Rejoignez cette chaîne pour bénéficier d'avantages exclusifs : / @aylalrachid قناة فكرية تبحث في مجال نقد التراث الفقهي الاسلامي
Пікірлер: 4
@محمدرقام-ذ7ب3 сағат бұрын
جزاك الله خيرا
@alainsoussi95443 сағат бұрын
تحياتي استاذ رشيد وشكرا على إفادتنا من يشجعنا على البحث والقراءة، لان الكهنوت سيطر على عقول القطيع
@ImanMan-q4r3 сағат бұрын
❤❤❤
@DrissDriss-qx6bf2 сағат бұрын
تبعنا عمر بن الخطاب رحمه الله وتركنا النبي عليه السلام : بعض الشيوخ يقولون إنما أراد عمر رحمه الله بقوله: (نعمت البدعة) يعني من حيث اللغة؛ لأن البدعة من حيث اللغة ما عمل على غير مثال سابق، ما عمله الناس على غير مثال سابق؛ يسمى بدعة في اللغة، وليس مراده أن هذا بدعة في الدين، لو كان في بدعة في الدين ما فعله، هو أبعد الناس عن البدع ، وإنما أراد أنه فعله على غير الطريقة التي كان عليها رسول الله ﷺ فإنه كان رسول الله ﷺ يصلي في بيته، وخاف على الناس من الصلاة في المسجد أن تفرض عليهم، صلى بهم النبي ﷺ عدة ليال، ثلاث ليال، ثم تأخر، وقال: إني خشيت أن تفرض عليكم فدل ذلك على أنه إنما تركها؛ خوف الفريضة عليه، فلما توفي النبي ﷺ أمن الناس من الفريضة؛ لأن التشريع انقطع، الوحي انقطع، ما بقي تشريع، فلهذا فعلها عمر ، وأمر أُبَيّ أن يصلي بالناس، فليست بدعة، وإنما هي سنة سنها الرسول ﷺ وفعلها، وفعلها الصحابة في وقته، كانوا يصلون في وقت النبي ﷺ أوزاعًا، كان الرجل وحده يصلي، الرجل بالرجلين، وبالثلاثة أوزاعًا، يعني جماعات في المسجد، فجمعهم عمر على إمام واحد، فهي سنة، وليست بدعة، وإنما أراد من حيث اللغة، سماها بدعة من حيث اللغة . هذا ما يقوله الشيوخ ، فهل يا ترى أخبرهم عمر رحمه الله بذلك ، لو كان سماها بدعة من حيث اللغة لقالها ليتضح المعنى للناس. قال عمر ابن الخطاب رحمه الله عن صلاة التراويح ( نعمت البدعة ) وهذا اعتراف منه بأن النبي عليه السلام لم يصليها لأنه قال بأنها بدعة أي لم يصليها النبي عليه السلام ، أما أن يقول نعمت البدعة، فإننا نسمع قبل كل خطبة الجمعة يقولون كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار هذا يعني أن لا وجود لبدعة كما زعم عمر رحمه الله ، لأن البدعة أيا كانت فهي ضلالة ، وكل ضلالة في النار. هناك من يقول أن النبي عليه السلام صلى التراويح لمدة ثلاثة أيام ، والحقيقة أنه كان يقوم الليل ولم يأمرهم بالصلاة ولكن صلوا وراءه بمحض ارادتهم ، ثم كم عاش النبي عليه السلام بعد الثلاثة أيام ولم يصلي التراويح ، وكذلك من بعد وفاته الخليفه الأول كم دامت خلافته ، أهل صلى التراويح ، أكيد لم يصليها ،واخيرا ، أهل عمر رحمه الله نزل عليه الوحي ، ليقول نعمت البدعة ، ونحن نعرف أن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار. لا تنتظروا من الكهنوت خيرا وأنتم تعلمون ان التراويح مصدر رزقهم ، وهم يتاجرون بالدين ولا يهمهم الدين أكثر مما يهمهم المال والقصور.... وأخيرا ، هل عمر رحمه الله أخبر الشيوخ بأن قوله نعمت البدعة يعني أنها من حيث اللغة ، هم دائما يرقعون ويراوغون. كذلك لماذا لا نتاسى بالنبي عليه السلام ، فهو لم يصلي التراويح بعد الثلاثة أيام ، إذن علينا أن نفعل مثله وليس كما فعل عمر رحمه الله.