جزاك الله خيراً وبارك الله فيك ونفع الله بك شيخنا الفاضل 🌹
@9_82 ай бұрын
جزاك الله خير يا شيخ .
@adelhamid66462 ай бұрын
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل❤❤
@whiteOnslaught2 ай бұрын
بارك الله في علمك شيخنا الفاضل وأسأل العظيم أن يرزقك التمكين في الأرض🤲🏻 *مشاهدة كاملة حلقة اكثر من رائعة* اكره من يقآ..تہل الامة حتى يثبت لنا ان الارض المسطحة و كروية وكذا حتى يصل بعضهم لكتابة عنوان حلقة كيف گف. رت بكروية الأرض! !!!!!!!! طبعا انا أؤمن بكرويتها منذ ولادتي وطلبي للعلم، ولكن ما المغزى هنا من هذا العلم الغير النافع ونشر فيديوهات بعنوانين لا تسمن ولا تغني من جوع ؟ سمعت فيديو للشيخ عثمان الخميس يسأله احد الناس :- الارض كروية ام مسطحة؟ قال هذا شيء غير مهم كروية أو مسطحة غير مهم لن يسألنا الله يوم القيامة عن امور الغيب فلماذا نكلف انفسنا مالا طاقة لنا به. يكفي أن نؤمن بالله بدون تعصب. نحترم رأي من يقول بكرويتها او بسطحيتها و لا يهم المهم الايمان بوجود الخالق فوق سبع سماوات (الرحمن على العرش استوى) كما يليق بجلاله. والحمدلله رب العالمين
@شهاب.بن.عباس2 ай бұрын
بارك الله فيك، ونفع الله بك
@voiceofkanaan25722 ай бұрын
ممكن اشارك معك تأملاتي في هذه الاية؟ سبحان الله في الحقيقة انا تأملتها اليوم وارى ان هذه الصدفة لهذا السبب، اذا سمحت لي...كلام علمي دون مشادات
@شهاب.بن.عباس2 ай бұрын
تفضل اخي
@voiceofkanaan25722 ай бұрын
@@شهاب.بن.عباس بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين شكراً لك على الفرصة اولاً سأرد رداً سريعاً على بعض كلامك ثم سأطرح تأملاتي عن هذه الايات العظيمة سائلاً الله تعالى السداد والنفع. 1- قول الله سبحانه وتعالى اني جاعل في الارض خليفة لا اظن يعني اعمار الارض، اورد الطبري رحمه الله يعني يخلفني في الحكم بين خلقي. والاصل في حقيقة الامر ان الله تعالى ما خلق الجن والانس الا ليعبدون ويطيعوه ولا يعصوا امره ولو ان العبادة في طبيعتها تعمر الارض وتحفظ الحياة والنسل والمال والعقل وكذلك الحلال طبعاً يعمر لكن استبعد هو المراد من جعل الخلافة. والله اعلم 2- لم يرد عن الطبري او من شيء معتبر ان الذي علم آدم هو ملك من الملائكة فلا ادري ما المصدر بل كل الادلة اشارت الى ان الذي علمه هو الله تعالى. 3-قولك ان الملائكة لا يستنتجون خطأ لأن الأدلة بعكس ذلك بل نفس الاية تدل على الاستنتاج بالمقارنة لما عرفوا ان ادم عليه السلام فيه سمة عرفوا منها بمقارنة منطقية ما انه قد يكون ممن يسفك الدماء ويفسد في الأرض فكان في تساؤلهم استنتاج ضمني منطقي حاضر مبني على حال سابقة او حكمة مسبقة معروفة، فالسؤال كان يفيد التعجب والاستفسار الفضولي. والتعجب مع الاستنتاج والمقارنة مفهوم من قولهم وَنَحۡنُ نُسَبِّحُ بِحَمۡدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَۖ. فهذا كفيل بأن يكون لهم استنتاجات،،، والجبول على الطاعة لا يمنع الحلال وهو السؤال والاستفسار فهم لم يؤمروا بشيء بعد.
