(10) كتاب الرد على سعيد فودة - السؤال اللولبي للأشاعرة الذي حيَّر العقلاء.

[@mohamudsy3648]

وفقكم الله

[@user-kr9jt7ib2n]

جزاك الله خيرا ، أحسنت

[@user-xd4hq9we5s]

قل لهم ان يعرفوا لك المكان و الزمان قبل الكلام

[@user-oy8cd8rz8l]

جزاك الله خيرا

[@AMtrftr2000]

أثبت واستمربارك الله فيك ياأخي

[@mohamudsy3648]

أحسنت سددك الله

[@sidimohamedmarouve3018]

بارك الله فيك وحفظك ورعاك اجلد أحفاد الجھمية وبين تھافتھم ليھلك من ھلك عن بينة

[@naser1301]

الله - جل وعلا - في السماء، في العلو سبحانه وتعالى، كما قال عز وجل: (أَأَمِنتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ...) [الملك:16]، وقال - جل وعلا - : ( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى) [طه:5] وقال سبحانه: ( إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ) [الأعراف:54]. وقد سأل النبي صلى الله عليه وسلم جارية جاء بها سيدها ليعتقها، فقال لها الرسول صلى الله عليه وسلم: "أين الله؟" قالت: في السماء، قال: "من أنا؟"، قالت: أنت رسول الله، قال: "أعتقها، فإنها مؤمنة"، رواه مسلم في الصحيح، فالرسول صلى الله عليه وسلم أقر هذه الجارية على الجواب، قال لها: أين الله؟ قالت: في السماء، قال: من أنا؟ قالت: أنت رسول الله، قال: أعتقها، فإنها مؤمنة وما ذاك إلا لأن إيمانها بأن الله في السماء يدل على إخلاصها لله، وتوحيدها لله، وأنها مؤمنة به سبحانه، وبعلوه فوق جميع خلقه، وبرسوله محمد - عليه الصلاة والسلام - حيث قالت: أنت رسول الله. فقد أجمع علماء الإسلام أن الله في السماء فوق العرش، فوق جميع الخلق، والجهة التي هو فيها جهة العلو، وهي ما فوق جميع الخلق، وهذه الأسئلة ليست بدعة، ولم ننه عنها، بل هذه الأسئلة مأمور بها نعلمها الناس، كما سأل عنها النبي صلى الله عليه وسلم قال: أين الله، وسأله أبو رزين قال: أين ربنا؟، فأخبره أنه في العلو سبحانه وتعالى، فالله عز وجل في العلو في جهة العلو فوق السماوات، فوق العرش، فوق جميع الخلق، وليس في الأرض، ولا في داخل الأرض، ولا في داخل السماوات. جارية بدوية ترعى.الغنم..وطفل.صغير.من.ااطفاال المسلمون.فضلا.عن كبار وعلماء المسلمون يعلمون أين هو ربهم وخالقهم، بينما الأشعري لا يعلم أين خالقه؟!. أسأل أي مسلم عامي أين الله ، أين ربك وخالقك؟، سيقولك فوق في السماء، او سيشير لك باصبعه فوق. وأي مسلم عند دعاء ربه يرفع يديه للسماء، وفي نطق أعظم ركن في الإسلام نطق الشهادة والتوحيد يشير باصبع السبابة للسماء، وبعد هذا يتجرأ ويدعي الكثير من الاشعرية كذبا انهم هم سواد الأمة..!. الملاحدة لا يعلمون أين خالقهم!، والجهمية والشيعة والاشعرية يشابهونهم في هذا وحسبنا الله ونعم الوكيل. وصدق الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله في كتابه كشف الشبهات حين قال: (والعامي من الموحدين يغلب ألفا من علماء هؤلاء المشركين كما قال تعالى: {وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} [سورة الصافات، الآية: ١٧٣]). وقال فخر الرازي في آخر عمره وهو احد اكبر منظري ومؤسسي الأشعرية: "ليتني أموت على عقيدة عجائز نيسابور"..! ؛ وقال في شعرٍ له: نهاية إقدام العقول عقال... وأكثر سعي العالمين ضلال، وأرواحنا في وحشة من جسومنا... وحاصل دنيانا أذىً ووبال، ولم نستفد من بحثنا طول عمرنا... سوى أن جمعنا فيه قيل وقالوا. قال الإمام الحافظ عبد الغني المقدسي رحمه الله: " ومَن أجهلُ جهلاً، وأسخف عقلاً، وأضل سبيلاً ممن يقول إنه لا يجوز أن يقال: أين الله، بعد تصريح صاحب الشريعة بقوله [أين الله]" انتهى من "الاقتصاد في الاعتقاد"، ص89 وقال الإمام الذهبي رحمه الله في "العلو" ص28: " وهكذا رأينا كل من يُسأل: أين الله ؟ يبادر بفطرته ويقول: في السماء. ففي الخبر مسألتان: إحداهما: شرعية قول المسلم أين الله؟ وثانيهما: قول المسؤول: في السماء، فمن أنكر هاتين المسألتين فإنما ينكر على المصطفى صلى الله عليه وسلم".

[@SaalimsuleimaankooshinWacays]

وين رابط الحلقة الطويلة

[@user-oy8cd8rz8l]

ما هو اسم الكتاب ؟

[@user-xd4hq9we5s]

حدد الله المكان و الزمان بالأشياء الذي خلق مثل جسم الإنسان ألا وهو أنت و في أنفسكم أفلا تبصرون و لهذا نقول الله خالق كل شيء ( الله خالق كل شيء و هو على كل شيء وكيل له مقاليد السماوات والأرض و الذين كفروا بآيات الله اولئك هم الخاسرون قل أفغير الله تأمرونني أعبد أيها الجاهلون )

[@user-xd4hq9we5s]

قال رجل خوذوا الكلام و دعوا لنا الفهم

[@user-xd4hq9we5s]

قل لهم أن يعرفو لك الجهة فان الله يأتي بالشمس من المشرق فأتي بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الكافرين ( قل لهم خوذوا الكلام و دعوا لنا الفهم )

[@omerahmed5933]

قًالُ الُصّجْابّيَ الُجْلُيَلُ ٌخبّيَبّ لُمٌا قًدِمٌ لُلُقًتْلُ وَلُسِتْ ابّالُيَ حُيَنَ اقًتْلُ مٌسِلُمٌا فَيَ ايَ جْنَبّ كِانَ فَيَ الُلُُه مٌصّرَْعيَ وَذَاكِ فَيَ ذَاتْ الُالُُه وَانَ يَشِا يَبّارَكِ ْعلُيَ اوَصّالُ ْعضُوَ مٌمٌزُقً

[@omerahmed5933]

مٌنَكِرَ الُسِنَةِ كِافَرَ نَقًلُ الُحُافَظٌ الُسِيَوَطِيَ الُاجْمٌاُْع ْعلُيَ كِفَرَُه

[@kalidkalid7468]

اخطأت الطريق

[@bouzianelessel3317]

بما أن عندك المكان شيء اعتباري يعني انت الان تلقي الدرس في مكان اعتباري ليس له وجود حقيقي !!! فهم روحك وكي نفهم فهمنا

[@Mark784]

النبي صلى الله عليه وسلم لم يفسر القرآن وهو المعصوم الوحيد و ما دونه غير معصوم و الصحابة إختلفوا في التفاسير الكل يخطئ إلا رسول الله لأنه كلام الله وهو القائل أفلا يتدبرون القرآن حين قال النبي صلى الله عليه وسلم أتدرون من المفلس أجاب الصحابة رضي الله عنه بفهمهم البسيط المفلس من لا دينار و لا درهم له لأنهم كانوا يعتمدون على الإجابة من رسول الله لكن الله ترك التدبر لمن لم يعايش قرن النبي صلى الله عليه وسلم قال سبحانه وتعالى: الرحمن . علم القران . خلق الإنسان . علمه البيان . أي بيان آيات القرآن . لكن للأسف و كما قال الله تعالى و ما كان أكثرهم مؤمنين و قال بل أكثرهم لا يعقلون و قال: قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون . أي الأكثرية و الأغلبية لا يفقهون كلام رب العالمين

[@naser1301]

استدلّ أهل السنة على علو الله تعالى على خلقه علواً ذاتياً بالكتاب والسنة والإجماع والعقل والفطرة: دلالة القرآن على علو الله تعالى فأما الكتاب فقد تنوعت دلالته على علو الله، فتارة بذكر العلو، وتارة بذكر الفوقية، وتارة بذكر نزول الأشياء من عنده، وتارة بذكر صعودها إليه، وتارة بكونه في السموات. فالعلو مثل قوله: (وهو العلي العظيم) البقرة/255، (سبح اسم ربك الأعلى) الأعلى/1. والفوقية: (وهو القاهر فوق عباده) الأنعام/18، (يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون) النحل/50. ونزول الأشياء منه، مثل قوله: (يدبر الأمر من السماء إلى الأرض) السجدة/5، (إنا نحن نزلنا الذكر) الحجر/9 وما أشبه ذلك. وصعود الأشياء إليه، مثل قوله: (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه) فاطر/10 ومثل قوله: (تعرج الملائكة والروح إليه) المعارج/4. كونه في السماء، مثل قوله: (أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض ) الملك /16. دلالة السنة النبوية على علو الله تعالى وأما السنة فقد تواترت عن النبي صلى الله عليه وسلم من قوله وفعله وإقراره: فمما ورد في قوله صلى الله عليه وسلم في ذكر العلو والفوقية قوله: (سبحان ربي الأعلى) كما كان يقول في سجوده وقوله في الحديث: (والله فوق العرش). (2) وأما الفعل، فمثل رفع أصبعه إلى السماء، وهو يخطب الناس في أكبر جمع، وذلك في يوم عرفة، عام حجة الوداع فقال عليه الصلاة والسلام (ألا هل بلغت؟) قالوا: نعم (ألا هل بلغت؟) قالوا: نعم (ألا هل بلغت؟) قالوا: نعم. وكان يقول: (اللهم! اشهد)، يشير إلى السماء بأصبعه، ثم يُشير إلى الناس. ومن ذلك رفع يديه إلى السماء في الدعاء كما ورد في عشرات الأحاديث. وهذا إثبات للعلو بالفعل. (3) وأما التقرير، كما جاء في حديث الجارية التي قال لها النبي صلى الله عليه وسلم: أين الله؟ قالت: في السماء. فقال: (من أنا؟) قالت: رسول الله. فقال لصاحبها: (أعتقها، فإنها مؤمنة). فهذه جارية غير متعلمة كما هو الغالب على الجواري، وهي أمة غير حرة، لا تملك نفسها، تعلم أن ربها في السماء، وضُلّال بني آدم ينكرون أن الله في السماء، ويقولون: إنه لا فوق ولا تحت ولا يمين ولا شمال بل يقولون: إنه في كل مكان!! دلالة الإجماع على علو الله تعالى وأما دلالة الإجماع، فقد أجمع السلف على أن الله تعالى بذاته في السماء، كما نقل أقوالهم أهل العلم كالذهبي رحمه الله في كتابه: "العلوّ للعليّ الغفار". دلالة العقل على علو الله تعالى وأما دلالة العقل فنقول إن العلو صفة كمال باتفاق العقلاء، وإذا كان صفة كمال، وجب أن يكون ثابتاً لله لأن كل صفة كمال مطلقة، فهي ثابتة لله. دلالة الفطرة على علو الله تعالى وأما دلالة الفطرة على علو الله تعالى، فأمر لا يمكن المنازعة فيها ولا المكابرة، فكل إنسان مفطور على أن الله في السماء، ولهذا عندما يفجؤك الشيء الذي لا تستطيع دفعه، وتتوجه إلى الله تعالى بدفعه، فإن قلبك ينصرف إلى السماء وليس إلى أيّ جهة أخرى، بل العجيب أنّ الذين ينكرون علو الله على خلقه لا يرفعون أيديهم في الدعاء إلا إلى السماء. وحتى فرعون وهو عدو الله لما أراد أن يجادل موسى في ربه قال لوزيره هامان: (يا هامان ابن لي صرحاً لعلي ابلغ الأسباب أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى.. الآية). وهو في حقيقة أمره وفي نفسه يعلم بوجود الله تعالى حقّا كما قال عزّ وجلّ: (وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا). فهذه عدّة من الأدلة على أن الله في السماء من الكتاب والسنة والإجماع والعقل والفطرة بل ومن كلام الكفار نسأل الله الهداية إلى الحق.

