اللهم آمين اللهم تقبل اللهم نتقابل جميعا على حوض رسو لك الكريم ونجلس معه عليه الصلاة والسلام فى الفردوس الأعظم برحمتك بعد عمر مديد بعمل خالص لك فى سبيلك وحدك وقدر منك أن تستخدمن اولا تستبدلنا
@optimistic30016 жыл бұрын
اللهم ارزقنا منازل الشهداء والفردوس الاعلى من الجنة آمين سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
@danonezemmori46809 жыл бұрын
وأما عن الإصرار على المعصية فنقول: إن الإصرار معناه الثبات على الأمر ولزومه (1) . أو الإقامة على الشيء والمداومة عليه (2) . وهو هنا بمعنى الثبوت على المعاصي (3) . أي الإقامة على فعل الذنب أو المعصية مع العلم بأنها معصية دون الاستغفار أو التوبة (4) . وهو الاستمرار على المعصية وعدم الإقلاع عنها (5) والعزم بالقلب عليها (6) . وحكم المصر على المعصية عند أهل السنة هو حكم مرتكب الكبيرة. يذكر ابن حجر الهيتمي في كتابه (الزواجر) أن من جملة الكبائر: (فرح العبد بالمعصية، والإصرار عليها، ونسيان الله تعالى والدار الآخرة، والأمن من مكر الله، والاسترسال في المعاصي) اهـ (7) . فاقتراف المعاصي بمفرده عندهم لا يخرج من دين الله، ولا توقع المعاصي فمن كبائر وذنوب صاحبها في الردة إن لم يقترن بها سبب من أسباب الكفر، ولذلك يقرر الإمام الطحاوي رحمه الله تعالى في عقيدته: (ولا نكفر أحداً من أهل القبلة بذنب ما لم يستحله) (8) . ولكن الإمام الطحاوي سرعان ما يعقب على ذلك بقوله: (ولا نقول: لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله) (9) وذلك لأن أهل السنة يرون أن فعل المعاصي يترتب عليه العذاب والعقاب الأخروي الذي أخبر عنه الشارع لكثير من المحرمات والمعاصي، وتوعد الله به على فعلها في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، وأنها تؤثر على الإيمان من حيث زيادته ونقصانه، لا من حيث بقاؤه وذهابه (10) . وكذلك فإن صاحب المعصية المصر عليها يُخشى عليه - عند أهل السنة - سوء العاقبة، لأن المعاصي عندهم هي بريد الكفر، والإكثار من مقارفة المعاصي قد يؤدي إلى الوقوع في الكفر والردة والعياذ بالله، فالاستغراق في المعاصي أو الإصرار عليها قد يجعلها تحيط بصاحبها وتنبت النفاق في قلبه؛ فيرون عليه ويسد منه كل منافذ الخير دونما شعور منه حتى يسقط منه إما عمل القلب فيعدو يؤول ويبرر لصاحبه كل ما يفعله حتى يوقعه في استحلال المعاصي، وإما يسقط منه قول القلب فينكر بعض ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، لتبرير مقتضيات الهوى والشهوة (11) . قال الله تعالى: بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة: 81]. وقد نقل الإمام ابن كثير في تفسيره تفسير السلف رضي الله تعالى عنهم للسيئة والخطيئة هنا بأنها: (إما الكفر والشرك، وإليه ذهب ابن عباس وأبو هريرة وأبو وائل وأبو العالية ومجاهد وعكرمة والحسن وقتادة والربيع بن أنس. وإما الموجبة أو الكبيرة من الكبائر، وإليه ذهب السدي وأبي رزين والربيع بن الخيثم ورواية أخرى عن أبي العالية ومجاهد والحسن وقتادة والربيع بن أنس). ثم علق ابن كثير بقوله: (وكل هذه الروايات متقاربة في المعنى والله أعلم). ويذكر هنا الحديث الذي رواه الإمام أحمد حيث قال: (حدثنا سليمان بن داود، حدثنا عمرو بن قتادة، عن عبد ربه، عن أبي عياض، عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إياكم ومحقرات الذنوب فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب لهم مثلاً كمثل قوم نزلوا بأرض فلاة فحضر صنيع القوم، فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود والرجل يجيء بالعود حتى جمعوا سواداً وأججوا ناراً فأنضجوا ما قذفوا