المعجزة الكبرى الرق والعبوديه

[@Sedrh.]

الله ينور عليك و يرزقنا و إياك فهم القرآن الفهم الصحيح و تدبره و يجعلنا من أهل القرآن يوم القيامه لي و لك و لكل من قال آمين 🙏

[@ymanyman5573]

لو نرجع للقران ونترك الرويات المنسوبه للرسول لكنا خير امه بدل انقسامنا لطوايف قتلنا بعضنا البعض

[@Benamar51100]

خيبة أمل كبيرة رغم ملايين المسلمين لا يوجد تعليق واحد. جزاك الله خيرا يا أخي الكريم عدنان الرفاعي على كل هذه المجهودات العظيمة

[@sd.x.x7796]

الناس مغيبين يا اخي ...مجرد اوراق يتم الكتابه فيها كل دوله لمنهجها فقط وممنوع للشخص التدبر ....عليه فقط ان يقول امين لما يقولونه مشائخهم التابعه للحاكم...

[@mahmoudzaza9898]

Zine Abidine Benamar جزاك الله يا اخي عدنان هذا الشخص الذي يحررك لا يفهم شيء

[@benarabamir7402]

ما فهمت شو يعني رغم ملاين المسلمين لا يوجد تعليق واحد ؟؟لو توضح كلامك وشكرا

[@sd.x.x7796]

كلام منطقي وكلام جميل .. انا من زمان غير مقننع بالعبوديه وملك اليمين وانو تباع النساء وتنام مع مليون مليك يمين لا يليق بالاسلام ... الله يوفقك يا استاذ عدنان

[@ghadakadi2095]

والله انت عظيم ورائع دكتور. كلامك كله منطق وعقل. الله يحفظك ويكتبلك كل الخير على قدر ماتحاول

[@جيهاندمكخفيفومثقفوحضوركعاليناد]

بحترم حضرتك واقدر كلامك وتعبك في التفسير الف شكر

[@sd.x.x7796]

طيب الا يوجد في السبايه ام وزوجه لاشخاص اخرين من اللذين انتصروا عليهم في الحرب ...كيف تباع سبيه وهي ام لشخص او زوجه لشخص اخر ... انا مؤيد لكلام الاستاذ الرفاعي..

[@abdelghaniakdir4335]

يقول القران: ياايها النبي انا احللنا لك ازواجك اللاتي اتيت اجورهن وماملكت يمينك مماافاء الله عليك..الخ الاية تتحدث عن زوجاته وماملكت يمينه..اذن الزوجة بعقد نكاح اما الامة فهي مملوكة اليمين..ولاداعي للتدليس.. اتفهم موقف الاستاذ ومن على شاكلته كالاستاذ شحرور لكن للاسف ان شمس الحقيقة والتاريخ لا يحجبها غربال التزييف والتدليس..النساء كن تبعن وتشترىن في اسواق النخاسة كما الفتيان والرجال..احاديث كثيرة لا تعد ولاتحصى واغلبها في الصحيحين تتحدث عن سبايا الحرب وبيعهن في الاسواق واغتصابهن تحت مسمى ملك اليمين.. وصفية بنت حيي التي تحدث عنها المقدم وضيفه دخل بها محمد بعد انتهاء غزوة خيبر بايام قلاءل وقد قتل زوجها وابوها وعمها واخوها. فكيف يمكن ان ترتضيه زوجا ام كيف ارتضى ان يدخل بها ولم تف عدتها...لن تحجبوا شمس الحقيقة ولن يزيدها تدليسكم الا سطوعا واشراقا....عاشت الانسانية حرة الى الابد.

