سيدتنا فاطمة الزهراء (ع) تذكر ابيها محمد (ص) (5) انتاج 2025 الذكاء الاصطناعي

[@ya-ali-ai]

فضلاً وليس أمراً أعزائي اشتراككم في القناة يزيدنا شرف والاعجاب يساهم في نشر المقاطع فتعم الفائدة ان شاء الله تعالى، ويساهم في تشجيعنا على تطوير القناة، فكم من راغب في قراءة نهج البلاغة ولكنه لا يتمكن من ذلك، فإن شاء الله تعالى تكون هذه المقاطع هي الحل لهذه المشكلة. علما بأننا لا نحصل على أي وارد مالي من هذه القناة التي نرجو أن تكون مرضية عند سادتنا وأئمتنا الطيبين الطاهرين أهل بيت الرسالة والنبوة صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ويسعدني أن أبشركم بأن الذكاء الاصطناعي تشيع واستبصر - طبعا هذه كلمات طريفة نكتبها هنا على أمل أن تخفف عنكم مصاعب الحياة أما بالنسبة لموضوع الموسيقى فيمكن الاطلاع على الفتاوى حول هذا الموضوع فكل شخص يتبع فتاوى مرجعه. أما بالنسبة لي ، فمادام ما تستمع له غير مثير للشهوة أو مهيّج بحث أنك ترقص أو فيه ميوعة وانحلال أخلاقي ، فلا توجد مشكلة شرعية. على كل حال فإنه في الوقت الحالي لا يوجد برنامج ذكاء اصطناعي بدون موسيقى. ممكن يتوفر ذلك بالمستقبل، ولكن لا يوجد أحد مستعد يصرف الاموال لإنتاج برنامج ذكاء اصطناعي يستطيع فعل ذلك. علماً بأن إنتاج مقطع واحد بالاستوديو يكلف حوالي الفين دولار. تستطيع اطلاع على اصدار مناجاتي للحاج باسم الكربلائي حفظه الله تعالى مثلا قصيدة حسافة للشاعر المسدد علي السقاي، علما بأنهم لا يفعلون شيئا كهذا بدون استئذان المراجع، القصيدة موجودة مثلا هنا: kzbin.info/www/bejne/Z36zmXSBZ7yel6M وهنا تجد روابط لبعض الفتاوى: kzbin.info/www/bejne/h5jZnH5nf9qhfM0 kzbin.info/www/bejne/d2XGfXygbr-Bp8U kzbin.info/www/bejne/emqzeIWDpstnsKc kzbin.info/www/bejne/f2K5YqKVrsdlaKc kzbin.info/www/bejne/fH3Se6Cabbp6rNk kzbin.info/www/bejne/jGfIiYCFh6-loNk kzbin.info/www/bejne/fqWVZWVnipWgh6s

[@ya-ali-ai]

خَاطَبَتْ، سَيِّدَتُنَا، فَاطِمَةُ الزَّهْرَاءِ، عَلَيْهَا السَّلامُ، الْمُسْلِمِينَ، فِي مَسْجِدِ، أَبِيهَا، رَسُولِ اللَّهِ، صَلَّىَ اللّٰهُ، عَلَيْهِ وَآلِهِ، فَقَالَتْ. وَأَشْهَدُ، أنَّ أَبِي، مُحَمّداً، صَلَّىَ اللّٰهُ، عَلَيْهِ وآلهِ، عَبْدُهُ، وَرَسُولُهُ. اخْتَارَهُ، وَانْتَجَبَهُ، قَبْلَ أَنْ، أَرْسَلَهُ. وَسَمَّاهُ، قَبَلَ أَنِ، اجْتَبَاهُ. وَاصْطَفَاهُ، قَبْلَ أَنِ، ابْتَعَثَهُ. إِذِ الْخَلائِقُ، بِالغَيْبِ، مَكْنُونَةٌ. وَبِسِتْرِ الأَهَاوِيلِ، مَصُونَةٌ. وَبِنِهَايَةِ الْقِدَمِ، مَقْرُوَنَةٌ. عِلْماً مِنَ اللّٰهِ، بِمَآيِلِ الأُمُورِ. وَإِحَاطَةً، بِحَوَادِثِ الدُّهُورِ. وَمعْرِفَةً، بِمَوَاقِعِ الْمَقْدُورِ. ابْتَعَثَهُ اللّٰهُ، إِتْمَاماً لِأَمْرِهِ. وَعَزِيمَةً، عَلَىَ إِمْضَاءِ، حُكْمِهِ. وَإِنْقَاذاً، لِمَقَادِيرِ حَتْمِهِ. فَرَأَىَ، صَلَّىَ اللّٰهُ، عَلَيْهِ وَآلِهِ، الأُمَمَ. فِرَقاً، فِي أَدْيَانِهَا. عُكَّفاً، عَلَىَ نِيرَانِهَا. عَابِدَةً لِأَوْثَانِهَا. مُنْكِرَةً لِلَّهِ، مَعَ عِرْفَانِهَا. فَأَنَارَ، اللّٰهُ تَعَالَىَ، بِأَبِي مُحَمَّدٍ، ظُلَمَهَا. وَكَشَفَ، عَنِ الْقُلُوبِ، بُهَمَهَا. وَجَلَّىَ، عَنِ الأَبْصَارِ، غَمَمَهَا. وَقَامَ، فِي النَّاسِ، بِالْهِدَايَةِ. وَأَنْقَذَهُمْ، مِنَ الْغَوَايَةِ. وَبَصَّرَهُمْ، مِنَ العَمَايَةِ. وَهَدَاهُمْ، إِلَى، الدِّينِ الْقَوِيمِ. وَدَعَاهُمْ، إِلَىَ، الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ.