و ملف السيارات خمس سنين تخرطوا علينا لا صناعة لا استيراد كيما الدول
@arwaguenat95194 ай бұрын
والعسكري إلي خرج من العسكر مرض كاش تسوية
@semasselibarhim4 ай бұрын
بالتوفيق لسيادة الرئيس تبون حفطكم الله
@sahraouibaroudi37814 ай бұрын
بالتوفيق و ربي معاكم.
@sidou54404 ай бұрын
بالتوفيق عمي تبون
@hajiabdelkader131004 ай бұрын
⚠️🕕🕕🕕🕕🕕🕕🕕⚠️
@kamel53013 ай бұрын
نجد في كلام محامي عن الإجرام أكرمكم الله بإستعمال الحيوان و الإستهتار عنه جريمة خاصة لما يكون التصنيف الشرعي عجز فماذا عن هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم آلهة وحي و علم الجميع غيب بشر ليتخذوه توجيه و عن العجز الذي يسببونه في مراحل حياته التعليمية و الصحية و قاعدية مستقبله و تكوين أسرة و تصل الأمور إلى التآمر حتى في الفحص الطبي إلى أن وصلت الأمور إلى خارج البلدية و الولاية للعلاج بعد فوات الأوان و عجز صحي دائم و التعذيب بالشعوذة ناهيكم عن جرائمهم ضد الغير بمن فيهم من ضحاياهم قد يكونون إطارات سامية و تلفيقات و كل ما إستطاعوا له سبيلا لمسار النفاق و الهيمنة على مؤسسات الدولة للفساد و المصالح المنظمة بالتزوير و الفساد أين القانون بما وصف هذا المحامي الذي يعتبر من إنتماء لمنطقة باتنة و لها الكثير من الفاسدين و الفساد و إستغلال النفوذ و نشطائهم الإنتهازيون للنصب و السرقة و الجريمة ليتخذوا بأفعالهم مسارات بإختلافها سياسية و جمعوية و دينية دون حسيب و لا رقيب
@kamel53013 ай бұрын
نجد في كلام محامي عن الإجرام أكرمكم الله عن إستعمال الحيوان و الإستهتار عنه جريمة ،خاصة لما يكون التصنيف الشرعي عجز فماذا عن هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم آلهة وحي و علم الجميع غيب بشر ليتخذوه توجيه عن العجز الذي يسببونه في مراحل حياته التعليمية و الصحية و قاعدية مستقبله و تكوين أسرة و تصل الأمور إلى التآمر حتى في الفحص الطبي إلى أن وصلت الأمور خارج البلدية و الولاية للعلاج بعد فوات الأوان و عجز صحي دائم و التعذيب بالشعوذة ناهيكم عن جرائمهم ضد الغير بمن فيهم من ضحاياهم قد يكونون إطارات سامية و تلفيقات و كل ما إستطاعوا له سبيلا لمسار النفاق و الهيمنة على مؤسسات الدولة للفساد و المصالح المنظمة بالتزوير و الفساد أين القانون من وصف محامي الذي يعتبر من إنتماء لمنطقة باتنة لها الكثير من الفساد و إستغلال النفوذ و نشطائهم الإنتهازيون للنصب و السرقة و الجريمة ليتخذوا بأفعالهم مسارات بإختلافها السياسية و الجمعوية و الدينية دون حسيب و لا رقيب