ما كان للعرب قبل الاسلام راية أو موطن قدم بين ( الروم و فارس) كانوا أمة مبعثرة متفرقة متناحرة فجاء الاسلام دين الله و مكن لهم الارض و دمر على يدهم الروم و فارس وحكموا الارض من مشارقها إلى مغاربها قرون و قرون و دانت لهم الارض فكانت الكارثة حينما ترك العرب دينهم أذلهم الله و ألبسهم لباس الجوع و الخوف
@jamalbouzid35565 жыл бұрын
رحم الله معاوية ورحم الله صحابة رسول الله(ص) اجمعين الانصار والمهاجرين ومن تبعهم باحسحان الى يوم الدين
@shouaa33974 ай бұрын
صلى الله عليه وسلم أكتبها صح
@أآلبأآږۅنۦۦۦ Жыл бұрын
بارك الله فيكم ورحمكم برحمتو❤
@سالممحمدالشمراني-ل8خ5 жыл бұрын
الله وأكبر
@ابوالمعتصمالقيسي3 жыл бұрын
،
@yasseralsalom4885 Жыл бұрын
الله أكبر*
@عمرصابر-م2م6 жыл бұрын
يا الله
@theoriginal10003 жыл бұрын
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم رد المسلمين الى الاسلام رداً جميلا
@abuelan14032 жыл бұрын
كاتب الوحي معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
@الحمدلله-خ6ي5ن4 жыл бұрын
رضي الله عن معاوية وجزاه عن المسلمين خير الجزاء ولعن الله كل من شتم الصحابي معاوية رضي الله عنه
@عبدالرحمنالتميمي-خ8و5 жыл бұрын
رضي الله عنه معاويه بن ابي سفيان امير المؤمنين وابنه يزيد بن معاوية
@حسنفارسالامير-ز7ض4 жыл бұрын
يزيد انته افضل منه
@abdalsaksaka66525 жыл бұрын
باقون
@ليثالنواب3 жыл бұрын
كيف وقد ابغض وحارب معاوية بن أبي سفيان الإمام علي (عليه السلام) في معركة صفين!!! وعائشة زوجة الرسول (صل الله عليه وآله وسلم) قد أبغضت وحاربت الإمام علي بن أبي طالب في معركة الجمل وقد قال رسول الله في الإمام علي: - في شواهد التنزيل للحسكاني: 1 / 551 ح 585: بسنده عن جابر وأنس قالا قال رسول الله (ص): يا علي، لو أن أمتي أبغضوك لأكبهم الله على مناخرهم في النار. - وفي شواهد التنزيل: 1 / 550 ح 583: بسنده عن جابر قال: قال رسول الله (ص) يا علي، لو أن أمتي صاموا حتى صاروا كالأوتاد، وصلوا حتى صاروا كالحنايا، ثم أبغضوك لأكبهم الله على مناخرهم في النار!! - وفي شواهد التنزيل: 1 / 496 ح 524: بسنده عن جابر قال: خطبنا رسول الله (ص) فسمعته يقول: من أبغضنا أهل البيت حشره الله يوم القيامة يهوديا!! - وفي شواهد التنزيل: 1 / 550 ح 584: بسنده عن أبي سعيد قال: قتل قتيل بالمدينة على عهد النبي (ص)... فقال: والذي نفس محمد بيده لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا أكبه الله عز وجل في النار على وجهه! - وفي بشارة المصطفى للطبري الشيعي / 204: قال حدثنا الهيثم بن حماد، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك قال: رجعنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله قافلين من تبوك فقال في بعض الطريق: ألقوا إلي الأحلاس والأقتاب ففعلوا، فصعد رسول الله صلى الله عليه وآله فخطب فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم قال: معاشر الناس ما لي أراكم إذا ذكر آل إبراهيم تهللت