فيها)) (12) اهـ (13) . وجاء في (صفوة التفاسير): ( (بلى من كسب سيئة) أي بلى تمسكم النار وتخلدون فيها، كما يخلد الكافر الذي عمل الكبائر. وكذلك من اقترف السيئات (وأحاطت به خطيئته) أي غمرته من جميع جوانبه وسدّت عليه مسالك النجاة.. وهو من باب الاستعارة حيث شبه الخطايا بجيش من الأعداء نزل على قوم من كل جانب فأحاط به إحاطة السوار بالمعصم، واستعار لفظة الإحاطة لغلبة السيئات على الحسنات، فكأنها أحاطت بها من جميع الجهات) اهـ (14) . ويقول شيخ الإسلام: (وقوله تعالى: لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ [الحجرات: 2] لأن ذلك قد يتضمن الكفر فيقتضي الحبوط وصاحبه لا يدري، كراهية أن يحبط أو خشية أن يحبط، فنهاهم عن ذلك لأنه يفضي إلى الكفر المقتضي للحبوط. ولا ريب أن المعصية قد تكون سبباً للكفر، كما قال بعض السلف: (المعاصي بريد الكفر) (15) ، فينهى عنها خشية أن تفضي إلى الكفر المحبط. كما قال تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ [النور: 63] - وهي الكفر - أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وإبليس خالف أمر الله فصار كافراً، وغيره أصابه عذاب أليم) اهـ (16) . إن مجرد فعل المعصية أو الإصرار عليها لا يدل عند أهل السنة والجماعة على نقض الشهادتين والخلود في النار مع الكفار والمرتدين إلا إذا صاحب ذلك استحلال للمعصية أو استهانة بحكمها، بالقلب أو باللسان أو بالجوارح. يقول ابن تيمية: (إن العبد إذا فعل الذنب مع اعتقاد أن الله حرمه عليه، واعتقاد انقياده لله فيما حرمه وأوجبه فهذا ليس بكافر، فأما إن اعتقد أن الله لم يحرمه أو أنه حرمه لكن امتنع من قبول هذا التحريم وأبى أن يذعن لله وينقاد، فهو إما جاحد أو معاند. ولهذا قالوا: من عصى الله مستكبراً كإبليس كفر بالاتفاق، ومن عصى مشتهياً لم يكفر عند أهل السنة والجماعة، وإنما يكفره الخوارج. فإن العاصي المستكبر وإن كان مصدقاً بأن الله ربه، فإن معاندته له ومحادته تنافي هذا التصديق. وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلاً لها فهو كافر بالاتفاق، فإنه ما آمن بالقرآن من استحل محارمه، وكذلك لو استحلها من غير فعل. والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها، وهذا يكون بخلل في الإيمان بالربوبية، والخلل في الإيمان بالرسالة، وجحداً محضاً غير مبني على مقدمة. وتارة يعلم أن الله حرمها، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرمه الله، ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم، ويعاند المحرم، فهذا أشد كفراً من قبله، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذبه، ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الأمر وقدرته فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمرداً أو اتباعاً لغرض النفس، وحقيقته كفر، هذا لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون، لكنه يكره ذلك ويبغضه ويسخطه لعدم موافقته لمراده ومشتهاه، ويقول: أنا لا أقر بذلك، ولا ألتزمه، وأبغض هذا الحق وأنفر عنه. فهذا نوع غير النوع الأول، وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام، والقرآن مملوء من تكفير مثل هذا النوع، بل عقوبته أشد، وفي مثله قيل: (أشد الناس عذاباً يوم القيامة عالم لم ينفعه الله بعلمه) وهو إبليس ومن سلك سبيله. وبهذا يظهر الفرق بين العاصي، فإنه يعتقد وجوب ذلك الفعل عليه ويجب أن يفعله، لكن الشهوة والنفرة منعته من الموافقة، فقد أتى من الإيمان بالتصديق والخضوع والانقياد، وذلك قول وعمل، لكن لم يكمل العمل) اهـ (17) . ويقول شارح (الفقه الأكبر): (إن استحلال المعصية