[@naser1301]

الله - جل وعلا - في السماء، في العلو سبحانه وتعالى، كما قال عز وجل: (أَأَمِنتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ...) [الملك:16]، وقال - جل وعلا - : ( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى) [طه:5] وقال سبحانه: ( إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ) [الأعراف:54]. وقد سأل النبي صلى الله عليه وسلم جارية جاء بها سيدها ليعتقها، فقال لها الرسول صلى الله عليه وسلم: "أين الله؟" قالت: في السماء، قال: "من أنا؟"، قالت: أنت رسول الله، قال: "أعتقها، فإنها مؤمنة"، رواه مسلم في الصحيح، فالرسول صلى الله عليه وسلم أقر هذه الجارية على الجواب، قال لها: أين الله؟ قالت: في السماء، قال: من أنا؟ قالت: أنت رسول الله، قال: أعتقها، فإنها مؤمنة وما ذاك إلا لأن إيمانها بأن الله في السماء يدل على إخلاصها لله، وتوحيدها لله، وأنها مؤمنة به سبحانه، وبعلوه فوق جميع خلقه، وبرسوله محمد - عليه الصلاة والسلام - حيث قالت: أنت رسول الله. فقد أجمع علماء الإسلام أن الله في السماء فوق العرش، فوق جميع الخلق، والجهة التي هو فيها جهة العلو، وهي ما فوق جميع الخلق، وهذه الأسئلة ليست بدعة، ولم ننه عنها، بل هذه الأسئلة مأمور بها نعلمها الناس، كما سأل عنها النبي صلى الله عليه وسلم قال: أين الله، وسأله أبو رزين قال: أين ربنا؟، فأخبره أنه في العلو سبحانه وتعالى، فالله عز وجل في العلو في جهة العلو فوق السماوات، فوق العرش، فوق جميع الخلق، وليس في الأرض، ولا في داخل الأرض، ولا في داخل السماوات. جارية بدوية ترعى.الغنم..وطفل.صغير.من.ااطفاال المسلمون.فضلا.عن كبار وعلماء المسلمون يعلمون أين هو ربهم وخالقهم، بينما الأشعري لا يعلم أين خالقه؟!. أسأل أي مسلم عامي أين الله ، أين ربك وخالقك؟، سيقولك فوق في السماء، او سيشير لك باصبعه فوق. وأي مسلم عند دعاء ربه يرفع يديه للسماء، وفي نطق أعظم ركن في الإسلام نطق الشهادة والتوحيد يشير باصبع السبابة للسماء، وبعد هذا يتجرأ ويدعي الكثير من الاشعرية كذبا انهم هم سواد الأمة..!. الملاحدة لا يعلمون أين خالقهم!، والجهمية والشيعة والاشعرية يشابهونهم في هذا وحسبنا الله ونعم الوكيل. وصدق الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله في كتابه كشف الشبهات حين قال: (والعامي من الموحدين يغلب ألفا من علماء هؤلاء المشركين كما قال تعالى: {وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} [سورة الصافات، الآية: ١٧٣]). وقال فخر الرازي في آخر عمره وهو احد اكبر منظري ومؤسسي الأشعرية: "ليتني أموت على عقيدة عجائز نيسابور"..! ؛ وقال في شعرٍ له: نهاية إقدام العقول عقال... وأكثر سعي العالمين ضلال، وأرواحنا في وحشة من جسومنا... وحاصل دنيانا أذىً ووبال، ولم نستفد من بحثنا طول عمرنا... سوى أن جمعنا فيه قيل وقالوا. قال الإمام الحافظ عبد الغني المقدسي رحمه الله: " ومَن أجهلُ جهلاً، وأسخف عقلاً، وأضل سبيلاً ممن يقول إنه لا يجوز أن يقال: أين الله، بعد تصريح صاحب الشريعة بقوله [أين الله]" انتهى من "الاقتصاد في الاعتقاد"، ص89 وقال الإمام الذهبي رحمه الله في "العلو" ص28: " وهكذا رأينا كل من يُسأل: أين الله ؟ يبادر بفطرته ويقول: في السماء. ففي الخبر مسألتان: إحداهما: شرعية قول المسلم أين الله؟ وثانيهما: قول المسؤول: في السماء، فمن أنكر هاتين المسألتين فإنما ينكر على المصطفى صلى الله عليه وسلم".

[@boudissa6005]

إذن المكان و الجهات شيء إعتباري ينتزع بوجود شيئين ، لكن الله ليس بشيء كالأشياء المخلوقة ، إذن المكان و الجهة لا تليق بحقه ، و بذلك لا بد أن تقر أن العلو الحسي الذي تؤمن به لا وجود له و الجهة الحسية لا وجود لها في حق الله تعالى

[@mushkho3608]

*** أتريدون منا أن ننكر قول الله عز وجل والرسول صلى عليه وسلم والصحابة والتابعين وأئمة المسلمين لأن عقلكم لا تناسبه هذه المقولة؟! يكفي أن نفهم أن الله ليس حالاًّ في الأمكنة المخلوقة أبدا، وبعد ذلك نصفه بما وصف به نفسه، ** فالله يقول: (الرحمن على العرش استوى)، فهو على العرش، قال البخارى فى صحيحه قال مجاهد: (استوى: علا على العرش ) . ٢- وقال إسحاق بن رهاوية: [ سمعت بشر بن عمر ] قال: سمعت غير واحد من المفسرين يقول: ( الرحمن على العرش استوى ) أى ارتفع . ٣- وقال محمد بن جرير الطبري فى قوله: ( ثم استوى على العرش الرحمن ) أى علا وارتفع . ** وقال تعالى: (أأمنتم من في السماء)، قال الإمام الطبري رحمه الله: "قول تعالى ذِكره: (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ) أيها الكافرون . (أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ) يقول: فإذا الأرض تذهب بكم ، وتجيئ ، وتضطرب. (أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ) وهو الله . (أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا) وهو التراب فيه الحصباء الصغار" انتهى . "تفسير الطبري" (23/513) . وقال الحافظ ابن عبد البر رحمه الله: "وأما قوله تعالى: (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ) الملك/16 فمعناه: مَن على السماء ، يعني: على العرش" انتهى . "التمهيد" (7/130) . وقال ابن قدامة المقدسي رحمه الله المتوفى سنة 620 هجرية: "الله تعالى وصف نفسه بالعلو في السماء، ووصفه بذلك محمد خاتم الأنبياء، وأجمع على ذلك جميع العلماء من الصحابة الأتقياء، والأئمة من الفقهاء، وتواترت الأخبار بذلك على وجه حصل به اليقين، وجمع الله تعالى عليه قلوب المسلمين، وجعله مغروزًا في طباع الخلق أجمعين" ** وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لَمَّا خَلَقَ اللهُ الْخَلْقَ، كَتَبَ فِي كِتَابِهِ، فَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ: إِنَّ رَحْمَتِي تَغْلِبُ غَضَبِي ). وفي لفظ آخر: ( كَتَبَ فِي كِتَابِهِ عَلَى نَفْسِهِ، فَهُوَ مَوْضُوعٌ عِنْدَهُ إِنَّ رَحْمَتِي تَغْلِبُ غَضَبِي )، وفي لفظ: ( وَضْعٌ عِنْدَهُ عَلَى العَرْشِ )، وفي لفظ: ( فَهُوَ مَكْتُوبٌ عِنْدَهُ فَوْقَ العَرْشِ ). وهذه الألفاظ كلها صحاح في صحيح البخاري ومسلم ** ومن أقوال العلماء في علو الله على عرشه أيضاً: - روى عبد الرحمن بن أبي حاتم في كتاب الرد على الجهمية عن عبد الرحمن بن مهدي قال: أصحاب جهم يريدون أن يقولوا: إن الله لم يكلم موسى، ويريدون أن يقولوا: ليس في السماء شيء، وإن الله ليس على العرش، أرى أن يستتابوا فإن تابوا وإلا قتلوا.اهـ - قال الإمام مالك (ت 179 هـ): الله في السماء وعلمه في كل مكان لا يخلو منه شيء. (أخرجه أبو داوود في مسائله ص / 263 بسند صحيح). - قال الإمام حماد بن زيد (ت 179 هـ): إنما يدورون على أن يقولوا ليس في السماء إله - يعني الجهمية - (أخرجه الذهبي في العلو بسند صحيح). - وبمثله قال شيخ الإسلام عبدالله ابن المبارك (ت 181 هـ) قال علي بن حسن بن شقيق: قلت لعبدالله بن المبارك: كيف نعرف ربنا عز وجل؟ قال: بأنه فوق السماء السابعة على العرش بائن من خلقه. (أخرجه الدارمي في الرد على الجهمية بسند صحيح ص / 67). والآيات والأحاديث الدالة على علو الله عز وجل كثيرة جدا وفيها مصنفات عديدة، وهذا المكان لا يصلح لنقلها كلها فأكتفي بما نقلته منها.