[@kouratprahim6754]

قتلوا في ساحه الحرب كم يمكن ان يقتل رسول الله صفيه جابوها اسيره كم هي كم الاسره الاخرى في الاسلام في القران نعامل الاسير معامله حسنه جدا عندهم طريقين يا اما ماني او فداء وهناك اسرى لا يريدون الرجوع الى قومهم وصفيه تزوجت برسول الله برضاها هي التي تريد

[@bahadirharun2319]

يا ايها المذيع لغتك لا تليق حول القران الكريم، بسببك كنت خسران من استفاد هذه المبرنامج المفيدة

[@wasefalzab]

(وماينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى) فكيف تقول كانوا يسألون الله ويجتهد من عنده

[@bestwishes8796]

انت قلت تطلق كلمة امرأة في حال عدم تناظر الدين او العقيدة وهذا فهم خاطئ حيث يقول الله تعالى عن ابراهيم (وَٱمۡرَأَتُهُۥ قَاۤىِٕمَةࣱ فَضَحِكَتۡ فَبَشَّرۡنَـٰهَا بِإِسۡحَـٰقَ وَمِن وَرَاۤءِ إِسۡحَـٰقَ یَعۡقُوبَ) [Surat Hud 71] وهما متناظران في العقيدة...ويقول ايضا عن ابي لهب وزوجته (وَٱمۡرَأَتُهُۥ حَمَّالَةَ ٱلۡحَطَبِ) [Surat Al-Masad 4] وهما ايضا متناظران في العقيدة.... اذا فهمك للفرق بين زوجة وامرأة في القرآن غير صحيح....والاقرب للصحيح هو ان لفظ امراة يطلق على الزوجة التي لا تقوم لزوجها بالجماع لاي سبب كان

[@daniaelkuwaity]

والله أعلم . أنها امرأته لأنها كانت أمة عنده وليست زوجة، لأنها أيضا قالت هذا بعلي شيخا ولم تقل زوجي . والبعل اعلى منزلة من الزوج لأنه السيد. والاقوام السابقة كان لهم الإماء والعبيد كما في قصة يوسف.

[@kouratprahim6754]

ما معنا لا تقوم

[@kouratprahim6754]

@@daniaelkuwaity المراة ولا ازوجة نفس اشي البعل رجلها

[@daniaelkuwaity]

المرء والمرأة هي كلمة ذات دلالة. على التمايز والتظاهر ضد التناظر والزوجية . كقوله تعالى (يوم يفر المرء من أخيه) فذلك اليوم يكون كل نفس مرؤ نفسه لغيره خصيم إلا المتقين (والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرئ بما كسب رهين) بينما المؤمنون خاصة لهم ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ ۖ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ) وهذا تشبيه أو قياس لأمور الدنيا فامرأة إبراهيم امرأة أولا فهي جارية ثانيا هي عقيم؛ إذن لم تكن نظيرة له. امرأة فرعون كانت مؤمنة وفرعون كافر. امرأة العزيز كانت جارية والعزيز سيدها. امرأة نوح ولوط (كانتا تحت عبدين من عبادنا) أي مؤمنين من عبادنا؛ وكانتا من الكافرين. والقرآن لا يقاس على لهجاتنا واعوجاج ألسنتنا فالقرآن أصدق حديثا. ما جرت به عادة ألسنتنا من تسوية المرأة والزوجة جهالة وغفلة منا عن أصل اللغة العربية لا يغني ولا يعلو كلام الله صدقا وحقا. فقوله تعالى (سيصلى نارا ذات لهب. وامرأته حمالة الحطب) هي قياس على التظاهر والتنافر الذي سيكونون عليه يوم القيامة خلاف الدنيا حيث يظهرون لبعضهم المودة والله يعلم انهم في الآخرة يكونون لبعضهم أعداء (يوم يفر المرء من أخيه. وأمه و أبيه. وصاحبته وبينه. لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه) . فكلهم ذلك اليوم امرئ. إلا المتقين (الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين).

