Рет қаралды 4,307
حوار مع صحفي حول مساعدة قدمتها لزكريا مومني دون علمه، لكنه خرج يشكك في و يغالط حولي لأسباب مجهولة:
خرج مؤخرا زكريا مومني يتوعد في مناضل او معارض، استعمل لكي يُعرف به نفس الأسلوب الذي يستعمله النظام الإجرامي القائم بالمغرب في حقي أنا (هشام، سميرة، الخ)
حتى لا أتسرع، قمت و هاتفته و لم يجب، فمنحته فرصة لكي يحدد عن من كان يتكلم، ليس لإرضائي أنا او اصدقائي لأننا نعرف الحقيقة، بل لكي يقطع هو الطريق عن أساليب النظام، لكنه استمر في المغالطات.
لذلك أنشر هذا الفيديو حيث يظهر أنني كنت في الخفاء أربط له، و لغيره، إتصالات مع صحفيين لربما يُعرف بقضية الشعب المغربي، و هذا دون علمه هو كما افعل مع العديد و منذ 20 سنة. دائما ادعم الناس، و في الخفاء.
و اليوم اتصلت بالصحفي لتأكيد هذا علنا، و انشر التسجيل الصوتي لكي تعم الفائدة و كذلك صورة ارسالي رقم هاتفها يوم 2 يونيو الفارط.
هذه هي آخر مبادرة اقوم بها لصالح زكريا. و ساقوم بفيديو مقبل، سوف يكون الأول و الأخير حوله، أوضح فيه عدة نقاط حوله و حول "قضيته".
و بعد الفيديو المقبل، لا داعي لكي يرد علي لأنني سحبته من لائحة معارفي، و سوف لن تدأشاهد رده كيفما كان نوعه.