[@AboHsham-tg9dr]

لا نسبة ابدا بين وجود الخالق ووجود المخلوق لختلاف حقيقة الوجودين فالنسبه إنما تكون بين الحقائق المتجانسه

[@user-ih4dl4in5h]

الجهات تكون بمقارنة الأشياء التي تكون في مكان واحد أي الأشياء التي يحويها عالم واحد كأجزاء الكون الذي نحن فيه يحوينا كون واحد إذ نحن جزء منه فتكون أجزاؤه بعضها في جهة من بعضها الآخر أما لو تصورنا وجود كون آخر غير كوننا ولا يربطه بكوننا مكان يحويهما معا فهنا لن يكون أحدهما في جهة من الآخر إذ ليسا جزءا من شيء واحد متصل اتصالا مكانيا أو ذاتيا بعضه ببعض وفرضية الأكوان المتعددة مبنية على هذا ولا يمكن قبول فرضية علمية يرفضها العقل ويراها مستحيلة لذلك بحسب هذه النظرية لا يمكن الوصول إلى تلك الأكوان عن طريق قطع مسافة معينة بيننا وبينها لأنها ليست هنالك مسافة أصلا وليست ف جهة من عالمنا وبهذا يتبين أن القول بأن الله تعالى في جهة من مخلوقاته يلزم منه أن الله تعالى ومخلوقاته أجزاء لعالم واحد

[@naser1301]

استدلّ أهل السنة على علو الله تعالى على خلقه علواً ذاتياً بالكتاب والسنة والإجماع والعقل والفطرة: دلالة القرآن على علو الله تعالى فأما الكتاب فقد تنوعت دلالته على علو الله، فتارة بذكر العلو، وتارة بذكر الفوقية، وتارة بذكر نزول الأشياء من عنده، وتارة بذكر صعودها إليه، وتارة بكونه في السموات. فالعلو مثل قوله: (وهو العلي العظيم) البقرة/255، (سبح اسم ربك الأعلى) الأعلى/1. والفوقية: (وهو القاهر فوق عباده) الأنعام/18، (يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون) النحل/50. ونزول الأشياء منه، مثل قوله: (يدبر الأمر من السماء إلى الأرض) السجدة/5، (إنا نحن نزلنا الذكر) الحجر/9 وما أشبه ذلك. وصعود الأشياء إليه، مثل قوله: (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه) فاطر/10 ومثل قوله: (تعرج الملائكة والروح إليه) المعارج/4. كونه في السماء، مثل قوله: (أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض ) الملك /16. دلالة السنة النبوية على علو الله تعالى وأما السنة فقد تواترت عن النبي صلى الله عليه وسلم من قوله وفعله وإقراره: فمما ورد في قوله صلى الله عليه وسلم في ذكر العلو والفوقية قوله: (سبحان ربي الأعلى) كما كان يقول في سجوده وقوله في الحديث: (والله فوق العرش). (2) وأما الفعل، فمثل رفع أصبعه إلى السماء، وهو يخطب الناس في أكبر جمع، وذلك في يوم عرفة، عام حجة الوداع فقال عليه الصلاة والسلام (ألا هل بلغت؟) قالوا: نعم (ألا هل بلغت؟) قالوا: نعم (ألا هل بلغت؟) قالوا: نعم. وكان يقول: (اللهم! اشهد)، يشير إلى السماء بأصبعه، ثم يُشير إلى الناس. ومن ذلك رفع يديه إلى السماء في الدعاء كما ورد في عشرات الأحاديث. وهذا إثبات للعلو بالفعل. (3) وأما التقرير، كما جاء في حديث الجارية التي قال لها النبي صلى الله عليه وسلم: أين الله؟ قالت: في السماء. فقال: (من أنا؟) قالت: رسول الله. فقال لصاحبها: (أعتقها، فإنها مؤمنة). فهذه جارية غير متعلمة كما هو الغالب على الجواري، وهي أمة غير حرة، لا تملك نفسها، تعلم أن ربها في السماء، وضُلّال بني آدم ينكرون أن الله في السماء، ويقولون: إنه لا فوق ولا تحت ولا يمين ولا شمال بل يقولون: إنه في كل مكان!! دلالة الإجماع على علو الله تعالى وأما دلالة الإجماع، فقد أجمع السلف على أن الله تعالى بذاته في السماء، كما نقل أقوالهم أهل العلم كالذهبي رحمه الله في كتابه: "العلوّ للعليّ الغفار". دلالة العقل على علو الله تعالى وأما دلالة العقل فنقول إن العلو صفة كمال باتفاق العقلاء، وإذا كان صفة كمال، وجب أن يكون ثابتاً لله لأن كل صفة كمال مطلقة، فهي ثابتة لله. دلالة الفطرة على علو الله تعالى وأما دلالة الفطرة على علو الله تعالى، فأمر لا يمكن المنازعة فيها ولا المكابرة، فكل إنسان مفطور على أن الله في السماء، ولهذا عندما يفجؤك الشيء الذي لا تستطيع دفعه، وتتوجه إلى الله تعالى بدفعه، فإن قلبك ينصرف إلى السماء وليس إلى أيّ جهة أخرى، بل العجيب أنّ الذين ينكرون علو الله على خلقه لا يرفعون أيديهم في الدعاء إلا إلى السماء. وحتى فرعون وهو عدو الله لما أراد أن يجادل موسى في ربه قال لوزيره هامان: (يا هامان ابن لي صرحاً لعلي ابلغ الأسباب أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى.. الآية). وهو في حقيقة أمره وفي نفسه يعلم بوجود الله تعالى حقّا كما قال عزّ وجلّ: (وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا). فهذه عدّة من الأدلة على أن الله في السماء من الكتاب والسنة والإجماع والعقل والفطرة بل ومن كلام الكفار نسأل الله الهداية إلى الحق.

[@user-ih4dl4in5h]

@@naser1301 الكلام كل المكلام سواء كان وحيا أو كلاما عاديا يفهم بقواعد العقل والعلم فعندما يقول الله تعالى على لسان فرعون " أنا ربكم الأعلى " لا يفهم منها أنه كان أعلى منهم علوا حسيا كعلو السحاب على الأرض وكذلك " وإنا فوقهم قاهرون " لا تعني فوقية حسية كفوقية العصفور على الشجرة وهذا يدرك عقلا وعادة لا من نفس اللفظ وكذلك علو الله تعالى وفوقيته على خلقه التي جاءت ف النصوص لا يمكن أن تفهم بأنها فوقية حيز ومكان ومسافة حسية كفوقية السحاب على الأرض لأن الجميع ينزهون الله تعالى عقلا عن أن يحويه مكان ولأن العقل يقرر أنه لا خارج للعالم حتى يكون الله تعالى فيه فضلا عما ذكرته سابقا وهو راجع إلى نفس هذه المعاني

[@saber1yahi76]

هل يفهم من كلامك ان الله متمكن لانك تنسب المكان لذاته و تقول ان المكان هو شيء منتزع يعني لا و جود له اذن لماذا تخالفون جمهور العلماء و تلبسون على العوام لماذا لا تقولون ان الله غني عن المكان الحقيقي و عن الجهة الحقيقة لانه الغني تعالى و تقدس

[@ECmstiralEC]

انا انسان عادي ..واسأل.؟ مالهم وهذا السؤال الغيبي .اين كان الله ؟؟؟وهل تدري ابن كنت انت قبل خلقك ... هذه فلسفه لا شأن لهم بها ..فليتقنوا صلاتهم اولا . ويستغفروا ربهم عن الباطل الذي احدثوه بين الامه لعل الله يرحمهم .هو ارجى لهم ..ولكن رؤوسهم كهنوت مثل كهنوت الشيعه

[@abohussamalshami]

هذا علم الكلام الذي حذر منه أئمة المسلمين اشغال المسلمين عن العبادة والامر بالمعروف والنهي عن المنكر والجهاد في سبيل اعلاء كلمة الله وسلامة الامة وهم يدخلون الامة في شبهة تلو الشبهة لاضلال المسلمين وحرفهم عن الصراط المستقيم وما تعانيه الامة اليوم من ضعف وتخاذل وضلال وخزي ماهو الاناتج عن التصوف والاشعرية المدعاة وعلم الكلام والفلسفة والتشيع واشغال الناس مما لاطأئل منه بل هو خزي وانحلال في الدين وتفريق الكلمة وجزى الله علماء السنة ( اهل الحديث ) في الرد على شبه المخالفين لعقيدة سيد المرسلين وكفانا بالكتاب والسنة وسلف الامة نهجا حتى نلقى الله وهو راض عنا الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى

[@user-hn4mi7qb3y]

التوجه لصراع سني سني

[@mushkho3608]

الجزء الثالث والأخير: وهذه عقيدة الإمام الشافعي، قال عبدالرحمن بن أبي حاتم الرازي رحمه الله تعالى: حدثنا يونس بن عبد الأعلى المصري قال سمعت أبا عبدالله محمد بن إدريس الشافعي يقول وقد سئل عن صفات الله وما ينبغي أن يؤمن به فقال : لله تبارك وتعالى أسماء وصفات جاء بها كتابه وأخبر بها نبيه صلى الله عليه وسلم أمته لا يسع أحداً من خلق الله قامت عليه الحجة أن القرآن نزل به وصح عنه بقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما روى عنه العدل فإن خالف بعد ثبوت الحجة عليه فهو بالله كافر فأما قبل ثبوت الحجة عليه من جهة الخبر فمعذور بالجهل لأن علم ذلك لا يدرك بالعقل ولا بالروية والفكر ونحو ذلك أخبار الله سبحانه وتعالى أتانا أنه سميع وأن له يدين بقوله "بل يداه مبسوطتان" وأن له يميناً بقوله "والسماوات مطويات بيمينه" وأن له وجهاً بقوله "كل شيء هالك إلا وجهه" وقوله "ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام" وأن له قدماً بقول النبي صلى الله عليه وسلم "حتى يضع الرب فيها قدمه" يعني جهنم وأنه يضحك من عبده المؤمن بقول النبي صلى الله عليه وسلم للذي قتل في سبيل الله "إنه لقي الله وهو يضحك إليه" وأنه يهبط كل ليلة إلى السماء الدنيا بخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك وأنه ليس بأعور بقول النبي صلى الله عليه وسلم إذ ذكر الدجال فقال "إنه أعور وإن ربكم ليس بأعور" وأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصارهم كما يرون القمر ليلة البدر وأن له إصبعاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم "مامن قلب إلا وهو بين إصبعين من أصابع الرحمن عز وجل" فإن هذه المعاني التي وصف الله بها نفسه ووصفه بها رسوله صلى الله عليه وسلم مما لا يدرك حقيقته بالفكر والروية فلا يكفر بالجهل بها أحد إلا بعد انتهاء الخبر إليه بها فإن كان الوارد بذلك خبراً يقوم في الفهم مقام المشاهدة في السماع وجبت الدينونة على سامعه بحقيقته والشهادة عليه كما عاين وسمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن يثبت هذه الصفات وينفي التشبيه كما نفى ذلك عن نفسه تعالى ذكره فقال "ليس كمثله شيء وهو السميع البصير" اهـ وهذه رسالة مختصرة فيها مزيد من النقول، وفيها بيان حقيقة معتقد أبي الحسن الأشعري المخالف لعقائد هؤلاء الذين ينتسبون إليه زورا وبهتانا: drive.google.com/file/d/1G6DKlL9IQ-6VN9vDbMmOKuG_pyLdYHYo/view?usp=sharing

[@user-oq6nw2ib6j]

هذه موضوعة على الإمام الشافعي رضي الله عنه .