صغيرة أو كبيرة كفر - إذا ثبت كونها معصية بدلالة قطعية - وكذا الاستهانة بها كفر، بأن يعدها هينة سهلة، ويرتكبها من غير مبالاة بها، ويجريها مجرى المباحات في ارتكابها) اهـ (18) . ويعلل صاحب (المسايرة) بأن مناط التكفير هو: (التكذيب أو الاستخفاف بالدين) اهـ (19) . ولما كانت المعاصي عند أهل السنة بريد الكفر، فإن كثيراً من الأئمة قد امتنعوا عن إطلاق القول بعدم تكفير أحد بذنب، خوفاً من أن يظن السامع أن الذنوب والمعاصي لا تؤثر في الإيمان بضعفه ونقضه، بل وقد تؤدي إلى سقوطه جملة بارتكاب معصية تتضمن إما الإنكار لما أمر الله به ورسوله، وإما الاستكبار عنه أو الاستخفاف والاستهانة بأمره. وفي ذلك يقول شارح (الطحاوية): (فطائفة تقول: لا نكفر من أهل القبلة أحداً، فننفي التكفير نفياً عاماً! مع العلم بأن في أهل القبلة المنافقين، الذين فيهم من هو أكفر من اليهود والنصارى بالكتاب والسنة والإجماع، وفيهم من قد يظهر بعض ذلك حيث يمكنهم، وهم يتظاهرون بالشهادتين! وأيضاً فلا خلاف بين المسلمين أن الرجل لو أظهر إنكار الواجبات الظاهرة المتواترة، والمحرمات الظاهرة المتواترة، ونحو ذلك، فإنه يستتاب، فإن تاب وإلا قتل كافراً مرتداً، والنفاق والردة مظنتها البدع والفجور... ولهذا امتنع كثير من الأئمة عن إطلاق القول بأنا لا نكفر أحداً بذنب، بل يقال: لا نكفرهم بكل ذنب، كما تفعله الخوارج. وفرق بين النفي العام ونفي العموم. والواجب هو نفي العموم، مناقضة لقول الخوارج الذين يكفرون بكل ذنب.. فإنهم يقولون: نكفر المسلم بكل ذنب، أو بكل ذنب كبير. وكذلك المعتزلة الذين يقولون: يحبط إيمانه كله بالكبيرة، فلا يبقى معه شيء من الإيمان.. وبقولهم بخروجه من الإيمان أوجبوا له الخلود في النار. إن أهل السنة متفقون كلهم على أن مرتكب الكبيرة لا يكفر كفراً ينقل عن الملة بالكلية، كما قالت الخوارج.. ومتفقون على أنه لا يخرج من الإيمان والإسلام، ولا يدخل في الكفر، ولا يستحق الخلود مع الكافرين، كما قالت المعتزلة) اهـ (20) . ويقول صاحب (معارج القبول): (ولا نكفر بالمعاصي التي قدمنا ذكرها وأنها لا توجب كفراً، والمراد بها الكبائر التي ليست بشرك، ولا تستلزمه ولا تنافي اعتقاد القلب ولا عمله، (مؤمناً) مقراً بتحريمها معتقداً له، مؤمناً بالحدود المترتبة عليها، ولكن نقول: يفسق بفعلها، ويُقام عليه الحد بارتكابها، وينقص إيمانه بقدر ما تجرأ عليه منها... (إلا مع استحلاله لما جنى)... وهو أن عامل الكبيرة يكفر باستحلاله إياها، بل يكفر بمجرد اعتقاده بتحليل ما حرم الله ورسوله ولو لم يعمل به، لأنه حيئنذٍ يكون مكذباً بالكتاب ومكذباً بالرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك كفر بالكتاب والسنة والإجماع، فمن جحد أمراً مجمعاً عليه معلوماً من الدين بالضرورة فلا شك في كفره) اهـ
@أبودجانةالشامي-ل4ح8 жыл бұрын
نسأل الله ان يحفظك ياشيخ الأمة ويا إمامنا أبا اسحاق الحويني 🌹🌸🌷
@khadijaerchaicha94718 жыл бұрын
هذا الشيخ لا يكفر المصر إنما يكفر المستحل إذا كنتم تفهمون العربية أعيدو الإستماع بارك الله فيكم فإن لحوم العلماء مسمومة
@amressamaldien93568 жыл бұрын
اذا شيخك لا يفهم العربيه لانهم يؤول المصر علي انه مستحل
@othmaneben17 жыл бұрын
khadija erchaicha .نعم المستحل كافر لا غبار عليه
@قناةخيرالنّاسالدعوية6 жыл бұрын
قال من مات مُصِرا على الكبيرة فهو كافر، الظاهر انه عليك ان تعيد الإستماع
@Hashem_tunisia_19925 жыл бұрын
هو يقول المصر مستحل، قال انه يعلم انه حرام لكنه مزاجه ياكل الربا، هذا مصر، و مستحل استحلال عملي، لا يقتضي التكفير...ما بال هؤلاء؟! من لا يعلم فليتعلم..
