سيد كمال الحيدري في شرح الحلقة الثانية للسيد الشهيد محمد باقر الصدر يقول : القران قطعي الصدور ظني الدلالة
@mi9i97 ай бұрын
بارك الله فيك شيخنا نريد منكم بعد الانتهاء من التيارات الدينية التوجه لتيارات الحداثوية فلهم جهل لا يدرك
@AymanKhalek-oo1vs7 ай бұрын
صحيح هذا في كتبهم..ولكن هل لديكم فيديوهات لهؤلاء تهاجم العقل حتى تكون صالحة للنقد والتعليق؟
@mi9i97 ай бұрын
@@AymanKhalek-oo1vs للاسف لا يا شيخنا فكما قلت اغلب كلامهم مكتوب وحتى مناصريهم لا يخرجون ويتحدثون في مقاطع فيديو انما يكتفون بنشر الكلام الانشائي
@almaedaljassem67384 ай бұрын
استاذي العزيز نحن نتعامل بالامور التعبدية بالحجية فما كان حجة فهو حجة وما لم يكن حجة فهو ليس بحجة علينا لنتعبد به ولا توجد قاعدة عقلية غير مسندة الى النقل مثل وجوب الشيئ يستلزم وجوب مقدمته وهذا مستندها شرعي
@AymanKhalek-oo1vs4 ай бұрын
@@almaedaljassem6738 اولا العقل مقدم على النقل لان النقل صحته ومشروعيته من العقل..فكم من نقل باطل أو خرافي ..والقواعد العقلية مستمدة صحتها من ذاتها وفطرة الانسان التى فطرنا الله عليها وبها عرفناه لابالنقل. كقاعدة عامة لامعنى لازام نفسك بما لم يلزمك به عقلك ولو تحت شعار التعبد لأنه تقليد اعمى. رجاء مراجعة كل الحلقات بدقة وعناية لعل تتضح لكم الامور بشكل أفضل.
@Noor-v3j6r7 ай бұрын
احسنتم يا دكتر على البيان العقلي الموضوعي..نتمنى المزيد من هذه المواضيع الهامة والتي يحتاجها الجميع..ولا تنسى ان كل المصلحين والانبياء تعرضوا للطعن والانقاص والاستهزاء من قبل الجهلة والمنتفعين وهكذا يفعلوا معكم ايضا لانك تحرك العقول النائمة والتي طال سباتها!!
@محمدسعد-ح6ذ2ر7 ай бұрын
احسنتم بارك الله فيكم اتيتم بدليل التطرف فمن يقول اني الحق وانت يامخالفي جاهل ليس النبي ولا المصلح بل المتطرف بعينه بوركتم
@AymanKhalek-oo1vs7 ай бұрын
بارك الله فيكم.. نحن غرضنا التعليم والهداية للمسترشدين، وأما الجاهلين والمتاجرين بالدين فلادواء لهم إلا الإعراض عنهم، كما يقول تعالى(خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين)
@محمدسعد-ح6ذ2ر6 ай бұрын
@@AymanKhalek-oo1vs تقصدون وامر بالمعروف لا اعلم هل الخطأ في الاية متوجه له ام لا
@mi9i95 ай бұрын
@@محمدسعد-ح6ذ2ر هههه سبحان الله . هل اصبح امتلاك الحق جريمة
@محمدسعد-ح6ذ2ر5 ай бұрын
@@mi9i9 الكثير يدعي انه على حق ولو قلنا بان الكل على حق لضاع الحق واذا كان دليلكم ضعيف لاتلجأوا للنيل من المقابل فهذه مغالطة مكشوفه وعفى عليها الزمن
@asddsa12332ification7 ай бұрын
سلام عليكم دكتور، إذا ثبتت حجية اتباع قول الثقة، وأتباع الظاهر منها، شرعًا بالقطع، فلماذا لا يمكنني إلزام غيري بذلك؟
@AymanKhalek-oo1vs7 ай бұрын
هذه الحجية حجية عملية عقلائية ونسبية وهكذا حجج تكون مرجحة عند اصحابها بلاشك ولكن غير ملزمة عقلا لا لك ولا لغيرك، وفرق بين المرجح وبين الملزم، وهي غالبا مايعمل بها العقلاء إذا وثقوا فيها أو اقتنعوا بها دون إلزام، ففرق بين الترجيح والإيجاب.
@AymanKhalek-oo1vs7 ай бұрын
وعليكم السلام..حياكم الله
@AymanKhalek-oo1vs7 ай бұрын
@omar21135 هذه كلها تهويلات تخييلية لاواقع له، والإنسان العاقل الذي درس المنطق بشكل صحيح ويعلم صلاحية النقل المعرفية، لایمكن ان يفكر بهذا النحو، لأن هذا قطع ذاتي نسبي، ودليل لفظي يحتمل التاويل والتوجيه، وليس قطعا عقليا موضوعيا، وبالتالي لايمكن تقديمه على العقل البرهاني الموضوع.
@ZainEl3abdeeen6 ай бұрын
السلام عليكم هل هذا الكلام من الإمام الأشعري سليم أم لا وما معنى أن الإشتراك قد يكون ذهنياً لا خارجياً كما يدعي المعارضون لهذا القول فيجوزون أن يكون هناك جسمان أحدهما حادث والآخر قديم وهل هذه المسألة لها علاقة بالمنطق وفي أي مستوى؟ الإعتراض على أن قوله أن هكذا لابد أن يكون محدثاً "وبذلك نحتج على من قال أن الله يشبه المخلوقات أو أنه جسم بأن نقول لو كان يشبه شيئاً من الأشياء،لكان لا يخلو إما أن يشبهه من كل جهاته أو يشبهه من بعض جهاته فإن كان يشبهه من كل جهاته وجب أن يكون محدثاً من كل جهاته،وإن كان يُشبهه من بعض جهاته وجب أن يكون محدثاً مثله من حيث أشبهه،لأن كل مشتبهين،حكمهما واحدٌ فيما اشتبها به،ويستحيل أن يكون المحدث قديماً والقديم محدثاً،وقال تعالى وتقدس {ليس كمثله شئ} وقال {لم يكن له كفواً أحد} "
@AymanKhalek-oo1vs6 ай бұрын
@@ZainEl3abdeeen دع ننك هكذا استدلالات مموهة و مبنيةعلى القوة الوهمية وقياس الغائب على الشاهد..واعتمد البراهين الفلسفية العقلية التحليلية
@محمدسعد-ح6ذ2ر7 ай бұрын
جميلة رؤيتكم تطابق التطرف الديني ولكن عكس اتجاهه اتعبتمونا بعلمنة الدين مالكم وماله وانتم في واد بعيد عنه اتركوه يا اخي لذوي الاختصاص فيه كما ترشدون ولا تفعلون
@loverofwisdom99775 ай бұрын
بارك الله فيك. الدكتور هنا لم يتكلم عن دين معين، هو يتكلم عن مطلق النقل هنا، وإن أتى ببعض الأمثلة من الدين الإسلامي.