هذا الرجل اذا تحدث استفدت منه حتى في لغته وأسلوبه وسمته فضلا عن العلم الذي يبثه ، حفظه الله
@alqavqaziy3 жыл бұрын
كم أحب هذا الشيخ، بارك الله فيه
@zineddine9878 Жыл бұрын
قال الحسن البصري رحمه الله لا يصح القول إلا بالعمل ولا يصح القول والعمل إلا بالنية ولا يصح القول والعمل والنية إلا بالسنة
@mo45633 ай бұрын
❤
@user-pf6zz6ld9o2 жыл бұрын
تزكبة النفس في ثلاث : ١) النية الصالحة .. في كل شئ حتى في كسبك ونومك قال ﷺ ( انما الأعمال بالنيات ) . ٢) العلم .. وحتى لو لم تكن عالماً ، وأعظمه تعلم القران . ٣) العمل .. اكثر من العمل الصالح ، واقبل على العمل مبتغياً ماهو اعظم من الجنة ، وهو رضوان الله قال تعالى ( ورضوان من الله اكبر ) ومن دعائه ﷺ ( اللهم اني اعوذ برضاك من سخطك )
@roroshoshototo9594 Жыл бұрын
ما شاء الله بارك الله فيك اخي الشيخ جعلنا الله وإياكم من أهل النيه الصالحه وذكر الله والصلوات وبلغنا وإياكم رمضان واسكنا الجنان
@user-pb8kd6dr7u3 жыл бұрын
الله يوفقك ياشيخ يوسف أعطاك الله العلم واسلوب عجيب في الشرح هذا دليل على صدقك
@user-uu5wf1ju2v Жыл бұрын
أسأل الله العلي العظيم النية الصالحة
@dadj4332 жыл бұрын
اللهم إنا نعوذ برضاك من سخطك
@DiegodelaVega446 Жыл бұрын
جزى الله شيخنا خيرا
@2somaya3 ай бұрын
انية= الصدق والاخلاص العلم...لابد ان يعبد الله علي علم لا علي جهل العمل...ادومه وان قل معادلة الفلاح= معادلة التزكية= معادلة التغيير ... .صدق وعلم وعمل واستمرار = فلاح
@chouaib13abodjaafer963 жыл бұрын
ما شاء الله
@user-gp5jd7vo3b Жыл бұрын
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وأحسن الله إليكم
@1i.s Жыл бұрын
الله يجزاه خير
@shamsalnahar67373 жыл бұрын
بوركتم
@user-pz8ni2uq7j3 жыл бұрын
ألا يوجد مجموعة للشبخ حفظه الله على التلجرام له فيها دروس مما يلقيها الآن ؟
@user-zc1ty1ur3j3 жыл бұрын
هذه قناته على التلجرام وفيها دروسه @yosfe555
@user-pz8ni2uq7j3 жыл бұрын
@@user-zc1ty1ur3j كتب الله أجركم أخي . هذا القناة مشترك فيها ولكن منذ مدة لم يُنشر فيها شيء
@user-zc1ty1ur3j3 жыл бұрын
@@user-pz8ni2uq7j اغلب دروسه موجودة في القناة بالنسبة لعدم نشر شيء جديد أظن لأنه لم يقم دروس جديدة والله اعلم
@MsGoo2 Жыл бұрын
عبدالله احمد قبل سنة واحدة تزكبة النفس في ثلاث : ١) النية الصالحة .. في كل شئ حتى في كسبك ونومك قال ﷺ ( انما الأعمال بالنيات ) . ٢) العلم .. وحتى لو لم تكن عالماً ، وأعظمه تعلم القران . ٣) العمل .. اكثر من العمل الصالح ، واقبل على العمل مبتغياً ماهو اعظم من الجنة ، وهو رضوان الله قال تعالى ( ورضوان من الله اكبر ) ومن دعائه ﷺ ( اللهم اني اعوذ برضاك من سخطك )
@user-rd8gu1jv7g7 ай бұрын