[@ihchach113]

رائع

[@محمدعبدالعزيز-ن7ر8س]

لا إله إلا الله وحده لاشريك له هذا كذب وافتراء على الله ونراه قريبا

[@khaledjordon5243]

هههههههههههههههههههههه يخرب بيت كده يا راجل 😂😂😂 مما لا شك فيه ان مسألة العبودية وملك اليمين والسبي من القضايا التي فيها سوء فهم و افكار مغلوطة عند عامة الناس بل وهناك مسائل اخطأ فيها بعض الفقهاء .. لكن هذه الشبهات ليس امثالك ممن يرد عليها ويوضحها .. انت قرآني ووضعت نفسك في مواقف بايخة ولم تجيب على اي سؤال من الاسئلة التي وجهها لك مقدم البرنامج ... حلقة لف ودوران وتهبيل

[@m.m8012]

السلام عليكم كلامك صحيح، مراوغة من ضيف الحلقة، ولا يوضح من أين أتت ملك اليمين دعني أُوضح ما هي ملك اليمين؟ عندما كان يدخل المسلمون فاتحين بلاد الكفر كانوا يواجهون فئة من المشردين،،،،، نساء لا معيل لهن يتخذون الزنى والدعارة عملاً يعتاشون به ، ولكي لا يبقَ هؤلاء النسوة المشرده في عملهن الفاحش وللحفاظ عليهن ولإرجاع لهن الكرامة ولمساعدتهن للوصول إلى الإيمان وأيضاً للحفاظ على المجتمع من الرذيلة،،،، راى الشارع الشريف،، اخذ هذه الزانية الضاله ليضعها في بيت احد المجاهدين، وذلك بعد موافقة ولي الأمر أي السلطة الحاكمة، ومِن ثمَْ يتكفَّل هذا المجاهد بالإنفاق عليها من مأكل ومشرب وملبس ومسكن ويعاملها بالمعاملة الرقيقة، ولذلك سُموا بالرِّق والعناية كما يعتني بزوجته الشرعيه وبالتالي يحفظها والمجتمع ايضاً من الفاحشة،،،،، ويعلمها بمشاركة زوجته الشرعيه ما هو حلال وما هو حرام،،،،،، وله أن يعاشرها كزوجة إن أرادت ولكن دون أن يكون لها حق ٌ في مهر ولا ميراث، لأنها كافرة،،،، لأن الشرع لا يسمح للمؤمن أن يعقد عقد نكاح على امرأة كافرة لقوله تعالى( لا تنكحوا المشركات حتى يؤمن) فكانت ملك يمين اي زوجةً ولكن ناقصة حقوق الزوجه الحرة من مهر و ميراث، ، إلى أن تؤمن. فإن آمنت إتخذها زوجة وكان لها حقوق الزوجة الشرعية لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :(((من كانت له جاريه فعلمها وأحسن تعليمها وأحسن اليها ثم أعتقها وتزوجها فله اجران ،،،))) أما في ما يعود إلى بيع ملك اليمين فأقول وبالله التوفيق هذه المرأة المشردة وُضعت عند أحد المجاهدين ليعاونها على الاستقامة وليعرِّفَها على الله ، ولكن وبعد مدة من الزمن تبين له أنها لا تستجيب لوسائله التي تساعدها للتعرف على الله،،،،، وأنه وجد صعوبة في الأخذ بيدها للأيمان، لذلك يبحث عن رجل مؤمن لديه القدرة المادية والمعنوية،،،، فإن وجد وبإعلام ولي الأمر في الأحوال الشخصية ينقل هذه المرأة إلى هذا الرجل بعد أن تقضي عدتها ثلاثة أشهر، (كما هو الطلاق) مقابل أن يدفع الرجل الثاني مبلغاً من المال ياخذه الرجل الذي كانت عنده، والغاية من دفع المال، هو حتى يكون للرجل الثاني شعور بأنه لم يصل لهذه المرأة إلا من بعد أن دفع مالاً وليقدِّر قيمة هذه المرأة في نفسه جيداً،كما يقول المثل : من أخذ البلاد بغير حرب هانت عليه تسليم البلاد( وليس هذا بيع وشراء كما يظن البعض) ، فهو دفع مالاً كما هو الحال في مهر الزوجه،، فهل مهر الزوجه هو بيع وشراء؟ اما هو إكرام للزوجه بأنها لم تأتِ الى بيت الزوجيه إلا من بعد أن دفع الزوج ما هو غالٍ ونفيس،، لذلك فالرجل الأول وضعها عنده بعد معاناة الجهاد واخطاره لانقاذ أهل هذه البلاد من الكفر والضياع، وأما الرجل الثاني وضعها عنده بعد أن دفع المال الذي عانى من التعب الكثير للحصول عليه، هذه هي ملك اليمين وليس كما يظن البعض أن ملك اليمين هي من السبايا بعد الحرب . فليس في الإسلام سبايا إذ ما ذنب هذه المرأة إذا كان أبوها أو أخوها أو إبنها كان يحارب الإسلام فأخذ السبايا هي عادة جاهلية وليست من الإسلام في شيء أرجو أن أكون قد بينت ما هي ملك اليمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[@khaledjordon5243]

