❤❤❤تحليل راءع ..شكرا لك .فعلا نحن نعيش الان ماكانت تعيشه اوربا خلال القرون الوسطى والتتغيير لن يتاتى الا بتحطيم الكنبة والنهوض من اجل المطالبة بالحرية ..تحياتي لك كثيرا استادي الكريم
@د.زكيسالم11 ай бұрын
شكرا لاهتمامك وذوقك
@_ibrahimali1112 Жыл бұрын
عرض وافر ورؤية موضوعية كل التقدير والاحترام لحضراتكم دكتورنا الغالي
@د.زكيسالم Жыл бұрын
كل الشكر لاهتمامك وذوقك وكرمك
@ahmedsalah2359 Жыл бұрын
مبسوط إن كتاب زي دا يُناقش في مصر
@د.زكيسالم Жыл бұрын
ربنا يستر
@ihabsabry485411 ай бұрын
رائع
@د.زكيسالم11 ай бұрын
ربنا يسعدك
@drisszaio8135 Жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@د.زكيسالم Жыл бұрын
ربنا يحفظك ويسعدك
@salwa.merabti Жыл бұрын
ممتنة لك 😍😍😍
@د.زكيسالم Жыл бұрын
ممتن لذوقك
@solariseros4900 Жыл бұрын
ابدعت يا أستاذ 🤍🤍 لو ممكن بس تعمل حلقة عن موريس ميرلوبونتي ❤
@د.زكيسالم Жыл бұрын
إن شاء الله
@drisszaio81352 жыл бұрын
بالتوفيق ان شاء الله.
@د.زكيسالم2 жыл бұрын
ربنا يحفظك
@mandrykliubov2400 Жыл бұрын
كل الامتنان على هذا المحتوى لكن واقع اليوم اباحيات منتشرة بكثرة والمواقع مليانة بها للاسف فيها نساء من بلداننا ولم يتم غصبهن على شيء بل كان الامر بتمام رضاها وبكل مسؤوليتها وهي اصلا تحب ذلك الامر فالواقع صعب ليس مثل السابق لم تدخل هاته الافلام حياتنا لكن في وقتنا هي في يد كل من لديه هاتف وانترنيت
@د.زكيسالم Жыл бұрын
شكرا لاهتمامك
@galax20022002 Жыл бұрын
شكرا لك أستاذنا العارف على هذه الحلقة الرائعة بطعم الحرية . أعتقد أنه لطالما تم استغلال الدين وكهنة المعبد لتدجين الناس واخضاعهم للأنظمة المستبدة عبر تطويع النصوص وتأويلها ، وأيضا يتم اخضاع الناس من خلال التحكم بحاجاتهم الأساسية ، بالطبع الدكتاتور لا يريد القضاء على معارضيه بل اخضاعهم لتجميل وجهه وكسب المزيد من الشعبية . كلمة رائعة تلك التي قلتها أستاذنا أن العبودية للحق سبحانه تجعلك تتخلص من أي خضوع لغيره ، لذلك أعتقد أن المستبد يريد أن يحصل على سطوة مثل سطوة الإله لأنها مطلقة وغير محدودة ولذلك قال فرعون أنا ربكم الأعلى رغم أنه يمتلك السلطة والقوة .
@د.زكيسالم Жыл бұрын
كل الشكر لاهتمامك وذوقك وكرمك وكلماتك الطيبة ، ربنا يسعدك
@Bryen12 Жыл бұрын
إريك فروم، صلعسلم ❤️
@د.زكيسالم Жыл бұрын
مفكر كبير
@Bryen12 Жыл бұрын
@@د.زكيسالم جدا
@د.زكيسالم2 жыл бұрын
facebook.com/zaki.salem.96
@kriss8874 Жыл бұрын
الدين في جوهره ضد الحرية الشخصية....ومن يبتغي غير الاسلام دينا لن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين الدين كبل حرية الانسان... وفيه العشرات من الايات تؤكد هذا.... بالإضافة ان الاسلام ابقى على العبودية ولم يلغيها بنص صريح... فضلا على قمع حرية المراة قرن في بيوتكن.....الخ الخلاصة..جميع الأديان من صنع البشر ويعج بالخرافات والاساطير الامعقولة والمتضاربة مع العلم....