[@mushkho3608]

@@user-oq6nw2ib6j والله إنها صحيحة الإسناد، قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (و أَخْرَجَ اِبْنُ أَبِي حَاتِم فِي مَنَاقِب الشَّافِعِيّ عَنْ يُونُس بْن عَبْد الْأَعْلَى سَمِعْت الشَّافِعِيّ يَقُول: ..... ) , فساق جملة من كلامه أعلاه , و رواها الإمام ابن أبي يعلى بسنده الى الإمام الشافعي في طبقات الحنابلة حيث قال: (قرأت على المبارك قلت: له أخبرك محمد بن علي بن الفتح قال: أخبرنا علي بن مردك قال: أخبرنا عبد الرحمن بن أبي حاتم قال: حدثنا يونس ابن عبد الأعلى المصري .. فساق المعتقد بأعلاه.اهـ وهذا سند صحيح. أما الأسانيد الضعيفة والواهية فهي ما ذكره الذهبي وغيره من رواية شيخ الْإِسْلَام أَبُو الْحسن الهكاري والحافظ أَبُو مُحَمَّد ، الْمَقْدِسِي وآخرون. فيرجى التثبت مرة أخرى قبل الحكم

[@mushkho3608]

الجزء الأول من ثلاثة أجزاء: نحن لا نقول إن الله في مكان ولا هو حالُّ في المخلوقات، وهذا من جهل الأشاعرة بحقيقة ما نقوله. إن سلف الأمة قاطبة أثبتوا صفة العلو لله، وأنه فوق العرش، ونحن نقول هو في السماء بمعنى أنه في العلو المطلق أو بمعنى على السماء وفوقها، وقد فسر ذلك الإمام البيهيقي في كتاب الأسماء والصفات وفي كتاب الاعتقاد له مع أنه من الأشاعرة أيضاً. المكان إما أن يكون مخلوقا مستقلاًّ وفيه خلق الله الخلق، وإما أن يكون المكان مخلوق اعتباري مرتبط بوجود المخلوقات لا بوجود الخالق، وفي الحالتين فإن الله موجود بعد انتهاء المكان أو بعد انتهاء المخلوقات، وأنتم تقولون مقولات لا تفهمونها أصلاً، فأنتم تقولون إن ما فوق المكان يجب أن يكون مكاناً، وهذا كفر، لأنه يؤدي إلى تسلسل المكان اللانهائي لأن معناه أن ما فوق المكان مكان، وما فوق المكان الثاني مكان آخر، وما فوق الثالث مكان رابع وهذا تسلسل لا نهاية له، بل الحق أن المكان ينتهي ونصل إلى مرحلة يكون فيها ما فوق المكان ليس بمكان. فإن قلتم إن "فوق" هو ظرف مكان ويستعمل للدلالة على المكان، قلنا لكم هذا استعمال لغوي، والشريعة استعملته للدلالة على غير المكان فنقول بما تقول الشريعة. مع العلم أنكم تستعملون في نفس الموضوع ظرف مكان للدلالة على غير المكان، فأنتم تقولون إن الله ليس داخل العالم ولا خارج العالم، فكلمة خارج هو ظرف مكان، ولكنكم تستعملونه هو للدلالة على ما هو خارج المكان أي ما ليس بمكان، وإلا فيلزمكم مرة أخرى أن المكان لا ينتهي. فكان يجدر بكم ألا تنهوا الناس عن أمر تقولون بمثله بالضبط. والواجب الإيمان بأن الله فوق عرشه لا يحويه مكان وليس حالاًّ في الأمكنة والجهات. ولا نعرف كيفية فوقيته هذه، بل ورد الأثر والإجماع عليها فنقول بها ونؤمن بها إيمانَ إثباتٍ وعلمٍ ووجودٍ ونفوض في كيفيتها. كما أن الله سميع بصير متكلم قدير عليم، فنؤمن بصفاته ونثبتها ونفوض في كيفيتها لأنها صفات ثابتة كما تليق به عز وجل. ونحن لا نعرف كيف هو فلا يجوز لنا أن نكيِّف صفاته . وأما قولكم بأن هذا يقتضي التغيير، فهذا من كلام الفلاسفة الجهال، فالفعل لا يقتضي التغيير حتى عندكم، فقد ثبت أن أهل الجنة لا يتغيرون مع أنهم يتحركون ويأكلون ويشربون ويفعلون الكثير من الأفعال، وهذا هو قول الأشاعرة قاطبة، ولا أحد يقول إن جبريل تغير منذ أن خلقه الله حتى اليوم على الرغم من كثرة أفعاله وأقواله، فكيف تفترضون التغيير في الله إذا فعل ما يشاء. فتنفون عنه الفعل، ونتيجة هذا النفي أن الله لا يفعل أبدا، وبالتالي فهو لم يخلق أي مخلوق؛ لأن المخلوقات إنما وجدت بفعل من الله، وسواء قلتم إن فعل التخليق من الله هو أزلي أم مرتبط بعملية الإيجاد، فإن الله لم يعد يفعل هذا الفعل بعد أنْ فعله، فهل تغير الله بعد هذا الفعل؟ وأرجو ألا يقول قائل بأن الله لم يفعل شيئا لإيجاد المخلوقات لأن هذه يعني أن المخلوقات أوجدت نفسها بنفسها، ولا يقول قائل إن هذا الفعل مازال موجوداً لأن ذلك يعني أن هذه المخلوقات مازات تُخلق وستظل تُخلَق إلى ما لانهاية. فهذه مقولات مجانين الفلاسفة فقط، ولا يقول بها عاقل.

[@Mark784]

يا عبد الله افهم رحمك الله لا يجوز أن تقول الله موجود لأنه هو الواجد ولكن الله قال لك : فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ لأن كلمة موجود هي بفعل واجد و الواجد هو الله واعلم أخي الكريم في الله أنك مخلوق محدود لا تستطيع أن تتصور أو تدرك الكيفية دون المكان و الزمان لأنهما شيئان أوجدهما الله بقدرته لذلك الله عظيم و جليل و كبير لم يخبرنا عن نفسه شيئا ما عدا أسمائه الحسنى التي نتعلم منها صفات أفعاله فقط . ليس كمثله شيء و هو السميع البصير . هذه الآية مطلقة في معناها و القائل أن الله في السماء مخطئ لأن السماء مخلوق قال سبحانه وتعالى وسع كرسيه السماوات والأرض أي الكرسي حمل السموات والأرض لأن الكرسي هو المكان الذي يحملهما و أما العرش معناه. كالآتي قال جل وعلا: قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا . أي مكان المقام الملكي الذي فيه تأمر و تتحكم فيه ولها الأوامر كلها فعرش الرحمن هو مقام الملائكة الذين يتلقون أوامر الرحمن قال سبحانه وتعالى و يحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية أي ثمانية ملائكة حملة العرش في يوم الحساب وقوله تعالى و جاء ربك و الملك صفا صفا أي الله الملك و الملائكة الذين يفعلون ما يؤمرون وهم لا يعصون الله ما أمرهم.

[@naser1301]

​@@Mark784 يا رجل!!!، اتق الله إذا انت مسلم. هل انت فعلا تعتقد أن الله غير موجود؟!، الملاحدة هم اللذين يعتقدون أن الله سبحانه غير موجود..!. من الذي قال بكلامك العجيب هذا من المسلمين؟!. علماء المسلمين مجمعين على أن الله موجود وهو أيضا الواجد الخالق سبحانه.

[@mushkho3608]

@@Mark784 اعلم أن الوجود نوعان: الأول: وجود ذاتي، بحيث يوصف الشيء بأنه موجود، ولم يوجده أحد، وهذا هو الوجود الذي يوصف الله تعالى به، ولا يكون لأحد سواه. والنوع الثاني: وجود بغيره، أي أن الشيء موجود، ولكن أوجده غيره، وهذا هو الوجود الذي يوصف به جميع المخلوقات، فالله تعالى هو الخالق وحده، وكل ما سواه مخلوق، وهو الواجد وحده، وكل ما سواه موجود بهذا المعنى. قال ابن القيم رحمه الله: "تفرد الحق تعالى بالوجود أزلا وأبداً، وأنه الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس بعده شيء، ووجود كل ما سواه قائم به، وأثر صنعه، فوجوده هو الوجود الواجب الحق الثابت لنفسه أزلا وأبدا..... فوجوده تعالى وجود ذاتي.... ليس مع الله موجود بذاته سواه، وكل ما سواه فموجود بإيجاده سبحانه" انتهى بتصرف من "مدارج السالكين" (3/34).

[@abedrahmanarbass917]

هو يريد بقوله ان لِ الله مكان أي لله وجود و لا يقصد بذلك الحيِّز، و يدلل على ذلك أنه لا يقصد ان الله يملأ حيزا ما، و معنى ذلك ان الله ليس في جهة ، بل هو موجود و انتهى، ثم يجمع هذا المعنى مع المعنى العامي للمكان الذي هو الحيز، فيقول هو موجود إذا هو في حيز و في جهة ما. هل رأيت كيف يقفز من تعريف لتعريف حتى يتلاعب في فهم العامة

[@user-xd4hq9we5s]

كل ذلك تصور في دهنك بنيت عليه كلامك أي فهمك هو الذي صور الصورة تلك الصورة التي نطق لسانك يعبر عنها فإذا اخطات الفهم اخطات الصورة فأخطأ كلامك و إذا أصبت الفهم أصبت الكلام و مِن خلال كلامك 👀 نعرف الصورة التي تركبت في دهنك من خلال فهمك و لهذا نقول ما بني على باطل فهو باطل فالفهم هو أساس الصورة التي تبنى في الذهن و يتكلم المتكلم معبراً عليها بكلامه انطلاقا منها و الصورة لا تتصور إلا بما فهم الإنسان وعبر عليه اللسان بالكلام كالبوصلة إما لصواب أو لخطأ نقول صورة لها شبيه و صورة لا شبيه لها والصورة التي لا شبيه لها لا نقدر على تصويرها كالقدرة المطلقة لا حد لها وهذا ذليل ضعفنا و قلة قدرتنا و حالنا ( خلق الإنسان ضعيفا) ففهمناها سليمان والحمد لله رب العالمين

[@abedrahmanarbass917]

@@user-xd4hq9we5s هذا الكلام صحيح، فالذي بُني ذهنه على الحد ، أصبح كل تصوراته محدودة ، فتراه يحد الله تعالى و يحد الفقه و يحد الحقيقة المحمدية و يحد الحديث و يحد حكمه على الناس و لا يصدر عنه إلا الحد، فما بُنِي على حد لا يستوعب أوسع من ذلك إلا إذا تغمدته العناية الإلهية.

