حفظ الله الشيخ عبد الكريم الخضير و فك الله أسر محاوره الدكتور فهد السنيدي و رده الى أهله ردا جميلا
@الصقر-ق8ه7 ай бұрын
حفظ الله العلامة عبد الكريم الخضير.
@S-.14 жыл бұрын
حفظ الله الشيخ ووفقه لكل خير وثبته على دينه وآتانا من العلم النافع كما آتاه سبحانه ووفقنا لاتباع هديه صلى الله عليه وسلم
@دارحفصللبحثالعلميوتحقيقالتراث3 жыл бұрын
بارك الله فيكم
@قناتيفيهامقاطعجميلة4 жыл бұрын
والشيخ كذلك جمّاع للكتب
@momenmohamed_58474 жыл бұрын
سمعت ان مكتبته سبع فيلال. لاادري أصحيح هذا القول أم لا.
@azxx65144 жыл бұрын
momen mohamed المعلومة هذه منقولة من احد معارف الشيخ واحد الكتبيين المعروفين في مدينة الرياض
@rachidcha22429 жыл бұрын
هل عندكم الجلسة كاملة ,.؟؟؟
@asaadmaher18286 жыл бұрын
هذه مأخوذة من سلسلة كيف يبني طالب العلم مكتبته فارجع إليها.
@muslim42713 жыл бұрын
kzbin.info/www/bejne/jZuUfGiVqNWAi5o
@rb-79585 жыл бұрын
لاحول ولا قوه الا بالله
@mohamedgm48313 жыл бұрын
هذا الذي يقاطع الشيخ في الكلام لما لايستحي هداه الله لم استطع تفريغ الصوتية بسببه
@abyhafs3 жыл бұрын
آمين
@centuryousif3 жыл бұрын
آمين، لكن هذا من لقاء يشبه بأن يكون بودكاست فأحيانا يتداخل المذيع في الكلام مع أن مما لا يُشك فيه أن العلماء لهم منزلة أعلى من غيرهم فمعاملتهم لا تكون كمعاملة غيرهم من الناس
@سعيدالقحطاني-ر3ل4 жыл бұрын
انظر فديو مكتبة الشيخ بن عثيمين... فالعبرة بالنفع والعمل...
@tko97533 жыл бұрын
من الذي يحاور مع الشيخ الخضير؟
@هُرْبِيّن3 жыл бұрын
فهد السنيدي
@danii6377 ай бұрын
الله ينتقم من آل سعود
@حسانشارني4 жыл бұрын
صاحب هذه القناة مرائي
@عبدُالعَزيزِبنُسعدٍالعُمَيْر4 жыл бұрын
حسان شارني كيف حكمت عليه ؟
@mm-xo9no4 жыл бұрын
لا حول ولا قوة الا بالله اتق الله
@ahmedsebaoui53864 жыл бұрын
هههههه بعض الناس مصيبة والله!!! اتهمه بالرياء مباشرة!!! ههههههه والمشكل أن الرياء محله القلب لا يطلع عليه إلا الله يعني حتى صاحب الرياء لا يعرف انه عنده رياء من كثرة خفاءه هههههههههه الله المستعان
@Faho94 жыл бұрын
لا يعلم ما في القلوب، إلا علام الغيوب، كيف حكمت عليه بذلك، من أعظم المزالق الحكم على النوايا والخفايا،،
@mcgureey54144 жыл бұрын
ما هذا العبث يا ولد ... فكيف تجيب لو سألك المولى يوم القيامة . إلزم حدك وأسأل صاحب القناة المسامحة من ذالك قبل فواتك للأوان