@voiceofkanaan25722 ай бұрын
@@شهاب.بن.عباس اما بعد، فتأملاتي: العبرة الكاملة التي يجب على الانسان اخذها هي تفويض الاحاطة بالعلم لله تعالى والاذعان لأمر الله ولو غلب عليك استنتاجات ومعطيات مسبقة كبعض العلم الصحيح. وهذا اصل الاعتراف بالعبودية والملكية لله تعالى وخاصةً لما يكون لدى العبد حب النفس والانا العليا (عند الانسان مثلاً) والخ. وهذا مستشف من قوله تعالى: إِنِّيٓ أَعۡلَمُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ. واكتفى الله تعالى بهذا القدر من التفسير فهو لا يسأل عما يفعل وهم يسألون. ثم قرّب لهم ذلك وذكّرهم انه محيط بعلوم لا يعلموها فعلّم ادم عليه السلام اسماء لاشياء هم لم يعرفوا اسماءها وقد عرفها آدم عليه السلام فكانت حجة وذكرى لمن اعتبر ان يفوض العلم المطلق لله تعالى ويذعن العبد بجهل نفسه المطلق بنفس الوقت. السؤال من لم يعتبر؟! ابليس لعنه الله تعالى واخزاه. فلما قال الله تعالى للملائكة اسجدوا فهموا ان يفوضوا العلم لله وسارعوا بالطاعة. لكن الملعون توقف وعصى بأنه خاض بما كان يجب ان يفوضه لله تعالى ورفض السجود (يعني أبى وهذا بطر الحق والحق هو كلام الله وامره فان قال اسجدوا فوجب السجود عليه حقاً) ولما سأله الله تعالى ما منعه ان يسجد تأول بدل ان يفوض العلم لله تعالى فقال خلقتني من نار وخلقته من طين (والنار احسن من الطين فلماذا اسجد؟!)، وهذا التأويل مصيبة لأن مقتضاها الضمني هو انكار حكمة الله تعالى (وهنا دلالة ان ليس كل جهل معتبر وليس كل تأويل مقبول...خاصة ان كان التأول يعطن في مفاهيم التوحيد ومعاني صفات الله تعالى) بل هذا التأويل هو جحود للحكمة والعلم المطلق لأن الحجة سبق وبينها الله تعالى في قصة تعليم الاسماء لآدم والجحود زيادة في الاستكبار وعلى درجة اكبر من كفر التكذيب ثم ان غمطه لآدم بأنه من طين زاده تكبراً وطغياناً لدرجة انه انكر وجحد حكمة الله تعالى ولم يعد يعتبرها. وهذا هو الكبر باختصار كما قال النبي صلى الله عليه وسلم هو "بطر الحق وغمط الناس". فكان من الكافرين المشركين عليه لعنة الله. الاصل انه لا فضل من نار على طين فهذا مخلوق وهذا مخلوق والفضل هو خاصية يسميها الله تعالى فتكون حقاً على مخلوق دون مخلوق. والله اعلم هذا الفضل هو خلق آدم بيدي الله تعالى وهذا واضح من الاية المعروفة طبعاً واحاديث كثيرة تفيد اثبات صفة اليدين لله تعالى وفي الحديث الاتي دلالة اخرى على هذا الفضل تحديداً بل يستخدمه الناس كحجة اقناع لآدم في الشفاعة لهم عند الله تعالى: اورد البخاري ومسلم والنسائي وابن ماجه حديث قوله عليه الصلاة والسلام : فيأتون آدم فيقولون له : أنْتَ أبو البَشَرِ، خَلَقَكَ اللَّهُ بيَدِهِ، ونَفَخَ فِيكَ مِن رُوحِهِ، وأَمَرَ المَلَائِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ، اشْفَعْ لَنَا إلى رَبِّكَ. والله اعلى واعلم
@voiceofkanaan25722 ай бұрын