[@user-xd4hq9we5s]

كلامنا كان عاما على كل متكلم معبر في كلامه ينحت و يصور لنا صورة من خلال كلامه تكون مبنية على فهم عنده قد يكون صائب و يصب الصورة في فهمه و قد يكون خاطئ في فهمه و يخطأ الصورة الصورة واقع و ما كانت الصورة بلا واقع أي صورة الواقع الواقع له صورة و لا واقع بلا صورة ليس للعدم صورة لانه غير واقع موجود و للخلق صورة وسبحان الله المصور البديع الخالق للوجود الذي أوجده الله الواجدُ و لم يكن شيءٍ مذكوراً و لا وجود له فسبحان الله الذي خلقه و أوجده كيف ما شاء الله ركبه و هو اية مثلك وأنت منه أي من الوجود الذي خلقه الله وأوجده ُ و لم يكن من قبل . ذال على الله الخالق الواجد المصور البديع سبحانه وتعالى وانت قطعة من الوجود المخلوق الدال على الله الخالق الواحد و في أنفسكم أفلا تبصرون أي أفلا تبصر ون اَبات الله في أنفسكم و ذاتكم المخلوقة من خلقها وأوجدها و صورها و أبدعها و رزقها ؟ ووو وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها و كل نعمة آية و بعين الفهم 👀 و هي البصيرة تبصرها و تراها إلى الله المنعم الرازق تشير ☝️ إليه انه هو الله الرازق المنعم الخالق و تكون أحسنت قراءة الاشارة حينها و توحد الله وتشكره على نعمه و تعظم الله رب العالمين سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

[@fkd1960]

في الواقع ان جوابك مثل سؤاله لولبي دائري.. لم توفق في الجواب.

[@Boukadir-jc6dk]

قبل أن يتزوج أبوك بامك كم كان عمرك

[@fkd1960]

@@Boukadir-jc6dk برأيك البيضه أول والا الديك

[@naser1301]

استدلّ أهل السنة على علو الله تعالى على خلقه علواً ذاتياً بالكتاب والسنة والإجماع والعقل والفطرة: دلالة القرآن على علو الله تعالى فأما الكتاب فقد تنوعت دلالته على علو الله، فتارة بذكر العلو، وتارة بذكر الفوقية، وتارة بذكر نزول الأشياء من عنده، وتارة بذكر صعودها إليه، وتارة بكونه في السموات. فالعلو مثل قوله: (وهو العلي العظيم) البقرة/255، (سبح اسم ربك الأعلى) الأعلى/1. والفوقية: (وهو القاهر فوق عباده) الأنعام/18، (يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون) النحل/50. ونزول الأشياء منه، مثل قوله: (يدبر الأمر من السماء إلى الأرض) السجدة/5، (إنا نحن نزلنا الذكر) الحجر/9 وما أشبه ذلك. وصعود الأشياء إليه، مثل قوله: (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه) فاطر/10 ومثل قوله: (تعرج الملائكة والروح إليه) المعارج/4. كونه في السماء، مثل قوله: (أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض ) الملك /16. دلالة السنة النبوية على علو الله تعالى وأما السنة فقد تواترت عن النبي صلى الله عليه وسلم من قوله وفعله وإقراره: فمما ورد في قوله صلى الله عليه وسلم في ذكر العلو والفوقية قوله: (سبحان ربي الأعلى) كما كان يقول في سجوده وقوله في الحديث: (والله فوق العرش). (2) وأما الفعل، فمثل رفع أصبعه إلى السماء، وهو يخطب الناس في أكبر جمع، وذلك في يوم عرفة، عام حجة الوداع فقال عليه الصلاة والسلام (ألا هل بلغت؟) قالوا: نعم (ألا هل بلغت؟) قالوا: نعم (ألا هل بلغت؟) قالوا: نعم. وكان يقول: (اللهم! اشهد)، يشير إلى السماء بأصبعه، ثم يُشير إلى الناس. ومن ذلك رفع يديه إلى السماء في الدعاء كما ورد في عشرات الأحاديث. وهذا إثبات للعلو بالفعل. (3) وأما التقرير، كما جاء في حديث الجارية التي قال لها النبي صلى الله عليه وسلم: أين الله؟ قالت: في السماء. فقال: (من أنا؟) قالت: رسول الله. فقال لصاحبها: (أعتقها، فإنها مؤمنة). فهذه جارية غير متعلمة كما هو الغالب على الجواري، وهي أمة غير حرة، لا تملك نفسها، تعلم أن ربها في السماء، وضُلّال بني آدم ينكرون أن الله في السماء، ويقولون: إنه لا فوق ولا تحت ولا يمين ولا شمال بل يقولون: إنه في كل مكان!! دلالة الإجماع على علو الله تعالى وأما دلالة الإجماع، فقد أجمع السلف على أن الله تعالى بذاته في السماء، كما نقل أقوالهم أهل العلم كالذهبي رحمه الله في كتابه: "العلوّ للعليّ الغفار". دلالة العقل على علو الله تعالى وأما دلالة العقل فنقول إن العلو صفة كمال باتفاق العقلاء، وإذا كان صفة كمال، وجب أن يكون ثابتاً لله لأن كل صفة كمال مطلقة، فهي ثابتة لله. دلالة الفطرة على علو الله تعالى وأما دلالة الفطرة على علو الله تعالى، فأمر لا يمكن المنازعة فيها ولا المكابرة، فكل إنسان مفطور على أن الله في السماء، ولهذا عندما يفجؤك الشيء الذي لا تستطيع دفعه، وتتوجه إلى الله تعالى بدفعه، فإن قلبك ينصرف إلى السماء وليس إلى أيّ جهة أخرى، بل العجيب أنّ الذين ينكرون علو الله على خلقه لا يرفعون أيديهم في الدعاء إلا إلى السماء. وحتى فرعون وهو عدو الله لما أراد أن يجادل موسى في ربه قال لوزيره هامان: (يا هامان ابن لي صرحاً لعلي ابلغ الأسباب أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى.. الآية). وهو في حقيقة أمره وفي نفسه يعلم بوجود الله تعالى حقّا كما قال عزّ وجلّ: (وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا). فهذه عدّة من الأدلة على أن الله في السماء من الكتاب والسنة والإجماع والعقل والفطرة بل ومن كلام الكفار نسأل الله الهداية إلى الحق.

[@Boukadir-jc6dk]

@@fkd1960 السؤال خطأ برأيي الله خلق زوجين ديك ودجاجة البيضة وحدها لا تخرج دجاجة والدجاجة وحدها لا تخرج بيضة ملقحة

[@mehmetdede7652]

​@@naser1301 قال تعالى (ليس كمثله شي ..)الاية وكل الأشياء التي في السماء مادية تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا

[@maamarkrimi547]

Non sens!

[@abedrahmanarbass917]

المشكلة يا شيخ أنك تقول ان العقيدة بسيطة يفهمها العامي ، و بعد ذلك تعتقد مذهب الاشاعرة و بعض أقوال الفيزيائيين حول المكان، و المكان عند العامة هو الحيز الذي يستوي عليه الشيء. و ثاني شيء جعلت المخلوق محاذي للخالق ، و جعلت المخالق يتعلق علوه بالنسبية و كأنها ليست صفة أزلية. و ثالث شيء نحن سألناك، هل الله تعالى كان له داخل و خارج قبل ان يخلق الأشياء، و هل أصبح له هذه الصفة بعد خلق الأشياء. أنت تخلط على العوام لانك تعتبر في الفيديو السابق أن المكان هو شيء اعتباري ليس له وجود في الخارج و هذا القول يحيلك لقول أن الله ليس في مكان أي حيز يستوي عليه. و بعدها تقول المكان هو إشارة لوجود الشيء فقط، فاعتبرت ان الموجود نفسه هو المكان، و هذه صفة الأجسام، و الله ليس بمكان أي حيز و لا يوصف بالمكان. على كل حال الفيزياء الحديثة تدمر مذهب الوهابية عن بكرة أبيه، و لكن أردت فقط منك أن يكون خطابك متناسقا فإما تتكلم كما يفهم العامة و إما تتكلم بلغة الأشاعرة. و لكن تغيير المفاهيم و اللعب على اللغة من مفهوم لآخر، و تارة على فهم العامة و تارة على فهم الأشاعرة و الجمع بينهما في طريق واحد ، هذا تلبيس على العامي. هل الله مستوٍ على حيزٍ ما او على شيء من خلقه أم لا؟، إجعل لغتك مع العامة واضحة

[@abojacob3]

يرجل انشتتاين قال باعتبارية المكان ههههههههههههههههههه راجع كتاب نظرية ابن تيمية في المكان والزمان

[@abedrahmanarbass917]

​​@@abojacob3 نعم قال باعتبارية المكان ، و اعتبارية المكان تدل ان الله موجود بلا مكان، لان المكان اعتباري على وجود الاجسام،و الله ليس بجسم ، و إن كان اعتباري على الوجود عموما، أي إن كان يقصد ان لِ الله مكان أي لِ الله وجود فهذا يدل على ان الله تعالى ليس في حيز ما او جهة ما، لانه ليس جسم. اينشتاين نفسه نفى نظرية الفيزياء الكمية و قال عقلي لا يقبلها و اثبتت التجربة العلمية بعده حقيقة هذا النظرية. هل تعلم إلى ما تؤل هذه النظرية ، تؤل إلى ان المخلوقات تتجدد في الخلق في كل لحظة بين العدم و الوجود، فكيف تجعلها نسبية مع الله تعالى و الله وجوده حقيقي بذاته و المخلوق موجود بالله تعالى

[@abedrahmanarbass917]

هو يريد بقوله ان لِ الله مكان أي لله وجود، و يدلل على ذلك أنه لا يقصد ان الله يملأ حيزا ما، و معنى ذلك ان الله ليس في جهة ، بل هو موجود و انتهى، ثم يجمع هذا المعنى مع المعنى العامي الذي هو الحيز، فيقول هو موجود إذا هو في حيز و في جهة ما. هل رأيت كيف يقفز من تعريف لتعريف حتى يتلاعب في العامة.

