكم أجعـل لك من الـدعاء ؟ قـال : مـا شئـت، فلـما انتهـى إلى قولـه : « أجعـل لك صلاتـي كلهـا» قـال : إذا تُكفي همّـك ويغفـر ذنبـك، وفي الـرّواية الأخـرى : إذا يكفـيك الله مـا أهمّـك من أمـْر دُنيـاك وآخرتـك ، وهـذا غـايةُ مـا يدعـو به الإنْسـان لـنفسه منْ جلـبِ الـخيرات ودفـع الـمُضـرّات"