@@m.m8012 ملك اليمين عقوبة لمن شارك في قتال المسلمين .. المرأة التي تأتي مع الجيش الكافر لخدمات غير القتال لا تسبى .. اما من شاركت باعمال قتالية او الرجل المقاتل اذا اسروا فإن اتخاذهم رقيق احد الخيارات المتاحة للحاكم .. تبادل اسرى او فداء او عفو عنهم اذا ماكانت رجعتهم لبلادهم لا تشكل خطر على الدولة الاسلامية اما اذا لم يمكن احد من تلك الخيارات المتاحة .. فليس امام الحاكم الا ان يتخذهم رقيق كعقوبة لهم على فعلتهم وقتالهم للمسلمين .. يعني حدى جاي يقاتلك وقتل منك ولم تفتديه دولته ولم تحدث عملية تبادل اسرى ورجوعه لبلده يشكل خطر فماذا نفعل به ؟ نسمنه دون مقابل ؟ اما ممارسة الجنس مع. السبايا فعليه شروط كثيرة .. احدها ان تقبل هي وترضى وليس لاحد ان يمارس معها الا سيدها .. والا هي مجرد خادمة تعمل لسيدها بالمعروف بما تطيق دون اهانة او ضرب او اشغال شاقة .. ويجوز للرقيق ان يفتدي نفسه ... ان يعمل و يدفع لسيده مالا مقابل حريته وليس لسيده ان يمتنع ..

[@m.m8012]

@@khaledjordon5243 السلام عليكم يقال بالامثال الف عدو برة ولا عدو واحد جوى تقول حضرتك أن التي كانت تقاتل المسلمين نأخذها وضعها في بيت أحد المجاهدين لكي يعاشرها إن قبلت وإلا جعلناها خادمة عند هذا المجاهد كيف لهذا المجاهد أن يأمن لعدوة كانت تحاربه بالأمس أن يجعلها في بيته لتكون خادمة مذلولة، هل يأمن جانبها؟ من أن تضع له سماً له ولعياله لو كنت انت هذا المجاهد هل تضعها في بيتك؟

[@khaledjordon5243]