[@mywep4370]

@@abedrahmanarbass917 بارك الله فيك والله والمستعان لذلك يجعلون الله مفتقر للمكان وإلا يكون معدوما لأنهم عرفوا من المخلوق افتقاره للمكان ولازم المكان وإلا يكون معدوما فقاسوا الخالق على المخلوق رحم الله الامام الطحاوى الذى قال ( ومن وصف الله بمعنى من معانى البشر فقد كفر ) ووجود الله حق لا يقبل الضد اما وجود المخلوق حقيقى ويقبل ان يكون خيالى

[@omerahmed5933]

ٌخلُقً حُوَاء كِانَ مٌنَ ادِمٌ قًالُ تْْعالُيَ يَايَُها الُنَاسِ اتْقًوَا رَبّكِمٌ الُذَيَ ٌخلُقًكِمٌ مٌنَ نَفَسِ وَاحُدِةِ وٌَخلُقً مٌنَُها زُوَجُْها..ٌخلُقً الُلُُه ادِمٌ بّيَدِيَُه تْشِرَيَفَا وَتْمٌيَيَزُا لُُه ْعلُيَُه الُسِلُامٌ لُيَسِتْ فَيَ قًوَلُ الُلُُه مٌامٌنَْعكِ انَ تْسِجْدِ لُمٌا ٌخلُقًتْ بّيَدِيَ.ايَ اشِارَةِ اوَ ذَكِرَ لٌُخلُقً حُوَاء. وَمٌنَ الُمٌْعلُوَمٌ انَ ٌخلُقً حُوَاء كِانَ بّْعدِ ٌخلُقً ادِمٌ ْعلُيَُه الُسِلُامٌ كِلُ ُهذَا تْحُايَلُ وَالُتْفَافَ ْعلُيَ الُقًرَانَ حُتْيَ تْنَفَيَ صّفَةِ الُيَدِ لُلُُه ْعزُوَجْلُ

[@duqmphone5309]

يجوز ان بسال السائل السقف اعلى ام الحوائط على ما هو معلوم لدى الناس ان السقف اعلى من الحوائط لماذا تنكر سؤال قبل ان يخلق السموات والارض اين كان الله وانت تثبت ان الله فى العالم المخلوق وتقول ان الله فى السماء فالسؤال المنطقى الذى هو فى منتهى العقل ان الله كان قبل ان يخلق المكان المخلوق . لم يقل الأشاعرة ان الله كان فى جهة قبل خلق المكان

[@mushkho3608]

نحن لا نقول إن الله في مكان ولا هو حالُّ في المخلوقات، وهذا من جهلك بحقيقة ما نقوله. إن سلف الأمة قاطبة أثبتوا صفة العلو لله، وأنه فوق العرش، ونحن نقول هو في السماء بمعنى أنه في العلو المطلق أو بمعنى على، وقد قسر ذلك الإمام البيهيقي في كتاب الأسماء والصفات وفي كتاب الاعتقاد له مع أنه من الأشاعرة أيضاً. المكان إما أن يكون مخلوق مستقل وفيه خلق الله الخلق، وإما أن يكون المكان مخلوق اعتباري مرتبط بوجود المخلوقات لا بوجود الخالق، وفي الحالتين فإن الله بعد انتهاء المكان أو بعد انتهاء المخلوقات، وأنتهم تقولون مقولات لا تفهمونها أصلاً، فأنتم تقولون إن ما فوق المكان يجب أن يكون مكاناً، وهذا كفر، لأنه يؤدي إلى تسلسل المكان اللانهائي لأن معناه أن ما فوق المكان مكان، وما فوق المكان الثاني مكان آخر، وما فوق الثالث مكان رابع وهذا تسلسل لا نهاية له، بل الحق أن المكان ينتهي ونصل إلى مرحلة يكون فيها ما فوق المكان ليس بمكان. فإن قلتم إن "فوق" هو ظرف مكان ويستعمل للدلالة على المكان، قلنا لكم هذا استعمال لغوي، والشريعة استعملته للدلالة على غير المكان فنقول بما تقول الشريعة. مع العلم أنكم تستعملون في نفس الموضوع ضرف مكان للدلالة على غير المكان، فأنتم تقولون إن الله ليس داخل العالم ولا خارج العالم، فكلمة خارج هو ظرف مكان، ولكنم تستعملونه هو للدلالة على ما هو خارج المكان أي ما ليس بمكان. فكان يجدر بكم ألا تنهوا الناس عن أمر تقولون بمثله بالضبط. والواجب الإيمان بأن الله فوق عرشه لا يحويه مكان وليس حالاًّ في الأمكنة والجهات. ولا نعرف كيفية فوقيته هذه، بل ورد الأثر والإجماع عليها فنقول بها ونؤمن بها إيمانَ إثباتٍ وعلمٍ ووجودٍ ونفوض في كيفيتها. كما أن الله سميع بصير متكلم قدير عليم، فنؤمن بصفاته ونثبتها ونفوض في كيفيتها لأنها صفات ثابتة كما تليق به عز وجل ونحن لا نعرف كيف هو فلا يجوز لنا أن نكيفها. وأما قولكم بأن هذا يقتضي التغيير، فهذا من كلام الفلاسفة الجهال، فالفعل لا يقتضي التغيير حتى عندكم، فقد ثبت أن أهل الجنة لا يتغيرون مع أنهم يتحركون ويأكلون ويشربون ويفعلون الكثير من الأفعال، وهذا هو قول الأشاعرة قاطبة، فكيف تفترضون الغيير في الله إذا فعل ما يشاء. فتنفون عنه الفعل، ونتيجة هذا النفي أن الله لا يفعل أبدا، وبالتالي فهو لم يخلق أي مخلوق؛ لأن المخلوقات إنما وجدت بفعل من الله، وسواء قلتم إن فعل التخليق من الله هو أزلي أم مرتبط بعملية الإيجاد، فإن الله لم يعد يفعل هذا الفعل بعد أنْ فعله، فهل تغير الله بعد هذا الفعل؟ وأرجو ألا يقول قائل بأن الله لم يفعل شيئا لإيجاد المخلوقات لأن هذه يعني أن المخلوقات أوجدت نفسها بنفسها، ولا يقول قائل إن هذا الفعل مازال موجوداً لأن ذلك يعني أن هذه المخلوقات مازات تُخلق وستظل تُخلَق إلى ما لانهاية. فهذه مقولات مجانين الفلاسفة فقط، ولا يقول بها عاقل.

[@user-hr8cq5gt6n]

​​@@mushkho3608 صدقت الاشاعرة لا يستطيعون ان يدركوا انه قبل خلق العالم لا يقال الله كان لا داخل العالم و لا خارجه لان المقارنة تكون بين موجودين فحجتهم ان الله لا يتغير سخيفة لانه أولا المتغير هو العالم الحادث لا الله ثم سألنا بعض الأشاعرة هل رآك الله منذ الازل ام رآك بعد ان خلقك ؟ صدقني معظم الاشاعرة بين هارب صراحة و مرواغ هارب من الرؤية الى العلم

[@user-xd4hq9we5s]

⁠إذا لم تقل فإن فيه من يقول

[@user-xd4hq9we5s]

لأن العالم مخلوق و كل مكوناته مخلوقة كجسم الإنسان و أعضائه ولكم واسع النضر في العالم و هي الآية و يتفكرون في خلق السماوات والأرض ربّنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار

[@mushkho3608]

الجزء الثاني من ثلاثة أجزاء: الأشاعرة كلهم بلا عقل أصلا، وجاؤوا بعقيدة كفرية خرجوا بها عن معتقد أئمة المسلمين المجمع عليها، فمن قرأ ما ذكره السلف في العقائد مثل عقيدة أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد وغيرهم من أئمة السلف بل حتى من قرأ عقيدة أبي الحسن الأشعري نفسه علم أنهم خالفوا إجماع علماء الأمة من قبلهم. فأئمة السلف ينقلون العقائد ولا يفرقون بين الصفات الخبرية والسمعية فهم يقولون إن الله متصف بصفات الكمال فهو سميع عليم قدير بصير له وجه ويد ويضحك وكلم موسى تكليما، فساقوا الصفات مساقاً واحداً ولم يميزوا بينها أبداً، ويسوقوا أدلة الصفات في منزلة واحدة، بينما يأتينا هذا الذي ينسب نفسه للأشعري زورا وبهتانا ليفرق بين أواع الصفات فيرضى ببعضها ويثبتها، وينفي البعض الآخر، فهم ممن جعلوا القرآن عضين وخالفوا إجماع علماء السلف قاطبة، وجاؤوا ببدعة عدوانا وظلماً ثم زعموا أنهم على الحق، وهم على الباطل كله. ونحن نتحداهم أن يأتوا بأقوال لعلماء السلف تثبت أنهم كانوا يفرقون بين صفات الله، وها نحن نأتيهم بنقول تثبت أن السلف كانت عقيدتهم الإثبات ولم يفرقوا بين صفات الله أبدأ كما فعل بعض المجرمين من الخلف: روى أبو بكر الأثرم " السنة " وأبو عبد الله بن بطة في " الإبانة " وأبو عمرو الطلمنكي وغيرهم بإسناد صحيح عن عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون - وهو أحد " أئمة المدينة الثلاثة " الذين هم مالك بن أنس وابن الماجشون وابن أبي ذئب - وقد سئل عما جحدت به الجهمية : " أما بعد : فقد فهمت ما سألت فيما تتابعت الجهمية ومن خلفها في صفة " الرب العظيم " الذي فاقت عظمته الوصف والتدبر وكلت الألسن عن تفسير صفته وانحصرت العقول دون معرفة قدرته وردت عظمته العقول فلم تجد مساغا فرجعت خاسئة وهي حسيرة . وإنما أمروا بالنظر والتفكر فيما خلق بالتقدير وإنما يقال " كيف " لمن لم يكن مرة ثم كان . فأما الذي لا يحول ولا يزول ولم يزل وليس له مثل فإنه لا يعلم كيف هو إلا هو . وكيف يعرف قدر من لم يبدأ ومن لا يموت ولا يبلى ؟ وكيف يكون لصفة شيء منه حد أو منتهى - يعرفه عارف أو يحد قدره واصف ؟ - على أنه الحق المبين لا حق أحق منه ولا شيء أبين منه . الدليل على عجز العقول عن تحقيق صفته عجزها عن تحقيق صفة أصغر خلقه لا تكاد تراه صغرا يجول ويزول ولا يرى له سمع ولا بصر ; لما يتقلب به ويحتال من عقله أعضل بك وأخفى عليك مما ظهر من سمعه وبصره فتبارك الله أحسن الخالقين وخالقهم وسيد السادة وربهم {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير} . اعرف - رحمك الله - غناك عن تكلف صفة ما لم يصف الرب من نفسه بعجزك عن معرفة قدر ما وصف منها ; إذا لم تعرف قدر ما وصف فما تكلفك علم ما لم يصف ؟ هل تستدل بذلك على شيء من طاعته أو تزدجر به عن شيء من معصيته ؟ فأما الذي جحد ما وصف الرب من نفسه تعمقا وتكلفا فقد {استهوته الشياطين في الأرض حيران} فصار يستدل - بزعمه - على جحد ما وصف الرب وسمى من نفسه بأن قال : لا بد إن كان له كذا من أن يكون له كذا فعمى عن البين بالخفي فجحد ما سمى الرب من نفسه لصمت الرب عما لم يسم منها فلم يزل يملي له الشيطان حتى جحد قول الله عز وجل : {وجوه يومئذ ناضرة} {إلى ربها ناظرة} فقال : لا يراه أحد يوم القيامة فجحد والله أفضل كرامة الله التي أكرم بها أولياءه يوم القيامة من النظر إلى وجهه ونضرته إياهم {في مقعد صدق عند مليك مقتدر} قد قضى أنهم لا يموتون فهم بالنظر إليه ينضرون . إلى أن قال : - وإنما جحد رؤية الله يوم القيامة إقامة للحجة الضالة المضلة ; لأنه قد عرف أنه إذا تجلى لهم يوم القيامة رأوا منه ما كانوا به قبل ذلك مؤمنين وكان له جاحدا . ((وقال المسلمون : يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تضارون في رؤية الشمس ليس دونها سحاب . قالوا : لا . قال : فهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب ؟ قالوا : لا . قال : فإنكم ترون ربكم يومئذ كذلك)). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((لا تمتلئ النار حتى يضع الجبار فيها قدمه فتقول قط قط وينزوي بعضها إلى بعض )) (( وقال لثابت بن قيس : لقد ضحك الله مما فعلت بضيفك البارحة )) ((وقال فيما بلغنا إن الله تعالى ليضحك من أزلكم وقنوطكم وسرعة إجابتكم فقال له رجل من العرب إن ربنا ليضحك ؟ قال : نعم قال لا نعدم من رب يضحك خيرا )). إلى أشباه لهذا مما لا نحصيه . وقال تعالى : {وهو السميع البصير} {واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا} وقال تعالى : {ولتصنع على عيني} وقال تعالى : {ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي} وقال تعالى : {والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون} . فوالله ما دلهم على عظم ما وصفه من نفسه وما تحيط به قبضته : إلا صغر نظيرها منهم عندهم إن ذلك الذي ألقي في روعهم وخلق على معرفة قلوبهم فما وصف الله من نفسه وسماه على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم سميناه كما سماه ولم نتكلف منه صفة ما سواه - لا هذا ولا هذا - لا نجحد ما وصف ولا نتكلف معرفة ما لم يصف . اهـ