@أبوزيدالمغربي-ن7ق4 жыл бұрын
الإستحلال بالإعتقاد فكلنا لنا معاصي نصر عليها
@امعمر-ح2ي5 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا ،، اللهم احفظ الشيخ وسدد خطاه وثبته حتى الممات
@aniakebabi56513 жыл бұрын
حفظك الله شيخنا ابا اسحاق الحويني المحدث
@h8g6l216 жыл бұрын
الشيخ الحويني لم يكفر المصر على الكبيرة نقول طور ...تقولوا احلبوه !! الشيخ حكم بالكفر على رجل رأى من فحوى كلامه أنه مستحل لكنه لا يكفر المصر بشكل عام!! بل هذا من منهج الخوارج!
@AL7OWAYNE16 жыл бұрын
هدانا الله واياك وسائر المسلمين لم يقل الشىء بهذا عدم الاقرا بالذنب بمعنى ان يقول انا مش غلطان او عادى مش مشكله او ماشابه ذلك لا يكفر قائله التكفير لمن قال هذا ليس من الاسلام او ما انزل الله هذا الحكم او فلنلغى الزكاة مثلا
@AL7OWAYNE16 жыл бұрын
فهو مصر على المعصية ناكر لوجودها اى مطالب بحذفها من اركان الاسلام فهذا من يكفر أخى الحبيب
@emranemran47207 жыл бұрын
حفظكم الله وبارك فيكم شيخنا الكريم
@thinkandplay25993 жыл бұрын
الاستحلال عمل قلبي لا يظهر الا اذا تفوه به الشخص ولا يطلق على فاعل المعصية بالكفر الا اذا تفوه الفاعل بما في قلبه اي اذا سئل الفاعل هل انت مستحل لهذا الفعل واجاب اجل بذلك يكون كافر مشرك
@NMOEG14 жыл бұрын
اللهم اجعلنا من أهل الفردوس الأعلى
@الفقيرإلىربهالقدير-ز8ق3 жыл бұрын
الحويني يكفر المصر على المعصيه وليس المستحل وهذا خلاف المنهج السلفي الصحيح الذي تركنا عليه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. والحويني ومحمد حسان ويعقوب وغيرهم حزبيين من أهل الزيغ والضلال وخونة الأوطان والدين الذين دمرو البلاد والعباد وحرفو الكلم عن مواضعه ويهتدون بغير هدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأحلو الحرام وأحلو الثورات والمظاهرات والخراب العربي والخروج على حكام المسلمين فنبرء إلى الله تعالى منهم وإلى الله المشتكى!!!
@AL7OWAYNE16 жыл бұрын
امين.........امين
@إبراهيمصالح-خ6و3 жыл бұрын
هل يقصد الشيخ ان صاحب الكبيرة ليس لهو توبه
@AL7OWAYNE3 жыл бұрын
@@إبراهيمصالح-خ6و لأ بالتأكيدالشيخ لا يقصد ذلك أبدا
@medmoslim7 жыл бұрын
أنا أعتقد أن هذا الامر يعود لذاك الشخص، و نسأله هل أنت تستحل أو أنك مصر. أما كلام الشيخ الحويني حفظه الله يدل على أنه لا يكفر المصر. غير أن الشيخ ربما أخطأ في الجزم بأن الشخص مستحل. إنما الشخص قد يكون غير مستحل فلهذا كان عليه أن يقول... اسألوا الرجل هل يستحل أو لا و بناء على ذلك يفتي. لكن بعد كل هذا ...هل يجوز الطعن في الشيخ؟ اتقوا الله يا غلاة التجريح .
@سلام-ض1ج6 жыл бұрын
medmoslim الرجل قال انا عارف ان الربا حرام ، يعني معترف بتحريمه ولم يقل ان الربا حلال .