@@m.m8012 وعليكم السلام.. اخي العزيز .. ان مسألة اتخاذ رقيق وسبايا مجرد خيار اخير مطروح امام الحاكم المسلم .. وله ان لا يأخذ به اذا شاء تماشيا مع طبيعة العصر الذي نعيش فيه .. وتماشيا مع روح الدين الاسلامي الذي حارب العبودية وجفف منابعها الكثيرة واقتصر على رافد واحد الذي ذكرته سابقا وكذلك حث على العتق وجعله كفارة على كثير من الذنوب والاعمال ... وامر على حسن معاملتهم نطعمهم مما نأكل و نؤمن لهم المسكن والملبس والعلاج ومنع ضربهم او تكليفهم مالا يطيقون ( لا يوجد مثل ذلك في اي من الثقافات المعروفة في ذلك الزمن ) اما مسألة جعلهم بين الاسرة فهو امر متروك لحسن تصرف المسلم .. اذا التمس منهم خيفة او غدر فله ان يتجنبهم ويجعلهم في مزارع او مصانع و تجمعات خاصة بهم بشكل يأمن شرهم ... أما التجربة الواقعية للمجتمع الاسلامي في العهود الاولى للمسلمين فقد اثبتت نجاح مسألة دمجهم فكان منهم (اي الرقيق) المسلمون والاتقياء والعلماء .. ذلك انهم انبهروا في حسن معاملة لم يتوقعوها ...فهم يعلمون مما شاع في ذلك الزمن ان من يسترق يلقى ابشع المعاملة من الفرس والروم وغيرهم.. لا اخفيك سرا ان الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه تنبه وخشي ما تنبهت له وخشيته حضرتك وفكر في منع الرقيق من المدينة المنورة التي عاصمة الدولة الاسلامية لكنه لم يسعفه الوقت ولا تأييد كبار الصحابة .. ودفع ثمن ذلك ان اغتاله واحدا من هؤلاء الرقيق .. ولكن التجربة الواسعة العامة لا يحكم عليها من خلال حادثة فردية .. على العموم علينا ان نفهم مسألة العبودية من خلال ضروف ذلك العصر ومن خلال القيود التي وضعها الاسلام لها كأمر واقع لا مفر منه احيانا .. وفي نفس الوقت حث من طرف واضح على تجنبها .. لذلك في عصرنا الحالي وبعد كل التطور وتغير افكار الامم والشعوب والثقافات فإن الاسلام يرحب في مسألة منع العبودية بل يقود عملية منعها منطلقا من تعاليم ديننا الحنيف

[@m.m8012]

@@khaledjordon5243 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته آخي الكريم كما تفضلت كثير ممن كانوا ملك يمين، أصبحوا قادة للإسلام جاهدوا في سبيل الله كالمظفر سيف الدين قظز رضي الله عنه الذي قضى على التتار لذلك فكما ترى أن ملك اليمين كانت مدرسة لإيصال المشردين والأيتام في البلاد التي فتحها المسلمون، لأن يكونوا عباداً لله، لا كما يظن البعض أن ملك اليمين، كانوا عبيداً لسيدهم الإنسان وبعد،،،، ، ليس إسلوب ملك اليمين كما يظن البعض هو أثر مما كان قبل الإسلام، فلم يستطع الإسلام إلغاءه، ثم جعل مصاريف للقضاء على العبودية، في الحالات الواردة في القرآن الكريم لإعتاق الرقاب ليس هذا بالحقيقي لأن الإسلام لم يدع شيئاً مما هو ظلم للإنسان إلا وقضى عليه،فكيف يسمح لإستعباد البشر وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً كما قالها واول من قالها الخليفة العظيم عمر بن الخطاب. أما تحرير الرقبه التي وردت في القرآن فهي في حقيقتها ليس لتصريف ما هي عادات سيئة ورثها المجتمع الإسلامي ولكن هي كفارات،،،،، فمثلاً في قتل الخطأ،،،، وجب على القاتل الخطأ تحرير رقبة، ومعناها إنه إن كان للقاتل الخطا ملك يمين وهو يعمل على الإعتناء بها لإيصالها للإيمان والعبودية لله وأوصلها لذلك كانت له كفارة عن عمله في هذا القتل الخطأ وهكذا في الكفارات التي تستوجب فيها تحرير رقبة في الظهار وغيره لأنه لا يجوز أن نُطلق من هو ملك يمين قبل أن يتم إيصاله إلى الإيمان ولأن يكون عبداً لله.!كمن تخرج التلميذ من المدرسة قبل أن ينجح لذلك كما ترى معي أن العبودية في الإسلام ما هي بالحقيقة إلا مدرسة لإنقاذ الإنسان من الكفر والتشرد والجهل الى عبادة الله تعالى،،،وليكون عنصرا فاعلا في المجتمع ،،،،، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته