الحمدلله الذي هدانا لهذا، أسأل الله أن يتوفانا على دينه.
@الأريسيينالموحدين Жыл бұрын
@@Snow_Prince1 لست مؤهلا للفتوى، لكن الإنسان دائما يتجنب الذهاب للمحاكم إختيارا. لأن هذا هو الأصل. لا حول ولا قوة إلا بالله. أسأل الله أن يُعينك. ويبعد ظلم الطواغيت عنك، وعن أولادك. كأن ترفضي دعوة المحكمة، وتتركينهم يأخذوك بنفسهم مثلا. المهم، تجنبي المصلحة. وابذلي الأسباب لتكوني مُكرهة.
@الأريسيينالموحدين Жыл бұрын
@@Snow_Prince1 وهل ذهبت المحكمة إختيارا؟ أم إكراها؟ أقصد هل جروها للمحكمة؟ ان كانت قد جروها للمحكمة إكراها. فتبذل الأسباب لتكون مُكرهة في كل شيء.
@الأريسيينالموحدين Жыл бұрын
@@Snow_Prince1 قد قرأت السؤال جيدا، تبذل الأسباب لعدم تركهم إختيارا. وإن اخذوهم قوة، تُفوض أمرهم لله. المهم لا نخرج من مناط الإكراه
@الأريسيينالموحدين Жыл бұрын
@@Snow_Prince1 والله، أخشى أن أقع في زلة، في مسائل الإيمان والكُفر. كل ما أعرفه، أن الإكراه هو العذر. لذا وجب بذل الأسباب للوصول إليه.
@الأريسيينالموحدين Жыл бұрын
@@Snow_Prince1 الشعوب كافرة أصلا.
@أبومصعب-ذ2ض8 ай бұрын
بارك الله فيك ونفع بعلمك البلاد والعباد
@_-lo6ff6 ай бұрын
احسنتم الرد
@MedNnai-c1f Жыл бұрын
المداخلة هم شر من الروافض
@m.ibrahimistanbuli6063 Жыл бұрын
ارجوك يا شيخنا ليتك تتكلم و تتوسع في الحديث عن المساجد التي اسست على التقوى ثم طرأ عليها الضرار.. و نرجو إعطاء امثلة عن ذلك و نكن لك من الشاكرين بارك الله فيك
@ملةإبراهيم-و6م Жыл бұрын
تجد الجواب هنا في سلسلة "ارشاد السائل" القادمة t.me/siraj_siraj2
@m.ibrahimistanbuli6063 Жыл бұрын
@@ملةإبراهيم-و6م جزاك الله خيرا وبارك الله فيك أخي حبذا لو تزدني من أجوبة على هذه المسائل المتعلقة بالمساجد التي طرأ عليه الضرار.. و شكرا لك
@كَنْمَعْاللهُوَلْاتُبَالِي-ت3ص2 ай бұрын
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ قال الله تعالى : { وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا}[الجن] إن المساجد لله وهي من أهم الشعائر الإسلامية وأول من بنى مسجدا في المدينة هو نبي الله الصادق الأمين محمد بن عبد الله صلاة الله والسلام عليه، أسس على التقوى وإقامة الدين والدعوة إلى الله الواحد القهار وإتمام العبادة ولطاعة الله وطاعة رسوله وجمع الناس ولإظهار أهمية الصلاة و صلاة الجماعة ووجوبها على كل مسلم. قال الله تعالى :{إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَٰجِدَ ٱللَّهِ مَنْ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ وَأَقَامَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَى ٱلزَّكَوٰةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا ٱللَّهَ ۖ فَعَسَىٰٓ أُوْلَٰٓئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ ٱلْمُهْتَدِينَ}[ التوبة] حيث أن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حين ذهب لغزوة تبوك كان أناس من المنافقين من أهل قباء اتخذوا مسجدا وإدّعو فيه حُسن نيتهم في بناءه ،كانوا يريدون به المضارة والمشاقة بين المؤمنين، ويعدونه لمن يرجونه من المحاربين للّه ورسوله، يكون لهم حصنا عند الاحتياج إليه، فبين الله تعالى خزيهم، وأظهرسرهم قال الله تعالى :{وَالَّذِينَ اتَّخَذُواْ مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا} فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بعض أصحابه وقال لهم ﴿انطلقوا إلى هذا المسجد الظالم أهله فاهدموه وخربوه ، ففعلوا ذلك وأمر أن يتخذ مكانه كناسة يلقى فيها الجيف والقمامة ﴾ هذا كان في عهد الرسول فكيف في زمننا وبعد انتشار الشرك والكفر واستباحة كل محارم الله وخاصة في هذا الزمان أصبحت تبنى المساجد للتفاخر والتزين و بغية إعاثة الفوضى والفساد في دين الله أو لمصالح شخصية للطواغيت وأمثالهم ليتم نشر مفاهيمهم والدعوة إلى الديموقراطية والتمجيد له والتحريف في دين الله وابتغاء مرضاه الطاغوت وجعله ندا مع الله في الطاعات والعبادات وعين لهم أئمة فاليوم أئمة الكفر والضلال يتبعون الأهواء ويطيعون سادتهم وكبراءهم وطواغيتهم لمحاربة دين الله قال الله تعالى :{وَالَّذِينَ اتَّخَذُواْ مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (١٠٧) لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا }[التوبة] ما معنى مساجد الضرار؟؟ كلمة ضرار لغة تعني الضرر والإضرار و المخالفة فكل مسجد كان فيه ضررا على المسلمين وفيه مخالفة لشرع الله سبحانه وتعالى سمي مسجد ضرار. فكل مسجد أسس على غير شرع الله والدعوة للكفر كالإنتخابات والمعتقدات الشركية بين الناس وتقوية الكفر وأهله والتفريق والإضرار ومحاربة الإسلام والمسلمين فلايجوز الصلاة فيها ولاخلف أئهمتهم. وعن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - ، قال : " يأتي على الناس زمان يجتمعون في المساجد ليس فيهم مؤمن " " هذا حديث صحيح الإسناد على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه أما إذا بني المسجد بنية التقرب إلى الله تعالى وإقامة دين الله وطاعة له ولرسوله ، ثم استولت عليه الدولة الكافرة واستعملته لأغراضها ولتثبيت مبادئها ، ووضعت له أئمة من علمائها يدعون لها ، فلا يسمى هذا المسجد مسجد ضرار ولا يأخذ حكمه ويجوز الصلاة فيه .ولكن لا يجوز الصلاة خلف إمامه . فمثل هذا كالمسجد الذي بناه رسول الله في المدينة، والصلاة في الحرم قرب الكعبة في مكة المكرمة لا تسمى مساجد ضرار بل هي مساجد أسيرة في يد الطاغوت . قال الله تعالى: {لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ} [التوبة ] تذكرة : قال الله تعالى: {ٱلتَّٰٓئِبُونَ ٱلْعَٰبِدُونَ ٱلْحَٰمِدُونَ ٱلسَّٰٓئِحُونَ ٱلرَّٰكِعُونَ ٱلسَّٰجِدُونَ ٱلْءَامِرُونَ بِٱلْمَعْرُوفِ وَٱلنَّاهُونَ عَنِ ٱلْمُنكَرِ وَٱلْحَٰفِظُونَ لِحُدُودِ ٱللَّهِ ۗ وَبَشِّرِ ٱلْمُؤْمِنِينَ}[التوبة]