11.12.2024 سوريا محررة من حكم الأسد الهارب واجاب دعاء المظلومين وفرج عن المظلومين في سجن صيدنايا وعاد من عاد لوطنه من الأردن حفظكم ونصركم الله ❤ والعقبى لغزة العزة يارب❤😊❤
@Rere24-i3kАй бұрын
كتب هذا التعليق الساعة 6:16 فجراً
@saram36653 жыл бұрын
بارك الله فيك الحمدلله ان وسط هذا العالم في علماء زي فضيلة الشيخ محمد راتب النابلسي بارك الله فيه وفي عمره
@mohammedrafat21069 ай бұрын
دعواتكم بالتوبه
@فاطمه-س6ي3ي Жыл бұрын
سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ❤
@haitem91333 жыл бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
@فاطمه-س6ي3ي Жыл бұрын
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
@فاطمه-س6ي3ي Жыл бұрын
سبحآن الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ❤
@esraaalkhateeb64322 жыл бұрын
♥️♥️♥️
@Yuusufaa9 ай бұрын
S a w
@zubydaodiy31003 ай бұрын
المجيب وان اعمل صالحا ترضاه العمل الصالح مقيد برضا الله سمى الله ذاته العلية بالمجيب على سبيل الاطلاق والتعظيم ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون فاستغفروه ثم توبوا اليه ان ربي قريب مجيب ورد مطلقا ومقيدا ونكرا ومعرفة المجيب بالمعنى الاول الاجابة المجيب بالمعنى الثاني ان يعطي الله السائل سؤله انت اي طلب تطلبه بلسانك او بقلبك يسمعه الله ويجيبك لانه مجيب بل هو ينتظرك ان تسأل المجيب هو الذي يقابل السؤال بالاجابة والدعاء بالقبول المجيب هو الذي يجيب المظطر اذا دعاه ويغيث الملهوف اذا ناداه المجيب هو الذي يكشف السوء عن اولياءه ويرفع البلاء عن احباءه كل الخلائق مفتقرة اليه ولا قوام لحياتها الا عليه ولا ملجأه لها منها الا اليه مثال الابن توعدته امه بالعقاب فجاءها وقبل يداها ففر من عقابها اليها ولله المثل الاعلى يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن انت منفق شأن الله ان يرزقك انت متكبر شأن الله ان يحجمك انت مقبل شأن الله ان التكريم انت متواضع شأن الله ان يكرمك اذا اردت ان يكون الله لك كما تريد فكن له كما يريد انت تريد وانا اريد فإذا سلمت لي فيما اريد كفيتك ما تريد واذ لم تسلم لي فيما اريد اتعبتك فيما تريد ثم لا يكون الا ما اريد كل يوم هو في شأن شأنك في الطاعة شأن الله الاكرام شأنك المعصية شأن الله التأديب شأنك الاسراف في الانفاق على ملذاتك شأن الله التقتير شأنك الانفاق في الامعال الصالحة شأن الله التوسعة شأنك الخضوع لله شأن الله الاعزاز شأنك الكبر على العباد شأن الله الإذلال اذا اردت ان تعرف مقامك فانظر فيما استعملك جميع الخلائق تصمد اليه وتعتمد عليه شرط اجابة الدعاء جميع الخلائق تدعوه بلسانها او بحالها لسان حال ومقال لذلك شرط اجابة الدعاء صدق الايمان والولاء فالله حكيم في اجابته قد يعجل او يؤجل على حسب السائل والسؤال او يلطف بعبده فيختار له ما يناسب الحال او يدخر ماينفعه عند المصير والمئال لكنه يجيب عبده حتما ولا يخيب ظنه ابدا كما وعد وقال وهو اصدق القائلين واذا سألك عبادي عني فإني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون يستجيبوا لي : يطيعوني يؤمنوا بي : يؤمنون بوحدانيتي بأنني فعال لما اريد [في السماء اله وفي الارض اله ] شروط الاجابة ان تؤمن بالله الايمان الذي يمنعك ان تؤذي عباده والذي يحملك على طاعته وان تستقيم على المره لعلهم يرشدون الى الدعاء المستجاب وقال ربكم ادعوني استجب لكم ان اللذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين وما امرك ان تسأل الا ليعطيك وما امرك ان تدعوه الا ليجيبك وما امرك ان تتوب اليه الا ليتوب عليك الاية الواضحة ان الله حكيم في اجابته من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها مانشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ومن اراد الاخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فاولئك كان سعيهم مشكورا ..كل نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وماكان عطاء ربك محظورا ان اردتهما معا الدنيا والاخرة فلك الدنيا والاخرة كل شي له ثمن والله خلقك واعطاك حرية الاختيار وكان الله تعالى تعهد لك ان يلبيك باختيارك وانت اختار وكل شي له ثمن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من رجل يدعوا الله بدعاء الا استجيب له فإما ان يعجل له فالدنيا سؤله واما ان يدخر له في الاخرة واما ان يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعى مالم يدعوا بإثم او قطيعة رحم او يستعجل قال الصحابة يا رسول الله وكيف يستعجل قال يقول دعوت ربي فما استجاب لي المجيب : ينعم قبل النداء ويعطي قبل السؤال الحكمة من تاخر العطاء الى مابعد السؤال لان الله يحب ان يسمع صوتنا ويحب ان نقبل عليه ونسأله ونتضعضع امامه وان نمرغ جبهتنا في اعتابه لانها هذا اتصال يسعدنا يحب ان يسعدنا بالاتصال به فيجعل الحاجة وسيلة لهذا الهدف البطولة ان تقبل عليه بدون حاجة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عجب ربكم من قوم يساقون الى الجنه بالسلاسل