Thailand - Pita Limjaroenrat, Member of Parliament

  Рет қаралды 1,740

Inter-Parliamentary Union (IPU)

Inter-Parliamentary Union (IPU)

3 ай бұрын

The IPU’s Parliaments for the Planet campaign aims to mobilize parliaments to act on the climate emergency.
Here, Limjaroenrat, a member of parliament from Thailand, shares the steps taken by his parliament to tackle the climate crisis.
#Parliaments4thePlanet

Пікірлер: 35
@kiatwatgiattanonphds5551
@kiatwatgiattanonphds5551 3 ай бұрын
Thanks pita and move forward party for your leadership together we'll make our world great again 🧡🧡🧡🧡
@user-qm8cm1dn2v
@user-qm8cm1dn2v 3 ай бұрын
"Newfound Awareness Through life many stumble, seeking empty titles Endless is the strife, spellbound by earthly glories Wallowing in filth and mire, saddled by ills Regret comes late, with reflection in the waning years Our lives are innately divine and were Heaven born The universe faced calamity, and nothing could be done To this earth we thus came, to await the Creator Heaven again becomes possible to any who shed their karma and are cleansed of sin God’s path is available to those not blinded by attachments to this world Atheism is backed by a feral thing Evolution is a dogma wicked and without base Man’s conduct today strays far from the Divine Many a view and belief prove to be obstacles How many can be saved? How many shall make it through? August 20, 2018 *** Dafa’s Adherents Have Guidance to Offer Few are the days left before disaster descends Those who walk the earth were once kings above To this world they came to await the Creator For spiritual discipline, Heaven is the reward A once-in-eons opportunity is now at hand Yet so many are preoccupied with worldly gain Truth with a liberating power spreads across the lands Though many eyes are blinded by prejudice May you be freed of your binds and find the truth The adherents of Dafa have guidance to offer September 7, 2018 *** Towards Salvation I sing the truth as salvation unfolds at time’s end The communist regime has criminalized man’s faith And so we are persecuted and must wander afar Lost are my wealth and rank, yet I remain at ease To save lives is a mission I must not forsake The Creator has come and offers a Way divine Most who walk the earth are divinities reborn, having come here as their final hope Atheism and evolution are the Devil’s snares Modern thought and ways make little sense Tradition and kindness ennoble our character And these shall lead us toward salvation I sing truth meant to stir each listener’s soul My voice shall grow in strength as the communist regime thunderously falls April 29, 2019 En route to Los Angeles from London by plane Towards Salvation I sing the truth as salvation unfolds at time’s end The communist regime has criminalized man’s faith And so we are persecuted and must wander afar Lost are my wealth and rank, yet I remain at ease To save lives is a mission I must not forsake The Creator has come and offers a Way divine Most who walk the earth are divinities reborn, having come here as their final hope Atheism and evolution are the Devil’s snares Modern thought and ways make little sense Tradition and kindness ennoble our character And these shall lead us toward salvation I sing truth meant to stir each listener’s soul My voice shall grow in strength as the communist regime thunderously falls April 29, 2019 En route to Los Angeles from London by plane" (Master Li Hongzhi, Hong Yin VI, from Falun Dafa teachings)
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@LostinTranslationss
@LostinTranslationss 3 ай бұрын
Best representative of Thai Parliament, Mr. Pita. Well done 👍
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@user-jk2pr9ll7c
@user-jk2pr9ll7c 3 ай бұрын
The Real Prime Minister Mr.Pita Limjaroenrat 🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@sws7114
@sws7114 3 ай бұрын
Excellent!❤❤❤
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@jessieutd
@jessieutd 3 ай бұрын
The one and Only 👏👏
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@user-ud7dq3pi9u
@user-ud7dq3pi9u 3 ай бұрын
🧡🧡🧡🧡🧡
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@Doubiw
@Doubiw 3 ай бұрын
Great🎉🎉
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@Nutvara1990
@Nutvara1990 3 ай бұрын
🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@yonachon4884
@yonachon4884 3 ай бұрын
🧡🧡🧡🧡
@kiatwatgiattanonphds5551
@kiatwatgiattanonphds5551 3 ай бұрын
ใช้เลยค่า thanks pita and move forward party for your leadership together we'll make our world great again
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@raweewankosrisawad6789
@raweewankosrisawad6789 3 ай бұрын
👍👍👍🧡🧡🧡
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@user-lm7rk7sq9o
@user-lm7rk7sq9o 3 ай бұрын
🧡🧡✌️✌️
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@prettyyungying4381
@prettyyungying4381 3 ай бұрын
Pls. Like & Share this clip
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@trkh7863
@trkh7863 3 ай бұрын
👍👍👍👍👍👍😊
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@radawarin-bz1ik
@radawarin-bz1ik 3 ай бұрын
😊👍🏻
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
@patcharin8593
@patcharin8593 3 ай бұрын
ผู้นำที่ดีค่ะ
@yasserlahib9662
@yasserlahib9662 2 ай бұрын
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم بسم الله الرحمن الرحيم به ابداء وبه أستعين ☀ والله ولي الصالحين كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل ( وحمل المسؤولية عند المسائلة ) والأحساس في ألام وأوجاع ألناس ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها ) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين ⚖️👍💫 عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
Clowns abuse children#Short #Officer Rabbit #angel
00:51
兔子警官
Рет қаралды 77 МЛН
아이스크림으로 체감되는 요즘 물가
00:16
진영민yeongmin
Рет қаралды 62 МЛН
Little girl's dream of a giant teddy bear is about to come true #shorts
00:32
Пранк пошел не по плану…🥲
00:59
Саша Квашеная
Рет қаралды 6 МЛН
‘We are being misled’ on the climate crisis: Ian Plimer
7:56
Sky News Australia
Рет қаралды 70 М.
Luca Jahier in conversation with Greta Thunberg
4:52
European Economic and Social Committee
Рет қаралды 25 М.
Clowns abuse children#Short #Officer Rabbit #angel
00:51
兔子警官
Рет қаралды 77 МЛН