حوار مع الدكتور فوزي البدوي/تونس - الجزء الثالث

[@ظجيجالظلام-ج2ط]

شكرا لكم يارجال تونس

[@heyineelhoussein5174]

ل لله درك يا د فوزي بدوي كم أحبك من قلبي

[@maometus]

لا اتفق مع الدكتور فوزي البدوي بأن المسلمون يعترفون فقط بالاسفار الخمسة الاولى فقط مثل السامريين هذابالضبط كلام باتريشيا كرون في كتابها الهاجريون، والدكتور فوزي البدوي يرى أن كلام باتريشيا كرون كلام خطير و في نفس الوقت يتبنى افكارها يعني يناقض نفسه، أنا لست ضد كل كلام باترشيا كرون لكن أنا ضدها في نقطة أن توراة الاسلام هي الاسفار الخمسة الاولى فقط مثل توراة السامرة وذلك لتناقضها مع القرآن في القرآن نجده يتكلم عن قصة داوود و سليمان و قصة يونس هذه القصص مذكورة في القسم الثاني من التناخ و هو قسم الانبياء و الذي ينفي وجوده في القران الدكتور فوزي البدوي و هذا تناقض على مايقول كما أن القرأن يذكر الزبور و يستشهد بآيات من الزبور أو كما تسمى بالمزامير و هذا دليل على أن توراة القرآن تشمل أيضا القسم الثالث من التناخ قسم الكتب و كذلك هناك قصة أيوب و هي أيضا تنتمي إلى القسم الثالث يعني توراة القرآن ليست فقط الأسفار الخمسة الأولى، غلطة باريشيا كرون هي ملاحظتها للسامريين يتهمون اليهود لتوراتهم و المسلمون يتهمون اليهود ايضا بالتحريف فطلعت باستنتاج خاطئ و هو أن توراة المسلمون هي مثل توراة السامريين، فكرة تحريف التوراة عند المسلمين هي فكرة لم تكن موجودة عند المسلمون الأوائل، هذه الفكرة طلعت بسبب جهل الفقهاء المتاخرين بتراث اليهود فلما لاحظوا بعض لاختلافات في قصص التوراة مع القرآن و كي يخرجو من هذا المأزق اتهموا اليهود بالتحريف و في الواقع القصص المذكورة في القرآن و غير مذكورة في التوراة هي في الحقيقة موجودة في التراث اليهودي الشفهي يعني القرآن اذا طابق التوراة أو لم يطابقها يبقى دائما في إيطار التراث اليهودي، وأنا أقول أن القرآن ينتمي إلى التراث اليهودي لأنه لا يتكلم عن التراث العربي، و القرآن لم يأتي لينافس التوراة حتى نقارنه بالتوراة هو جاء للتذكير و للتعبد و التسبيح لهذا اسلولب كتابته يشبه كثيرا اسلوب المزامير فلايصح أن نقارن المزامير بالتوراة.

[@gilbert-noelsfeir4842]

رأيي الشخصي والذي أطرحه دائماً هو أن لا جديد تحت الشمس في القرآن، إذ أن مفهوم الإله الواحد (يهوه) منقول عن اليهودية أما بدعة عيسى النبي فهي طبعاً إعادة إخراج لشخصية المسيح. فقول القرآن أن "عيسى" هو كلمة الله منقول حرفياً عن إنجيل يوحنا والإسلام لم يفهم معناه الحقيقي. بمفهومي وإيماني المسيحي أنا أؤمن أن الآب هو الأزل والسبب الأول أي الوجود وأن الكلمة أي المسيح هو الفكر الذي حصل، أي وعي الوجود لذاته، ولولا وعي الوجود لذاته أي المسيح لما كان هناك وجود، ما يعني أن المسيح والآب الأزلي أي الوجود لا يمكن أن ينفصلا، والروح القدس هو العامل في الكون. رسول الإسلام محمد هو ربيب الكنيسة، الكنيسة النصرانية المنشقة مع مفاهيمها الخاطئة للنستورية (واليوم يعاد النظر بطروحات الأسقف نستوريوس). وكان محمد تلميذ القس ورقة بن نوفل وغالباً حاضراً في مجالسه اللاهوتية. وخديجة زوجة محمد الأولى كانت مسيحية/نصرانية وهي إبنة عم ورقة بن نوفل. وإن أضفنا وجود الراهب بحيرا النستوري نستطيع معرفة كيف وُلد القرآن الذي لم يأت بجديد من حيث جوهر الإيمان والدين ومن كتبه

[@gilbert-noelsfeir4842]

Votre présentation du flux judéo-chrétien, cher Dr Badawi, est restrictive et quelque peu inexacte si on la considère dans son acception d'héritage spirituel et culturel. La civilisation et la pensée judéo-chrétiennes ne couvrent pas uniquement les 150 premières années du christianisme mais s'étendent jusqu'à nos jours car les chrétiens du monde entier se considèrent comme issus de cette civilisation et héritiers ou disciples de sa foi. Jésus a dit "Allez et faites de toutes les nations des disciples, les baptisant au nom du Père, du Fils et du Saint-Esprit". La notion de Peuple Élu est donc vite tombée car l'avènement du Christ était pour l'humanité entière. Il est vrai que la condition sine qua non pour être chrétien avait était mal comprise au départ par certains, mais Saint Paul a vite fait d'abolir l'idée qu'il fallait être d'abord juif pour devenir chrétien. Comme je l'ai dit das mon commentaire ci-dessous en langue arabe, l'Islam et le Coran sont certainement nés d'un milieu Nazaréen au sens de secte chrétienne hérétique qui aurait trouvé ses origines dans ce que vous appelez la population judéo-chrétienne des 150 premières années mais à laquelle il faudrait intégrer une pensée nestorienne qui a été mal interprétée. Prétendre que l'on pourrait appliquer à l'Islam le concept judéo-chrétien est une aberration, étant donné la Charia et tout ce que l'Islam et les Musulmans ont fait pour s'éloigner du Judaïsme et surtout du Christianisme et de la Chrétienté. Salutations de la région du Kesserwan au Mont-Liban. "Like" pour cette vidéo fort intéresante.