وجوهكم، فإذا ذكر آل محمد كأنما يفقأ في وجوهكم حب الرمان!! والذي بعثني نبيا لو جاء أحدكم يوم القيامة بأعمال كأمثال الجبال، ولم يجئ بولاية علي بن أبي طالب لأكبه الله عز وجل في النار!! محاولة ابن حجر تجريد علي من هذه الفضيلة!! قال في فتح الباري: 1 / 63: وقد ثبت في صحيح مسلم عن علي أن النبي (ص) قال له: لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق. وهذا جار باطراد في أعيان الصحابة لتحقق مشترك الاكرام، لما لهم من حسن الغناء في الدين! قال صاحب المفهم: وأما الحروب الواقعة بينهم، فإن وقع من بعضهم بغض فذاك من غير هذه الجهة، بل للأمر الطارئ الذي اقتضى المخالفة! ولذلك لم يحكم بعضهم على بعض بالنفاق، وإنما كان حالهم في ذاك حال المجتهدين في الأحكام، للمصيب أجران وللمخطئ أجر واحد!! والله أعلم. - وقال في فتح الباري: 7 / 72، في شرح رواية البخاري: 1 / 525: لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله: وقوله في الحديثين إن عليا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله: أراد بذلك وجود حقيقة المحبة، وإلا فكل مسلم يشترك مع علي في مطلق هذه الصفة! وفي الحديث تلميح بقوله تعالى: قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله، فكأنه أشار إلى أن عليا تام الاتباع لرسول الله (ص) حتى اتصف بصفة محبة الله له، ولهذا كانت محبته علامة الإيمان وبغضه علامة النفاق، كما أخرجه مسلم من حديث علي نفسه، قال: والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي (ص) أن لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق. وله شاهد من حديث أم سلمة عند أحمد. انتهى. فقد حاول ابن حجر أن يميع شهادة النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام في خيبر، وشهادته له بأن حبه وبغضه ميزان الإيمان.. ويجعلهما شهادتين عامتين لكل الصحابة!! فتأمل في هذا البغض المكنون!!!! ومازلت تترضى على معاوية!!!!! مالكم كيف تحكمون......
@ليثالنواب3 жыл бұрын
معاوية يأمر بحرق محمد بن أبي بكر عدد الروايات : ( 13 ) إبن أبي شيبه - المصنف - كتاب الأمراء 30116 - حدثنا : أسود بن عامر قال : ، حدثنا : جرير بن حازم قال : سمعت محمد بن سيرين قال : بعث علي بن أبي طالب قيس بن سعد أميراً على مصر ، قال : فكتب إليه معاوية وعمرو بن العاص بكتاب فأغلظا له فيه وشتماه وأوعداه ، فكتب إليهما بكتاب لأن يغار بهما ويطمعهما في نفسه ، قال : قال : فلما آتاهما الكتاب كتبا إليه بكتاب يذكران فضله ويطمعانه فيما قبلهما ، فكتب إليهما بجواب كتابهما الأول يغلظ فلم يدع شيئاً إلاّّ قاله ، فقال أحدهما للآخر : لا والله ما نطيق نحن قيس بن سعد ، ولكن تعال نمكر به عند علي ، قال : فبعثا بكتابه الأولى إلى علي ، قال : فقال له أهل الكوفة : عدو الله قيس بن سعد فإعزله ، فقال علي : ويحكم أنا والله أعلم هي إحدى فعلاته ، فأبوا إلاّّ عزله فعزله ، وبعث محمد بن أبي بكر ، فلما قدم على قيس بن سعد قال له قيس : أنظر ما آمرك به ، إذا كتب إليك معاوية بكذا