[@user_nd5dv9nv2e]

@@mushkho3608 جزاك الله أخى وحبيبى خير الجزاء، فوالله الذى لااله الاهو ماوصف الرحمن نفسه فى كتابه إلا لنزداد به إيمانا، ومحبة ،ونزداد منه خشية ومخافة لمقامة العظيم، وإن كلامك الذى سقته وذكرت فيه أقوال سلف الأمة، والله إن كل كلمة منه لتهتز منها القلوب وتشرءب لها الآذان، ولكن قد أجبت إن أنت ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي، ،،أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يتوب علينا وعليكم وعلى إخواننا الذين بغوا علينا من الأشاعرة الذين عظموا علم الكلام وجعلوه دينا يوالي عليه ويعادى عليه، وأن يردنا والمسلمين اجمعين إليه مردا جميلا والله ولى التوفيق

[@Mark784]

يا عبد الله افهم رحمك الله لا يجوز أن تقول الله موجود لأنه هو الواجد ولكن الله قال لك : فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ لأن كلمة موجود هي بفعل واجد و الواجد هو الله واعلم أخي الكريم في الله أنك مخلوق محدود لا تستطيع أن تتصور أو تدرك الكيفية دون المكان و الزمان لأنهما شيئان أوجدهما الله بقدرته لذلك الله عظيم و جليل و كبير لم يخبرنا عن نفسه شيئا ما عدا أسمائه الحسنى التي نتعلم منها صفات أفعاله فقط . ليس كمثله شيء و هو السميع البصير . هذه الآية مطلقة في معناها و القائل أن الله في السماء مخطئ لأن السماء مخلوق قال سبحانه وتعالى وسع كرسيه السماوات والأرض أي الكرسي حمل السموات والأرض لأن الكرسي هو المكان الذي يحملهما و أما العرش معناه. كالآتي قال جل وعلا: قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا . أي مكان المقام الملكي الذي فيه تأمر و تتحكم فيه ولها الأوامر كلها فعرش الرحمن هو مقام الملائكة الذين يتلقون أوامر الرحمن قال سبحانه وتعالى و يحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية أي ثمانية ملائكة حملة العرش في يوم الحساب وقوله تعالى و جاء ربك و الملك صفا صفا أي الله الملك و الملائكة الذين يفعلون ما يؤمرون وهم لا يعصون الله ما أمرهم. و أما الروايات المنسوبة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأغلبها ألبست بالباطل قال الذي ما ينطق عن الهوى من كذب علي متعمدا فهو في النار لأنه إضلال لضعاف العقول و الفكر الضيق و الذين يتعلمون بالوراثة دون تفكر و تدبر و يكفي أن عهد الأمويين كان مليئا بالتدليس في الأحاديث النبوية لكن الحمد لله قال سبحانه وتعالى إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون

[@naser1301]

هل يجوز أن يقال: الله موجود؟ يجوز لغة وشرعا أن يقال: الله موجود، ويجب اعتقاد وجوده سبحانه، وأنه الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس بعده شيء، تعالى الله عن العدم. واعلم أن الوجود نوعان: الأول: وجود ذاتي، بحيث يوصف الشيء بأنه موجود، ولم يوجده أحد، وهذا هو الوجود الذي يوصف الله تعالى به، ولا يكون لأحد سواه. والنوع الثاني: وجود بغيره، أي أن الشيء موجود، ولكن أوجده غيره، وهذا هو الوجود الذي يوصف به جميع المخلوقات، فالله تعالى هو الخالق وحده، وكل ما سواه مخلوق، وهو الواجد وحده، وكل ما سواه موجود بهذا المعنى. قال ابن القيم رحمه الله: "تفرد الحق تعالى بالوجود أزلا وأبداً، وأنه الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس بعده شيء، ووجود كل ما سواه قائم به، وأثر صنعه، فوجوده هو الوجود الواجب الحق الثابت لنفسه أزلا وأبدا..... فوجوده تعالى وجود ذاتي.... ليس مع الله موجود بذاته سواه، وكل ما سواه فموجود بإيجاده سبحانه" انتهى بتصرف من "مدارج السالكين" (3/34). وينظر للفائدة: جواب السؤال رقم :(198069). ثانيا: هل يُمْنع من لفظ "موجود" لأن الموجود لابد له من موجد؟ لا وجه للتحرج من لفظ "موجود" بحجة أن الموجود لابد له من موجد؛ لما سبق بيانه من أن وجوده سبحانه ذاتي، وقد استعمل العلماء قاطبة لفظ موجود دون تحرج. وينظر: جواب السؤال رقم:(121180). ثالثا: هل يصح إطلاق القول بأن الله منزّه عن المكان والزمان؟ الله سبحانه هو الأول الذي ليس قبله شيء، وهو على عرشه بائن من خلقه، كما قال صلى الله عليه وسلم: اللهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ رواه مسلم (2713)، وكما نص القرآن والسنة والإجماع على أنه فوق خلقه، على عرشه. فمن الخطأ إطلاق القول بأن الله منزه عن الزمان والمكان، كما سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم : (183941). لكن يصح أن نقول: إن الله هو الأول، فلا شيء قبله، وليس لوجوده ابتداء، سبحانه، وهو الآخر فلا شيء بعده، وليس لآخريته انتهاء، سبحانه، جل سبحانه أن يحيط به زمان، أو أن يحويه مكان؛ فهو قبل كل مخلوق، وفوق كل مخلوق. رابعا: القول بأن الله غير موجود كفر صريح القول بأن الله غير موجود: معناه أنه الله - جل جلاله -: عدم، وهذا كفر صريح، لم يقع فيه إلا الملاحدة. فإن كنت قلت ذلك تعتقد عدم وجوده، فالواجب أن تتوب إلى الله، وأن تعود إلى الإسلام. وإن كنت تعتقد وجوده، لكن نفيت اللفظ فقط - وهذا الظن بك -، فقد أخطأت، وتكلفت ما ليس لك به علم، ونسأل الله أن يعفو عنك. والله أعلم. منقول عن م،. و ، ق. ، ع الإسلام س ج

[@Mark784]

​@@naser1301 الله إسمه الواجد أي على وزن فاعل و الموجود على وزن مفعول و حاشا لله أن يكون مفعولا تعلم لسان العرب أولا بإختصار تدبر فيما سأقوله لك دون تعصب فأنا لا أنتمي لا إلى أشاعرة و لا صوفية و سلفية ولا غيرهم لكن الله الذي أحبه حقا لا أرض له أن يشبه بمخلوقاته و عظيم بنفسه و لم يصف نفسه و لكن وصف أن له أفعال من أسمائه الحسنى نحن البشر مخلوقات محدودة لا نقدر أن ندرك أكثر مما خلقنا عليه من تصور أو إدراك لكن الله تعالى ندركه بشيء واحد لا أكثر ألا و هو الإيمان كلما كنت قريبا من الله كلما رأيته بقلبك فقط حينها ستعلم أن الله أكبر من السموات التي هي أكبر مخلوقاته و الإنسان الضعيف لا يستطيع أن يدرك ما لم يرى أو يسمع و يلمس و هذا حال الأمم السابقة من اليهود و النصارى كانوا يريدون أن يتصوروا الإله الذي يعبدونه حتى بلغ بهم أن قالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة و هم ينظرون . الله أعظم مما نتصور و أو نتكلم لا نستطيع لم يخبرنا شيئا عن نفسه إلا صفات الأفعال والله سبحانه وتعالى قال إنا جعلناه قرآنا عربيا لأن كلمة (جعلناه) تعني حولناه من أصله إلى ما نشاء و الله جعله قرآنا أي يقرأ بالعربية و أصله عند الله ولا نستطيع أن نتصور كيف يكون الأصل لأن الله وحده يعلم ذلك لذلك إذا أردنا أن نصف الله سبحانه وتعالى نقول ما قال سبحانه : فاعلم أنه لا إله إلا الله . معناها لا مثيل له حتى بالمسميات المخلوقة. نحن المخلوقات مبرمجون على ما نحن عليه نرى السموات والأرض و الجبال و النور وكل شيء رأيناه أو سمعناه كل هذا ينسب للمخلوقات فقط لا لله . الله أكبر يعني أكبر من كل شيء الله سبحانه وتعالى وصف المخلوقات فقط لأنها من آياته التي تدل عليه . و أمرنا بالتدبر فيها وليس فيه سبحانه وتعالى لنعبده و نوحده لا إله إلا الله أحبك في الله و لا أبغضك لأنك أخي المسلم لكنني فقط أغار على الله خالقي و بارئي و المنعم علي الحمد لله اللهم إهدنا إلى صراطك المستقيم

[@naser1301]

@@Mark784 قل لنا بالأول من من العلماء قال بكلامك هذا؟. وهل أنت سبق لك ودرست اللغة العربية، ما هي شهادتك؟.

