آيات الأحكام ( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ) للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 13 11 2018

#الشيخ_مصطفى_العدوي
#انشر_تؤجر
تابعونا علي: الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ مصطفي العدوي
www.MostafaAladwy.com
الصفحة الرسمية لفضيلة الشيخ مصطفي العدوي علي الفيسبوك
/ mostafaaladwyofficialpage
القناة الرسمية لفضيلة الشيخ مصطفي العدوي علي اليوتيوب
/ mostafaaladwy
القناة الرسمية لفتاوي فضيلة الشيخ مصطفي العدوي علي اليوتيوب
/ ftawamostafaaladwy
الصفحة الرسمية لفضيلة الشيخ مصطفي العدوي علي التويتر
/ mostafaaladwy
#اشترك

[@mohamedsamir6742]

جزاكم الله خيرا....❤❤❤

[@kother628]

الف الحمد الله مليون الحمد الله مليون الحمد الله مليون الحمد الله مليون الحمد الله مليون الحمد الله مليون الحمد الله مليون الحمد الله مليون الحمد الله مليون الحمد الله

[@user-hu7bq7oz4f]

حفظك الله يا شيخنا الكريم ونفعنا بعلمك وجزاك الله عنا كل خير وبارك الله فيك ومتعكم الله بالصحة والعافية اللهم ءامين يارب العالمين.

[@user-lq8qu3qh3c]

جزاك الله خيرا يا شيخنا الفاضل

[@khaledalmahde1699]

اللهم علمنا وفهمنا

[@farahmrabti9754]

لعنة الله على الكاذبين، صددق رسول الله صلى الله عليه وسلم "من قال لا إله إلا الله و كفر بما يعبد من دون الله دجل الجنة"

[@user-xe1ym1xn8l]

ولكن ماحكم هذه الشعوب الذي كل حياتها جهل بأمور دينها وهي معرضة عن العلم بدينهم

[@Email-xf5kk]

لاعذر بالجهل في الاشراك بالله تعالي ...أعني الشرك الاكبر...والأدلة اكثر من ان تحصي...وكما قال الامام احمد...وليس احد معذور بالجهل عند مسائل الاعتقاد...واما الشرك الاصغر وبعض انواع الكفر للمسلمين المقيمين في دار الحرب فقد يعذر بجهله وذلك حسب نظر ورؤية القاضي الشرعي...واما ماذكرته حول حادثة ذات انواط والرجل الذي امر بذري جسده ..وقول الحواريين...فكلها مردود عليها...عليك ان تفرق بين الشرك الاكبر وبعض انواع الكفر...ولااريد ان اطيل في الشرح فهذا ليس موطنه...

[@user-vt5uw9rc1r]

صدق من قال أن دعاة مصر عقيدتهم جهمية

[@farahmrabti9754]

كلامه كلام الجهمية و غلاة المرجئة القائلين بأن الإيمان هو مجرد التصديق القلبي العدوي يتبع هواه في إعذار المشركين بدليل أنه عادة لا يقول قولا في الفقه إلا و له فيه سلف من القرون الثلاثة و كل ما سرده من أدلة لم يفهمها أحد من السلف نحو ما فهمه كل العمومات التي استدل بها إنما هي دليل عليه فالحجة قائمة بإرسال الرسل و قد أرسل الله الرسل فالحجة قائمة ببلوغ القرآن إلينا فلا يعذر من لم يفهمه ،الحجة تقوم بالبلوغ لا بالفهم القرآن يأمرنا بالتوحيد و ينهانا عن الشرك من قال لا إله إلا الله هو أولى الناس بترك الشرك أفيعذر بالشرك من يقولها و لا يعذر اليهودي و لا النصراني و القرشي و هم لا يقولونها فما وجه تخصيص المتلفظ بالشهادتين دون سائر المشركين "لا يسمع بي يهودي أو نصراني ثم لا يؤمن بي إلا كان من أهل النار" الحجة في حقهم علقت على السماع بالدعوة فقط كفار قريش كانوا كفارا قبل بعثة النبي بتركهم ملة إبراهيم " الوائدةُ و المؤودة في النار" كيف تعذب المؤودة و النبي لم يرسل أصلا؟ لأن الشرك تركه يدرك بالفطرة و الميثاق المقصود من كلمة التوحيد ليس مجرد التلفظ بها بل تحقيق معناها و العمل بما تقتضيه هذه الكلمة وترك ما يبطلها لا مجرد النطق،وهذا ما كان يدعوا إليه الأنبياء والرسل #التوحيد=ترك الشرك# ﴿إِنَّهُمۡ كَانُوۤا۟ إِذَا قِیلَ لَهُمۡ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ یَسۡتَكۡبِرُونَ (٣٥) وَیَقُولُونَ أَىِٕنَّا لَتَارِكُوۤا۟ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرࣲ مَّجۡنُونِۭ (٣٦) بَلۡ جَاۤءَ بِٱلۡحَقِّ وَصَدَّقَ ٱلۡمُرۡسَلِینَ (٣٧)﴾ [الصافات قَالُوا۟ یَـٰصَـٰلِحُ قَدۡ كُنتَ فِینَا مَرۡجُوࣰّا قَبۡلَ هَـٰذَاۤۖ أَتَنۡهَىٰنَاۤ أَن نَّعۡبُدَ مَا یَعۡبُدُ ءَابَاۤؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِی شَكࣲّ مِّمَّا تَدۡعُونَاۤ إِلَیۡهِ مُرِیبࣲ﴾ [هود ٦٢] ﴿وَعَجِبُوۤا۟ أَن جَاۤءَهُم مُّنذِرࣱ مِّنۡهُمۡۖ وَقَالَ ٱلۡكَـٰفِرُونَ هَـٰذَا سَـٰحِرࣱ كَذَّابٌ (٤) أَجَعَلَ ٱلۡـَٔالِهَةَ إِلَـٰهࣰا وَ ٰ⁠حِدًاۖ إِنَّ ﴿قَالُوۤا۟ أَجِئۡتَنَا لِنَعۡبُدَ ٱللَّهَ وَحۡدَهُۥ وَنَذَرَ مَا كَانَ یَعۡبُدُ ءَابَاۤؤُنَا فَأۡتِنَا بِمَا تَعِدُنَاۤ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِینَ﴾ [الأعراف ٧٠]هَـٰذَا لَشَیۡءٌ عُجَابࣱ (٥)﴾ [ص ٤-٥] - [عن طارق بن أشيم الأشجعي:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :مَن قالَ: لا إِلَهَ إِلّا اللَّهُ، وَكَفَرَ بما يُعْبَدُ مَن دُونِ اللهِ، حَرُمَ مالُهُ وَدَمُهُ، وَحِسابُهُ على اللَّهِ. وفي رواية: مَن وَحَّدَ اللَّهَ... ثُمَّ ذَكَرَ، بمِثْلِهِ. مسلم (٢٦١ هـ)، صحيح مسلم ٢٣ وقال أبو محمد ، الحسن بن علي البربهاري (ت: 329هـ ): "ولا يخرج أحد من أهل القبلة من الإسلام حتى يرد آية من كتاب الله عز وجل، أو يرد شيئا من آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو يذبح لغير الله ، أو يصلي لغير الله ، وإذا فعل شيئا من ذلك: فقد وجب عليك أن تخرجه من الإسلام" انتهى من "شرح السنة" للبربهاري، ص 81 .