@قناةخيرالنّاسالدعوية6 жыл бұрын
قال من مات مصرا فهو كافر، و هذا مخالف لعقيدة أهل السنة و الجماعة.
@محبالصديقهعائشه3 жыл бұрын
حفظكم الله شيخنا الجليل العلامة الوالد الكبير المحدث أبو اسحاق الحويني وفقكم الله لكل خير وفضيلة وبصيرة
@RKassar10 жыл бұрын
الكافر هو من أحل ما حرم الله عز وجل، أقام بهذا العمل أو لم يقم به. فلو قال لك احدهم ان ترك الصلاة ليس بحرام، ولكنه لا يتركها لأنه يحب أن يصلي، أفلا يكفر... رغم انه يصلي.. ولكنه أحل حراما فوقع بالكفر. أما العاصي فهو من يترك الصلاة كسلا او لغير عذر شرعي، رغم علنه بحرمة تركها... فهذا عاص وليس كافر. أما الذي يترك الصلاة دون عذر شرعي وهو لا يعرف ان تركها حرام، فعلية معصيتان.. الاولى لترك الصلاة والثانية لعدم تعلم علم الواجب من الشرع الذي لو تعلمه لما وقع بأيا من المعاصي.
@محمودكنو-م7ز5 жыл бұрын
خههههههه فعلا خارجي متلون لا يفهم من المصر من المستحل المصر هو الذي يعترف ان الربا حرام و انه لا يجوز ابدا أكل الربا و يصر على فعله و المستحل هو الذي يقول الربا ليس حراما و الربا حلال و يجوز اكل الربا هذا يبين له الأدلة من الكتاب و السنة على حرمته ربما يكون جاهل فإن أصر بعد ذالك فإنه يكفر و الحقيقة الذي قال عنه الحويني ليس مستحل قال أنا أعلم انه حرام و جاء الأحاديث عن النبي صلى الله عليه و سلم لكن مزاجي يريد أكل الربا هذا مصر و ليس مستحل لأنه لم يقول أنه حلال و لا قال بجواز ذالك لكن الحويني هو من الخوارج المتلونين لأنه اصلا لا يعلم التفريق بين المصر و المستحل
@outilsmaroc79555 жыл бұрын
صدقت يا طيب
@boudrass8 жыл бұрын
كلام الحويني واضح هو لا يكفر المصر على الكبيرة يكفر المستحل و هو كفر الرجل لأنه اعتقد أنه مستحل لكن هذا مبارز للمعصية ممكن لكن أن يحكم عليه بالإستحلال الإستحلال عمل قلبي فكيف تأكدت يا شيخ حويني خاصة أنه قال أنا أعلم أنه حرام ؟
@ahmedmowafy24047 жыл бұрын
كلام الشيخ هنا قديم وكما هو واضح من تاريخه فى (21/7/2008) ولكن فى كلام فضيلته زيادة فى الاشكال لأنه يقول : " ... هذا التكرار للذنب لا يعد اصرارا ً ، الاصرار هذا عمل قلبى !!! " فهل هذا الكلام وأعنى به الجزء الأخير ( الاصرار هذا عمل قلبى ) هو من عقيدة السلف ؟؟؟ هذا الكلام - الاصرار هذا عمل قلبى - يدل على تكفير المصر على الكبيرة !!! فأنت يا شيخ تؤكد على نفسك ما نفيته بعد ذلك وتغير دفاعك - وهذا خير لأنه يدل على تراجعك عنه - كما جاء فى هذا الرابط وهو لكم أيضا ً kzbin.info/www/bejne/foW1p6Gtl5mInbc لأن الكلام قد اختلف تماما ً ، لذا أرجوا من فضيلتكم الاستماع إلى هذه الحلقة - أعنى الأقدم - والتأكيد بأن قولكم : ( الاصرار هذا عمل قلبى ) خطأ لم تقصدونه تماما ً ، وجزاكم الله خيرا ً . ولأن كلام فضيلة الشيخ رسلان كان على هذه العبارة بالذات ، وهو ما صنع الاشكال ، وزاد الطينة بلة طلبة العلم عندكم وعنده على السواء إذ استغرقوا فى المسألة بعصبية دون بيان ولا تبيان . زادكم الله علما ً ونفع بكم المسلمين .
