نهاركم منور بنور وجهكم الكريم ❤️ عمو صالح ❤️ الصادق الأمين ✌️
@LaghaHich10 ай бұрын
شكراً ديانات 👍 إستمروا 🌷❤️ يا أحرار ✌️
@nabilagorguis35710 ай бұрын
مع التقدير
@evlinmirza215910 ай бұрын
🍀🍀👍
@DavidHermiz10 ай бұрын
هذا المغربي يقول انه قرأ الكتب وأنا أعتقد هذا الشخص أمي لن يقرأ شيء ولكن سمعه من الآخرين
@nabilmuhanna429910 ай бұрын
لا يمكن لكما ان تتتفقان، حيث ليس لأي منكما أساس مادي او منطقي يعتمد اليه ليصل إلى نتيجة
@SapphicSpectrum10 ай бұрын
❤❤❤❤❤❤
@foxpleases657010 ай бұрын
نقاش جميل وجهة نظري ، أنزل عليهم المائدة ثم كفروا بها وقالوا يد الله مغلولة لماذا لم يأتينا بأي دليل بسيط وقال قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين ، ان كان كامل العظمة والقدرة هل هو عاجز عن اثبات وجوده دون وكلاء جعلوا الناس عبيدًا لافكارهم حتى فجروا انفسهم
@christian.hansen10 ай бұрын
Islam ibn qoonderah
@azzame300610 ай бұрын
قال الله في سورة الطور؛ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۚ بَل لَّا يُوقِنُونَ (36) أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ المصيطرون. يقول جبير ابن مطعم رضي الله عنه قبل أن يسلم؛؛ سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في المغرب بالطور، فلما بلغ هذه الآية: ﴿ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ ﴾ [الطور:35].كاد قلبي أن يطير"[5]. وعند الطبراني والبيهقي وأبي يعلى وأحمد: "فكأنما صدع قلبي".فالإنسان مخلوق لا خالق، وموجود لا موجِد، فمن خلقه وأوجده هو من يستحق عبادته دون شريك....
@DavidHermiz10 ай бұрын
الشرطة الاسبانية لن تقبض على أشخاص وتنتهمهم بتهم باطلة بدون أي دليل هذا كذب
@BejaiaBougie-tp2uw10 ай бұрын
Que dieu t'accorde la patience d'affronter ces énergumènes ..ce sont des fous de dieu et leurs cas relève nt de la psychiatrie
@samirakam10 ай бұрын
لا ينفع مع هاؤلاء البشر لا محمد صالح و لا اي دين لأن هم أشرار و يريدون ان يعيشون تحت شريعة القرآن فلي الهلاك طريقهم
@MrBellen1210 ай бұрын
المدعو محمد، يؤكد بأنه مادام ابراهيم الخليل هو أبو الأنبياء، فعلينا أن نصدق ما قاله. ومحمد هذا يعيش في بلد غربي متطور، كما فهمت من رده على زميله أو معلمه بأن يلتحق بعمله فقال له دقيقة فقط!؛ وعلى الرغم أنه متعلم و مطلع على ثقافات الشعوب الأخرى- وبخاصة المتحضرة- فإنه لا يقبل من أحد ولا هو يتجرأ على الشك ب "أبو الأنبياء"، رغم أن أبا الأنبياء نفسه ارتاب و تشكك في قدرة الله؛ فما جدوى الكلام مع منغلقي الأفهام؟
@kljawn21210 ай бұрын
يا طول صبر الملحدين على عناد وأحيانا غباء المتصلين
@عمادجنيدي-ص2ص10 ай бұрын
يافهمان حتى لو زنت بالقران قال اجلودهم ماقال جيب اية يقول ارجموهم بقى سيد محمدبدهم عقول والحمدلله العقل غايب
@khaledkibaida383410 ай бұрын
فاهم ولكنه بيستعبط ....هى دى عاوزة فهم ياطارق؟ تلف وزتدور على ايه......