يعني باختصار القصة تفيد التوقف والاعتراف بالعلم المطلق لله تعالى والمبادرة بالطاعة ولو كان لديك علم مسبق يفيد التساؤل فالاعتراف بمطلق الجهل والعبودية عند العبد الذي لن يبلغ مطلق علم الله سبحانه وتعالى في اي شيء ابداً وخاصة في علم الغيب الذي استأثر الله به نفسه لكن مع ايمان كامل بما قال الله تعالى هو في لب توحيد الالوهية. وهذا الاصل يتضح ايضاً بجلاء في مسألة القدر الذي ادى الخوض به المحظور اصلاً الى تفرقة الناس وتعطيل الشريعة والارجاء وظهور البدع والفرق وحب الكافر والتعاطف معه والخ
@suhaibgumaa70962 ай бұрын
اولا اشكرك شيخنا الكريم على الخروج من ضيق بعض المواضيع التي استهلكت من كثرة كلام الناس فيها، و لعله قد تبين فيها الرشد من الغي باذن الله.. ثانيا: لدي ملاحظة صغيرة و هي لا تؤثر على مضمون الحلقة و ما حوته من تاملات رائعة عن استخلاف الانسان في الأرض و ملاحظتي تتعلق بالجزء الذي ذكرت فيه أن الانسان سكن الكهوف في بادئ الامر و اكل اللحوم النية وما شابه ذلك من ملامح الحياة البدائية وهذا التصور روج له التطوريون الذين يعرضون عن ما اخبر به الله تبارك و تعالى و ينسجون روايتهم الخاصة عن تاريخ الإنسان بلا بينة و لا برهان و قد بثوا هذا التصور في المقررات الدراسة و دعموه بصور و رسومات من وحي خيالهم، و أرى أن البعد عن هذه الرواية اسلم لديننا و لا يتطلب الأمر تكذيبها بل السكوت و الاعراض عنها بالكلية
@شهاب.بن.عباس2 ай бұрын
بارك الله فيك أخي الكريم، وشكرا على هذه الملاحظة، والحق أني بحثت في الموضوع ولم أقلد فيه تصورات الغرب، ولكن المنطق يأبى ذلك، ولا مانع ولا عيب أن يسكن آدم وذريته الكهوف، ويلبس من أوراق الأشجار، فهو نزل إلى الأرض وليست له تجارب سابقة يبني عليها معارفه، والله أعلم
@suhaibgumaa70962 ай бұрын
@@شهاب.بن.عباس كلامك وجيه بارك الله فيك ، فهل لك أن تحيلني على المصادر التي تذكر أن الانسان قد مر بهذه المرحلة البدائية لاني عندما أقرأ قول الله تعالى (وعلم ادم الأسماء كلها) يقع في نفسي ان ادم عليه السلام كان معلما ....و الله تعالى أعلم
@شهاب.بن.عباس2 ай бұрын
@@suhaibgumaa7096 المصادر هي الرسومات والآثار في الكهوف التي سكنها الإنسان أول الأمر، نعم كان آدم قد تعلم أسماء كل شي، فهل تتصور أنه سكن بيتا من أول يوم في الأرض؟
@suhaibgumaa70962 ай бұрын
@@شهاب.بن.عباس بارك الله فيك شيخنا،التصاوير الموجوده على جدران الكهوف شاهد جيد، لكن ليس هناك ما يمنع ان يكون هذا نمط عيش بعض اهل الارض في تلك العصور الغابره اذ ان البداوه استمرت في بعض الشعوب الافريقيه حتى يوم الناس هذا في الوقت الذي اللهم فيه الله عز وجل و علم نوحا عليه السلام صناعه السفن وعلم داوود عليه السلام صناعه الدروع فما المانع ان يكون الله عز وجل هو الذي الهم ادم عليه السلام ان يتخذ بيتا او يطهو طعاما باستعمال النار؟