@د.زكيسالم Жыл бұрын
وجهة نظر
@MarmaryTV-re1er7 ай бұрын
الدين فى جوهره ليس ضد الحريه بل أنا أرى أن الدين هو الحريه الحقيقة إذ أنه يحررك من كل الممكنات والأشياء الا السبب الرئيسي ( الله ) فهذا المنظور ليس ضد الحريه بل هو عين الحريه تخيل معي يا صديقي .. إنسان تحرر من كل شئ الا الله إنسان تحرر من كل شئ يهين إنسانيته كل شئ يخوفه كل شئ يرهبه كل شئ ( ممكن ) الا الواجب الإنسان المتحرر من الممكنات هو إنسان بلغ من القوه ما يجعله يطوي الوجود كله فى نفسه ويستعلي عليه فالدين ليس فى جوهره ضد الحريه بل هو يقدم حريه حقيقة ... ( ومن يبتغي غير الإسلامي ديناً فلن يقبل منه ) هذه الايه لا تتكلم عن الحريه .. بل تثبت قاعده مركزيه .. والآيات الاخره التي تبرهن على الحريه ( قل جاء الحق من ربك ، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر .. ) ( لا إكراه فى الدين ، قد تبين الرشد من الغي ) ( افأنت مكره الناس حتي يكونوا مؤمنين ) ( لست عليهم بمسيطر ) وغيرها .. أما الايه يا رفيقي التي استشهدت بها فهي تؤسس قاعده من قواعد التصور الإسلامي ولا يجب فهم الايه فهم جزئي بل يجب فهم القرآن كله فهم كامل كأنه جمله واحده .. ( الاسلام هو منهج كل الانبياء وكل الأديان دين واحد فى جوهره وهو الاسلام .. اما المختلف هي الشرائع فقط .. وليس الدين فدين النبي آدم هو دين النبي موسي هو دين النبي محمد وهو الإسلام هذا هو التصور الإسلامي عن تعدد الأديان ) فالدين واحد ولكن يُحرف لأسباب تاريخية وماديه وشيطانيه سيئه وآخر الأديان السماوية الصحيه هو الاسلام خصيصاً القرآن فمن .. يبتغي ... اي يكون لديه اراده واختيار ورؤيه متوازنه غير الإسلام فلن يقبل منه لأنه هو الوحيد الذي لم يحرف مضمونه وشرائعه حتي الان .. فالمسيحيه حرفت مضمونها وخضعت لتأويلات الرهبان واختلطت بالفلسفة اليونانية واليهودية كذالك نفس الشيء ويكفي أن تقرأ بوعي القرآن والكتاب المقدس لتعرف الفرق المأهول بينهما .. رغم وجود الكتاب المقدس على أقاويل المسيح عليه السلام .. ولكنه خضع لرؤيه الكاتب وهو يوحنا بولس ومتي .. كيف تقول الإسلام لم يعزز الحريه بنص صريح .. ! الا تفهم اللغه العربيه .. إن معني لا اله الا الله وحده لا شريك له هو عين وقلب الحريه والتحرير وليس معناها خلع عباده الاصنام .. هذا تصور ساذج واهبل وانما خلع العبوديه عن اي شيء غير الله وهذا والله هو التحرير .. فالتحرر من النفس الأهواء وعباده الساده وكل شيء سوي الله .. وهذا العقيده حررت العبيد والرق والمرأة فى الإسلام كان لها امتيازات لم توجد لها من قبل والحديث الذى تستشهد يه يكفي أن تبحث عن رد له وستعرف ولكني اعرف أن الإسلام اول ما جعل للمرأه ورث وأول من عزز أخلاق ساميه للتعامل معها وأول من وازن بينها وبين الرجل عند الله وليس كالتصور المسيحي عن المرأة والتصور الأرسطي والدارويني عن المرأة هناك كتاب اسمه ( تحرير المرأة فى عصر الرساله ) اقرأ هذا الكتاب لتعرف ما فعله الاسلام الصحيح مع المرأة .. زعمت ببقين لا اعرف من اين آتاك أن الأديان من صنع البشر .. فأقول لك : إن هذا القول غريب وساذج ما يجعلني عاجز عن رده فأتمني أن تعرف الحقيقة يا أخي لا لشئ إلا لانك تستحق ان تعرفها ولأني اخاف عليك من النار ومن إكتشاف الحقيقة بعد فوات الاوان .. اتمني اكون قد ألهمت ولو شيء بسيط فى تصحيح بعض المفاهيم عندك ولكن إذ اردت معرفه الإسلام فأنت يا صديقي هو المراد وأول ما تنوي الرحله سيظهر الطريق .. ( يا ايها الانسان .. ما غرك بربك الكريم .. الذى خلقك فسواك فعدلك .. ) ❤❤ تحياتي