[@MedoMedo-ix9oz]

اومال مسمي نفسك ازهري ليه

[@Mark784]

أنا لست أزهريا و لا سلفيا و لا شيعيا أنا مسلم فقط و ما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل

[@hamidzayed2008]

سير تتعلم من الأشاعرة قبل أن تتكلم في هذه الأمور..الأشاعرة عندهم طور الكتاب والسنة وفهومات أئمة السلف..وهذا موجودة في الإبانة...والطور الثاني محاججة أهل البدع بالعقل والتأويل..وهو في اللمع..هذه الأصول...أما الفروع فهذا راجع إلى كل شخص وكيف فهم كلام الأشعري....والسؤال عندما كان الأشعري يقارع أهل البدع أين كان أهل الحديث وممن يسمون أنفسهم اليوم المتأسلفين...

[@hytm-yns-bshish]

😂😂😂😂😂😂😂

[@naser1301]

ومن الذي دحر أهل البدع والضلال و الزندقة و الإلحاد غير أهل السنة والجماعة من السلف الصالح و أتباعهم؟. كلامك هذا قد يدل لنا على أنك لم تقراء كتاب واحد في العقيدة للعلماء؟!. قل لنا هل قرأت كتاب واحد لاحد العلماء المعاصرين في العقيدة؟، وهل قرأت كتاب واحد لابن تيمية؟، وهل قرأت كتاب واحد قديم مسند في العقيدة لعلماء السلف؟!، وهل لدى الأشاعرة ولو كتاب واحد "مسند" في العقيدة والإيمان لكي يتكلموا في العقيدة ويدافعوا عنها؟!!.

[@mywep4370]

ياشيخ احمد انتم كسلفية او وهابية اتيتم بزيادة الفاظ لا من كتاب ولا سنة ولم يأتى بها السلف حتى. فتقولون ان الله فى مكان او فى جهة ((حسية) ) فجعلتم المعنى للجهة الذى عرفتموه من خلقتكم منسوب الى الله بالضرورة لأن العقول لا تفهم غير هذا المعنى (وهنا ظهرت السفسطة عندكم واعمال العقل فى المحظور) والعجيب انكم تدعون اتباع القرآن والسنة وسلف الامة. لذلك نحن الاشاعرة نقول ان لله مكانا لا نعرف معناه هو منه بائن من الخلق . ولا نقول كقولكم(فى جهة حسية) لأن هذا احتكام للعقل فى خصائص الذات الالهية من حيث لا تشعرون لذلك السلف فوضوا المعنى والكيف والادلة كثيرة جدا والحمدلله

[@khalidalshammari8136]

يوجد عندي يا اخي تصحيح بسيط في تسمية أتباع السلفيه بمسمى ( الوهابيه ) حسب تعبير مخالفيهم في حالة النقاش في باب أسماء الله وصفاته ، لان سبب إطلاق هذا المسمى تيمنا بالشيخ المجدد محمد عبدالوهاب رحمه الله والذي هدم البدع المستحدثه التي جاء بها السلاطين الأتراك حيث رفض هو وعلماء زمانه وكل المسلمين الموحدين في جزيرة العرب الاحتلال العثماني الوثني وامتنعوا عن القيام بطقوسهم القبوريه الشركيه قبل ان يحررو ارضهم ويطهروا الحرمين من رجسهم المحدث ويعيدونها كما كانة في عهد الرسول الكريم واصحابه ومن تبعهم . والقصد في قولهم وهابيه حتى يلبسو على العامه بان الشرك والبدع موجوده من زمان الرسول حتى اعترض ابن عبدالوهاب عليها وأزالها ! يعني هو من ابتدع التوحيد وليس اصل بالعقيده او ان الصاحبه والسلف ( حاشاهم )كانو يفعلون عكسه ! اما في الأسماء والصفات فعادة المخالفين ان يسمون اتباع السلف الصالح بالتيميه تيمنً بشيخ الإسلام ابن تيميه والذي هدم كل الشبه التي أثارها المحدثين في زمانه من المتكلمين اهل العقيده الأرسطية .

[@abedrahmanarbass917]

هو يريد بقوله ان لِ الله مكان أي لله وجود و لا يقصد بذلك الحيِّز، و يدلل على ذلك أنه لا يقصد ان الله يملأ حيزا ما، و معنى ذلك ان الله ليس في جهة ، بل هو موجود و انتهى، ثم يجمع هذا المعنى مع المعنى العامي للمكان الذي هو الحيز، فيقول هو موجود إذا هو في حيز و في جهة ما. هل رأيت كيف يقفز من تعريف لتعريف حتى يتلاعب في العامة..

[@abedrahmanarbass917]

@@AMtrftr2000 فوق العرش و لكن ليست فوقية حسية او مكانية، لانه يلزم من ذلك ان تكون ماهية الله ماهية حسية، أو جسمية. أريد منك فقط ان تراقب آيات الإستواء في القرآن و المعنى الذي يرافق هذه الآيات من السياق، و ستعلم معنى كل آية حسب سياقها.

[@user_nd5dv9nv2e]

قبح الله علم الكلام، فهو مغضبة للرب مشغلة للعبد مفسدة للدين، يرمى اصحابه بالفرية فيجعلون أهل الإسلام يبذلون وسعهم فى الرد عليها، فإذا جاءهم الرد وضعوا فيه فرية اخرى حتى صار الناس فى يدورون فى حلقة مفرغة لا سبيل للخروج منها، ،،ولا سبيل ولاطريق إلا بالعودة إلى النبع الصافى والمعتقد السليم الذى كان عليه سيدنا ونبينا محمد وآل بيته وأصحابه ومن تبعهم من أهل القرون الخيرية، قبل ظهور المريسي وواصل والجباءي والكلابى والاشعرى والماتريدى، هل هذا صعب أم أنه من المستحيل أن نعود لما كان عليه الحبيب المصطفى وهو الذى قال تركتم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، ،،،والله ورسوله اعلم ،اللهم ردنا والمسلمين اجمعين إليك مردا جميلا برحمتك يا أرحم الراحمين

[@user_nd5dv9nv2e]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا ومولانا وعظيمنا وامامنا واماننا محمد بن عبدالله وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين صلاة وسلاما داءمين بدوام ملك الله العظيم وارضى اللهم عن صحبه الغر الميامين ومن تبع هديه بإحسان إلى يوم الدين والحقنا بهم في مستقر رحمتك يا أرحم الراحمين

[@omerahmed5933]

قًالُ الُصّجْابّيَ الُجْلُيَلُ ٌخبّيَبّ لُمٌا قًدِمٌ لُلُقًتْلُ وَلُسِتْ ابّالُيَ حُيَنَ اقًتْلُ مٌسِلُمٌا فَيَ ايَ جْنَبّ كِانَ فَيَ الُلُُه مٌصّرَْعيَ وَذَاكِ فَيَ ذَاتْ الُالُُه وَانَ يَشِا يَبّارَكِ ْعلُيَ اوَصّالُ ْعضُوَ مٌمٌزُقً

[@omerahmed5933]

ٌخلُقً حُوَاء كِانَ مٌنَ ادِمٌ قًالُ تْْعالُيَ يَايَُها الُنَاسِ اتْقًوَا رَبّكِمٌ الُذَيَ ٌخلُقًكِمٌ مٌنَ نَفَسِ وَاحُدِةِ وٌَخلُقً مٌنَُها زُوَجُْها..ٌخلُقً الُلُُه ادِمٌ بّيَدِيَُه تْشِرَيَفَا وَتْمٌيَيَزُا لُُه ْعلُيَُه الُسِلُامٌ لُيَسِتْ فَيَ قًوَلُ الُلُُه مٌامٌنَْعكِ انَ تْسِجْدِ لُمٌا ٌخلُقًتْ بّيَدِيَ.ايَ اشِارَةِ اوَ ذَكِرَ لٌُخلُقً حُوَاء. وَمٌنَ الُمٌْعلُوَمٌ انَ ٌخلُقً حُوَاء كِانَ بّْعدِ ٌخلُقً ادِمٌ ْعلُيَُه الُسِلُامٌ كِلُ ُهذَا تْحُايَلُ وَالُتْفَافَ ْعلُيَ الُقًرَانَ حُتْيَ تْنَفَيَ صّفَةِ الُيَدِ لُلُُه ْعزُوَجْلُ

[@Mark784]

إعلم رحمك الله بالفهم الصحيح إنشاء الله الله سبحانه وتعالى هو الملك و للملك خدم و خدم الله الملائكة فالوجود يكون قبل عملية الخلق والخلق يكون بالأسباب و الله خلق الملاىكة أولا و الجن ثانيا و هو القائل إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون والله هو الآمر للملائكة بعملية الخلق و المخلوقات لها أيادي و ليس الله لذلك قال بيدي أي مثنى خلق آدم ثم زوجه ثم أمر بالسجود لهما لذلك قال بيدي لأن كلام الله فيه بلاغة لسان العرب و العرب قوم عندهم البلاغة اللغوية و المجاز لذلك جعل الله سبحانه القران عربياً وانظر إلى قوله سبحانه وتعالى: كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ﴾ أي القوم العرب الذين هم أعلم بلسلنهم

[@Mark784]

النبي صلى الله عليه وسلم لم يفسر القرآن وهو المعصوم الوحيد و ما دونه غير معصوم و الصحابة إختلفوا في التفاسير الكل يخطئ إلا رسول الله لأنه كلام الله وهو القائل أفلا يتدبرون القرآن حين قال النبي صلى الله عليه وسلم أتدرون من المفلس أجاب الصحابة رضي الله عنه بفهمهم البسيط المفلس من لا دينار و لا درهم له لأنهم كانوا يعتمدون على الإجابة من رسول الله لكن الله ترك التدبر لمن لم يعايش قرن النبي صلى الله عليه وسلم قال سبحانه وتعالى: الرحمن . علم القران . خلق الإنسان . علمه البيان . أي بيان آيات القرآن . لكن للأسف و كما قال الله تعالى و ما كان أكثرهم مؤمنين و قال بل أكثرهم لا يعقلون و قال: قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون . أي الأكثرية و الأغلبية لا يفقهون كلام رب العالمين