تفاصيل وكيفية الهدنة بين الدافع ومحمد شمس الدين (الخلاف العلمي سيستمر)

Рет қаралды 5,994

Күн бұрын

Пікірлер: 27

@أدولفعزيز 2 ай бұрын

تنويه بالنسبة لللهجات :- عندما يقول المصري إخواتك يقصد بها الاخوة من الذكور والإناث . وأما أهل الشام كالأردن وفلسطين وسوريا ولبنان وحتى في دول الخليج يقولون إخوانك ويقصد بها الذكور ، وإخواتك يقصد بها الإناث . لذلك يقع الخلاف بسبب سوء الفهم ، فلا بأس . إنما المؤمنين اخوة فأصلحوا بين أخويكم والحمد لله الواحد الأحد 🤲 💐

@AtefYahya-i4w 2 ай бұрын

الحمدلله والشكرلله وجزا الله الاخوان ابوالبراء واحمدالعاصي ومصطفى وفؤاد خير الجزاء

@أمل-الأمة-ب1ث 2 ай бұрын

لم أكن أعلم بالشيخ أبو البراء بارك الله فيه والله أسلوبه جميل ومنصف ماشاء الله بارك الله فيه والله تعلمت منه الكثير

@MarwanNezar 2 ай бұрын

ماشاء الله أخلاق المجدد الذي يطعن في النووي رحمه الله

@صالحالزهراني-ق4ي 2 ай бұрын

الله واكبر هذا منهج اهل السنه والجماعه

@shash400 2 ай бұрын

الله يعينكم على سفاهة ابن شمس الدين ياصبركم علية عطيتوه اكبر من حجمه

@Ather-zj1wh 2 ай бұрын

@@shash400 اخي خلاص أنهوا المسألة

@belalabdullah8614 2 ай бұрын

انت السفيه يا سفيه😊

@حمدانالنعيمي-ظ7د 2 ай бұрын

يجب على كل الأخوة الذين حضرو في هاذا الصلح المبارك ان ينشرو على قنواتهم مقطع الصلح.. ملاحظة فقط عند حدوث الصلح بين الأخوين محمد و وليد

@MARWANSUP7 2 ай бұрын

شخه احمد بن عبد الحميد

@samereo16 2 ай бұрын

ماذا يعني أن يتصدر مشايخ وعلماء لتصنيف غيرهم من المسلمين؟ يعني ببساطة أن من لم يكن على منهجية ذلك (المصنف المتصدر) ويطابقه في فهمه فهو مبتدع ضال فيما خالفه فيه.. نزعة التصنيف هذه درج عليها قبل عقود الذين كانوا يكثرون من الدندنة على المنهج الموافق للكتاب والسنة بفهم سلف الأمة، فكانوا يُعملون سيف التصنيف في نحور الاتجاهات الإسلامية الأخرى فلا يتورعون عن تصنيفهم تصنيفات شتى، فهذا حزبي متعصب، وذاك أشعري ضال، وثالث صوفي مبتدع، ورابع عصراني عقلاني مميع.. إلخ. نزعة التصنيف القاتلة ارتدت على القوم إياهم، فبات بعضهم يصنف بعضا، وأضحت توصيفات وتصنيفات التجريح سهام يوجهها القوم إلى نحور بعضهم بلا هوادة (فكل منهم يعتقد أنه الموافق للحق وغيره على الباطل) فبت تسمع منهم من يتهم (أخا المنهج بالأمس القريب) بالإرجاء، وذاك يسارع لنعته بالخارجية والخوارج.. الوقائع والشواهد كثيرة ومتوافرة لكنني تعمدت عدم ذكر بعضها حرصا على ايصال الفكرة المركزية حتى لا تضيع في متاهة التعصب لتلك اللافتات والأسماء.