Рет қаралды 16,811
حديث أبي سعيد عند ابن إسحاق والبيهقي في " الدلائل " قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " لما فرغت مما كان في بيت المقدس أتي بالمعراج ، ولم أر شيئا قط أحسن منه ، وهو الذي يمد إليه ميتكم عينيه إذا حضر ، فأصعدني فيه صاحبي ، حتى انتهى بي إلى باب من أبواب السماء ، بمعنى انه أوتي مبركبة فضائية سماها النبي معراج لم يرى شيئا قط احسن منها , شيئ طبيعي لانها تكنولوجية ربنا قد تستخدم الاحداثي الرابع للزمن , لم يتعمق النبي في وصفها كما وصف براق ,لكن اكد ان كل من يحتضر سيرى المعراج واكيد سيتخدموها والا اين ذهبوا الاموات؟اكيد سافروا الى البرزخ عن هذا الطريق ,لم يتعمق في الوصف لان هذه المركبة لايمكن تشبيها لانه لايوجد مايشابها عندهم فلن يستوعبوها انذاك , قد تكون مصممة لاختراق الاكوان المتوازية (زاذ ذكرها في هذا الزمان) مركبة قد تبلغ من السرعة ماتطوي الزمان والمكان(الزمكان) وقد يكون دخل عن طريقها الانفاق الدودية المذكوره في الفيزياء الكونية للوصول الى السموات العلى التي وصفها النبي (ص) ووجد فيها احداث مستقبلية لم تحدث على الارض حيث شاهد اناس من امته يتعذبون ولسه ربنا ما خالقهم وهذا دليل ان الرحله كانت في المستقبل (الماضي والحاضر والمستقبل عند ربنا واحد ) , ذكر العلماء انه بالتزامن مع ميكانيكا الكم يمكن السفرالى المستقبل عن طريق تمدد الزمن (اي الزمن يتباطئ)، وهو ظاهرة ثبتت جيدا في علم الفيزياء في نظرية (النسبية)،