وكذا فإكتب إليه بكذا وكذا ، وإذا صنع بكذا فإصنع كذا ، وإياك أن تخالف ما أمرتك به ، والله لكأني أنظر إليك إن فعلت قد قتلت ثم أدخلت جوف حمار فأحرقت بالنار ، قال : ففعل ذلك به. ****** إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 324 ) - محمد بن أبي بكر محمد بن عبد الله بن عثمان وهو محمد بن أبي بكر الصديق وأمه أسماء بنت عميس الخثعمية ، تقدم نسبه عند ذكر أبيه ، ولد في حجة الوداع بذي الحليفة ، لخمس بقين من ذي القعدة ، خرجت أمه حاجة فوضعته ، فإستفتى أبوبكر رسول الله (ص) ، فأمرها بالإغتسال والإهلال ، وأن لا تطوف بالبيت حتى تطهر ، أخبرنا : أبو الحرم مكي بن ربان بن شبة النحوي بإسناده ، عن يحيى بن يحيى ، عن مالك ، عن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن أسماء بنت عميس : أنها ولدت محمد بن أبي بكر بالبيداء ، فذكر ذلك أبوبكر لرسول الله (ص) ، فقال : مزها فلتغتسل ولتهلل ، وكانت عائشة تكني محمداً أبا القاسم ، وسمى ولده القاسم ، فكان يكنى به ، وعائشة تكنيه به في زمان الصحابة فلا يرون بذلك بأساًً ، وتزوج علي بأمه أسماء بنت عميس ، بعد وفاة أبي بكر ، وكان أبوبكر تزوجها بعد قتل جعفر بن أبي طالب ، وكان ربيبه في حجره ، وشهد مع علي الجمل ، وكان على الرجالة ، وشهد معه صفين ، ثم ولاه مصر فقتل بها ، وكان ممن حصر عثمان بن عفان ودخل عليه ليقتله ، فقال له عثمان : لو رآك أبوك لساءه فعلك ! فتركه وخرج ، ولما ولى مصر ، سار إليه عمرو بن العاص فإقتتلوا ، فإنهزم محمد ودخل خربة ، فأخرج منها وقتل ، وأحرق في جوف حمار ميت ، قيل : قتله معاوية بن حديج السكوني ، وقيل : قتله عمرو بن العاص صبراً ، ولما بلغ عائشة قتله إشتد عليها ، وقالت : كنت أعده ولداً وأخا ، ومذ أحرق لم تأكل عائشة لحماً مشوياً ، وكان له فضل وعبادة ، وكان علي يثني عليه ، وهو أخو عبد الله بن جعفر لأمه ، وأخو يحيى بن علي لأمه ، أخرجه الثلاثة.!!!!...
@رضاتابش-ج8ز3 жыл бұрын
👈٠يرجي الانتباه٠👉 • المعاوية كان يستحل الخمر و يشرب الخمر: عبد الله حدثني أبي ثنا زيد بن الحباب حدثني حسين ثنا عبد الله بن بريدة قال دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ثم ناول أبي ثم قال ما شربته منذ حرمه رسول الله صلى الله عليه وسلم 》قال شعيب الارنؤط: اسناده قوي مسند احمد المجلد ٥ الصفحه ٣٤٧
@الشمالي-خ7ك2 жыл бұрын
لا تسبوا اصحابي فو الله لو انفق احدكم مثل جبل احد م بلغ مدهم ولا نصيفة (فيما معنى الحديث) هذا حديث رسولك
@رضاتابش-ج8ز2 жыл бұрын
@@الشمالي-خ7ك اول من لعن أصحابه اللي لم يستحقوا اللعن نفس رسول الله صلوات الله عليه
@رضاتابش-ج8ز3 жыл бұрын
👈٠يرجي الانتباه٠👉 • المعاوية كان يستحل الخمر و يشرب الخمر: عبد الله حدثني أبي ثنا زيد بن الحباب حدثني حسين ثنا عبد الله بن بريدة قال دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ثم ناول أبي ثم قال ما شربته منذ حرمه رسول الله صلى الله عليه وسلم 》قال شعيب الارنؤط: اسناده قوي مسند احمد المجلد ٥ الصفحه ٣٤٧