مقاصد القرآن تزكية النفس البشرية ومن مقاصد القرآن: الدعوة إلى تزكية النفس البشرية، فلا فلاح في الأولى والآخرة لها إلا بالتزكية، كما قال تعالى: (وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا) (الشمس: 7-10) ، فالنفس بفطرتها مستعدة للفجور الذي يدنسها ويدسيها، استعدادها للتقوى التي تطهرها وتزكيها، وعلى الإنسان بعقله وإرادته أن يختار أي الطريقين: طريق التزكية أو طريق التدسية. ولا ريب أنه إذا اختار طريق التزكية فقد اختار طريق الفلاح. قال تعالى: (قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى)(الأعلى: 14) وقال سبحانه فيمن يأتي ربه يوم القيامة: (وَمَن يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلا (75) جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ مَن تَزَكَّى)(طه: 75، 76) ورسالات الأنبياء جميعا كانت دعوة إلى التزكية. ولهذا رأينا موسى عليه السلام يقول لفرعون حين أرسل إليه من ربه: (هَل لَّكَ إِلَى أَن تَزَكَّى (18) وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى) (النازعات: 18، 19) وكان من الشعب الأساسية لرسالة محمد صلى الله عليه وسلم: التزكية، كما جاء ذلك في آيات أربع من كتاب الله: منها ما جاء في دعوة إبراهيم وإسماعيل للأمة المسلمة الموعودة: (رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الحَكِيمُ)(البقرة: 129) ومنها قوله عز وجل: (كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ)(البقرة: 151) وقال سبحانه: (لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ)(آل عمران: 164) وقال تعالى: (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ) (الجمعة: 2) والتزكية مشتقة من: زكا يزكو زكاة. وهي كلمة تتضمن معنيين أو عنصرين: الطهارة والنماء. ولذا كانت مهمة النبي صلى الله عليه وسلم مع العرب الأميين ذات شقين: الأول: تطهير العقول من خرافات الشرك وأباطيله، وتطهير القلوب من قسوة الجاهلية وغلظتها، وتطهير الإرادات من الشهوات البهيمية، والنزوات السبعية، وتطهير السلوك من رذائل الجاهلية. والثاني: هو تنمية العقول بالمعرفة، والقلوب بالإيمان، والإرادات بالتوجه إلى عمل الصالحات، والسلوك بالتزام العدل والإحسان ومكارم الأخلاق. وهذا ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم، فقد علم العرب الكتاب والحكمة، وزكاهم أعظم تزكية، بما هدم فيهم من أفكار الوثنية وانحرافات الجاهلية، وما بنى فيهم من معارف التوحيد، وفضائل الإيمان، فكانوا بحق: (خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ)(آل عمران: 110) ولا تتم هذه التزكية إلا بفضل من الله وتوفيقه، كما قال تعالى: (وَلَوْلاَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ) (النور: 21) كما لا بد من جهد الإنسان وجهاده، كما قال تعالى: (وَمَن تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ) (فاطر: 18) وقد عاتب الله تعالى نبيه الكريم لعبوسه في وجه المسلم الأعمى، الذي جاءه يسعى، وهو يخشى، ولكنه عنه تلهى. وإنما تلهى بدعوة كبراء القوم، رجاء أن يشرح الله صدورهم للإسلام. بيد أن الله تعالى عاتب رسوله واشتد في عتبه، لإعراضه عن الأعمى الذي يرجى أن يكون مجيئه إليه طلبا للتزكية، قال تعالى: (عَبَسَ وَتَوَلَّى (1) أَن جَاءَهُ الأعْمَى (2) وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى) (عبس: 1-3) وقد بين القرآن الكريم أثر العبادات في هذه التزكية، كقوله تعالى في أثر الزكاة: (خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا) (التوبة: 103) كما بين أثر الآداب التي حث عليها القرآن في هذه الزكاة المنشودة للأنفس، كما قال تعالى: (قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ)(النور: 30)