@pp-ww9dp8 ай бұрын
لقد مات الإله في الحروب
@هلالالهندي-ص9ب10 ай бұрын
المسيح هو الله ولانعرف مين عيسي
@Verite-qb9yv10 ай бұрын
لماذا حصلت المحرقة؟ ولماذا لم يوقفها اللّٰه؟ كثيرون من الذين سألوا هذين السؤالين خسروا اشخاصا يحبونهم وتألَّموا كثيرا نتيجة ذلك. وفي الواقع، هم لا يبحثون فقط عن الجواب، بل يحتاجون الى التعزية. وهناك آخرون يشعرون ان المحرقة هي ذروة شر الانسان ويستصعبون ان يؤمنوا باللّٰه. افكار خاطئة عن اللّٰه والمحرقة خطأ: لا يحق لنا ان نسأل اللّٰه لماذا سمح ان تحصل المحرقة. الحقيقة: هناك اشخاص مؤمنون كثيرون سألوا اللّٰه لماذا يسمح بالشر. مثلا سأل النبي حبقوق اللّٰه: «لماذا تتحمل رؤية الظلم؟ لماذا ارى الدمار والعنف قدامي؟ لماذا تكثر الخلافات والمشاجرات؟». (حبقوق ١:٣) واللّٰه لم يوبِّخ حبقوق، بل سمح ان تُسجَّل اسئلته في الكتاب المقدس ليقرأها كل الناس. خطأ: اللّٰه لا يهتم بعذاب الناس. الحقيقة: اللّٰه يكره الشر، ويكره العذاب الذي يسبِّبه الشر. (امثال ٦:١٦-١٩) ففي ايام نوح مثلا، «شعر بالحزن في قلبه» بسبب العنف الذي انتشر في الارض. (تكوين ٦:٥، ٦) اذا لا شك انه تضايق كثيرا حين رأى ما حصل في المحرقة. - ملاخي ٣:٦. خطأ: المحرقة هي عقاب من اللّٰه لليهود. الحقيقة: سمح اللّٰه للرومان ان يدمِّروا اورشليم سنة ٧٠ ب م. (متى ٢٣:٣٧-٢٤:٢) ولكن منذ ذلك الوقت، لم يعد اللّٰه يميِّز شعبا معيَّنا او يعاقبه. ففي نظره، «لا فرق بين يهودي وغير يهودي». - روما ١٠:١٢، الترجمة العربية المبسَّطة. خطأ: لو كان اللّٰه موجودا ولو كان فعلا محبًّا وقادرا على كل شيء، لكان منع المحرقة. الحقيقة: صحيح ان اللّٰه لا يسبِّب العذاب، لكنه احيانا يسمح به لوقت محدد. - يعقوب ١:١٣؛ ٥:١١. لماذا سمح اللّٰه ان تحصل المحرقة؟ لنفس السبب الذي جعله يسمح بعذاب البشر. فهو يريد ان يجيب عن اسئلة مهمة طُرحَت منذ فترة طويلة. والكتاب المقدس يخبرنا بوضوح ان الشيطان هو الذي يحكم العالم اليوم، وليس اللّٰه. (لوقا ٤:١، ٢، ٦؛ يوحنا ١٢:٣١) ايضا، نجد في الكتاب المقدس حقيقتين اساسيتين توضحان لماذا سمح اللّٰه ان تحصل المحرقة. ١- اعطى اللّٰه الانسان الارادة الحرة. حين خلق اللّٰه آدم وحواء، اول رجل وامرأة، اخبرهما ماذا يتوقع منهما. لكنه لم يجبرهما على اطاعته. فهما اختارا بكامل ارادتهما ان يقررا ما هو خير وما هو شر. وقرارهما السيء وقرارات الناس السيئة عبر التاريخ جلبت نتائج كارثية على البشر. (تكوين ٢:١٧؛ ٣:٦؛ روما ٥:١٢) يقول كتاب بيان مبادئ اليهودية المحافظة (بالانكليزية): «السبب المباشر للكثير من العذاب في العالم اليوم هو اننا نستعمل الارادة الحرة التي نلناها بطريقة خاطئة». ولكن بدل ان يحرم اللّٰه البشر من ارادتهم الحرة، اعطاهم بعض الوقت ليحاولوا ان يدبِّروا امورهم وحدهم، باستقلال عنه. ٢- اللّٰه قادر ان يزيل كل آثار المحرقة، وسيفعل ذلك بالتأكيد. يعد اللّٰه ان يقيم ملايين الاموات، ومنهم ضحايا المحرقة. اما الذين نجوا من المحرقة، فاللّٰه يعدهم انه سيزيل وجعهم وذكرياتهم البشعة. (اشعيا ٦٥:١٧؛ اعمال ٢٤:١٥) ومحبة اللّٰه للبشر تضمن لنا انه سيحقق هذين الوعدين. - يوحنا ٣:١٦. كثيرون من الذين نجوا من المحرقة فهموا لماذا يسمح اللّٰه بالشر وكيف سيزيل الاثر الذي تركته المحرقة فيهم. وهذا ساعدهم ان يعرفوا ما المعنى من الحياة ويحافظوا على ايمانهم.