@AL7OWAYNE16 жыл бұрын
حياك الله أخى الحبيب ليس ردى عليك هو للدفاع عن الشيخ او غير ذلك ولكن توضيح للقارىء من العامة حتى لا يلبس عليه الامر فنقع فى مشكله من حيث نريد الاصلاح وفقنا الله واياك
@kherboucheconcepts12 жыл бұрын
وقد سئل العلامة عبدالرزاق عفيفي -رحمه الله- كما في مجموع الفتاوى (س84) (طبعة دار الفضيلة) عن رجل قيل له: فعلك هذا محرم، فقال: أنا أعرف أنه حرام ولكن سأفعله؟ فأجاب -رحمه الله-: "إذا كان مضطرًا إلى فعله فهو معذور، وإلا فهو مستهتر وهي معصية كبرى قد تصل إلى درجة الكفر والعياذ بالله".
@محمدقريشي-ن9ظ5 жыл бұрын
لو لم يكن له اخطاء في العقيدة واخطاء منهجية لما جرحه كم من عالم ومبعدين يقولون هاؤلاء غلاة الجرح والتعديل هل رأيتهم يتلاعبون في الدين لو كنت علا المنهج الصحيح بعض النضر على هذي المسألة لو يتكلموا فيه كلهم ربما تكلم فيه واحد والاخرون لايتكلمون فيه هل كلهم غالطين
@Hashem_tunisia_19925 жыл бұрын
ماهذا التناقض؟! قال انه يعلم ان الربا الحرام لكنه مصر، فكيف يكون مستحلا و هو يعلم انه حرام؟! هذا يسمى استحلال عملي لا يوجب التكفير، الذي يوجب التكفير الاستحلال القلبي، اي ان يعتقد في قلبه حل الربا مع علمه ان الله قد حرمه، هذا ما عليه اهل السنة و الله اعلم..
@قناةخيرالنّاسالدعوية6 жыл бұрын
الفرق كالنور و الظلمات بين المصر و المستحل، و انت قلت من مات مصرا على الكبيرة فهو كافر، هذه ليست عقيدة السلف، بل هذه عقيدة الخوارج.
@AL7OWAYNE16 жыл бұрын
الشيخ لم يقل بذلك رجاء اعادة المشاهدة اصلا الشيخ الفضيل ينفى عن نفسه هذا القول فى الاعادة اخى كثير من الافاده
@ahmadahmadof80845 жыл бұрын
هل مرتكب الكبيرة عالما حكمها يكفر؟ لم يكفره أهل السنة و كيف تكفر مع عدم قرينة تدل على استحلاله
@ahmadahmadof80845 жыл бұрын
علمه لا يجعله مستحلا اتق الله لا تحد
@thinkandplay25993 жыл бұрын
انا لا ارى انه مستحل للربا وقال هذا بلسانه انت كفرته و انت تدعي علمك بنيته
@محبالصديقهعائشه3 жыл бұрын
وفقكم الله حفظكم الله سددكم الله ايدكم الله اواكم الله نصركم الله شيخنا العلامة المحدث أبو اسحاق الحويني من شر الأشرار وكيد الفجار وطعن الطاعنين الانذال الأقزام الانجاس يتطاولون على العلماء والدعاة بحجج باطلة
@shibaniyou15 жыл бұрын
amine wa jami3a al-ladine yohibouna8o
@محبالصديقهعائشه3 жыл бұрын
حفظكم الله شيخنا الجليل العلامة الوالد الكبير المحدث أبو اسحاق الحويني من شر الأشرار وكيد الفجار وطعن الطاعنين الانذال الأقزام الانجاس يتطاولون على العلماء
@محمدقريشي-ن9ظ5 жыл бұрын
اسمع المنهج السلفي ليست ادعاء
@abdelahadachir79883 жыл бұрын
شيخنا نحبك و نجلك و لاكن شيخنا حبذا لو استبدلت كلمت مصر و يقول كذا و كذا بكلمتي مستحل و ينتهي الخلاف بارك الله فيكم شيخنا
@RKassar10 жыл бұрын
