حوار مع المفكر العربي الدكتور علي القادري في بودكاست "أرض" من إنتاج مركز دراسات الوحدة العربية

[@عبدالقادرابراهيم-ز9س]

أنا من عُشاق المركز . و حريص بكل معرض كتاب زيارة جناحه و الإستمتاع بالتجوال بين كتبه و دورياته و كان لي الشرف بشراء كتاب " تفكيك الإشتراكية " لضيف حلقة اليوم .

[@yamanjomma1075]

تحياتي للدكتور علي حلقة اكثر من رائعة و نطالب بحلقة اخرى موسّعة. عندي ملاحظة على المقارنة التي اجراها الدكتور على تقدم الصين و فشلنا في العالم العربي على تحقيق نفس المستويات ، و قد فات الدكتور الاشارة على وحدة الصين القومية، فالصين لم ترث عن الاستعمار وطن قومي ممزق إلى ٢٢ دولة كما حصل مع العرب، الصين ورثت كيان قومي كبير متحد بنى عليه ماو.

[@othmanaitmaatallah5816]

الصين لم ترث وطنا و المحتلون لم يهبوا لها شيئا، الصينيون هم من حرر و وحد البلد. حتى القوميون في تايوان يتحدثون عن صين واحدة. أما العرب قديما و حديثا، فلهم نزوع نحو التشرذم و الإقتطاع و لك في كثرة الممالك أيام حروب الفرنجة و ملوك الطوائف بالأندلس خير مثالين. و لم يكن للغزاة الاوروبيون بالشام ساعتها القدرة على التفكيك، و لا للأوروبيون أصحاب الأرض بالأندلس القدرة على ذلك. و بالتالي قد تكون التشرذمية (و هاته فرضيتي) سمة انتروبولوجية عند العرب سابقة و مستقلة عن الوجود الإحتلالي. الإحتلال قد يستثمر فيها و يستغلها لكنه ليس من أوجدها و كونه راغب فيها لا يعني أن ينفذها له العرب أنفسهم طواعية. الهروب من المسؤولية التاريخية لا يحل المشكلة. التشرذم مشكل عربي-عربي خالص حتى بعد وفاة الرسول، انشقت قريش عن قريش (الصراع الهاشمي-الأموي).

[@mariyanabaddour]

اصبحوا فكريا ليسو بشرا.........اروي لنا اكثر و اكثر دكتور علي القادري و ارونا. ارونا....ارونا

[@samis15falcon]

مقابلة للتاريخ ..

[@nabtoota]

الناس قادرة على الاستماع لساعتين وثلاث لماذا تقاطع الدكتور 😭

[@mazenyehia3588]

لقاء راؤع😮

[@ghaniabenamira9049]

شكرا لكم دكتور على مساالة . المفاهيم. . الكاذبة وسلعنة كل شئ. .هناك جهل وتعتيم ابضا..على.دوافع السطو.و.الحرب و الاستغلال

[@rmusa5935]

مركز قومي والمقدم يستخدم العامية ؟ والضيف لغته وسط

[@alipoortaie2270]

لماذا لا توجد خارطة الاحواز؟؟؟؟

[@Awareness-ob1lg]

تحياتي لو نتعلم عن أفكار العدو و طموحاته و أطماعه سابقاً و الآن و لاحقاً و قراءة ما بين السطور في تاريخه. و أكثر من ذلك، لو كان هناك مقارنة بين طبائع الشعوب في لبنان و فيتنام و الصين أيام حرب الأفيون و فرنسا ايام الاحتلال الألماني و ربما الجزائر و غيرها و كيف أنّ السياسيين بتصنيفهم اليوم يشبهون ما مضى و ماذا تكون نتيجة هكذا أحداث.

[@ghaniabenamira9049]

اين حقوق الانسان ؟ هذه.نكة. ؟؟ الاعلام.... أيضا ضحية. .؟؟