كلامه غير صحيح... من هو المستحل؟ المستحل هو من يؤمن بأن هذا الفعل حلال، بينما هو حرام ويعاند به. ولكن الشخص موضوع السؤال يؤمن، كما قالت الرسالة بشكل واضح، ان الربا حرام في شرع الله ولكنه يصر على فعلها "من دون انكار حرمتها"... فكيف يكون كافر، وهو لم يستحلها؟؟؟ بلاش فلسفة... والا فمن هو العاصي؟ ما هو تعريف العاصي؟ اليس العاصي هو من برتكب المعصية؟ ولو كان هو بيعرف انها معصية وبيرتكبها، فما الفرق بينه وبين تفسير الحويني للمستحل؟
@Aichanw8 жыл бұрын
+RabihKassar فهدا المثال الدي ضربته بمن يزني و هو يعلم ان قلنا له هدا حرام يقول نعم اعلم دالك فالسؤال هو هل هدا الزاني استحل الزنى اي ان نقول له ابتعد عن الزنى فانه حرام في الكتاب و السنة و يرد علينا مثلا و يقول اعلم ان الله حرمه و رسوله و اني احبه و افعله رغم دالك و لن يثنيني احد عن دالك . فمادا تقول في هدا الزاني المستحل لما حرم الله . فالشيخ قال ان مات على هدا الحال اي ان مات و هو ما يزال يستحل الزنى و يصر على هدا الاستحلال فهو كافر لمادا كافر. لانه ثبت و اصر حتى مات على رد حكم من احكام الله تعالى فارجوا ان تكون قد استوعبت الفكرة من جوانبها و للاشارة فالشيخ لم يتطرق و لم يقصد عن قريب او بعيد مثلا الدي ياكل الربا و هو يعلم انها حرام و يقول لك مثلا استغفر الله او نرجوا ان يتوب علينا الله فهدا لا يعتبر كافر لانه يعترف بحكم الربا و لا يستحله و لا يرده و انما عصى و يرجوا المغفرة من الله تعالى و الله اعلم
@أبودجانةالشامي-ل4ح8 жыл бұрын
من انت لتقول غير صحيح؟ ؟
@kherboucheconcepts12 жыл бұрын
قلت(أبي عبدالأعلى خالد محمد عثمان المصري) : أرأيتم كلام العالم الرباني لا المتهور المتسرع في التكفير؟!! فكيف يؤتمن الحويني على شباب المسلمين، بل يصدر لرد شبهات التكفيريين، وهو لا يحسن التفرقة بين المصر على المعصية، والمستحل، والمستكبر الذي وقع في كفر الإباء؟!! المصدر من مقال : الأصول التي خالف فيها الحويني أهل السنة أبي عبدالأعلى خالد محمد عثمان المصري
@واحدمنالناس-ه8ق6 жыл бұрын
Mohamed Kherbouche السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الشيخ صرح وأقر بأنه لايكفر المصر بمجرد الإصرار فلا يحمل كلامه الصريح على كنايته . قالها شيخ الإسلام ابن تيمية ✍ ( ومعلوم أن مفسر كلام المتكلم يقضي على مجمله ، {{{ وصريحه يقدم على كنايته }}} ، ومتى صدر لفظ صريح في معنى ولفظ مجمل نقيض ذلك المعنى وغير نقيضه؛ لم يحمل على نقيضه ... ) 📚 346 الاستغاثة في الرد على البكري ولكن قد يأتي مكابر فيقول الشيخ تكفيري؛ فنقول له كذلك الجهابذة من الأئمة الأربعة كانوا يكفرون البعض ولايقصدون الكفر ،ولكن فقط للتحذير والتخويف؛ قالها شيخ الإسلام ابن تيمية ✍ في تكفير الغير كفريات ( وَلَيْسَ هُوَ قَوْلُ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَلَا غَيْرِهِمْ ، وَلَيْسَ فِيهِمْ مَنْ كَفَّرَ كُلَّ مُبْتَدِعٍ، بَلِ الْمَنْقُولَاتُ الصَّرِيحَةُ عَنْهُمْ تُنَاقِضُ ذَلِكَ، وَلَكِنْ قَدْ يُنْقَلُ عَنْ أَحَدِهِمْ أَنَّهُ كَفَّرَ مَنْ قَالَ بَعْضَ الْأَقْوَالِ، وَيَكُونُ مَقْصُودُهُ أَنَّ هَذَا الْقَوْلَ كُفْرٌ {{{ لِيُحَذِّرَ }}} ... 📚 منهاج السنة ج5-240 . من ذكر رجلا بما فيه فقد اغتابه ومن ذكره بغير ما فيه فقد بهته 📚1419 السلسلة الصحيحة .